منتديات شبكة شعاع الدعوية للتعليم عن بعد

منتديات شبكة شعاع الدعوية للتعليم عن بعد (https://hwazen.com/vb/index.php)
-   شعاع العلوم الشرعية (https://hwazen.com/vb/f38.html)
-   -   هل تعرف المحسن..الديَّان..المقدِّم ،المؤخِّر..الطيِّب؟ (https://hwazen.com/vb/t13885.html)

ام عبدالله وامنه 11-01-2016 05:43 PM

هل تعرف المحسن..الديَّان..المقدِّم ،المؤخِّر..الطيِّب؟
 
[postback=massy/images/backgrounds/18.gif]
http://gulf-up.com/do.php?img=193992
هل تعرف ..المحسن ..؟

المحسن

ولم يرد هذا الاسم في القرآن اسمًا إنما ورد فعلًا
كما في قوله تعالى :
{ وَأَحْسِن كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ}

وقوله :
{وَقَدْ أَحْسَنَ بَي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ وَجَاء بِكُم مِّنَ الْبَدْوِ }.

وجاءت السنة بإثبات هذا الاسم لله عز و جل ،
منها قوله ﷺ :
(إذا حكمتم فاعدلوا ،
و إذا قتلتم فأحسنوا ،
فإن الله محسن يحب المحسنين )

رواه الطبراني،وأبو نعيم بإسناد جيد.

ومعنى اسم الله (المحسن )
يرجع إلى الفضل والإنعام والجود والإكرام والمن والعطاء،

والإحسان وصف لازم له سبحانه ،

لا يخلو موجود عن إحسانه طرفة عين بالإيجاد والإنعام والإمداد ،

قال تعالى :{ الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنسَانِ مِن طِينٍ }

وقال تعالى :{ وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ }.


و أعظم الإحسان التوفيق لهذا الدين
وشرح الصدر للزوم طاعة رب العالمين ،

والتثبيت على الحق والهدى إلى الممات ،
إلى أن يتوج ذلك بأعظم الكرامة و أجلُّ الإحسان بدخول الجنان يوم القيامة ،

ورؤية الكريم الرحمن المحسن المنان ،

نسأله سبحانه من فضله العظيم و إحسانه الجزيل .


ثم إن الله سبحانه يحب من عباده أن يتقربوا إليه بمقتضى معاني أسمائه ،

فهو الرحمن يحب الرحماء ،
وهو الكريم يحب الكرماء ،
محسن يحب المحسنين ،

قال تعالى :
{ وَأَحْسِنُوَاْ إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ }.

ومن الإحسان: الإحسان إلى عباد الله برًا بالوالدين ،
وصلة للأرحام ،
ووفاءً بالحقوق، وإعانة لذوي الحاجات ،

وكفّ الأذى عن الناس،
والاجتهاد في إيصال الخير لهم ،

إلى غير ذلك من الإحسان لعباد الله .

وقد وعد الله على ذلك بالثواب العظيم المعجّل والمؤجّل في آيات عديدة ،

وجمع سبحانه بين هذين الثوابين للمحسنين في قوله تعالى :
{ فَآتَاهُمُ اللّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الآخِرَةِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ }

جعلنا الله منهم بمنِّه و كرمه .


محتصر فقه الاسماء الحسنى للشيخ عبد الرزاق البدر🍃


🖱🖱🖱🖱🖱🖱🖱🖱
هل تعرف .. الديَّان..؟

الديَّان

وهو اسم ثابت لله عز و جل في سنة النبي ﷺ ،

روى الإمام أحمد في (المسند) والبخاري في (الأدب المفرد )
وابن أبي عاصم في (السنة)
والحاكم في المستدرك
وغيرهم
عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال :

( بلغني حديث عن رجل سمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم فاشتريتُ بعيرًا ،
ثم شددت عليه رحلي،
فسرت إليه شهرًا حتى قدمت عليه الشّام،

فإذا عبد الله بن أونيس –رضي الله عنه-
فقال للبواب:قل له :جابر على الباب ،
فقال :ابن عبد الله ؟
قلت :نعم ،فخرج يطأ ثوبه ،فاعتنقني واعتنقته ،

فقلت :حديثا بلغني عنك أنك سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم في القصاص ،

فخشيتُ أن تموت أو أموت قبل أن أسمعه ،

قال :سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
(يُحشر الناس يوم القيامة
-أو قال العباد- عراة غرلا بهما ،
قال :قلنا :وما بهما ؟
قال : (ليس معهم شيء،

