منتديات شبكة شعاع الدعوية للتعليم عن بعد

منتديات شبكة شعاع الدعوية للتعليم عن بعد (https://hwazen.com/vb/index.php)
-   شعاع العقيدة والتوحيد (https://hwazen.com/vb/f285.html)
-   -   العبادة والإيمان فطرة وشفاء (https://hwazen.com/vb/t14162.html)

عطر الجنة 11-27-2016 12:36 PM

العبادة والإيمان فطرة وشفاء
 


http://upload.3dlat.net/uploads/3dla...4093357765.png



http://i687.photobucket.com/albums/v...4-Ln/7-aLp.png
العبادة والإيمان فطرة وشفاء

http://i687.photobucket.com/albums/v...4-Ln/7-aLp.png



قال تعالى
{ فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (30)} [الروم]

وقال سبحانه :
{ الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ (28)} [الرعد] ، والآيات في هذا كثيرة


::الدلالة الشرعية::
تشير الآيات الكريمة إلى أن النفس البشرية مفطورة على الإيمان والعبادة، وأن في الأعمال الصالحة صلاحاً وشفاءً لها.

::الحقيقة العلمية::

لقدأصبح الاستغراق في العبادة مجالاً للدراسات العلمية، ولم يعد الإيمان بالله تعالى في الدراسات العلمية ضرباً من الفلسفات والتصورات الشخصية كما كان يعتقد البعض سابقاً، وقد

كشفت التجارب العلمية مؤخراً أن الإيمان بالله تعالى نزعة فطرية وغريزة تتطلب الإشباع مثل طلب الطعام والشراب، وأن العبادة بخشوع شفاء لاضطرابات النفس البشرية.

وخلاصة الأبحاث التي أجريت على المخ بتقنية جديدة لأشعة إكس ونشرت في أبريل عام 2001م وقام بها فريق علمي على رأسه البروفيسور أندرو نيوبيرج Andrew Newberg أستاذعلم الأشعة Radiology بكلية الطب بجامعة بنسلفانيا في فيلادلفيا بالولايات المتحدة الأمريكية هي أن الإيمان بالله مقصد مصمم داخلياً Built-in Design في مخ البشر، بحيث لا يمكن لأحد التخلص منه إلا تعامياً عن الفطرة السوية التي جعلت الإنسان ينزع للتدين على طول التاريخ، وتعطيلاً لقدرات هائلة وإمكانات بالغة التعقيد والتطور تمكنه .من الاستقراء والتحليل المنطقي والتفكير الاستنتاجي.


ووفق ما أعلنه البروفيسور نيوبيرج أن التدين مهما اختلفت صوره يعكس إيماناً فطرياً مركوزا ً في داخل المخ الذي يمكن وصفه طبقاً لما أثبتته التجارب بأنه مهيأ المسالك بقوة نحو التدين hard-wired for Religion


http://www.sarah-aslmi.com/upload/up...4628982631.jpg



خلاصة أن الكشوف العلمية تقول: " إما الرفعة ونيل السعادة والمتعة الحقيقية في العبادة، وإما الشقاء والجحيم ".

ولو تأمل الباحثون في ذلك المجال الجديد من الدراسات لوجدوا أن ما توصلوا إليه ليس إلا بعض ذخائر القرآن الكريم بصفته الكتاب الجامع للتعاليم الأصلية للرسل الأولين الحاوي الوحيد لشريعة عالمية غير قومية مع الفطرة السوية، ويكفي بيانه أن " الخشوع في العبادة مفتاح السعادة "، وفي قوله تعالى:{ قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ (1)
الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ (2)} [المؤمنون]


وبذلك ظهر لنا وجه آخر من وجوه الحقيقة العلمية بأن الإيمان فطرة وشفاء والصورة مقارنة بين نشاط المخ قبل وخلال الصلاة.

http://www.sarah-aslmi.com/upload/up...4628983601.jpg


وما يهمنا نحن المسلمون هو أن الشريعة الغراء قد سبقت في الحث على ذكر الله وإقامة الصلاة ونوهت بدور الإيمان والخشوع في راحة النفس؛ قال تعالى (الّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنّ الْقُلُوبُ. الّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصّالِحَاتِ طُوبَىَ لَهُمْ وَحُسْنُ مَآبٍ) (الرعد: 28، 29).


