منتديات شبكة شعاع الدعوية للتعليم عن بعد

منتديات شبكة شعاع الدعوية للتعليم عن بعد (https://hwazen.com/vb/index.php)
-   شعاع القران الكريم وعلومه (https://hwazen.com/vb/f28.html)
-   -   المعنى اللغوي للقضاء والقدر ومشتقاته في القرءان الكريم (https://hwazen.com/vb/t12099.html)

عطر الجنة 05-04-2016 10:01 PM

المعنى اللغوي للقضاء والقدر ومشتقاته في القرءان الكريم
 



http://cdn-tunwalai.obapi.io/files/m...552-member.jpg

"المعنى اللغوي للقضاء والقدرومشتقاته في القرءان"

http://cdn.myfonts.com/s/st/ss/96/123798.gif


القضاء لغة

http://peterlagergren.se/wp/wp-conte...es/divider.png
هو بالمد، ويقصر، أصله، قضاي، فلما جاءت الياء بعد ألف زائدة متطرفة همزت وجمعه أقضية .

قال ابن فارس: (القاف والضاد والحرف المعتل أصل صحيح يدل على إحكام أمر وإتقانه وإنفاذه لجهته) .
وقال في (النهاية): (القضاء في اللغة على وجوه مرجعها إلى انقطاع الشيء وتمامه) .

ويتبين مما تقدم أن معنى القضاء في اللغة هو إحكام الشيء وإتمام الأمر، وهذا هو أصل معنى القضاء، وإليه ترجع جميع معاني القضاء الواردة في اللغة، وقد يأتي بمعنى القدر .

وقد ورد لفظ القضاء ومشتقاته كثيراً في القرآن الكريم، وكل معانيه، التي قد تأتي متداخلة أحياناً، ترجع إلى الأصل السابق، فمن المعاني التي ورد بها:

1- معنى الأمر، ومنه قوله تعالى
{وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ} [الإسراء: 23].

أي: أمر سبحانه وتعالى بعبادته وحده لا شريك له .

2- معنى الأداء والإنهاء،{وَقَضَيْنَا إِلَيْهِ ذَلِكَ الأَمْرَ} [الحجر: 66]
أي: تقدمنا إليه وأنهينا .

3- معنى الحكم، ومنه قوله تعالى{فَاقْضِ مَا أَنتَ قَاضٍ} [طه: 72]
اصنع, واحكم, وافعل ما شئت وما وصلت إليه يدك .

4- ومعنى الفراغ، ومنه قوله تعالى: فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ [ فصلت: 12]
أي: فرغ من تسويتهن سبع سموات في يومين, ومنه قوله تعالى:{ فَلَمَّا قَضَى مُوسَى الْأَجَلَ} [القصص: 29]
أي: فرغ من الأجل الأوفى والأتم .

5- ومعنىالأداء، ومنه قوله تعالى{فَإِذَا قَضَيْتُم مَّنَاسِكَكُمْ} [البقرة: 200]
أديتموها وفرغتم منها وهذا داخل في المعنى السابق.

6- ومعنى الإعلام، ومنه قوله تعالى: وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا [ الإسراء: 4]
أي: تقدمنا وأخبرنا بني إسرائيل في الكتاب الذي أنزل إليهم أنهم سيفسدون في الأرض مرتين .

7- وبمعنى الموت، يقال: ضربه فقضى عليه،
أي: قتله قال تعالى: فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ [القصص: 15]. أي قتله.


القدر لغة

http://peterlagergren.se/wp/wp-conte...es/divider.png

قدر: (القاف والدال والراء أصل صحيح يدل على مبلغ الشيء وكنهه ونهايته)
وهو بتسكين الدال وفتحها مع فتح القاف, وقد نقل الصغاني عن الفراء أنه قد يأتي بضم القاف (قدر)
ولما كان لفظ القدر يأتي بسكون الدال وفتحها

قال اللحياني: إن القدر – بالفتح - الاسم، والقدر- بالسكون - المصدر ويطلق القدر على الحكم والقضاء, ومن ذلك حديث الاستخارة وفيه: ((فاقدره لي ويسره لي)).

والقدر، بتحريك الدال وإسكانها، الطاقة ومن ذلك قوله تعالى: {عَلَى الْمُوسِعِ قَدَرُهُ وَعَلَى الْمُقْتِرِ قَدْرُهُ} [البقرة:236]
بفتح الدال، وقرئ بإسكانها.

ويأتي القدر بمعنى التضييق، ومنه قوله تعالى:
{ وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ} [الفجر:16]

وعليه فسر قوله –تعالى- عن يونس-عليه السلام-:
{فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ }الأنبياء :
[ أي: لن نضيق عليه.]

