|
موضوع حوار لماذا ابنائنا على وشك الالحاد والنفور من الدين ✍ لِم نندهش من عقول صدقت الفرق الضاله .و مايجري من حولها .آمنت به للحد الذي جعل أطفالنا وشبابنا يقتلون آبائهم و أمهاتهم.ويفجرون أنفسهم ويرتكبون فظائع ومجازر هنا.وهناك.كارثه كهذه وإن صدمتنا إلا أننا نحن من مهدنا الطريق لها. ونحن من سهلنا لها جواز المرور. في زمن أصبحت الأسرة فيه مجرد راعي.لا دور لها سوى توفيرالمأكل والملبس والمشرب. 💔فالأب أقصى اهتماماته و أوحد واجباته أن يوفر لهم مايكفي للحياة ومساواتهم بأقرانهم ويرى أنه أب مثالي إن استطاع إحضار آخر ما نزل في أسواق التقنية و الأجهزة الذكية وياله من مفخرة إن استطاع إدخالهم مدارس خاصه لزيادة الوجاهةالاجتماعية.. وياله من زوج رائع إذ أن زوجته ترتدي أحدث الماركات العالمية من رأسها حتى أخمص قدميها ... 💔والأم ...إنها لوحدها ملحمة فما عادت قدوة وماعاد لها دور.. إنها بحق نكبة الأمه.. وهي لاتجيد سوى الأناقه ولا ترتدي إلا ما لا يرتدى.!! ضاعت هويتها ، كل اهتماماتها أن تُلبس الأبناء .. وتنزل صورهم على مواقع التواصل الإجتماعي. ويذهب كل وقتها في مراقبه الناس من خلف شاشة الجوال. لم تعد هناك أم تلقن أبناءها آداب الطعام ولا تسمع من تقول"قول باسم الله "...حين يحضر الطعام، لا تسمع سوى خبط الأيادي وكلمه توقف أريد أن أصور.. وقد لا يستمع الصغير لفرط جوعه وبراءة الأطفال فتسمع زمجرتها.. لاعادت هناك قيم تزرع!!ولاسماحة دين تلقن ! ولاقصص أنبياء تروى!!!! أصبحت الأسرة مفككة.كل فرد فيها لديه عالمه في جهازه.. تسلل إلينا الفكر الضال حين جعلنا عقول أبناءنا فارغة.. وقلوبهم خاوية.. لامعلومات فيها سوى قليل من مناهجهم تصارع النسيان في وسط زحمة كم هائل من الألعاب الألكترونية ومواقع الدردشة.. لم نعد نروي لهم تاريخ حضارة بدأت في القديم .. نحن من ضلّلنا أبناءنا..ونحن من خانهم....💔 🚫فلنستبدل ترفيه المولات ببديل . ولنجعل للجلوس مع الأسرة وتبادل الاحاديث بينهم اكبر وقت ممكن، فأبناءنا مثل حديثي العهد بالإسلام يحتاجون من يواصل تعليمهم ويسلحهم بالمعلومات ويثريهم بتاريخهم .. وليسأل كل منا نفسه متى آخر مرة تحدثنا معهم في أمر كهذا! ؟..متى آخر مره قرأنا عليهم آية وفسرناها لهم!؟ .. متى اخترنا لهم كتاب يقرؤونه!!ومتى سهرنا على قصه نبي وكفاحه مع قومه واستخلصنا منها العبر!؟ متى ناقشناهم عن رحمة هذا الدين وسماحته !؟ ⛔ الأمر جلل⛔ أبناء على وشك الإلحاد والتطرف ونحن مازلنا في سذاجتنا أعطيناهم النت وعالمه الإفتراضي المفتوح غير أننا لم نسلحهم بعلم ولا عمل.يقيهم شر فتنتها..والزمن القادم فتنته فتنة علم .... والله المستعان ..💔 نسأل الله الهدايه لشباب وفتيات المسلمين وأن يقيهم الفتن ماظهر منها ومابطن ... د.الشبيلي.. |
رد: موضوع حوار لماذا ابنائنا على وشك الالحاد والنفور من الدين كلكم راع و كل راع مسؤل عن رعيته نحن من ما ان تفتحت اعين ابنائنا اعتادت على النات و وسائل الرفاهية وصل الحد بهم عندما يرجع الاب من العمل يجرون خلفه ماذا جلبت لنا ؟و الاب المسكين او المخطا يخرج تلك الهدية والله اعلم ما كلف نفسه من اجل اقتنائها الكل اصبح سواء لا يوجد غني و فقير .المهم يسعد ابناءه .المهم يتباهون امام اصدقاءهم لم نلقن ابناءنا اسس التربية الصحيحة اذا كان يتحصل على كل شيء بسهولة هذا الطفل فكيف له ان يتعلم الصبر ان لم يذق طعم الجوع يوما كيف له ان يتعلم الصدقة و الاحسان للفقير ان كان يرى اخته و امه في البيت نصف عارية كيف له ان يتعلم الحشمة و الحياء نحن من اخل المفاهيم بتبعيتنا العمياء لكل ما هو غربي اذا فلنذق حصاد ما زرعناه موضوع يحتاج لنقاش جاد استاذتي فاجيالنا و فلذات اكباذنا على شفى حفرة .و الحل ليس بسهل كيف لنا ان نواجه احدث التكنولوجيات ان استطعنا ان نتحكم في ابنائنا في سن معين و بعد ذلك الله اعلم من يخالطون و ماذا يفعلون في الخارج لكن اعود و اقول ان البذرة التي تسقى و يعتنى بها تعطي ثمارا سليمة باذن الله بارك الله فيك |
رد: موضوع حوار لماذا ابنائنا على وشك الالحاد والنفور من الدين جزاك الله خيراا معلمتى موضوع غاية فى الاهمية نفع الله بكم المسلمين اللهم ارزق ابناءنا العلم النافع والعمل الصالح |
رد: موضوع حوار لماذا ابنائنا على وشك الالحاد والنفور من الدين موضوع يحتاج إاى دراسته من جميع النواحي فلا الإطار الإجتماعي وحده فقط المسؤول على التربية الدينية للأبناء لاسيما أن العائلة هي المرجع الأول للسيطرة على الإبن . جزاك الله خيرا معلمتي |
رد: موضوع حوار لماذا ابنائنا على وشك الالحاد والنفور من الدين ابدعت يا حمامة الاسلام لاحرمنا قلمك وفكرك واندماجك حفظك الله |
| الساعة الآن 04:03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1 TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
يرحل الجميع ويبقي شعاع بيت العلم والحب(ملك الكلمة)