منتديات شبكة شعاع الدعوية للتعليم عن بعد

منتديات شبكة شعاع الدعوية للتعليم عن بعد (https://hwazen.com/vb/index.php)
-   شعاع السيرة النبوية، الصحابة و السلف الصالح (https://hwazen.com/vb/f35.html)
-   -   إبراهيم "عليه السلام" (https://hwazen.com/vb/t12076.html)

عطر الجنة 05-03-2016 09:33 PM

إبراهيم "عليه السلام"
 
[formatting="font-family: Tahoma; font-size: 13px; color: rgb(0, 0, 0); font-weight: normal; font-style: normal; text-align: center; background-color: rgb(255, 255, 255); border-style: groove; border-width: 1px; border-color: rgb(0, 0, 0); width: 91%; background-image: url(massy/images/backgrounds/47.gif);"]



http://up.3dlat.com/uploads/13591567088.gif
إبراهيم "عليه السلام"

http://img1.liveinternet.ru/images/a...15763_7342.gif

إبراهيم ( بالعبرية: אַבְרָהָם) وتلفظ أبراهام ومعناه الأب الرفيع، وسٌميَ في القرءان باسمه إبراهيم عليه السلام وهو نبي ورسول من أنبياء الله في الديانات الإسلامية والمسيحية واليهودية .



وردت سيرة حياته في سفر التكوين وفي القرءان أيضاً. ويُعتقد بأنها صحيحة ضمن هذه الأديان الكبرى حسب

ما ورد في كتبهم المقدسة، ولكن يعتبرها بعض المؤرخين اللادينيين ضمن الأساطير لغياب مصادر أخرى تاريخية محايدة عن حياته.



تسمى العقائد الإسلامية والمسيحية واليهودية بالديانات الإبراهيمية لأن اعتقاداتهم كانت متأثرة بمعتقد إبراهيم. ذٌكرَ في التناخ (الذي يتضمن كتاب التوارة وكتب الأنبياء عند اليهود) والقرآن بأن إبراهيم كان مٌباركا من الله .



في التقليد اليهودي يسمى إبراهيم "أبونا إبراهيم".

وَعَدَ الله إبراهيم بأشياء كثيرة وعظيمة، حيث وعدهُ الله بنسل عظيم وأن كل الأمم سوف تتبارك بهذا النسل .


يَعتَبر اليهود والمسيحيون بأن إبراهيم هو أبو بني إسرائيل من ابنه إسحاق، الذي قدمه إبراهيم لله كذبيحة بحسب الاعتقاد المسيحي واليهودي .

ولكن في التاريخ الإسلامي تظهر طاعة إبراهيم لله بتقديمه ابنه إسماعيل للذبح. ويؤمن المسلمون بأن النبي محمد صل الله عليه وسلم هومن نسل الابن البكرلإبراهيم عليه السلام الذي هو إسماعيل.




يٌعتقد في المسيحية بأن إبراهيم هو مثال يحتذى به في الإيمان. وفي الإسلام يعتبرَ إبراهيم من أهم الأنبياء الذين أرسلهم الله، بل يسمى "أبو الأنبياء" ويعد أحد أولي العزم من الرسل ويسمونه أيضا "خليلُ الله".





أصل إبراهيم "عليه السلام"

والد إبراهيم هو تارح وهو العاشر في شجرة النسب من نوح ، ولد لتارح ثلاثة أبناء وهم إبراهيم وناحور وهاران والد النبي لوط

ذكرت بعض الروايات أن إبراهيم عليه السلام ولد في حران ولكن معظم الروايات التاريخية تشير إلى أنه ولد في أور القريبة من بابل في عهد نمرود بن كنعان وهناك تضارب كبير في الروايات حول تاريخ ولادته وجميعها ينحصر في الفترة بين 2324-1850 ق.م حيث يرى الباحثون أن الحسابات القديمة تصل بين 50-60 سنة وحسب رواية التوراة فإن إبراهيم ولد سنة 1900 ق.م وهي أقدم المصادر التاريخية في ذلك .


