شعاع العلوم الشرعية مقالات- ارشاد- توجيه- خواطر تهدف للدعوة الى الله- حملات دعوية و ثقافة إسلامية.... |
الإهداءات |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||||||||||||||
| ||||||||||||||
أدركوهم قبل أن ينصروا د.إبراهيم بن محمد الحقيل في مقاله في مجلة البيان ـ والمنشور أيضا على موقعه ـ بعنوان "تنصيراللاجئين السوريين" .. يقول الدكتور إبراهيم بن محمد الحقيل: "جاءني على البريد الألكتروني مقطع مسجل لفتاة سورية بيدها رزمة من الكتب والرسائل التنصيرية، وذكرت أنها سجلت هذا المقطع ليعرف المسلمون ما يحتف باللاجئين من مخاطر عدة من أخطرها التنصير، وتقول: استغلوا كوننا أرامل وأيتام ووحدنا، فزارونا وأعطونا هذه الكتب وربطوا مساعدتهم لنا بقبولها، ثم طلبوا منا قراءتها، وحفظ مقاطع من الإنجيل، وضربوا لنا موعدا محددا فمن نفذ مرادهم أكملوا مساعدته وتعاهدوه، يريدون شراء ديننا، نحن قبلنا هذه الكتب من أجل أن نعيش، ولن نرضى ببيع ديننا بمساعدتهم، ونعلم أن المسلمين لن يرضوا بذلك، ولن يتخلوا عنا؛ ولذا نقلنا لهم هذه الصورة ليتصرفوا، وفي نهاية خطابها تطالب المشايخ أن يعدلوا هذا الوضع. ونشرت صحيفة الأنباط الأردنية في 19/5/2013م أن رئيس المجمع البابوي للكنائس الشرقية في حاضرة الفاتيكان الكاردينال ليوناردو ساندري التقى عددا من العائلات السورية اللاجئة في الزرقاء، وأشرف على توزيع معونات مقدمة من جمعية الكاريتاس الخيرية. نقلت صحيفة أحرار برس في 23/5/2013م أن كنيسة الاتحاد بمدينة المفرق قد دأبت منذ بداية اللجوء السوري إلى الأردن على توزيع كتب دينية وأناجيل مع الطرود الغذائية التي تقدم للاجئين السوريين مستغلين حاجتهم للمساعدات المادية والغذائية، كما قامت الكنيسة المذكورة بضم بعض أبناء اللاجئين السوريين إلى الصفوف المدرسية ليتلقوا تعاليم الدين المسيحي. وهذا ما دعا الداعية السورية غادة النادي أن توجه نداء للأمة الإسلامية أنقله بطوله لأهميته، تقول فيه: (إن ما يحدث في الداخل السوري من قتل وذبح ومجازر وتمثيل بالأحياء والأموات أرحم مما يحدث في مخيمات اللجوء هنا. شاهدت تقريرا إخباريا "أمريكيا" من مخيمات اللاجئين السوريين بجرش الأردنية.. والمشهد يعج بالآتي: مجموعة كبيرة من اللاجئين السوريين: نساء، بنات، أطفال، شيوخ، شباب.. مع مجموعة من حوالي 22 فردا (نساء ورجال) تابعين لإحدى الجمعيات التبشيرية الأمريكية.. يحملون معهم صنوفا هائلة من أفخم الثياب، والأغطية، و الأطعمة.. وابتسامات، وقُبل وكلمات مواساة بأحضان دافئة!! مُقدمة التقرير: صورة كبيرة لتمثال مسيحهم، إلههم المصلوب.. ثم تنتقل الكاميرا للتركيز على حجاب أخواتي من السوريات، ولحى إخواننا من السوريين! ويأتي صوت رئيسة البعثة التبشيرية النصرانية: ها هم أهل السنة من سوريا يقبلون "مسيحنا" مُخلصا لهم، يداوى جراح ما فعلته بهم حرب "إخوانهم" من "المسلمين".. ويقدم لهم الخلاص في الدنيا "طعام، و غطاء ودواء، ورحمة".. ويقدم لهم الخلاص في الآخرة "مغفرة و جنة" !! ثم تظهر شابة سورية مسلمة بزيها الإسلامي "الشرعي".. وتُلقنها رئيسة البعثة، وتردد الفتاة خلفها: نعم آمنت بالمسيح إلها ومُخلصا وبعد أن ينتهيا يتعانقان، وينفجران في نوبة بكاء هستيرى.. وأنا معهن حتى تفطرت كبدي!! ثم تدور الكاميرا على بقية إخواننا السوريين.. منهم من يبتسم ويُقبل الصليب. ومنهم من يتوارى بنظراته الغارقة في الحسرة والأسى خجلا من أن يراه أحد وهو على مشارف الكفر بالله تعالى. أو وهو يُردد كلمات الكفر حتى لا يموت هو وصغاره بردا وجوعا!! وهنا.. تموت مني كل الكلمات.. إلا من دعاء، ورجاء لرب الأرض و السماء! يارب العالمين.. أين أمة محمد صلى الله عليه وسلم؟ أين انتم يا مسلمون؟ أين أموالكم المكدسة في خزائن الغرب الذي يقتلنا برصاصه، ويتباكي علينا بإعلامه، ويترحم علينا بصليبه؟). انتهى نداء الأخت غادة أثابها الله تعالى، وبلَّغ نداءها القادرين من أمة الإسلام. ما أعظم مصاب إخواننا السوريين.. تخلى العالم عنهم، وأسلمهم لأعداء مجرمين لا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة، سرقوا منهم حياة أطفالهم، وأعراض نسائهم، وأملاكهم وديارهم، وأخرجوهم من أرضهم أذلة مكرهين، ثم تلقفتهم أيادي المنصرين تريد سرقة إيمانهم وهو أعز ما يملكون، فلعمري ماذا يبقى لهم إن فقدوا إيمانهم مع ما فقدوه من دنياهم؟! إن النظام البعثي العلماني النصيري قد ضرب الجهالة على السوريين طيلة العقود الماضية، وكثير منهم من عوام أهل السنة الذين بقيت فيهم الفطرة والانتماء للمسلمين، لكن ليس لديهم حصانة من علم تقيهم التنصير، أو يعرفون بها خطره على أنفسهم وأولادهم، وخاصة النساء والأطفال، وهم أكثر اللاجئين. فواجب على العلماء وطلاب العلم أن ينفروا لمخيمات اللاجئين السوريين في دول الجوار لتحصينهم بالعلم والدعوة ضد جهود المنصرين، وواجب على أثرياء المسلمين أن يسدوا حاجة هؤلاء اللاجئين؛ لئلا تضطرهم الحاجة إلى المنصرين، ولا سيما من كانوا قريبا منهم، ويتيسر لهم الوصول إليهم. إن تخلي المسلمين عنهم خذلان لهم ، وفيه إسلامهم للمنصرين ليبدلوا دينهم، ويفسدوا عقائدهم، فيخسروا آخرتهم مع دنياهم وتخسرهم الأمة، ووالله ليُسألن القادرون عن حمايتهم إذا لم يحموهم من شر التنصير والمنصرين، فأين هي أخوة الإيمان؟ وأين هي نخوة أهل الإسلام؟ يا أمة الإيمان والإسلام، فاتقوا الله تعالى في إخوانكم الذين قضوا في المعارك، لا تخذلوهم في حريمهم وأطفالهم!! نسأل الله تعالى أن يحفظ عليهم دينهم، وأن يخذل النصيريين والمنصرين وأعوانهم. إنه سميع قريب. |
10-18-2013 | #2 |
| حياك الله ابنتي الغالية إسمهان الله يحفظهم من خدع التنصيريين ويحفظ الدين الاسلامي في قلوبهم وعقولهم وينصرهم على اعداء الاسلام والمسلمين جزاك أللهُ خيرا على الطرح القيم أسأل الله بركة تطهر به قلبك وقلوبنا وتكشف بها كربك ويغفر بها ذونوبك وتصلح بها أمرك و تكشف بها همك وغمك وتشفي بها سقمك وتذهبْ بها شرك وتجلوا بها حزنك وتبيض بها وجهك يا رب اللهم اجعلنا من ورثة جنتك وأهلا لنعمتك وأسكنا قصورها برحمتك وارزقنا فردوسك الأعلى حنانا منك ومنا و إن لم نكن لها أهلا فليس لنا من العمل ما يبلغنا هذا الأمل إلا حبك وحب رسولك صلى الله عليه وسلم والحمد لله رب أسأل الله لكم راحة تملأ أنفسكم ورضى يغمر قلوبكم وعملاً يرضي ربكم وسعادة تعلوا وجوهكم ونصراً يقهر عدوكم وذكراً يشغل وقتكم وعفواً يغسل ذنوبكم و فرجاً يمحوا همومكم ودمتم على طاعة الرحمن وعلى طريق الخير نلتقي دوما |
|
10-19-2013 | #4 |
| واقول اختي الله المستعان على الخذلان والتباطئ والهملان الله المستهان على كل من كان قادراا على ان ينصر اخوته في كل مكان ولم ينصرهم والنصر يكون بالروح والجسد والمال والدعاء واحببت ان اعقب عن موضوعكم الرائع وعن هاذه القضية المهمة ان للشام مكانة كبيرة عند ربنا ورسولنا وقد ورث فيها العديد من الاحاديث الصحاح ولينصرن الله رسله فاهل سوريا منصورون بادن الله ثابتون على عقيدتهم بمشيئة الله بعض احاديث الرسول عن دمشق دمشق والشام تبارك الله، اسمعوا ماذا قال النبي عن الشــام وخصوصاً دمشق... نعم لقد ذكرها النبي صلى الله عليه وسلم بإسمها، وهذه كلها أحاديث صحيحة ومسندة صححها أكابر أهل العلم والحديث. قال صلى الله عليه وسلم: ((إن فسطاط المسلمين ، يوم الملحمة ، بالغوطة إلى جانب مدينة يقال لها : دمشق ، من خير مدائن الشام الراوي: أبو الدرداء - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث : الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 4298 قال عليه الصلاة والسلام: ((ستخرج نار من حضرموت – أو من نحو بحر حضرموت – قبل يوم القيامة ، تحشر الناس)) . قالوا : يا رسول الله فما تأمرنا ؟ فقال : ((عليكم ب الشام )) الراوي: عبدالله بن عمر - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم : 2217 ذكر النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ( اللهم بارك لنا في شامنا ، اللهم بارك لنا في يمننا ). قالوا : يا رسول الله، وفي نجدنا ؟ قال: ( اللهم بارك لنا في شامنا ، اللهم بارك لنا في يمننا )...... الراوي: عبدالله بن عمر - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث : البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 7094 وقال صلى الله عليه وسلم: ((يوم الملحمة الكبرى فسطاط المسلمين بأرض يقال لها : ( الغوطة ) ؛ فيها مدينة يقال لها : ( دمشق ) ؛ خير منازل المسلمين يومئذ .)) الراوي: أبو الدرداء - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم : 3097 وعنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: (( عليكم بالشام )). الراوي: معاوية بن حيدة القشيري - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث : الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 4069 وعنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((صفوة الله من أرضه الشام ، و فيها صفوته من خلقه و عباده ، و لتدخلن الجنة من أمتي ثلة لا حساب عليهم و لا عذاب)) الراوي: أبو أمامة الباهلي - خلاصة الدرجة: صحيح لغيره - المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 1909 وقد ورد عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال: ((يا طوبى للشام، يا طوبى للشام، يا طوبى للشام، قالوا يا رسول الله وبم ذلك؟ قال: تلك ملائكة الله باسطوا أجنحتها على الشام )). الراوي: زيد بن ثابت - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: فضائل الشام - الصفحة أو الرقم: 1 قال عليه الصلاة والسلام: (( بينا أنا نائم رأيت عمود الكتاب أحتمل من تحت رأسي فعُمِدَ به إلى الشام ، ألا وإن الإيمان حين تقع الفتن بالشام )). الراوي: أبو الدرداء - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث : الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 3094 وفي حديث آخر، قال عليه الصلاة والسلام: ((انى رأيت كأن عمود الكتاب انتزع من تحت وسادتي ، فأتبعته بصري ، فإذا هو نور ساطع ، عُمِدَ به إلى الشام ، ألا وإن الإيمان إذا وقعت الفتن بالشام)). الراوي : عبدالله بن عمرو بن العاص - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 3092 وقال صلى الله عليه وسلم :" هل تدرون ما يقول الله تعالى للشام ؟ يقول: أنت صفوتي من بلادي أُُدخل فيك خيرتي من عبادي .. ورأيت ليلة أُسري بي عموداً أبيض كأنه لؤلؤة تحمله الملائكة . قلت: ما تحملون ؟ قالوا: نحمل عمود الإسلام، أُُمرنا أن نضعه بالشام ". وعن واثلة بن الأسقع الليثي قال: سمعت رسول الله يقول لحذيفة بن اليمان ومعاذ بن جبل وهما يستشيرانه في المنزل فأومأ إلى الشام ثم سألاه فأومأ إلى الشام ، قال: ((عليكم بالشام فإنها صفوة بلاد الله يسكنها خيرته من خلقه فمن أبى فليلحق بيمنه وليسق من غدره فإن الله تكفل لي ب الشام وأهله )). الراوي: واثلة بن الأسقع الليثي أبو فسيلة - خلاصة الدرجة: صحيح لغيره - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 3090 وفي حديث رائع آخر، قال عليه أفضل الصلاة والسلام: (( عقر دار الإسلام بالشام)). الراوي: سلمة بن نفيل السكوني - خلاصة الدرجة: حسن - المحدث: الألباني - المصدر : صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 4014 قال عليه الصلاة والسلام: (( إن الله استقبل بي الشام، وولى ظهري اليمن، وقال لي : يا محمد إني جعلت لك ما تجاهك غنيمة ورزقا، وما خلف ظهرك مددا، ولا يزال الإسلام يزيد، وينقص الشرك وأهله، حتى تسير المرأتان لا تخشيان إلا جورا، والذي نفسي بيده لا تذهب الأيام والليالي حتى يبلغ هذا الدين