ثم يناديهم بصوت يسمعه من بَعُد كما يسمعه من قرُبَ :أنا الملك أنا الديَّان ،

ولا ينبغي لأحد من أهل النار أن يدخل النار وله عند أحد من أهل الجنة حق حتى أقِصّه منه ،

ولا ينبغي لأحد من أهل الجنة أن يدخل الجنة ولأحد من أهل النار عنده حق حتى أقصه منه ،حتى اللطمة )

قال :قلنا :كيف وإنما نأتي الله عز و جل عراة غرلا بهما ؟
قال : (بالحسنات والسيئات )،

زاد الحاكم : (وتلا رسول الله صلى الله عليه وسلم :
{ الْيَوْمَ تُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ لَا ظُلْمَ الْيَوْمَ } ).

والديَّان :معناه المجازي المحاسب،

والله جلّ وعلا يجمع الأولين والآخرين يوم القيامة عُراة ليس عليهم ثياب ،
حفاة بلا نعال ،
غرلًا: أي:غير مختتنين،
بُهْما ليس معهم شيء من متاع الدنيا ،

ثم يجازيهم ويحاسبهم على ما قدّموا في حياتهم الدنيا من أعمال ،
إن خيرًا فخير ،وإن شرًا فشر .

وإذا عرف العاقل أن الرب سبحانه ديَّان ،
وأن يوم القيامة يوم جزاء وحساب ،
و أنه سيلقى الله ذلك اليوم لا محالة ،

وأنه في ذلك اليوم سيجد أعماله كلها محضرة خيرها وشرها ،
حسنها وسيِّئها ،

فإنه سيحسب لذلك اليوم حسابه ويعدُّ له عدَّته .

فالكيِّس من دان نفسه وحاسبها
ما دام في دار المهلة والعمل ،

والعاجز من أهملها سادرة في غيِّها و أتبعها هواها إلى أن يفجأه الندم .

وفي هذا المعنى يقول الشاعر :

أما والله إن الظُلْمَ لؤمٌ وما زال المُسيءُ هو الظلُومُ
إلى ديّان يومِ الدِّينِ نمْضي وعند الله تجتمعُ الخصومُ

قال الخليفة الراشد عمر بن الخطاب –رضي الله عنه - :

(حاسبوا أنفسكم قبل أن تُحاسبوا ،
و زنوا أعمالكم قبل أن تُوزنوا،

فإنه أهون عليكم في الحساب غدًا أن تحاسبوا أنفسكم اليوم ،

و تزيّنوا للعرض الأكبر،

يومئذ تُعرضون لا تخفى منكم خافية ).

مختصر فقه الأسماء الحسنى للشيخ عبد الرزاق البدر 🍃

🖱🖱🖱🖱🖱🖱🖱🖱
هل تعرف ..المقدم ..المؤخر..؟

المقدِّم ،المؤخِّر

وقد ورد هذان الاسمان في بعض الأحاديث الثابتة عن النبي ﷺ منها أنه كان يدعو بهذا الدعاء :

(اللهم اغفر لي خطيئتي وجهلي،
وإسرافي في أمري ،
وما أنت اعلم به مني ،
اللهم اغفر لي جدي وهزلي ،
وخطأي وعمدي،
وكل ذلك عندي،اللهم اغفر لي ما قدَّمت و ما أخَّرت ،
وما أسررت وما أعلنت ،
وما أنت أعلم به مني،
أنت المقدِّم و أنت المؤخِّر،
وأنت على كل شيء قدير ).
متفق عليه

وهذان الاسمان من الأسماء المزدوجة المتقابلة التي لا يطلق واحد بمفرده على الله إلا مقرونًا بالآخر،
فإن الكمال باجتماعهما،

والتقديم والتأخير وصفان لله
عز و جل دالان على كمال قدرته ونفوذ مشيئته ،
وكمال حكمته ،وهما من الصفات الذاتية لكونهما قائمين بالله والله متصف بهما ،ومن صفات الأفعال ؛

لأن التقديم والتأخير متعلق بالمخلوقات ذواتها و أفعالها و أوصافها .

وهذا التقديم والتّأخير يكون كونيًا

كتقديم بعض المخلوقات على بعض
وتأخير بعضها عن بعض،
وكتقديم الأسباب على مسبباتها ،
والشروط على مشروطاتها ،
إلى غير ذلك من أنواع التقديم

والتأخير في الخلق والتقدير ،
ويكون شرعيًّا كما فضّل الأنبياء على الخلق وفضّل بعضهم على بعض ،
وفضّل بعض عباده على بعض ،
و قدّمهم في العلم والإيمان والعمل والأخلاق وسائر الأوصاف .