أسرته
تزوج إبراهيم عليه السلام من ثلاثة نساء وهما سارة وهاجر وقد تزوج سارة في أور والتي كانت تصغره بعشر سنوات والتي انجبت له اسحق وهي في عمر التاسعة والثمانين وقد تزوج إبراهيم من هاجر المصرية والتي أنجبت منه إسماعيل،
ورد في سفر التكوين أن إبراهيم عندما تزوج من سارة كان يكبرها بعشر سنوات، في حين كان عمرها 65 سنة عندما هاجر إبراهيم من حران
مع توجه إبراهيم عليه السلام إلى مصر طلب من سارة أن تذكر للملك (أبيمالك ملك جرار) أنها أخته وليست زوجته وتعدد الروايات في ذلك، ومنها أن تخوف إبراهيم من أن جمال سارة يلفت نظر المصرين إليها، فيقتلونه ويأخذونها ، أو أن الملك لا يتعرض إلا لذوات الأزواج أو ليجبرها على الطلاق وأطاعت سارة زوجها.
فأخذها ملك مصر، ولكن الله منعه من الاقتراب إليها بعد ان تجلى لأبيمالك في حلم في الليل وقال له: إنك ستموت بسبب المرأة التي أخذتها .

حسب العهد القديم فبعد أن بلغت سارة من العمر 76 عاماً ولم تنجب ذرية لإبراهيم، طلبت منه أن يدخل على جاريته هاجر والتي ولدت له إسماعيل وكان عمر إبراهيم 86 عاماً وحدث ذلك قبل مولد إسحاق بثلاث عشرة سنة وقد ولّد ذلك الغيرة في نفس سارة مما دفع إبراهيم لإنزالهما في مكان بعيد وهو وادي مكة .


ذُكرت قصة زيارة الملائكة لإبراهيم

في الكتاب المقدس والقران وذكرت أن الملائكة جائت لزيارة إبراهيم وحسب الروايات المسيحية والإسلامية كانوا ثلاثة على هيئة رجال، ودعاهم للضيافة بعد أن ذبح لهم عجلاً وشواه على الحجارة الساخنة، ولكن الضيوف لم يمدوا أيديهم للطعام، وحينها إزداد خوف إبراهيم عليه السلام وأخبره الضيوف أنهم ملائكة وأنهم أرسلوا إلى قوم لوط عليه السلام وهو ابن أخ إبراهيم عليه السلام والذي كان يعيش في سدوم، وبشروا سارة زوجة إبراهيم عليه السلام بإنجاب اسحاق رغم أنها طاعنة في السن.

كان إسماعيل الابن الأكبر لإبراهيم من هاجر جارية زوجته سارة. وكان إسماعيل أول من ذٌكر في سفر التكوين من كتاب التوراة كألابن الأكبر لإبراهيم من هاجر جارية سارة المصرية

ولد اسحق عندما بلغ إبراهيم سنة المائة حسب بعض الروايات، وهو الابن الثاني له بعد إسماعيل، وتحدثت التوراة مطولاً عن إبراهيم وحفيده يعقوب ويعتبر كلاً من إبراهيم واسحق ويعقوب الآباء الثلاثة لبني إسرائيل، ولكن التوراة لا تخصص إلا عدداً قليلاً منها لإسحق. ورغم ذلك فمن المنظور اليهودي، كان الآباء الثلاثة على قدم المساواة من ناحية الأهمية ولعب إسحق دوراً مهماً في نشأة وتكوين بني إسرائيل، وحسب المعتقدات اليهودية فإن إبراهيم قد هم بذبح ابنه اسحق استجابة لرؤية في منامه.


