في كل يوم تمر بك قصة ذات عبرة وموقف له أثر لك أو لغيرك، ولعلك ممن تأثر بذلك الخبر الذي نزل بك أو بغيرك فحينها اقبل رسالتي لك.
التفت إلى قلمك وقل " بسم الله " وخذ ورقة بيضاء واكتب بصدق " قصتك " وانثر عليها بعض الآيات أو الأحاديث.
وأودع فيها " ما جرى " لك أو لغيرك بأسلوب سهل.. جميل وبسيط، يناسب كل قارئ ولو كان في السبعين من العمر أو في العاشرة.
واختم " قصتك " بفوائد يسيرة تكون ملخصاً لها ثم اطبعها ثم أرسلها وسيكون لها ذِكر في الملأ الأعلى ( إن الله وملائكته يصلون على معلم الناس الخير ) صحيح الجامع ( 1838).
وسيكون لها أثر في واقع الناس والواقع شاهد.
ولعلك تقول: أنا لم أعتد ذلك ولا أجيد الكتابة ولا أحسن التعبير.
فأقول: كلنا كذلك ولكن مع الصدق والإرادة والتدرب والمجاهدة ستوفق اختي
((وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنصُرُهُ ))[الحج:40].
في انتضار قصصكن غاليات
ما عليك الا ان تفتحي موضوع جديد و تختاري عنوانا لقصتك و تبدئي على بركة الله
بالتوفيق