شعاع القران الكريم وعلومه تفسير | اعجاز | علوم القران |
الإهداءات |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||||||||||
| |||||||||||
بحث عن أداب الجدل الذي ذكر في القرءان الكريم والسنة النبوية
|
04-20-2016 | #2 |
إدارة قناة اليوتوب |
رد: بحث عن أداب الجدل الذي ذكر في القرءان الكريم والسنة النبوية [formatting="font-family: Tahoma; font-size: 13px; color: rgb(0, 0, 0); font-weight: normal; font-style: normal; text-align: center; background-color: rgb(255, 255, 255); border-style: double; border-width: 6px; border-color: rgb(7, 22, 135); width: 91%; background-image: url(massy/images/backgrounds/60.gif);"] يقيم القرءان هذا البرهان على قاعدتين عظيمتين: توجيه النظر، والدعوة إلى التبصر؛ فأما توجيه النظر فإلى ملكوت السموات والأرض، وما خلق الله فيهن من شيء، ليرى الإنسان فيه ما لم يكن يراه، أو ما كان يراه وكأنه لا يراه، لأنه نظر الغفلة والذهول، لا نظر اليقظة والتفكير، وأما الدعوة إلى التبصر، فتنبيه من غفلة، وإيقاظ لحس، لينهض العقل من سباته، وينشط من ركوده، فإذا الكون في رأيه غير الكون، لقد كان يراه قبلاً غفلاً مجردًا، أو صندوقًا مقفلاً، لا يعرف له معنى، ولا يجتلي منه سرًّا، لكنه الآن يراه كتابًا منظورًا، يرى فيه من عجائب الخلق، وبدائع الصنع، ودلائل العظمة البالغة، وآيات القدرة الباهرة، إلى تكاثر الأنواع والأجناس، وإحكام التدبير، وضبط السنن وتحديد الحدود، لا شيء يجاوز حده أو يخلف وعده. فتح القرءان على مواطن التدبر والاعتبار ولم يتركه حائرًا، مشتت النظر، لا يدري من أين يبدأ، ولا إلى أين يتجه؟ وهو حقيق – وقد أثير حسه، ونبه عقله، وألف النظر والتفكير - أن يصير من تدبر الكون حوله إلى تدبر نفسه التي بين جنبيه، ثم إلى النعم التي أسبغها الله عليه فيما بين يديه وما فوق رأسه، وما تحت رجليه، هنالك يرى عيانًا مدى فضل ربه وكرامته عليه، ومن ذا الذي تستقيم فطرته، ويصح فهمه وتقديره يرى ذلك كله رأي العين، ويعلمه حق العلم، ثم لا يتولى الله، وينيب إليه خاشعًا متبتلاً، وحنيفًا مسلمًا؟ وهذه دروس هادية، وعبر رشيدة، يدعوالقرءان الكريم إلى تلقيها واجتلاء حقائقها نظرًا وملاحظة، وتدبُّرًا وتفكيرًا، لا انقيادًا لذي سلطان، ولا انخداعًا لتخييل وشعوذة، فإذا هي منه عن ينبوع ذاتي أصيل، هو وحده مبعثه وصاحب أمره، لا مدد له ولا انتحال فيه، فيكون إيمانه بها أشد، وحفاظه عليها آصل، يزيدها تمكنًا منه، وثباتًا عنده أن الداعي إليها هو الله رب العالمين في كتابه الكريم، الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، تنزيل من حكيم حميد. وقد دل القرءان على وحدانية الله في قوله سبحانه: {لَوْ كَانَ فِيهِمَا آَلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا فَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ} [الأنبياء: 22]. وقوله: {مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِنْ وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَهٍ إِذًا لَذَهَبَ كُلُّ إِلَهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلَا بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ} [المؤمنون: 91]. وتتصدى الآيتان هنا لوحدانية الله تعالى، فتحتجان لها بالبرهان المنطقي، وليس كمثله شيء في هذا المقام؛ لأن الوحدانية حقيقة مجردة، تعقل ولا ترى، فليس للدهماء بها طاقة، ولا هي مما يستأثر منهم باهتمام كبير، لقد آمن بها من آمن محاكاة وإرثًا، وكل ما في دنياهم بعد ذلك مناقض لها، وداعٍ إلى خلافها. هذه مرافق الحياة ومشاهد العمران تتراءى لهم من كل جانب، فهل قام لشيء منها قائمة، أو جني منه ثمرة بغير مشاركة فيه ومعاونة عليه، وخاصة ما يكون منها أحمد أثرًا، وأعظم بلاء، وأضخم تكونًا؟ ومن يدري لعل الوثنية التي دان الناس بها في جاهليتهم – كان ها هنا منبتهًا ومحياها على مر العصور. الجدال سبب التباغض إن الشريعة الإسلامية حريصة كل الحرص على أن تسود المحبة بين أفراد مجتمعها وعلى أن يحترم كل منهم رأي الآخر، لا أن يسود التباغض والتفرق والخلاف بين أفراد مجتمعها، والجدال مما لا شك فيه يعد من الأسباب الرئيسة في نشوب مثل هذه الأمور والتي أمر الشرع الحكيم بتركها والابتعاد عنها، فنجد الشريعة الإسلاميه حريصة كل الحرص على سد الذرائع الموصلة إلى هذه الأسباب والتي من شأنها زعزعة وحدة الأمة وبث روح التباغض والشحناء، ويتضح ذلك من ترغيب النبي صل الله عليه وسلم في ترك المراء والجدال حتى ولو كان الحق معك حيث قال صل الله عليه وسلم: «أَنَا زَعِيمٌ بِبَيْتٍ فِى رَبَضِ الْجَنَّةِ (5) لِمَنْ تَرَكَ الْمِرَاءَ وَإِنْ كَانَ مُحِقًّا، وَبِبَيْتٍ فِى وَسَطِ الْجَنَّةِ لِمَنْ تَرَكَ الْكَذِبَ وَإِنْ كَانَ مَازِحًا، وَبِبَيْتٍ فِى أَعْلَى الْجَنَّةِ لِمَنْ حَسَّنَ خُلُقَهُ» . أخرجه أبو داود (4/253 ، رقم 4800) . وحسنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب 3/6 . هذا الترغيب النبوي في ترك المراء إنما هو نابع لأجل المصلحة العامة التي يرجوها لأمته صلى الله عليه وسلم، فهو المبلغ عن ربه وهو أعلم الناس به سبحانه وتعالى وبمراده فيما يصلح الناس في معاشهم ومعادهم، فقد تنقطع العلاقة المتينة الضاربة في الزمن بسبب جدال عقيم، داخلته حظوظ النفس وبتغرير من الشيطان، فكثرة الجدال لا شك تؤدي إلى تنافر كُلِّ طرف مِن صاحبِه، وهذا التنافر بدوره يؤدي إلى الشحناء والقطيعة اللتين نهى عنهما النبي صل الله عليه وسلم حيث قال عليه الصلاة والسلام: «لا تَبَاغَضُوا، ولا تَحَاسَدُوا، ولا تَدَابَرُوا، وَكُونُوا عِبَادَ اللَّهِ إِخْوَانًا، ولا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَهْجُرَ أَخَاهُ فَوْقَ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ» . والجدال والمراء قبيح جدا ؛لأن فيه إيذاء للمخاطب وتجهيلا له وفيه ثناء على النفس وتزكية لها بمزيد الفطنة والعلم، ثم هو مُشَوِّش للعيش، فإنك لا تُماري سفيها إلا ويؤذيك، ولا حليما إلا ويَقْلِيك. فيجب على كل مسلم أن يتخلى عن الجدال والمراء بالباطل وأن يذعن للحق متى تبين له حتى يسود المجتمع المحبة وروح التعاون وحتى يكون المسلمون على قلب رجل واحد لا تزعزعهم الأهواء. ولله در الشاعر إذ يقول: وَاحْذَرْ مُجَادَلَةَ الرِّجَالِ فَإِنَّها***تَدْعُو إِلَى الشَّحْنَاءِ وَالشَّنَآنِ وَإِذَا اضْطُرِرْتَ إِلَى الجِدَالِ وَلَمْ تَجِدْ*** لَكَ مَهْرَبًا وَتَلاقَتِ الصَّفانِ فَاجْعَلْ كِتَابَ اللَّهِ دِرعًا سَابِغًا***والشَّرْعَ سَيْفَكَ وَابْدُ فِي المَيْدَانِ الفرق بين الحوار والجدال والمناظرة والمناقشة الجدال: من الجدل، وهو شدة الفتك، فالجديل الزمام، والمجدول من آدم ومنه قول امرئ القيس: وكشح لطيف كالجديل مخصراً **وساق كأنبوب السقي المذلل والجادل من الإبل الذي قوي ومشى مع أمه، والأجدل الصقر، ورجل جدل إذا كان قوي الخصام إذاً فأصل كلمة الجدل في اللغة تدل على القوة والشدة ويقصد بالجدل شدة الخصومة. والجدل الاصطلاحي: هو دفع خصمه عن إفساد قوله بحجة أو شبهة، أو يقصد به تصحيح كلامه وهو الخصومة في الحقيقة وقال الشيخ محمد الأمين الشنقيطي في المجادلة: ”وهي في اصطلاحهم – أي المناطقة – المنازعة، لا لإظهار الحق بل لإلزام الخصمفالحوار والجدال يلتقيان في أنهما حديث أو مناقشة بين طرفين لكنهما يفترقا بعد ذلك. أما الجدال فهو على الأغلب الرد في الخصومة وما يتصل بذلك، ولكن في إطار