لوط "عليه السلام"

لوط عليه السلام وهو من الأنبياء هو ابن أخ إبراهيم عليه السلام وكان يسكن معه، وقد كان لوط غنياً ويبدو أن كثرة الغنم والبقر والحاجة إلى أرض واسعة للرعي والماء كان سبباً في تفرقهما، وحسب الكتاب المقدس فقد حدثت مخاصمة بين رعاة مواشي لوط ورعاة مواشي إبراهيم في مرتفعات بيت إيل، ورأى إبراهيم بأنه يتوجب على لوط أن يخضع لأنه ابن الأخ وأن ثروته جاءته بفضل سفره مع عمه وتذكر الروايات بأن لوطاً لم يخضع، وأن إبراهيم كلمه بحكمة، وان النتيجة كانت الهجرة لمكان أبعد حتى تتوفر المياه والمراعي، واتجه لوط شرقاً إلى سدوم وعمورة حيث الأراضي الخصبة التي يرويها نهر الأردن.


دعوته
إبراهيم عليه السلام هو حنيفيا مسلما كما ذكره الله تعالى في القرءان

{مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلا نَصْرَانِيًّا وَلَكِنْ كَانَ حَنِيفًا مُسْلِمًاوَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (69)} آل عمران

وقد بدأت دعوة إبراهيم كما ذكرت بالقران بأبيه وتحذيره من عبادة الشيطان، وانتهت دعوته لأبيه باعتزال إبراهيم له لعله يرتدع، وقد كان يعبد قوم إبراهيم الأصنام والكواكب، ولقد دعاهم إبراهيم لترك عبادتهم وبين لهم أن الأصنام لا تنفع ولا تضر، ولكن عندما لم يستجيبوا لدعوته، حطم إبراهيم الأصنام في يوم عيدهم، ويذكر القرآن أن إبراهيم ترك كبير الأصنام ليقيم الحجة على قومه أن الأصنام لا تضر ولا تنفع، ويذكر القرآن إنه حدثت مناظرة بين إبراهيم والملك.

عقب تحطيم الأصنام، ونتج عن ذلك أن أمر الملك والذي يعتقد أنه
النمرودبحرق إبراهيم في النار وأن إبراهيم خرج من النار معافى. ، ويعتقد أن ذلك قد حدث في الرها.

حسب العهد القديم فإن إبراهيم هاجر إلى بلاد كنعان استجابة لدعوة الرب بعد أن رُفضت دعواه في أور الكلدانية.

يذكر القرءان قصة إبراهيم والطيور الأربعة، حيث طلب إبراهيم من ربه أن يريه بعين اليقين كيف يمكنه إحياء الموتى، وتذكر الروايات أن إبراهيم أخذ أربعة من الطير، ثم ذبحها وأسال دمها، وخلط لحومها ببعضها مع الدم والريش ثم وزع أجزاء هذا الخليط الغريب على سبعة جبال، ووقف هو بحيث يرى تلك الأجزاء، وأمسك رؤوس تلك الطيور في يده فتطايرت تلك الأجزاء، وعادت الأشلاء تتجمع، حتى قام كل طائر لوحده ولكن من غير رأس.


هجرت إبراهيم عليه السلام

إن خط تنقلات إبراهيم كما وردت في سفر التكوين كالتالي؛
أور ← بابل ← حاران ← شكيم ← بيت إيل ← مصر ← بيت إيلحبرون ← دمشق ← حبرون ← جراربئر السبع ← مريا ← بئر السبع ← حبرون

ولد إبراهيم عليه السلام في
أور الكلدانية وعاش فيها مع والده وإخوته وتزوج فيها من سارة، ولكن عندما توفي أخيه هاران وهو أبو النبي لوط، أخذ إبراهيم أسرته ومعهم لوط وهاجروا إلى بلاد كنعان، ومروا شمالاً بمجن بابلومن ثم إلى حاران، ومن ثم اتجهو جنوباً إلى دمشق.


