منتديات شبكة شعاع الدعوية للتعليم عن بعد

منتديات شبكة شعاع الدعوية للتعليم عن بعد (https://hwazen.com/vb/index.php)
-   مواضيع تخص رمضان (https://hwazen.com/vb/f118.html)
-   -   كيف نستعد استعدادا جيدا لرمضان (https://hwazen.com/vb/t18144.html)

عطر الجنة 05-14-2018 02:22 PM

كيف نستعد استعدادا جيدا لرمضان
 
https://upload.3dlat.com/uploads/13680544805.gif


https://upload.3dlat.com/uploads/3dl...4027004646.gif


بعد عدة أيام – إن شاء الله – يطل علينا شهر رمضان المبارك ، هذا الشهر الذي وصفه الله تعالى بقوله
((شهر رمضان الذي أنزل فيه القرءان هدىً للناس و بيناتِ من الهدى و الفرقان))
فهذا الشهر الذي أنزل الله فيه هذا القرءان.




إن عظمة شهر رمضان مستمدة من عظمة القرءان ، وعظمة القرآءان مستمدة من عظمة الله سبحانه ، فرمضان عظمته و حرمته في نفس المؤمن تكون بقدر تعظيمه لربه سبحانه و بقدر ابتعاده عن حرمات الله ، وصدق رسولنا الكريم حين قال ” إن الله فرض عليكم فروضاً فلا تضيعوها ، وجعل لكم حدوداً فلا تعتدُها”.



الهدف من أركان الإسلام:



لقد فرض الله الأركان الخمسة على المسلم ليستقيم حاله ، فيضبط علاقته مع ربه ، ثم مع أخيه الإنسان ، وكذلك مع باقي المخلوقات في هذا الكون. إذاً هذه الأركان القيام بها بشكل صحيح يعمل بلا شك على سعادة المسلم والمجتمع ، هذا في الدنيا ، وفي الآخرة ينال بها رضاً من الله سبحانه (( ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكى و نحشره يوم القيامة أعمى)).



طبيعة النفس البشرية

النفس البشرية بطبعها تحب الراحة ، وتميل للشهوات ، وتستثقل الطاعات ، ولذلك لا بد للمسلم أن يقصر نفسه على الطاعة قصرا ، وأن يجاهدها كي تستقيم على هدى النبي – صل الله عليه وسلم – فلا ينبغي أن يتركها و شأنها بل عليه أن يقاومها و يكبح جماحها ” لا يؤمن أحدكم حتى يكون هواه تبعاً لما جئت به”.



إن الله خلق النفس البشرية وسواها ، وألهمها فجورها وتقواها
((ونفسِ وما سواها ، فألهمها فجورها و تقواها))
ثم عقب ، فقال سبحانه
(( قد أفلح من زكاها ، وقد خاب من دساها)).




الفلاح في تزكية المسلم لنفسه ، وهذه التزكية تحتاج لتعب وعمل وكفاح ، فجهاد النفس يكون أحياناً أصعب من جهاد العدو ، لأن جهاد النفس أمر مستمر لا يتوقف بتاتاً، فهذا النوع من الجهاد مطلوب ممارسته في كل شأن وفي كل دقيقة ، في النوم واليقظة ، في الراحة و العمل ، في الجد و الهزل ، أثناء العبادة و غيرها ، فمجاهدة النفس عملية مستمرة لا تقف إلا بموت الإنسان، ولذلك جعل الله الإستغفار دائماً كذلك ، ليساعد الإنسان على التغلب على نفسه و شيطانه.



فالأخلاق و السلوك بحاجة لوقت و ممارسة لتثبت في نفس المؤمن.



إن مشكلة العديد من المسلمين اليوم تكمن في عدم استعدادهم الجيد للعبادات قبل أدائها، بل وأصبح الكثير من المسلمين من يمارس العبادات كأنه يمارس أي عادة ، لقد ورد أن عن عثمان رضي الله عنه كان إذا ذهب ليتوضأ تغير وجهه ، فسأله أحدهم ذات مرة عن سبب ذلك ، فقال ألا تدري من سأقابل؟ إنه يستعد شعورياً ونفسياً للقاء الله في الصلاة.