و أخَّر من أخَّر منهم بشيء من ذلك ،
وكل هذا تبع لحكمته سبحانه ،

يقدِّم من يشاء من خلقه إلى رحمته بتوفيقه وفضله ،
ويؤخر من يشاء عن ذلك بعدله .


وقد ورد هذان الاسمان في سياق طلب الغفران للذنوب جميعها المتقدّم والمتأخّر ،
والسّر والعلانية ،والخطأ والعمد ،

وفي هذا أن الذنوب توبق العبد وتؤخّره ،

وصفح الله عن عبده وغفرانه له يقدِّمه ويرفعه ،
والأمر كله لله وبيده يخفض ويرفع ،ويعزّ ويذل،
ويعطي ويمنع ،

من كتب الله له عزًّا ورفعة وتقدمًا
لم يستطع أحد حرمانه من ذلك،

ومن كتب الله له ذلاً وخفضا وتأخرًا
لم يستطع أحد عونه للخلاص من ذلك .

ومن ثمار الإيمان بهذا الاسم
الحرص على تقديم ما قدّم الله وتأخير ما أخّر

(( والنبي ﷺ كان شديد التحري لتقديم ما قدّمه الله
والبداءة بما بدأ الله به ،

فلهذا بدأ بالصفا في السعي ،
وقال : (نبدأ بما بدأ الله به )،

و بدأ بالوجه ثم اليدين ثم الرأس في الوضوء ،
ولم يخلّ بذلك مرة واحدة )) .


وهكذا في جميع أمور الدِّين

،والواجب كذلك تقديم من قدّمه الله وتأخير من أخّره ،
ومحبة من أحبه الله وبغض من أبغض،
فإن هذا أوثق عرى الإيمان .


مختصر فقه الأسماء الحسنى للشيخ عبد الرزاق البدر 🍃

🖱🖱🖱🖱🖱🖱🖱🖱
هل تعرف .. الطيِّب..؟

الطيّب
ورد هذا الاسم في حديث أبي هريرة –رضي الله عنه – قال :قال رسول الله ﷺ :

( يا أيها الناس إن الله طيب
لا يقبل إلا طيبا ،
وإن الله أمر المؤمنين بما أمر به المرسلين فقال :

{يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحاً إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ }[المؤمنون : 51] ،

وقال :{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُلُواْ مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ }،

ثم ذكر الرجل يطيل السفر ،
أشعت أغبر ،يمد يديه إلى السماء:
يا رب يا رب ،
ومطعمه حرام ،ومشربه حرام ،وملبسه حرام ،وغُذِّي بالحرام ،
فأنّى يُستجاب لذلك )
رواه مسلم .🍃

والمعنى :أنه تعالى مقدّس ومنزّه عن النقائص والعيوب كلها ؛

لأن أصل الطيب الطهارة والسلامة من الخبث ،

والله جل وعلا لم يزل ولا يزال كاملا بذاته وصفاته ،و أفعاله و أقواله صادرة عن كماله ،
كمل سبحانه ففعل الفعل اللائق بكماله ،

ومن هنا فأسماء الله الحسنى وصفاته العلا دالة على ما يفعله ويقوله ،

فإنه سبحانه يفعل ويقول ما هو موجب كماله وعظمته ولا يفعل ولا يقول ما يناقض ذلك .

فهو طيب ،وأفعاله طيبة ،
وصفاته أطيب شيء ،
و أسماؤه أطيب الأسماء ،

واسمه الطيب لا يصدر عنه إلا طيب ،
ولا يصعد إليه إلا طيب ،
ولا يقرب منه إلا طيب ،

فكلمه طيب ،
وإليه يصعد الكلم الطيب ،

وفعله طيب ،
والعمل الطيب يعرج إليه ،

فالطيّبات كلها له ،
ومضافة إليه ،
صادرة عنه ،ومنتهية إليه .