وقدرت الشيء أقدره من التقدير، ومنه الحديث:
((فإن غم عليكم فاقدروا له))
أي: قدروا له عدد الشهر حتى تكملوه ثلاثين يومياً، وقيل: قدروا له منازل القمر، فإنه يدلكم على أن الشهر تسع وعشرون أو ثلاثون .

وقدر كل شيء ومقداره: مقياسه، يقال قدره به قدراً إذا قاسه، والقدر من الرحال والسروج: والوسط، وقدرت الشيء قدارة، أي: هيأت ووقت، ومنه قول الأعشى:

فأقدر بذرعِك بيننا ***إن كنت بوَّأْتَ القدارة


هذه هي أهم معاني (القضاء) في اللغة، وهناك اشتقاقات أخرى ذكرتها كتب اللغة ومن خلال عرض هذه المعاني يتبين ما بين المعنى اللغوي والمعنى الشرعي من رابط قوي، فتقدير الله للأمور، وكتابته لذلك، وكونها تجري بحكمة ودقة على حسب ما أرادها سبحانه وقضاها، كل هذه المعاني يوحي بها المعنى اللغوي.

والقدرة، اليسار، والغنى، والقوة .
هذه هي أهم المعاني لـ(القدر) في اللغة. وهناك معان أخرى جانبية تعرضت لها كتب اللغة .

ويتبين مما سبق ما بين المعنى اللغوي لكل من القضاء والقدر والمعنى الشرعي - كما سيأتي - من رابط قوي، فكل منهما يأتي بمعنى الآخر، ومن معاني القضاء ترجع إلى إحكام الأمر وإتقانه وإنفاذه، ومن معانيه الأمر، والحكم، والإعلام، كما أن معاني القدر ترجع إلى التقدير، والله سبحانه وتعالى قدر مقادير الخلق، فعلمها وكتبها وشاءها وخلقها، وهي مقضية ومقدرة فتقع حسب أقدارها، ويتبين من خلال ذلك ما بين معنى القضاء والقدر في اللغة والشرع من ترابط.

معنى القضاء والقدر شرعاً

http://peterlagergren.se/wp/wp-conte...es/divider.png
هو تقدير الله تعالى الأشياء في القدم، وعلمه سبحانه أنها ستقع في أوقات معلومة عنده، وعلى صفات مخصوصة، وكتابته سبحانه لذلك ومشيئته له، ووقوعها على حسب ما قدرها وخلقه لها

الفرق بين القضاء والقدر

http://peterlagergren.se/wp/wp-conte...es/divider.png
انقسم العلماء في ذلك إلى فريقين:
الفريق الأول: قالوا بأنه لا فرق بين القضاء والقدر، فكل واحد منهما في معنى الآخر، فإذا أطلق التعريف على أحدهما شمل الآخر، ولذلك إذا أطلق القضاء وحده فسر بالقدر، وكذلك القدر، فلا فرق بينهما في اللغة، كما أنه لا دليل على التفريق بينهما في الشرع.

الفريق الثاني: قالوا بالفرق بينهما، ولكن هؤلاء اختلفوا في التمييز بينهما على أقوال:

القول الأول:
رأي أبي حامد الغزالي, أن هناك - بالنسبة لتدبير الله وخلقه - ثلاثة أمور:
1- الحكم: وهو التدبير الأول الكلي، والأمر الأزلي.
2- القدر: وهو توجيه الأسباب الكلية بحركاتها المقدرة المحسوبة إلى مسبباتها المعدودة المحدودة، بقدر معلوم لا يزيد ولا ينقص .

القول الثاني:
من فرق بينهما بأن القضاء: هو الحكم بالكليات على سبيل الإجمال في الأزل، والقدر: الحكم بوقوع الجزيئات التي لتلك الكليات على سبيل التفصيل .

القول الثالث:
أن القدر هو التقدير والقضاء هو التفصيل والتقطيع فالقضاء أخص من القدر الذي هو كالأساس .

القول الرابع:
ذكر بعض العلماء أن القدر بمنزلة المعد للكيل، والقضاء بمنزلة الكيل، وهذا كما قال أبو عبيدة لعمر رضي الله عنه لما أراد الفرار من الطاعون بالشام: (أتفر من القضاء؟ قال: أفر من قضاء الله إلى قدر الله) تنبيهاً على أن القدر ما لم يكن قضاء فمرجو أن يدفعه الله, فإذا قضي فلا مدفع له والاستشهاد بالحادثة ضعيف لأنها لم ترد بهذا اللفظ

القول الخامس:
قول الماتريدية وقد فرقوا بينهما: بأن القضاء هو الخلق الراجع إلى التكوين، أي: الإيمان على وفق القدر السابق، والقدر هو ما يتعلق بعلم الله الأزلي، وذلك بجعل الشيء بالإرادة على مقدار محدد قبل وجوده .