رحل إبراهيم مع زوجته سارة إلى أرض كنعان ومعهم ابن أخيه لوط وزوجته، وأقام لفترة قصيرة في شكيم (نابلس) وبنى مذبحاً للرب كما تذكر التوراة ثم اتجه جنوباً إلى بيت ايلوعاي (بالعبرية: הָעָי) (يقع التل في دير دبوان) ثم أنتقل جنوباً إلى النقبفي طريقه إلى مصر بعد حدوث المجاعة

وبعد ذلك عاد إلى جنوب فلسطين، وفي بيت إيل انفصل إبراهيم ولوط بسبب الأملاك الكثيرة وقلة المراعي، وقد سكن إبراهيم في حبرون حيث اشترى المغارة عند بلوطات ممرا، وتنقل إبراهيم في مناطق كنعان القريبة من حبرون مثل مدينة جرار وهي تقع جنوب شرقي غزة وكذلك مريا القريبة من القدس في الشمال.


في الديانات

لإبراهيم عليه السلام مكانة عالية من الاحترام في ثلاثة أديان عالمية كبرى هي اليهودية والمسيحية والإسلام. وفي اليهودية هو الأب المؤسس وهو العلاقة الخاصة بين الشعب اليهودي والله - وهو الاعتقاد الذي يستمد منه اليهود موقعاً فريداً باعتبارهم شعب الله المختار، وفي المسيحية يذكر بولس الرسول أن إيمان إبراهيم بالله جعله النموذج الأول لجميع المؤمنين، المختونين وغير المختونين، وفي الإسلام ينظر إلى إبراهيم على أنه كان مسلماً وأنه الرائد الأول للمسلمين وما يعرف ب"ملة إبراهيم"


حسب المعتقدات الإسلامية


يركز الإسلام على إبراهيم أكثر من اليهودية أو المسيحية، وذكر إبراهيم عليه السلام في 35 موضعاً من القرآن، وأكثر من أي شخصية أخرى في الكتاب المقدس باستثناء موسى، والمسلمين يعتبرونه نبي وأب ورمزا للمسلم المثالي، وفي التقاليد الإسلامية ينظر لإبراهيم عليه السلام أنه الرائد الأول للإسلام، وأن هدفه ورسالته طوال حياته كانت لإعلان وحدانية الله.

ويشار لابراهيم في الإسلام بـــ "إبراهيم الخليل
" وهذا يعني أنه خليل الله.

وفي كل صلاة هناك ما يعرف بالصلاة الإبراهيمية وفيها الدعوة بالصلاة والتبريك لمحمد وإبراهيم وآلهم
.

تعتبر الكعبة من أكثر الأماكن تقديساً في الإسلام، وقد وردت قصة بناء إبراهيم وابنه إسماعيل لقواعد الكعبة في القران وبجانب الكعبة يوجد مقام إبراهيم عليه السلام وهو الحجر الذي قام من عليه بالأذان والنداء للحج بين الناس.

الحج وهو الركن الخامس في الإسلام مرتبط بشكل وثيق بإبراهيم، فإبراهيم وبعد بناء الكعبة أذن بالناس بالحج، ويعتقد المسلمون أن أركان الحج هي تقليد لما قام به إبراهيم وأن الإسلام صحح ما أفسدته الوثنية التي أدخلها عمرو بن لحي.


حسب المعتقدات المسيحية


إبراهيم لا يذكر كثيراً في المسيحية كما يفعل في اليهودية والإسلام فيسوع المسيح هو محور المسيحية، وفكرة وجود المسيح الإلهي هو ما يفصل بين المسيحية من غيرها من الديانتين ، وكنيسة الروم الكاثوليك تدعو إبراهيم ب"أبانا في الإيمان" في الصلاة الإفخارستية، ويقام لابراهيم قداس في الكنائس المارونية والقبطية والكنيسة الشرقية الآشورية والكنيسة الكاثوليكية الرومانية والكنيسة اللوثرية والكنيسة الأرثوذكسية الشرقية.


حسب المعتقدات اليهودية

في التقاليد اليهودية يسمى إبراهيم أو أفراهام ب"أبونا إبراهيم"، مما يدل على أنه يمثل السلف لليهود (بما في ذلك المتحولين، وفقاً للتقاليد اليهودية)، وهو أول يهودي.