و الناظر في الآيات و الأحاديث يوقن أن الهدف من هذه الفرائض إصلاح النفوس ،قال الله تعالى((إن الصلاة تنهى عن الفحشاء و المنكر)) هذا في ما ينبغي أن تفعله عبادة الصلاة في نفس المؤمن .

أما في الزكاة والصدقة، قال الله تعالى
((خذ من أموالهم صدقة تطهرهم و تزكيهم بها)) إذاً هي لتزكية النفوس .

وفي الحج نرى الشيء نفسه
فمن فرض فيهن الحج فلا رفث و لا فسوق و لا جدال في الحج))

أما الصوم فالهدف منه ((لعلكم تتقون)) ((لعلكم تشكرون))((لعلكم ترشدون))((لعلكم تتقون))،
إذاً الصوم الصحيح يؤدي للتقوى و للشكر و للرشد ، فأين نحن من هذه الصفات؟




كيف نحقق أهداف صوم رمضان؟؟

جاء في الأثر أن بعض السلف سئل عن سبب تغيير شهر رمضان لنفوسهم و نفوس صحابة رسول الله – صل الله عليه وسلم ، وكيف كانوا يعيشون العام كله و كأنهم في رمضان؟! فقال كانوا يستعدون له ستة أشهر ، ويعيشون في نفحاته ستة أشهر فيعيشون و كأنهم طوال العام في رمضان.

لقد كانوا يدربون أنفسهم على الأخلاق الحميدة ، فلا ينطقون إلا بخير، لا يمشون بالنميمة ولا يغتابون لا قولاً ولا سمعاً ، لا يكذبون ، إذا سابهم أو شتمهم أحد ينطقون و كأنهم في رمضان
“اللهم إني صائم” ، فإذا أكرمهم الله بقدوم رمضان عليهم وهم أحياء نفذوا وأتقنوا الأخلاق والصفات التي يجب أن يكون عليها الصائم ، فتتحقق التقوى في نفوسهم و يرتقوا في سلم العبودية لينالوا درجة الشكر و من ثم يصبحوا من الراشدين ، فبتغير أخلاقهم وارتقاء سلوكهم و اكتمال إيمانهم يصبحوا شامة بين الناس و تفيض أخلاقهم لتظلهم و أهليهم و مجتمعهم ، فيحدث التغيير الإيجابي فيهم و في مجتمعهم بعدما أحدثوه في أنفسهم
((إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)).


و الذي يستعد لرمضان وأدركه الموت قبل قدومه فقد وقع أجره على الله كالمهاجر في سبيل الله ، لأن الإستعداد الحقيقي الصادق يعني نية الفعل ، و الله أكرم الأكرمين ، فحسبنا أن يجري له عمله و كأنه حي قد شهد رمضان ، فالرابح من استعد لرمضان قبل موعده بأشهر ، فإن شهده كان أجود المستفيدين ، لأن الشياطين أو مردتها مصفدين ، فيبقى الإنسان يصارع نفسه وهواه ، و النفس و الهوى بعد استعداد إيماني جيد نحسبها تكون تبعاً لما جاء به رسول الله – صل الله عليه و سلم.
و إن كتب الله عليه الموت فقد وقع أجره على ربه الكريم.




رمضان فرصة للتعرف ..
على مكانة الإنسان عند ربه


ما من مؤمن إلا و يحب أن يطمأن على حب الله له ، و يود أن يعرف مكانته عند ربه ، ويتمنى أن يكون صادق الإيمان ، و ما من فرصة لذلك أفضل من شهر رمضان ، لأن الشياطين مصفدة و الأجر مضاعف ، و الموسم مفتوح للمتاجرة مع الله ، والله لا يحب المتاجرة إلا مع أحبابه ، فمن وجد خيراً فليحمد الله ومن وجد غير ذلك فلا يلوماً إلا نفسه.



برنامج مقترح للإستعداد لرمضان من الآن:


الإجتهاد لأداء جميع الفرائض جماعة و في المسجد ما أمكن ذلك.

المحافظة على قراءة الورد المخصص من القرآن يومياً ، بحيث لا يقل عن جزء في اليوم.

الحرص على التفكر و لو بآية واحدة من القرآن و الإنشغال بها طوال اليوم.

المحافظة على الصدقة اليومية و لو بشكل بسيط.