مبلغ هذا النجم )). الراوي: أبو أمامة الباهلي - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث : الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 1716 قال صلى الله عليه وسلم: (( خذ الله عز وجل مني الميثاق كما أخذ من النبيين ميثاقهم ، و بشر بي عيسى ابن مريم ، و رأت أمي في منامها أنه خرج من بين رجليها سراج أضاءت له قصور الشام )). الراوي: أبو مريم الغساني - خلاصة الدرجة : صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 224 وفي حديث آخر، قال عليه الصلاة والسلام: (( إني عند الله مكتوب خاتم النبيين ، وإن آدم لمنجدل في طينته ، وسأخبركم بأول أمري : دعوة إبراهيم ، وبشارة عيسى ، ورؤيا أمي التي رأت - حين وضعتني - وقد خرج لها نور أضاءت لها منه قصور الشام )). الراوي: العرباض بن سارية - خلاصة الدرجة : صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: مشكاة المصابيح - الصفحة أو الرقم: 5691 وقد ورد عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: (( سيصير الأمر إلى أن تكونوا جنودا مجندة جند بالشام وجند باليمن وجند بالعراق)) قال ابن حوالة: خِرْ لي يا رسول الله إن أدركتُ ذلك، فقال: ((عليك بالشام فإنها خيرة الله من أرضه، يجتبي إليها خيرته من عباده، فأما إن أبيتم فعليكم بيمنكم واسقوا من غدركم فإن الله توكل لي بالشام وأهله)). الراوي: عبدالله بن حوالة - خلاصة الدرجة : سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح] - المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 2483 قال صلى الله عليه وسلم: ((لا يزال من أمتي أمة قائمة بأمر الله ، ما يضرهم من كذبهم ولا من خالفهم ، حتى يأتي أمر الله وهم على ذلك)) . فقال مالك بن يخامر : سمعت معاذا يقول : وهم بالشام. الراوي: معاوية بن أبي سفيان - خلاصة الدرجة : صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 7460 قال عليه الصلاة والسلام: ((إذا فسد أهل الشام فلا خير فيكم: لا تزال طائفة من أمتي منصورين لا يضرهم من خذلهم حتى تقوم الساعة)) الراوي: قرة بن إياس المزني - خلاصة الدرجة: حسن صحيح - المحدث: الترمذي والألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 2192 وفي حديث آخر، وقال صلى الله عليه وسلم : (( إذا وقعت الملاحم بعث الله من دمشق بعثاً من الموالي أكرم العرب فرساً، وأجودهم سلاحاً يؤيد الله بهم الدين)). وقد ورد عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((إذا خرج مسيح الضلالة الأعور الكذاب نزل عيسى بن مريم على المنارة البيضاء شرقي دمشق بين مهرودتين ، واضعا يديه على منكبي ملكين ، فإذا رآه الدجال انماع كما ينماع الملح في الماء ، فيدركه فيقتله بالحربة عند باب لد الشرقي على بضع عشرة خطوات منه... )) خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: ابن تيمية - المصدر: الجواب الصحيح - الصفحة أو الرقم: 5/252 عن سلمة بن نفيل الكندي قال: كنت جالسا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال رجل : يا رسول الله ! أذال الناس الخيل ، ووضعوا السلاح ، وقالوا : لا جهاد ! قد وضعت الحرب أوزارها ! فأقبل رسول الله صلى الله عليه وسلم بوجهه ، وقال : (( كذبوا الآن ، الآن جاء القتال ، ولا يزال من أمتي أمة ، يقاتلون على الحق ، ويزيغ الله لهم ، قلوب أقوام ، ويرزقهم منهم ، حتى تقوم الساعة ، وحتى يأتي وعد الله ، والخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة ، وهو يوحي إلي أني مقبوض غير ملبث ، وأنتم تتبعوني أفنادا ، يضرب بعضكم رقاب بعض ، وعقر دار المؤمنين الشام )). الراوي: سلمة بن نفيل الكندي - خلاصة الدرجة : صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحي الن سائي - الصفحة أو الرقم: 3563 |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 1 : | |
|
|