القول السادس:
قول الأشاعرة وجمهور أهل السنة:

أ- أن القضاء هو إرادة الله الأزلية المتعلقة بالأشياء على وفق ما توجد عليه في وجودها الحادث.

ب- والقدر إيجاد الله الأشياء على مقاديرها المحددة في كل ما يتعلق بها هذه هي أهم الأقوال في
الفرق بين القضاء والقدر، ونلخص منها إلى ما يلي:

1- الذين فرقوا بينهما ليس لهم دليل واضح من الكتاب والسنة يفصل في القضية.

2- عند إطلاق أحدهما يشمل الآخر , وهذا يوحي بأنه لا فرق بينهما في الاصطلاح ولذا فالراجح أنه لا فرق بينهما.

3- ولا فائدة من هذا الخلاف، وعلى هذا فيكون التعريف السابق للقضاء والقدر شرعاً هو الراجح.



حكم الإيمان بالقضاء والقدر

http://peterlagergren.se/wp/wp-conte...es/divider.png
الإيمان بالقدر من أصول الإيمان التي لا يتم إيمان العبد إلا بها.
ففي (صحيح مسلم) من حديث عمر بن الخطاب في سؤال جبريل عليه السلام الرسول صل الله عليه وسلم عن الإيمان قال: ((أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله، وتؤمن بالقدر خيره وشره. قال (أي جبريل عليه السلام): صدقت)) .

والنصوص المخبرة عن قدرة الله أو الآمرة بالإيمان بالقدر كثيرة، فمن ذلك قوله تعالى:
{إِنا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ} [ القمر:49 ].

وقوله{ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَّقْدُورًا} [ الأحزاب: 38 ].

وقوله: وَلَكِن لِّيَقْضِيَ اللّهُ أَمْراً كَانَ مَفْعُولاً [ الأنفال:42 ]. وقال:الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا [ الفرقان:2 ].

وقال: سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأَعْلَى الَّذِي خَلَقَ فَسَوَّى وَالَّذِي قَدَّرَ فَهَدَى [ الأعلى: 1-3].

وروى مسلم في (صحيحه)عن طاووس قال:
((أدركت ناساً من أصحاب رسول الله صل الله عليه وسلم قالوا: كل شيء بقدر حتى العجزُ والكَيْس، أو الكَيْس والعَجْز)) .

وروى مسلم أيضاً عن أبي هريرة قال
((جاء مشركو قريش يخاصمون رسول الله صل الله عليه وسلم في القدر فنزلت
{يَوْمَ يُسْحَبُونَ فِي النارِ عَلَى وُجُوهِهِمْ ذُوقُوا مَسَّ سَقَرَ إِنا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ}[القمر: 48: 49 ]


والنصوص في ذلك كثيرة جداً فإن النصوص الدالة على علم الله وقدرته ومشيئته وخلقه تدل على قدره تبارك وتعالى، فالقدر يتضمن الإيمان بعلم الله ومشيئته وخلقه، وذكر النصوص الواردة في ذلك.

والقدر يدل بوضعه – كما قال الراغب الأصفهاني
فيما نقله عنه ابن حجر العسقلاني – على القدرة وعلى المقدور الكائن بالعلم.

فالقدرة المطلقة لله تعالى ، وقدرته لا يعجزها شيء، ومن أسمائه – تبارك وتعالى – القادر والقدير والمقتدر، والقدرة صفة من صفاته.

فالقادر اسم فاعل من قدر يقدر.
والقدير فعيل منه، وهو للمبالغة،
ومعنى (القدير) الفاعل لما يشاء، على قدر ما تقتضيه الحكمة لا زائداً عليه، ولا ناقصاً عنه، ولذلك لا يصح أن يوصف به إلا الله عز وجل.

قال تعالى:إِنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ [ الأحقاف:33]. و(المقتدر) مفتعل من اقتدر، وهو أبلغ من (قدير)
ومنه قوله: فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِندَ مَلِيكٍ مُّقْتَدِرٍ [القمر: 55].

وقد سئل الإمام أحمد – رحمة الله تعالى –
عن القدر: فقال: (القدر قدرة الله).