وقوله ﷺ في الحديث :
(إن الله طيب لا يقبل إلا طيبا )

يدل على أن الله سبحانه لا يقبل من الأعمال والأقوال إلا ما كان موصوفا بالطيب ،

وهو عام في جميع الأقوال و الأعمال ،

فلا يعمل المرء المؤمن إلا صالحا ،ولا يقول إلا طيبا ،
ولا يكتسب إلا طيبا ، ولا ينفق إلا من الطيب ،

فإن الطيب تُوصف به الأعمال و الأقوال و الاعتقادات ،

فكل هذه تنقسم إلى طيب وخبيث ،
كما قال تعالى : {قُل لاَّ يَسْتَوِي الْخَبِيثُ وَالطَّيِّبُ وَلَوْ أَعْجَبَكَ كَثْرَةُ الْخَبِيثِ ......}
[المائدة : 100] ،

والدين الحنيف كله دين طيب
في عقائده وأحكامه وآدابه ،

فعقائده التي ترجع إلى الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره هي العقائد الصحيحة التي تطمئن لها القلوب ،

وتطيب بها النفوس ،
وتوصل معتقدها والمتمسك بها إلى أجلّ غاية وأفضل مطلوب ،
و أحكامه وآدابه أطيب الأحكام و أطيب الآداب،

بها صلاح الدين والدنيا والآخرة ،
وبفواتها يفوت الصلاح كله .

ولما طاب المؤمن في هذه الدار في عقائده و أعماله و أقواله
أكرمه الله في دار القرار بدخول دار الطيبين
التي لا يدخلها إلا طيب ،

قال سبحانه :{ وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَراً حَتَّى إِذَا جَاؤُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا سَلَامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَالِدِينَ }،

فعقّب دخولها على الطيب
بحرف الفاء الذي يُؤذن بأنه سبب للدخول،

أي :بسبب طيبكم قيل لكم :ادخلوها .

اللهم اجعلنا من عبادك الطيبين الذين يُقال لهم يوم القيامة :
{ ادْخُلُواْ الْجَنَّةَ لاَ خَوْفٌ عَلَيْكُمْ وَلاَ أَنتُمْ تَحْزَنُونَ }


مختصر فقه الاسماءالحسنى للشيخ عبد الرزاق البدر🍃

🖱🖱🖱🖱🖱🖱🖱🖱
[/postback]

حمامة الاسلام 11-01-2016 09:58 PM

رد: هل تعرف المحسن..الديَّان..المقدِّم ،المؤخِّر..الطيِّب؟
 
بارك الله فيك و نفعك و نفع بك

امي فضيلة 11-01-2016 11:53 PM

رد: هل تعرف المحسن..الديَّان..المقدِّم ،المؤخِّر..الطيِّب؟
 










حياك الله غاليتي ام عبد الله وامنه


جزاك الله خيرا على الموضوع القيم المضمون

أسأل الله لكم راحة تملأ أنفسكم ورضى يغمر قلوبكم

وعملاً يرضي ربكم وسعادة تعلوا وجوهكم

ونصراً يقهر عدوكم وذكراً يشغل وقتكم

وعفواً يغسل ذنوبكم و فرجاً يمحوا همومكم

اللهم اجعلنا من ورثة جنتك وأهلا لنعمتك وأسكنا

قصورها برحمتك وارزقنا فردوسك الأعلى

حنانا منك ومنا و إن لم نكن لها أهلا فليس لنا من العمل ما يبلغنا


هذا الأمل إلا حبك وحب رسولك صلى الله عليه وسلم والحمد لله رب العالمين

ودمتم على طاعة الرحمن

وعلى طريق الخير نلتقي دوما








امي فضيلة 11-01-2016 11:55 PM

رد: هل تعرف المحسن..الديَّان..المقدِّم ،المؤخِّر..الطيِّب؟
 










حياك الله غاليتي ام عبد الله وامنه


جزاك الله خيرا على الموضوع القيم المضمون

أسأل الله لكم راحة تملأ أنفسكم ورضى يغمر قلوبكم

وعملاً يرضي ربكم وسعادة تعلوا وجوهكم

ونصراً يقهر عدوكم وذكراً يشغل وقتكم

وعفواً يغسل ذنوبكم و فرجاً يمحوا همومكم

اللهم اجعلنا من ورثة جنتك وأهلا لنعمتك وأسكنا

قصورها برحمتك وارزقنا فردوسك الأعلى

حنانا منك ومنا و إن لم نكن لها أهلا فليس لنا من العمل ما يبلغنا


هذا الأمل إلا حبك وحب رسولك صلى الله عليه وسلم والحمد لله رب العالمين

ودمتم على طاعة الرحمن

وعلى طريق الخير نلتقي دوما








ام عبدالله وامنه 11-02-2016 07:43 PM

رد: هل تعرف المحسن..الديَّان..المقدِّم ،المؤخِّر..الطيِّب؟
 
http://gulf-up.com/do.php?img=194988


الساعة الآن 11:09 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1 TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
يرحل الجميع ويبقي شعاع بيت العلم والحب(ملك الكلمة)