منتديات شبكة شعاع الدعوية للتعليم عن بعد

منتديات شبكة شعاع الدعوية للتعليم عن بعد (https://hwazen.com/vb/index.php)
-   شعاع العلوم الشرعية (https://hwazen.com/vb/f38.html)
-   -   القول الصحيح "أن الله أرسل الآيات البينات ..وليست المعجزات" (https://hwazen.com/vb/t12400.html)

عطر الجنة 06-01-2016 05:20 PM

القول الصحيح "أن الله أرسل الآيات البينات ..وليست المعجزات"
 
[formatting="font-family: Tahoma; font-size: 13px; color: Rgb(0, 0, 0); font-weight: Normal; font-style: Normal; text-align: Center; background-color: Rgb(255, 255, 255); border-style: Groove; border-width: 5px; border-color: Rgb(6, 186, 144); width: 91%; background-image: Url(http://e.top4top.net/p_15235iz1.jpg);"]



http://forum.hwaml.com/imgcache2/hwa...147625_959.png


http://forum.hwaml.com/imgcache2/hwa...451850_246.gif
القول الصحيح

"أن الله أرسل الآيات البينات ..وليست المعجزات"

http://forum.hwaml.com/imgcache2/hwa...451850_246.gif


الحمد لله والصلاةُ والسلامُ على رسول الله وعلى صحبه وآله ومن والاه أما بعد :

أصل الدين وحيٌ من عند الله عز وجل ، فإذا أردنا أن نتكلم عن ( القران / كتاب الله ) وجب علينا أدباً ومروءةً مع الله أن نتبعَ كلام الله ، لأنه لولا أن الله أنزل الكتاب ، و لولا أن الله أرسل الرسل و أخبرهم لما علمتُ أنا ولا أنت ولا الأنبياء ، فبالتالي الأدب مع الله يقتضي أن نُسميَ أنبياءَهُ كما سماهم (سماهم بأسمائهم نوح وصالح وهود وموسى وعيسى ومحمد ويعقوب ويوسف ) وسمى كتُبهُ ( التوراة والزبور والقرآن و الإنجيل ) قإذا بقينا في الأدب والخُلق اقتضى هذا أن نُسمي الإنجيل " الإنجيل " كما سماه الله ، و التوراة " التوراة " و القرآن " القرآن " فإذا زدنا ، زدنا ما زاد الله ، قال عنه الفرقان والكتاب وقال عنه النور .

فالمؤمن المتبع لا يزيد على هذا ، كما قال ابن مسعود
" اتبعوا ولا تبتدعوا فقد كفيتم "



فالله سبحانه وتعالى أخبر وسمى ( فقال قارون ، وقال إبليس ، وقال غراب ، وحمار، وكلب ، وبقرة ونملة وقال عصا و ثعبان ، وسمى السحرة و ثمود وعاد وقوم تُبع وقال بئر ....... )

فوجب أن نتبع كلام الله و نُسمي الأشياء بمسمياتها .

فلو أن أحداً سمى الأنبياء والرسل (مصلحون اجتماعيون ) فالتسمية وراءها ما وراءها .

ولو أن أحداً قال عن الزنا أو سماه ( زواج متعة أو علاقات
ما بعد الزواج ) فهذا الإصطلاح وراءه ما وراءه من ضلال
و ابتداع لأنه لن يتعامل معه على أنه زنا ، بل على أنه مجرد علاقة و صداقة .

ولو أن أحداً سمى الخمر ( مشروب روحي ) فهذه التسمية وراءها ما وراءها من ضلال و ابتداع .

ولو أن أحداً قال أو سمى عيسى بن مريم عليه السلام
( ابنُ الله ) فقد أشرك بالله وكفر . فالنصارى قالوا ( ابن الله ) والمسلمون قالوا ( عبد الله ) ، هؤلاء أشركوا وكفروا وهؤلاء أسلموا والفرق كلمة .


فكلمة تدخل بها في الإسلام و بكلمة تخرجُ منه ، وبكلمة نستحلل فروج النساء ، وبكلمة تكونُ من سخط الله تهوي بك في النار و بكلمة تكونُ من رضا الله ترفعك الى أعالي الجنان.
و بكلمة تكونُ الغيبة والنميمة و الحلف الكاذب والغش وشهادة الزور .

والحق كلمة والباطل كلمة ، والقرآن كلام الله والحديث كلام رسوله ، والله سبحانه وتعالى خلق الكون بكلمة قال له " كن " فكان .