التخاصم في الكلام، فالجدال والمجادلة والجدل، كل ذلك ينحو منحى الخصومة ولو بمعنى العناد والتمسك بالرأي والتعصب له . وفي القرءان ما يدل على هذا الفرق فقد ورد لفظ الجدل في القرءان الكريم تسعة وعشرين مرة كلها في سياق الذم، إلا في ثلاثة مواضع وهي: قوله تعالى {ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ} وقوله تعالى{ وَلا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ} وقوله تعالى{ قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا } أما بقية المواضع في القرءان الكريم فإما أن تكون في سياق عدم الرضا عند الجدال وإما عدم جدواه، أو لأنه يفتقد شروطاً أساسية كطلب الحق أو الجدال بغير علم أو يطلقه الكفار على الرسل كما قال تعالى{ قَالُواْ يَا نُوحُ قَدْ جَادَلْتَنَا فَأَكْثَرْتَ جِدَالَنَا} فالجدل لم يؤمر ولم يمدح في القرءان الكريم على الإطلاق وإنما قيد بالحسنى كما في قوله تعالى { وَلا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ} وقوله تعالى{ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ} فلفظة الجدل مذمومة إلا إذا قيدت ومما يؤكد ذلك ما صح عن النبي صل الله عليه وسلم: (ما ضل قوم بعد هدى كان عليه إلا أتوا الجدل، ثم قرأ الآية:مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلَّا جَدَلا بَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَ ). الفرق بين الحوار والمناظرة هناك توافق بين الحوار والمناظرة إذ أن المناظرة نوع من أنواع الحوار، ولكن عند الرجوع إلى تعريف المناظرة يتضح أنها تعتمد على الدقة العلمية، والشروط المنطقية، أكثر من اعتماد الحوار على ذلك، فالمناظرة مشتقة في أصل اللغة من النظير أو من النظر . وفي الاصطلاح: ”علم يبحث عن أحوال المتخاصمين، يكون ترتيب البحث بينهما على وجه الصواب حتى يظهر الحق بينهما. الفرق بين الحوار والمناقشة: النقش في اللغة معناه: النقش والنزوقد جاء في الحديث: (إذا شيك فلا انتقش)أي فلا نزعت منه الشوكة. ويأتي النقاش أيضاً بمعنى: المحاسبة والاستقصاء ومنه الحديث: (من نوقش الحساب هلك) فالمناقشة هي نوع من التحاور بين شخصين أو طرفين ولكنها تقوم على أساس استقصاء الحساب، وتعرية الأخطاء، وإحصائها، ويكون هذا الاستقصاء في العادة لمصلحة أحد الطرفين فقط، الذي يستقصي محصياً ومستوعباً كل ما له على الطرف الآخرأصول وآداب الحوار إذا كان لابد من التفريق بين (أصول الحوار) و (آداب الحوار) فإن الأصول هي عبارة عن القواعد الرئيسية الثابتة التي تضبط مساء الحوار، أما الآداب فهي طريقة الأصل الأول: أن يراد بالحوار وجه الله تعالى، أي إظهار الحق والوصول إليه، وهذه الرغبة يجب أن تكون موجودة عند الطرفين لا أن تكون الغاية مجرد الغلبة والظهور. الأصل الثاني:العلم، لابد للمحاور أن يكون عالماً بالمسألة التي يريد أن يحاور فيها الأصل الثالث: أن يكون هناك تكافؤ بين المتحاورين، أي أن يكونا متقاربين في السوية العلمية والثقافية، وفي العقل والفهم، وإلا فإن الغلبة ستكون للجاهل، وسيطمس الحق في هذه المناظرة، ولا يظهر للمتحاورين ولا للحاضرين، وفي ذلك يقول الشافعي رحمه الله: ”ما ناظرت عالماً إلا غلبته، وما ناظرني جاهلاً غلا غلبني الأصل الرابع: تحديد موضوع الحوار ونقطة الاختلافقال الربيع بن سليمان رحمه الله: ”كان الشافعي إذا ناظره إنسان في مسألة فغدا إلى غيرها، يقول: نفرغ من هذه المسألة ثم نصير إلى ما تريد الأصل الخامس: قطعية النتائج ونسبيتها، من المهم أن نعرف في هذا الأصل إدراك أن الرأي الفكري نسبي الدلالة على الصواب أو الخطأ، والذين لا يجوز عليهم الخطأ هم الأنبياء عليهم السلام فيما يبلغون عن ربهم سبحانه وتعالى، وما عدا ذلك فيندرج تحت المشهورة: (رأيي