وفاته

تختلف الروايات في المدة التي عاشها إبراهيم ولكن أقلها يتحدث عن 175 سنة، وقد دفن في مغارة المكفيلة في حبرون وهي المغارة التي اشتراها إبراهيم عليه السلام من عفرون بن صوحر الحثي لتكون قبراً له ولأسرته ، وكلمة مكفيلة هي كلمة سامية تعني مزدوجة حيث كانت المغارة كانت تتكون من قسمين، وكانت المغارة في طرف الحقل الذي يستخدم للزرع.
وقد دفنت فيها سارة وكذلك إسحق وزوجته ويعقوب وزوجته
.





http://up.3dlat.com/uploads/13591567088.gif

[/formatting]

أم إلياس 05-03-2016 09:53 PM

رد: إبراهيم "عليه السلام"
 
http://photos.azyya.com/store/up2/081113090053JBjp.gif



http://up.3dlat.com/uploads/136299996013.gif

حمامة الاسلام 05-04-2016 01:04 PM

رد: إبراهيم "عليه السلام"
 
بارك الله فيك و نفعك و نفع بك

امي فضيلة 05-04-2016 01:26 PM

رد: إبراهيم "عليه السلام"
 
حياك الله ابنتي الغالية عطر الجنة

جزاك الله خيرا على السيرة الطيبة لسيدنا إبراهيم عليه السلام

أسأل الله لكم راحة تملأ أنفسكم ورضى يغمر قلوبكم

وعملاً يرضي ربكم وسعادة تعلوا وجوهكم

ونصراً يقهر عدوكم وذكراً يشغل وقتكم

وعفواً يغسل ذنوبكم و فرجاً يمحوا همومكم

اللهم اجعلنا من ورثة جنتك وأهلا لنعمتك وأسكنا

قصورها برحمتك وارزقنا فردوسك الأعلى

حنانا منك ومنا و إن لم نكن لها أهلا فليس لنا من العمل ما يبلغنا


هذا الأمل إلا حبك وحب رسولك صلى الله عليه وسلم والحمد لله رب العالمين

ودمتم على طاعة الرحمن

وعلى طريق الخير نلتقي دوما




عطر الجنة 05-04-2016 05:43 PM

رد: إبراهيم "عليه السلام"
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم إلياس (المشاركة 91309)



http://d.top4top.net/p_1179swn2.gif

عطر الجنة 05-04-2016 05:44 PM

رد: إبراهيم "عليه السلام"
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمامة الاسلام (المشاركة 91373)
بارك الله فيك و نفعك و نفع بك

http://b.top4top.net/p_107apxx1.gif

عطر الجنة 05-04-2016 05:47 PM

رد: إبراهيم "عليه السلام"
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امي فضيلة (المشاركة 91375)
حياك الله ابنتي الغالية عطر الجنة

جزاك الله خيرا على السيرة الطيبة لسيدنا إبراهيم عليه السلام

أسأل الله لكم راحة تملأ أنفسكم ورضى يغمر قلوبكم

وعملاً يرضي ربكم وسعادة تعلوا وجوهكم

ونصراً يقهر عدوكم وذكراً يشغل وقتكم

وعفواً يغسل ذنوبكم و فرجاً يمحوا همومكم

اللهم اجعلنا من ورثة جنتك وأهلا لنعمتك وأسكنا

قصورها برحمتك وارزقنا فردوسك الأعلى

حنانا منك ومنا و إن لم نكن لها أهلا فليس لنا من العمل ما يبلغنا


هذا الأمل إلا حبك وحب رسولك صلى الله عليه وسلم والحمد لله رب العالمين

ودمتم على طاعة الرحمن

وعلى طريق الخير نلتقي دوما








الساعة الآن 09:54 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1 TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
يرحل الجميع ويبقي شعاع بيت العلم والحب(ملك الكلمة)