ولو أن أحداً سمى الربا ( فوائد مالية ) فالمصطلح وراءه
ما وراءه ، فلن يتعامل معه على أنه ربا ، بل على أنه فوائد .

الآن بيننا وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم حوالي من (1400) سنة و يزيد ، وجبلة الناس الإحداث والتغيير و الإبتداع لهذا كان يرسل الله سبحانه وتعالى الرسل تلو الرسل ، فليس لك أن تقول في الدين قولاً إلا بما قال الله و قال رسولُهُ .

وليس لك أن تُسمي الأشياء إلا بمسمياتها و أن لا تبتدع ، فتكون من الذين ذمهم الله بقوله
" أرأيتم اللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى ، ألكم الذكر وله الأنثى تلك إذاً قسمةٌ ضيزى ، إن هي إلا أسماءٌ سميتموها أنتم وآباؤكم ما أنزل الله بها من سلطان "

وقوله "ما جعل الله من بحيرةٍ ولا سائبةٍ ولا وصيلةٍ ولا حامٍ ولكن الذين كفروا يفترون على الله الكذب " .

فواضح أنها كانت أسماء و أفعال ما أنزل الله بها من سلطان كما قال تعالى السابقة .

والله سبحانه وتعالى نادى المسلمين في القرآن (89) مرة كان أولها
قوله تعالى " يا أيها الذين آمنوا لا تقولوا راعنا وقولوا انظرنا " ، وهذا مهم جداً ، أن نتفقد الكتاب فنجد أن أول نداء كان " لا تقولوا وقولوا "
ولم يكن " يا أيها الذين آمنوا أقيموا الصلاة " أو آتوا الزكاة أو جاهدوا في سبيل الله " .

فالمؤمن المتدبر العاقل يقف عند هذا يتسائل لم كان أولُ نداءٍ للمؤمنين من الله " يا أيها الذين آمنوا لا تقولوا راعنا و قولوا انظرنا " ؟؟؟؟؟؟ !!

هذا يعني أن مقولةَ العبدِ دين ، فإما أن تكون من قِبل الله والوحي والمرسلين ، أو تكون من قِبل العبد ونفسه وهواه ورأيه.

وكما أصلنا لولا أن الله أخبر ، وقال ، وسمى ، لما قلتُ بهذه التسمية أنا وأنت ، لولا أن الله سمى القرآن " القران "
لما قلت بهذه التسمية أنا وأنت . هذا أدباً قبل أن يكون ديناً .

السؤال : هل سمى الله القرآن معجزة ؟؟ هل سماهُ إعجازاً ؟؟
وهل أرسل الله الرسل بالمعجزات ؟؟
فحقيقةً السؤال لا يُحال عليّ ، بل على مخترع هذه اللفظة إن لم أقل مبتدعها ؟؟ من أين لك بها ؟


السؤال الثاني : لم خلا الكتابُ كلُهُ والنبوةُ كلها وعهد الصحابةِ كله ِ من هذه الكلمة ؟ فإما أن تكون حقاً فنجدها أولاً في كتاب الله ثم عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم عند حبر الأمة ابن عباس و أبو بكر وعمر ؟؟؟؟
فهذه الأسئلة وقفاً مُستحِقاً ؟؟؟

واضح أن القول بالمعجزة قول شنيع ، باطل ، منكر
لا يليق أن يُنسب لله عز وجل ، كما أنه يصرف الحكمة عن الله سبحانه وتعالى ، الدليل على صحة دعوانا هو ان الله سبحانه أرسل بالآيات ، قال الله " و ما نرسل بالآيات إلا تخويفا "

وقال سبحانه " أنزلنا آياتٍ بيناتٍ وللكافرين عذابٌ مهين "

وقال تعالى "يا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْآتِكُمْ وَرِيشًا وَلِبَاسُ التَّقْوَىَ ذَلِكَ خَيْرٌ، ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ"

وقال الله " بآياتنا انت ومن اتبعكما الغالبون "

و قال الله تعالى " هذان برهانان من ربك "

وقال الله تعالى "وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا " ،

و قال تعالى"إِنَّ فِي ذَلِكُمْ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ " ،

و قال تعالى " وَآَتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ "

قال الله تعالى" إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُواْ عَنْهَا لاَ تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاء وَلاَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُجْرِمِينَ "

قال الله تعالى" قالَ أَوَلَوْ جِئْتُكَ بِشَيْءٍ مُّبِينٍ ، قَالَ فَأْتِ بِهِ إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ ، فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُّبِينٌ ، وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَاء لِلنَّاظِرِينَ ، قَالَ لِلْمَلَإِ حَوْلَهُ إِنَّ هَذَا لَسَاحِرٌ عَلِيمٌ "

قال الله تعالى" وقال موسى يا فرعون إني رسول من رب العالمين حقيقٌ على أن لا أقول على الله إلا الحق قد جئتكم ببينة من ربكم فأرسل معي بني إسرائيل قال إن كنت جئت بآية فأت بها إن كنت من الصادقين فألقى عصاه فإذا هي ثعبان مبين ونزع يده فإذا هي بيضاء للناظرين "
حتى فرعون قال آية وليس معجزة .

قال تعالى" كَذَّبَتْ ثَمُودُ الْمُرْسَلِينَ "

قال تعالى " إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ صَالِحٌ أَلا تَتَّقُونَ ، إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ ، فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ ، وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ ، أَتُتْرَكُونَ فِي مَا هَاهُنَا آمِنِينَ ، فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ ، وَزُرُوعٍ وَنَخْلٍ طَلْعُهَا هَضِيمٌ ، وَتَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا فَارِهِينَ ، فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ ، وَلا تُطِيعُوا أَمْرَ الْمُسْرِفِينَ ، الَّذِينَ يُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ وَلا يُصْلِحُونَ ، قَالُوا إِنَّمَا أَنتَ مِنَ الْمُسَحَّرِينَ ، مَا أَنتَ إِلاَّ بَشَرٌ مِّثْلُنَا فَأْتِ بِآيَةٍ إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ ، قَالَ هَذِهِ نَاقَةٌ لَّهَا شِرْبٌ وَلَكُمْ شِرْبُ يَوْمٍ مَّعْلُومٍ ، وَلا تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابُ يَوْمٍ عَظِيمٍ ، فَعَقَرُوهَا فَأَصْبَحُوا نَادِمِينَ "

وعن أبي هريرة٬ عن النبي قال : " ما من الأنبياء نبي إلا أُعطي من الآياِتَ ماِ مثلُهُ آمن عليه البشر٬ وإنما كان الذي أوتيُت وحياً أوحاهُ الله إلي٬ فأرجو أني أكثرُهم تابعا يوَم القيامِة "
قال من الآيات وليس من المعجزات .


قوله: "ما من الأنبياء نبي" هذه صيغة تفيد العموم.
أي: كل الأنبياء قد أعطاهم الله تعالى من الآيات.
وليست ((المعجزات )) ما يؤمن عليها البشر، فكل نبي آتاه الله آيات، والآية هي: اسم للأمر الذي أرسل به النبي لقومه ولا يستطيعون معارضته .

وكثير من العلماء يسميها المعجزات، والأصوب تسميتها بالآيات.

أولا: لأن الله تعالى سماها كذلك في كتابه؛ فهي لفظ القرآن كما في قوله{وَيَا قَوْمِ هَذِهِ نَاقَةُ اللَّهِ لَكُمْ آَيَةً}(هود: 64)
وغيرها من السور .

وقال الله تعالى " إِنَّ الَّذِينَ حَقَّتْ عَلَيْهِمْ كَلِمَتُ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ * وَلَوْ جَاءَتْهُمْ كُلُّ آيَةٍ حَتَّى يَرَوُا الْعَذَابَ الألِيمَ "

وقال تعالى " سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَإِنْ يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لَا يُؤْمِنُوا بِهَا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ لَا يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا عَنْهَا غَافِلِينَ "

فلو قرات عليك قوله تعالى " و جعلنا الليل و النهار معجزتين فمحونا معجزة الليل و جعلنا معجزة النهار مبصرة "
هل تقبل بهذا ؟؟ لا أظنك تقبل.

قال الله " و جعلنا الليل و النهار آيتين فمحونا آية الليل و جعلنا آية النهار مبصرة "

فالله يقول آيات و بينات و براهين أو برهان و سلطان و بصائر .

فلم التنطع و القول بكلام لا يليق ولم يقله الله ، هذا تحريف
و تبديل لكلام الله عز وجل .