صواب يحتمل الخطأ، ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب). وبناءً عليه فليس شرط التحاور الناجح أن ينتهي أحد الطرفين إلى قول الآخر، فإن تحقق هذا واتفقا على رأي فنعم المقصود، وهو منتهى الغاية، وإن لم يكن فالحوار ناجح. آداب الحوار كثيرة وعديدة ومتشعبة،ولكن نذكر أهمها: الأدب الأول: المحاورة بالحسنى، إن من أهم ما يتوجه إليه المحاور في حواره التزام الحسنى في القول، والمجادلة الأدب الثاني: التواضع بالقول والفعل، فيجب تجنب ما يدل على العجب والغرور والكبرياء الأدب الثالث: حسن الاستماع، إن كثيراً من الناس يخفقون في تبرك أثر طيب في نفوس من يقابلونهم لأول مرة، لأنهم لا يصغون إليهم باهتمام، إنهم يحصرون همهم فيما سيقولونه لمستمعهم، فإن تكلم المستمع لم يلقوا له بالاً، علماً بأن أكثر الناس يفضلون المستمع الجيد على المتكلم الجيد. وبراعة الاستماع تكون بالأذن، وطرف العين، وحضور القلب، وإشراقة الوجه، وعدم الانشغال بتحضير الرد، متحفزاً متوثباً، منتظراً إتمام حديث صاحبه "تفسير المعاني" [1] الرفث: الفحش في القول. [2] الفسوق: مجاوزة حدود الشريعة. [3] يماري: يجادل. [4] "البيان والتبيين": 1: 313. [5] مَذْؤُومًا: مذمومًا. [6] هُودًا: جمع هائد، وهو اليهودي. [7] يَخْرُصُونَ: يكذبون. [8] الفرث: بقايا الطعام في الكرش. [9] السكر: كل ما يسكر. "تم بحمد الله تعالى" |
|
04-21-2016 | #3 |
إدارة قناة اليوتوب |
رد: بحث عن أداب الجدل الذي ذكر في القرءان الكريم والسنة النبوية " شكرا لكل من قرأ الموضوع واستفاد منه " |
|
05-18-2016 | #5 |
|
رد: بحث عن أداب الجدل الذي ذكر في القرءان الكريم والسنة النبوية مميزة مواضيعك اختي عطر بارك الله فيك و نفعك و نفع بك |
|
05-18-2016 | #6 |
إدارة قناة اليوتوب |
رد: بحث عن أداب الجدل الذي ذكر في القرءان الكريم والسنة النبوية إسمهان & حمامة الإسلام& أشكر لكم .. تواجدكم وتعقيبكم للموضوع "تسلمون يارب" |
|
05-19-2016 | #7 |
|
رد: بحث عن أداب الجدل الذي ذكر في القرءان الكريم والسنة النبوية |
أموت ويبقى ما كتبته ** فيا ليت من قرا دعاليا عسى الإله أن يعفو عني ** ويغفر لي سوء فعاليا قال ابن عون: "ذكر الناس داء،وذكر الله دواء" قال الإمام الذهبي:"إي والله،فالعجب منَّا ومن جهلنا كيف ندع الدواء ونقتحم الداءقال تعالى : (الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب) ولكن لا يتهيأ ذلك إلا بتوفيق الله ومن أدمن الدعاءولازم قَرْع الباب فتح له" السير6 /369 قال العلامة السعدي:"وليحذرمن الاشتغال بالناس والتفتيش عن أحوالهم والعيب لهم فإن ذلك إثم حاضر والمعصية من أهل العلم أعظم منها من غيرهم ولأن غيرهم يقتدي بهم. ولأن الاشتغال بالناس يضيع المصالح النافعة والوقت النفيس ويذهب بهجة العلم ونوره" الفتاوى السعدية 461 |
05-22-2016 | #9 |
|
رد: بحث عن أداب الجدل الذي ذكر في القرءان الكريم والسنة النبوية تفصيل رائع وموضوع مميز جزاك الله خير الجزاء عطر شعاعنا |
|
05-22-2016 | #10 |
إدارة قناة اليوتوب |
رد: بحث عن أداب الجدل الذي ذكر في القرءان الكريم والسنة النبوية تسلمين يارب ..دلال شعااع بوركت أينما كنت "دمتي" |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 7 : | |
, , , , , , |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أكبر موسوعة برامج القرءان الكريم وتفسيره وتجويده .. | عطر الجنة | برامج إسلامية للحاسوب | 15 | 03-18-2016 07:38 PM |
القرءان الكريم ... سؤال وجواب | عطر الجنة | شعاع القران الكريم وعلومه | 8 | 11-26-2015 11:25 AM |
كتاب التبيان في آداب حملة القرءان ــ تأليف الإمام النووي | عطر الجنة | مكتبة القران الكريم | 10 | 09-30-2015 10:37 PM |