شعاع الأدب العربي بوح الخواطر, شعر وقصائد |
الإهداءات |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||||||||||
| ||||||||||
قصيدة من أوباما إلى الشعب العربي: - قُلْ للمترجِمْ حضّرِ الأقلاما فاليومَ شاعرُكم أنا أوباما ... - إني كتبتُ قصيدةً لو أنّها مرّت على قبر (الفرزدق) قاما - ألّفْتُها قبل انتخابي حاكماً وسألتُ عن مضمونها الحاخاما - وبها نجحتُ وصرْتُ أوّلَ حاكمٍ بجذوره من يدّعي الإسلاما؟! أين المترجم ؟! هل يتابع قصّتي؟! أم أنٌه قد كسّر الأقلاما ؟! - تابع بُنيَّ وللحديث بقيّةٌ منها ستعرفُ من سيغزو الشاما!!! - هذا أنا قبل الرئاسةِ عندما كنّا هنالك نخدعُ الأقواما - واليوم أعطتني السياسة حائطاً أبكي عليه ... وأنحني إعظاما - فهزَزْتُ رأسي عنده .. متَباكياً وأخذتُ ممن قدّسوهُ وساما - أصبحتُ (بنيامينَ) .. صرتُ (شَلُومَها ) بل فٍقْتُهُم بخصائصي إجراما - هم أوصلوني للرئاسةِ بعدما قطعوا عهوداً تقطعُ الأقداما - وهنا بدايةُ قصتي مع شامكم وهنا طريق الغدرِ صارَ لزاما - ما جئتُ أدفع عن دمشق وأهلها ظلمَ الطغاةِ ولا أريد سلاما - هي لعبةٌ وجميعنا أبطالها لكننا نستغفلُ الإعلاما - إيران منّا وهي بعضُ جنودنا ورجالها نحْسَبْهمو أرحاما - صاروخُها النوَويُّ صُنْعُ رجالنا وبِتلْ أبيبَ نُخَزّنُ الأرقامَا - لا تحسبوا أنَّ الذي مابيننا مما ترونَ تنافراً وخصاما - نحن اتفاقٌ مُسْتَجِدٌّ دائمٌ لقديمِ عهدٍ نحنُ فيه قُدامى !!! - أمّا وقوفُ الروسِ حيثُ ترونهم فهو الوقوفُ كما نريدُ (تماما) !! - هُمْ نحن !!... لكنْ دورهُم أن يُطفئوا نيراننا لنزيدها إضراما !!! - والصين تحذو حذوَهم .. وجميعنا نُرضي ( الكنيسَ ) وننصرُالحاخاما - جئناكموا بعد العراق وكفُّنا حول الخليج ... توزّع الألغاما - فالأمر ليس كما تراه عيونكم شعبٌ يبادُ وبلْدَةٌ تترامى - الأمرُ في التوراةِ معقودٌ لنا في أرضكم كي ندحرَ الإسلاما - هي قصّةٌ جئنا لنُكْمِلَ فصلها ونحققَ الآمال والأحلاما - لكننا ( والحقُّ في قرآنكم ) نخشى الذي حفظَ الصلاةَ وصاما - نخشى العُدُولَ.. ولا نخافُ رعاعَكُم حتّى ولا نتهَيّبُ الحُكّاما - جئناكمو .. واظنُّ رغم عُلُوّنا أنّا سيحْصُدُ جيشُنا الأوهاما - قل للمترجم : إن وعيتَ قصيدتي ترجمْ .. وسطّرْ في الختامِ سلاما - واعلم بأنّ الله بالغُ أمره مهما علا شرُّ الطغاةُ وداما !!!!!ا ��للدكتور وائل عبدالرحمن قصيده رائعه حقالاتنطلي مغزاها على الكيس الفطن . حين تستيقظ يوماً لتجد الأرجاء خاوية من الأحبة, وقد تفلتت منا سبُلُ" اللقاء " . فلا تحزن وتضيق بك الأكوان , واعمل للغد حتى لا نفترق عند أعتاب الجنان فرُب فراق غـــدٍ لاينفعه البكاء ولا شفعاء !" ، وحين الرحيل للوجه الآخر من الحياة ." لا تحزنوا فبرحمت الله اللقاء عند أعتاب الجنان |
مواقع النشر (المفضلة) |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 4 : | |
, , , |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
واقع الأمة الاسلامية في هذا الزمان الصعب .... | امي فضيلة | شعاع الصوتيات والمرئيات للدروس الدينيـة | 6 | 09-01-2016 09:28 PM |
الباحث العربي من هنا | أم يعقوب | شعاع اللغة العربية | 9 | 03-07-2015 05:57 PM |
مختارات من شعر الحكمة العربي | هوازن الشريف | شعاع الأدب العربي | 6 | 03-02-2015 11:48 PM |
قول الشاعر: إذا الشعب يوما أراد الحياة****فلا بد أن يستجيب القدر!! مخالف للعقيدة...للشيخ ا | أم انس السلفية | شعاع العلوم الشرعية | 5 | 04-02-2014 01:46 PM |