فكما أصلنا وبينا آنفاً لولا أن الله أمر بالصلوات الخمس والصيام والحج ، ما صلينا ولا صمنا ولا حججنا قال الله للنبي نفسه
" ما كنت تدري ما الكتاب ولا الايمان ولكن جعلناه نوراً نهدي به من نشاء " فوجب الإتباع لا الإبتداع .



العقيدة لحنٌ لحنه الناس بعد الأنبياء ، في كتب الأنبياء والصديقين اسمها الملة والإيمان ، الفلاسفة يسمونها عقيدة ؛ لكن تشابه أسماء ربُنا الله .
" إن تسخروا منا فإنا نسخر منكم كما تسخرون "

فلو سأل سائل / العقيدة كلمة لم ترد في كتاب الله عز وجل ؟

الشيخ / كلمة العقيدة لم ترد في القرءان و السنة ، إلا أن معناها موجود في الكتاب والسنة .

السائل / إذا لم تكن في القرآن والسنة فهذا دليل على أنها ليست من الوحي ؟ فمن أين لكم بها ؟

الشيخ / لا يجوز شرعًا استعمال مصطلح عقيدة ؛ لأنه لم ترد في كتاب الله - عز وجل - ولا في سنَّة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ولم ينزل بها الوحي جبريل عليه السلام

فالجواب:
أن لا مشاحَّة في الاصطلاح .

ليست العِبرة بالتقسيم؛ إنما العِبرة بالمعنى، والمسميات والتقسيمات اجتهادية .

والعقيدة مصطلَح ذكَره العلماء المتأخِّرون لجملة المسائل التي تتعلَّق بعقيدة الإنسان ، وهذه المسائل تُسمى في القرآن والسنَّة "الإيمان"، فاللفظ الحقيقيُّ الذي أكثرت النصوص مِن إيراده هو لفظ الإيمان ؛ قال تعالى: { وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ }

وقال تعالى{ لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ }

وقال النبي - صلى الله عليه وسلم - حين سأله سيدنا جبريل عن الإيمان: ((أن تؤمِن بالله وملائكته وكتُبه ورسله واليوم الآخِر، وتؤمن بالقدر خيره وشرِّه )

السائل / فلماذا لم تقولوا بالإيمان كما قال الله وقال رسوله صلى الله عليه وسلم ؟ ثم إذا كان اصطلاح العلماء لا مشاحة فيه فإن كلام الله فوق الاصطلاح وأعلى وأجَّل من الاصطلاح .

وما كان هناك داعي لاصطلاح العلماء لأن الله قال ملة وهي الكلمة الأصل فلم ذهبتم إلى الاصطلاح ؟

الشيخ / معك الذهب والفضة فلم تبحث عن الحديد و النحاس ؟!!!

"نسأل الله ..العفو والسلامة في أمور ديننا وأن نكون ممن قالوا سمعنا وأطعنا دون إبتداع"

"وصل اللهم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين"

http://img11.hostingpics.net/pics/897625628.png
"موضوع أعجبني مضمونه ..من أحد المنتديات الإسلامية
فنقلته للفائدة
"

"أستغفر الله الحي القيوم وأتوب إليه"
اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه ؛ وأرنا الباطل باطلا واجنبنا اتباعه"



http://forum.hwaml.com/imgcache2/hwa...147625_959.png


[/formatting]

هوازن الشريف 06-01-2016 07:08 PM

رد: القول الصحيح "أن الله أرسل الآيات البينات ..وليست المعجزات"
 
http://up.mosw3a.com/files/58421.gif

عطر الجنة 06-02-2016 04:45 PM

رد: القول الصحيح "أن الله أرسل الآيات البينات ..وليست المعجزات"
 
http://up.3dlat.com/uploads/3dlat.com_13899136768.gif

إسمهان الجادوي 06-03-2016 03:00 PM

رد: القول الصحيح "أن الله أرسل الآيات البينات ..وليست المعجزات"
 
جزاك الله خيرا أختي و نفع بك
موضوع قيم برشااااا

كتب الله أجرك

عطر الجنة 06-03-2016 06:45 PM

رد: القول الصحيح "أن الله أرسل الآيات البينات ..وليست المعجزات"
 
وجزاك الله بالمثل وزيادة أختي
أنرت الموضوع بحضورك
"شكرا لك"



الساعة الآن 08:30 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1 TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
يرحل الجميع ويبقي شعاع بيت العلم والحب(ملك الكلمة)