و هذا من توجيهات القرآن الكريم أن الخشوع في العبادة مفتاح السعادة؛
قال تعالى (قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ. الّذِينَ هُمْ فِي صَلاَتِهِمْ خَاشِعُونَ) (المؤمنون 1، 2)

وفي الأثر قول النبي محمد ـ عليه الصلاة والسلام ـ آمرا بالأذان: (أرحنا بها يا بلال)، ولنا أبلغ الأثر في قصة التابعي عروة بن الزبير عندما أصيبت قدمه بمرض يستلزم بترها أيام الخليفة الوليد بن عبدالملك فطلب ألا يقطعوها إلا أثناء الصلاة تجنبا للألم).


إن الإيمان بالله تعالى فطرة مركوزة في النفس البشرية ويؤيد صدق دعوة الأنبياء جميعا إلى عبادة الله الخالق وحده ويدحض ادعاء المغرضين في أن جوهر الدين في الأصل من ابتداع المخلوقين.


قال السيوطي في الإتقان (ج1ص423): (أخرج البيهقي..
أن رجلاً شكا إلى النبي وجع.. قال: (عليك بقراءة القرآن), وفي سنن ابن ماجة (ج10ص326): (عَنْ عَلِيٍّ ـ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ـ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ـ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ـ (خَيْرُ الدَّوَاءِ الْقُرْآنُ),
وفي حاشية السندي على ابن ماجه (ج6ص434)
قال: قَوْله (خَيْر الدَّوَاء الْقُرْآن) إِمَّا لأَنَّهُ دَوَاء الْقَلْب فَهُوَ خَيْر مِنْ دَوَاء الْجَسَد وَإِمَّا لأَنَّهُ دَوَاء لِلْجَسَدِ فَتَزْدَاد الْمَزِيَّة.., وشَرْط التَّدَاوِي بِهِ حُسْن الاعْتِقَاد وَمُرَاعَاة التَّقْوَى),
وفي كشف الخفاء (ج2ص95) قال العجلوني (رواه القضاعي والسجزي عن علي مرفوعا (القرآن هو الدواء) وسنده حسن كما قال المناوي..،

وعند سعيد بن منصور وابن أبي شيبة وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه والطبراني عن ابن مسعود موقوفا, وعند ابن ماجه والحاكم وصححه البيهقي عنه مرفوعا: (عليكم بالشفاءين؛ العسل والقرآن),

وعند ابن حبان (ج13ص464) وفي موارد الظمآن (ج1ص343)

(عن عائشة أن رسول الله ـ دخل عليها وامرأة تعالجها أو ترقيها فقال: (عالجيها بكتاب الله), وقد صححه الألباني في السلسلة الصحيحة (رقم 1931).


فالقرآن شفاء للقلوب من أمراض الشبهات والشهوات والوساوس.. وشفاء للأبدان من الأسقام فمتى استحضر العبد هذا المقصد فإنه يحصل له الشفاءان.. بإذن الله تعال).

وقال د. وائل أبو هندي: (أنصح كل من يستطيعُ من المرضى أن يقرأ القرآن الكريم بأن يفعل ذلك.. بما في ذلك مرضى الوسواس القهري فإن قراءة القرآن الكريم جزءٌ من علاجهم).