قال ابن القيم: وقال الإمام أحمد: القدرُ قدرة الله. واستحسن ابن عقيل هذا الكلام جداً، وقال: هذا يدل على دقة أحمد وتبحره في معرفة أصول الدين، وهو كما
قال أبو الوفاء، فإن إنكاره إنكار لقدرة الرب على خلق أفعال العباد وكتابتها وتقديرها)
وقد صاغ ابن القيم لهذا المعنى شعراً فقال:

فحقيقة القدر الذي حار الورى ××× في شأنه هو قدرة الرحمن
واستحسن ابن عقيل ذا من أحمد ××× لما حكاه عن الرضا الربان
ولذا فإن الذين يكذبون بالقدر لا يثبتون قدرة الله تعالى.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى:
(مَنْ لم يقل بقول السلف فإنه لا يُثبِت لله قدرة، ولا يثبته قادراً كالجهمية ومن اتبعهم، والمعتزلة المجبرة والنافية: حقيقة قولهم أنه ليس قادراً، وليس له الملك، فإن المُلك إما أن يكون هو القدرة، أو المقدور، أو كلاهما، وعلى كل تقدير فلا بدَّ من القدرة، فمن لم يثبت له قدرة حقيقية لم يثبت له ملكاً) .

والذين كذبوا بالقدر لم يوحدوا الله عز وجل، فإن نفاة القدر يقولون: خالق الخير غير خالق الشر
وقالوا من كان منهم في ملتنا: إن الذنوب الواقعة ليست واقعة بمشيئة الله تعالى، وربما قالوا: ولا يعلمها أيضاً، ويقولون: إن جميع أفعال الحيوان واقعة بغير قدرته
ولا صنعه، فيجحدون مشيئته النافذة، وقدرته الشاملة.

وقد تقاطر أهل العلم على تقرير القدر والنصِّ على وجوب الإيمان به، وما من عالم من علماء أهل السنة الذين هم أعلام الهدى وأنوار الدجا إلا وقد نصَّ على وجوب الإيمان به، وبدَّع وسفَّه من أنكره وردَّه.

قال النووي رحمه الله تعالى ــ في شرحه لأحاديث القدر من صحيح مسلم)
(وفي هذه الأحاديث كلها دلالات ظاهرة لمذهب أهل السنة في إثبات القدر، وأن جميع الواقعات بقضاء الله وقدره خيرها وشرها نفعها وضرها) .

وقال في موضع آخر: (تظاهرت الأدلة القطعيات من الكتاب والسنة وإجماع الصحابة وأهل الحل والعقد من السلف والخلف على إثبات قدر الله سبحانه وتعالى) .

قال ابن حجر رحمه الله تعالى(مذهب السلف قاطبة أن الأمور كلَّها بتقدير الله تعالى، كما قال تعالى
{ وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ عِندَنَا خَزَائِنُهُ وَمَا نُنَزِّلُهُ إِلاَّ بِقَدَرٍ مَّعْلُومٍ} [ الحجر: 21 ]



http://peterlagergren.se/wp/wp-conte...es/divider.png
الحمد لله رب العالمين

وصل اللهم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

http://i687.photobucket.com/albums/v...-Ln/28-aLp.png



http://invent.snru.ac.th/UserFiles/Image/57-aLp.png





حمامة الاسلام 05-04-2016 10:52 PM

رد: المعنى اللغوي للقضاء والقدر ومشتقاته في القرءان الكريم
 
بارك الله فيك و نفعك و نفع بك

عطر الجنة 05-06-2016 05:52 PM

رد: المعنى اللغوي للقضاء والقدر ومشتقاته في القرءان الكريم
 
ءامين يارب العالمين وايااك

جزيل الشكر
على مرورك وتعقيبك للموضوع


دلال إبراهيم 05-06-2016 08:24 PM

رد: المعنى اللغوي للقضاء والقدر ومشتقاته في القرءان الكريم
 
سلمت يداك

دمت ودام عطاءك

مميزة دوما بانتقاؤك المفيد والرائع

أعذب التحايا لك

عطر الجنة 05-07-2016 10:04 PM

رد: المعنى اللغوي للقضاء والقدر ومشتقاته في القرءان الكريم
 
تسلمين يااارب
وايااك ..
ربي يحفظك لأحبابك ولشعااع

نورتيي متصفحي المتواضع
بوركت أينما كنت

"مع خالص تحيااتي القلبية"


إسمهان الجادوي 05-18-2016 10:14 AM

رد: المعنى اللغوي للقضاء والقدر ومشتقاته في القرءان الكريم
 
جزاك الله خيرا ونفع بك

عطر الجنة 05-18-2016 11:50 PM

رد: المعنى اللغوي للقضاء والقدر ومشتقاته في القرءان الكريم
 
وجزاك بالمثل وزيادة..
"شكرا لك"



الساعة الآن 09:03 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1 TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
يرحل الجميع ويبقي شعاع بيت العلم والحب(ملك الكلمة)