08-11-2015
|
|
منْ آســرآآرِ "آالبــٌخـًآآريْ " ،،،,,,،،،,,,،،،
السلام عليكن و رحمة الله تعالى و بركاته حبيبآآتي ، طبْـتُنّ و طــآآب ممشــآكُنّ و تبوّأتنَ من الجـــنة مقعدا إن شــاء الله ,,,
عــدت إليكن بفــآآئدة جديـــدهْ كالعــآآدهْ ,,, الســؤآآل : لمــآآذا يعيد البخـــآآريْ الحديثَ الوآآحدَ في موضـَعِ أو أكثـــرْ في صحيحه ؟؟
الإمام البخاري رحمه الله لم يرد الإقتصار في صحيحه على سرد الأحــآآديث الصحيــحة ، و إنما أراد مع جمع الحديــث الصحيح استنبآآط ما شتمل عليه من حكم و و أحـــكاآآم و لذلك يستنبط من الحديث الحـــكًم و يجعله ترجمة . ثمّ يــورِد الحديث تحتهآآ للاستدلاآآل به عليهـآآ ، و يستنبط منه حكمــآآ آخر يترجم به و يوورِد الحديــث مرّة أخــرى للاستدلال به أيضــآآ فيكوونُ التكرآآر لغرض الإستدلال ، على أنه إذا أعــاد الحديث مستدلا به لا يخلى المقــآآم من فــآآئدة جديدةٍ و هي إيرآده له عن الشيــخِ الذي أخرجه عنه من قبل و ذلك يفيد تعدد الطرقِ لذلك الحديــث ، و لهذآ قال الحآآفظ أبوو الفضــل ابن طــآهر المقدسي فيمــا نقل عنه الحــآفظ ابن حجر في مقــدمة الفتـح ، و قلّمــا يوورِدُ حديثا في موضعين بإسنــادٍ وآآحدِ و لفظٍ واحدِ ، و ذكر الحافظ ابن حجر أنّ الذي وقع له من ذلك قليل جــدّآآ و قال صــآحب كشفُ الظنونِ ، و التي ذكرها سنــدًا و متنًــا مُعــآدآ ثلاثة و عشرون حديثــآ . و للبخــآآري أغرآآضٌ أخرى في إعادة الحديث في موضع أو مواضع ذُكـــِر منها كثيرا الحــافظ في مقدمة الفتحْ ,
أتمنى أنـــّكن أتممتن قرآآءة الجواب و أنتن منتفعــآآت بهذه الفائدة
بارك الله لكن و فيكــن ، إلى فــآئدة أخرى إن شاء الله
sdf sdf sdf sdf |