وقالت الباحثة ناهد عبد العال الخراشي (هناك تساؤل يطرح نفسه: لماذا تعجز المجتمعات الحديثة بالرغم مما لديها من تطور هائل في التكنولوجيا وفي جميع وسائل الحياة عن أن تخلق مجتمعاً آمناً؟

الجواب
:هو فقد الإيمان فبعيداً عن الدين انحدرت الفضائل وضاعت القيم والأخلاق, قال وليم جيمس عالم النفس الأمريكي: إن أعظم علاج للقلق هو الإيمان..),

وذكر نهري لينك في كتابه (العودة إلى الإيمان):الذين يترددون على دور العبادة يتمتعون بشخصية أقوى وأفضل ممن لا دين لهم ولا يقومون بالعبادة..،

وقال أليكس كاريل في كتابه (دع القلق وأبدأ الحياة)
إن أولئك الذين لا يعرفون كيف يتخلصون من القلق يموتون صغار السن..
وقال في مقال منشور: الصلاة هي أقوى شلال للطاقة يستطيع المرء توليده..

وقال توماس هايسلون: إن الصلاة أهم وسيلة عرفت حتى الآن لبث الطمأنينة في النفوس وبث الهدوء في الأعصاب..

فالحياة (إذن) كنز ونفائس وأعظمها الإيمان بالله وطريقها منارة القرآن الكريم, والإيمان إشاعة الأمان, والأمان يبعث الأمل, والأمل يبعث السكينة والسكينة نبع السعادة حصادها هدوء نفسي, فلا سعادة بلا سكينة نفس، ولا سكينة نفس بغير إيمان ومما لا شك فيه أن للقرآن الكريم أثر عظيم في تحقيق الأمن النفسي والطمأنينة القلبية والسكينة, والسكينة.. نور يسكن إليه الخائف ويطمئن عنده القلق والقرآن الكريم فيه من عطاء الله ما تحبه النفس البشرية وتميل إليه، إنه يخاطب ملكات خفية في النفس.. تنفعل حينما يقرأ الإنسان القرآن ولذلك حرص الكفار على ألا يسمعه أحد لأن كل من يسمعه سيجد له حلاوة وتأثير قد يجذبه إلى الإيمان ولا شك أن في القرآن الكريم طاقة روحية هائلة ذات تأتير بالغ الشأن في نفس الإنسان فهو يهز وجدانه..

ويصقل روحه ويوقظ إدراكه وتفكيره ويجلي بصيرته فإذا بالإنسان بعد أن يتعرض لتأثير القرآن يصبح إنساناً جديداً وإن كل من يقرأ تاريخ الإسلام ويتتبع مراحل الدعوة الإسلامية منذ أيامها الأولى ويرى كيف كانت تغير شخصيات الأفراد يستطيع أن يدرك مدى التأثير العظيم الذي أحدثه القرآن الكريم في نفوسهم

وتمدنا دراستنا للتاريخ بأدلة عن نجاح الإيمان بالله في شفاء النفس البشرية من أمراضها وتحقيق الشعور بالأمن بالطمأنينة وقد بين القرآن ما يحدثه الإيمان من أمن وطمأنينة في نفس المؤمنبقول الله تعالى
(الّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يَلْبِسُوَاْ إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُوْلَـَئِكَ لَهُمُ الأمْنُ وَهُمْ مّهْتَدُونَ) (الأنعام: 82)

وقوله تعالى: (وَمَن يُؤْمِن بِاللّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ)(التغابن: 11)


وتتحقق للمؤمن سكينة النفس وأمنها وطمأنينتها لأن إيمانه يمده بالأمل والرجاء في عون الله تعالى ورعايته وحمايته فالإيمان هو الذي يقودنا إلى الأمان والطمأنينة والسعادة)


وقال إبراهيم النقيثان:
(الصلاة راحة للمؤمن حيث بها يناجي ربه وخالقه، فرسول الله قال فيما رواه النسائي: (وجعلت قرة عيني في الصلاة)..،


وذلك كما يشير فارس علوان (في كتابه وفي الصلاة وقاية) لما: (تضفيه الصلاة على المسلم من أمن واستقرار نفسي وتوازن عصبي وانسجام عقلي كلها ممزوجة براحة الضمير وشعور بالسعادة والبهجة وإشـباع في العـاطفة ولذة في الروح لا تعادلها لذة، هذه المعاني السامية يحسبها غير المصلي هراء ويعدها معاني جوفاء فيبقى محروما منها مهما أوتي من مال أو علم أو ترف)

وذكر عبد الرؤف المناوي في فيض القدير
حين شرحه لحديث (قمْ فَصَلِّ ، فَإِنَّ فِي الصلاةِ شِفَاءً) والذي رواه أحمد وابن ماجة ما نصه: (فإن في الصلاة شفاء من الأمراض القلبية والبدنية والهموم والغموم

قال تعالى {وَاسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ} (البقرة: 45).

ولهذا كان النبي إذا حزبه أمر فزع إليها, والصلاة.. بالجملة لها تأثير عجيب في حفظ صحة القلب والبدن وقواهما..، لاسيما إذا وفيت حقها من التكميل)..،

وكما أقر فارس علوان (في الصلاة لذة لا يشعر بها إلا من أخلص وجه لله ومتعة لا يتذوقها إلا من استقرت حلاوة الإيمان في قلبه وراحة نفسية قلما توجد إلا عند من خضعت جبهته لله)

ويشير محمد نجاتي (في كتابه الحديث وعلم النفس)
إلى أثر الصلاة في جانبها النفسي فيقول: (للصلاة تأثير فعَّال في علاج الإنسان من الهم والقلق، فوقوف الإنسان في الصلاة أمام ربه في خشوع واستسلام وفي تجرد كامل عن مشاغل الحياة ومشكلاتها إنما يبعث في نفس الإنسان الهدوء والسكينة والاطمئنان ويقضي على القلق وتوتر الأعصاب الذي أحدثته ضغوط الحياة ومشكلاتها..

ويبعث في النفس الأمل ويقوي فيها العزم والهمة.. وللصلاة تأثير في علاج الشعور بالذنب الذي يسبب القلق.. وعلى الجملة فإن للصلاة فوائد.. تساعد على شفائه من أمراضه البدنية والنفسية وتزوده بالحيوية والنشاط)..،

كما أكد ذلك فارس علوان بقوله (إن الطمأنينة النفسية والسكينة الروحية وشعور الأمن والاستقرار التي تضفيها الصلاة في قلوب المتقين وألباب الخاشعين تجعل الأمراض النفسية والشعور بالخوف والقلق والغضب والحزن والوحدة القاتلة والأمراض العقلية كالخرف نادرة الحدوث في مجتمع المصلين..،

هذه بعض الآثار لهذه العبادة العظيمة, ولحكمة يعلمها الله ـ عز وجل ـ جعلها تتكرر في اليوم والليلة خمس مرات).


وقال د. رامز طه (إذا كان البعض يدعى أن الطب النفسي Psychiatry وعلم النفس Psychology لا علاقة لهما بالدين فإنني أؤكد خطأ هذا الادعاء وعدم صحته تماماً خاصة فيما يتعلق بجزئية العلاج النفسي حيث القضية تعديل اعتقادات وأفكار ومفاهيم مرتبطة أشد الارتباط بالأخلاق والعادات والدين, وإن تجاهل الحضارة الغربية لأهمية الجوانب الروحية والدينية وضعها الآن في مأزق وهى تكتشف كل يوم آثار الإيمان والاعتقاد في النشاط النفسي والذهني بل وفى تغيير بيولوجيا الجهاز العصبي وكافة أجهزة الجسم، وعلى سبيل المثال فقد تم التأكد بصورة جازمة على ازدياد قدرة جهاز المناعة على قهر الأمراض المختلفة حتى تلك الأمراض الخبيثة عندما ينجح الإنسان في توظيف طاقات الإيمان الهائلة الموجودة داخله, وقد اعتمد العلاج النفسي على مر العصور على الدين واستعان به للمساعدة على مواجهة لحظات الهزيمة والألم واليأس، وإن إساءة استخدام البعض لهذه الجوانب المشرقة في حياة البشر لا يجعلنا نرفضها وندير ظهرنا لها.

وقد أدرك عالم النفس الأمريكي وليم جيمس William James أهمية الإيمان للإنسان لتحقيق التوازن النفسي ومقاومة القلق.., وشكلت الجمعية الأمريكية للطب النفسي فريق من الباحثين لدراسة الجوانب الدينية والروحية وآثارها على الصحة النفسية.. مما يشكل دافعاٌ آخر لنا للاهتمام بالعلاج النفسي الديني وتطويره خاصة مع ضعف النتائج والفشل في علاج بعض الأمراض النفسية في المنطقة العربية خاصة الإدمان والتي أكدتها أكثر من دراسة من منظمة الصحة العالمية WHO).

وقد لاحظت من خلال ممارستي الطويلة أن بعض المرضى يعالجون أنفسهم ذاتيا بقراءة القرآن الكريم بعمق وخشوع وتأمل لمعانيه, وأنهم ينجحون غالباً في خفض درجة توترهم والتغلب على مشاعر الخوف والقلق والإحباط والوساوس التي تسيطر على أذهانهم بدرجة كبيرة تساند العلاج الدوائي وأساليب العلاج النفسي الأخرى, ولأن المرض النفسي ذو شقين أحدهما فكري أخلاقي والأخر جسماني فان العلاج يجب أن يتم بمعالجة آلام النفس بالكلمة والمناقشة وتعديل التفكير والسلوك بالإيمان والقيم والأخلاق ومعالجة الجسم الذي اختلت وظائفه بالأساليب الطبية والدواء في علاج تكاملي شامل..

وهكذا لم نبعد كثيراً عما جاء به القرآن الكريم منذ أكثر من ألف وأربعمائة سنة قال تعالى {وَنُنَزّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَآءٌ وَرَحْمَةٌ لّلْمُؤْمِنِينَ) (الإسراء: 82)

وقال تعالى{قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ{ (فصلت: 44).


ختاما أن كتاب الله والسنة النبوية وما توصل إليه العلم مؤكدا
شريعة الله ... يهدم الإلحاد.




والله ولي التوفيق ..في أمان الله








حمامة الاسلام 11-27-2016 01:02 PM

رد: العبادة والإيمان فطرة وشفاء
 
بارك الله فيك و نفعك و نفع بك

عطر الجنة 11-27-2016 01:26 PM

رد: العبادة والإيمان فطرة وشفاء
 
سرني تواصلك الطيب
شكرا لك
"دمتي"


ام عبدالله وامنه 11-27-2016 06:54 PM

رد: العبادة والإيمان فطرة وشفاء
 
http://gulf-up.com/do.php?img=214580

دلال إبراهيم 11-28-2016 01:02 PM

رد: العبادة والإيمان فطرة وشفاء
 
بارك الله فيك عطرنا

كعادتك لا تاتي الا بالروائع

سلمت يداك

عطر الجنة 11-29-2016 03:01 AM

رد: العبادة والإيمان فطرة وشفاء
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام عبدالله وامنه (المشاركة 104883)



[snake]"شكرا لك"[/snake]
وجزاك الله بالمثل وزيادة



عطر الجنة 11-29-2016 03:06 AM

رد: العبادة والإيمان فطرة وشفاء
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دلال إبراهيم (المشاركة 104935)
بارك الله فيك عطرنا

كعادتك لا تاتي الا بالروائع

سلمت يداك


وبارك الله فيك دلاااالانا
سرني تواجدك الرااائع وردك الأروع


[snake]شكرا لك
[/snake]
[snake]
http://n4hr.org/up/uploads/n4hr_13194067321.gif[/snake]

إسمهان الجادوي 05-31-2021 01:16 PM

رد: العبادة والإيمان فطرة وشفاء
 
جزاك ربي خير الجزاء
ونفع الله بك وسدد خطاك
وجعلك من أهل جنات النعيم

عطر الجنة 06-01-2021 01:24 AM

رد: العبادة والإيمان فطرة وشفاء
 
كل الشكر لك
و للمرور االباهي

الله يعطيك العافية

خالص التقدير لسموك


الساعة الآن 07:29 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1 TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
يرحل الجميع ويبقي شعاع بيت العلم والحب(ملك الكلمة)