رفع شعار “اللهم إني امرؤٌ صائم” في العلاقات مع الناس جميعهم ، فنمسك ألسنتنا عن الكلام إلا بما يرضي الله ، ونصم آذاننا عن السماع إلا بما فيه خير.

المداومة على صلة الأرحام

المحاولة بالبقاء في المسجد أطول وقت ممكن من نهار أو ليل.

إحياء سنة الإعتكاف و لو يوم في الشهر لكن ليكن يوماً كاملاً.

الإكثار من صيام النوافل ، كالإثنين والخميس ، وثلاثة أيام من كل شهر ، وصوم يوم و إفطار يوم لمن قدر على ذلك.

المداومة على صلوات النوافل ، كصلاة الضحى ، و السنن الراتبة ، و الإجتهاد لقيام الليل.

التبكير للمسجد قبل الأذان و خصوصاً قبل صلاة الفجر ما أمكن ذلكً.

المداومة على الأذكار الواردة عن النبي – صل الله عليه وسلم في أوقات النهار و الليل.

الإنشغال بذكر الله ، و لتبقى ألسنتنا رطبة بذكر الله.

الحرص على أن تحاول أن تضفي على بيتك بيئة تشبه بيئة رمضان ، كالتعاهد مع أفراد الأسرة على صيام يوم في الشهر والإفطار سوياً ، والتعاهد معهم على أن يفعلوا ما تم ذكره من نصائح.

كيف تستعد لشهر رمضان ذهنيا وبدنيا
بما أن شهر رمضان المبارك قد اقترب، ليضفي علينا كل معاني الحب والوئام والفرحة والبهجة لما به من عادات وروحانيات وعبادات تجعلنا في حالة غير عادية من السعادة، ولأن شهر رمضان ليس كغيره من الشهور أو مواسم العبادة فهو يتطلب أن نستعد له استعدادا كبيرا ليس بالمال أو الطعام وإنما الاستعداد البدني والذهني حتى يمكننا الاستفادة من هذه النفحة الربانية العظيمة والصوم الذي قال فيه الخالق جل وعلا “
ياأيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون

أولا: الاستعداد البدني لشهر رمضان:
– إذا كنت معتادا على شرب المواد المنبهة كالشاي والقهوة خلال الصباح أو المشروبات الغازية فحاول أن تقلل من ذلك أو تتوقف عنه واستبدله بشرب الأعشاب الأخرى التي تحقق لك الاستفادة الصحية الكبيرة دون أن تدمنها كالشاي والقهوة.

– حاول أن تزيد من كمية المياه التي تشربها يوميا، وإذا لم تتمكن من ذلك فحاول أثناء رمضان أن تشرب كميات كبيرة من المياه بين الإفطار والسحور حتى لا تصاب بالجفاف.

حاول أن تتغذى على الأطعمة التي تمد الجسم بعدد كبير من العناصر الغذائية والتي لا تتحرر من الجسم بشكل سريع، فحاول أن تفطر دائما بالحبوب الكاملة والشوفان على سبيل المثال، حيث أن جسمك أثناء الصيام لا يعتمد على كمية الطعام التي تناولتها بقدر ما يعتمد على الفوائد الغذائية الناتجة عنه.

حاول أن تقوم بتطهير جسمك قبل رمضان بمعنى أنك تبتعد عن الوجبات الغذائية الضارة والمحتوية على نسب عالية من الدهون، وأن تحرص على تكثر من تناول المنتجات والوجبات الغذائية الجيدة كمنتجات الألبان والخضراوات.

ثانيا: كيف تستعد ذهنيا لشهر رمضان:
– قم بتنظيم منزلك وغرفتك وسريرك جيدا حتى تتخلص من الفوضى وحتى يكون تركيزك خلال شهر رمضان على القرب من الله والعبادة فقط ولا يلهيك أي شيء عن العبادة.

– قم بالبدء في قراءة القرءان بقراءة بضعة صفحات منه دبر كل صلاة من الصلوات الخمس حتى تعتاد على قراءة القرآن، وحاول أن تقرأ جزءا واحدا يوميا، حتى يمكنك بعد ذلك أن تختم القرآن ولو مرة واحدة على الأقل خلال شهر رمضان، كما يجب أن تعرف أن علاقتنا بالقرءان ليست القراءة فقط، بل علاقتنا به التدبر والتأمل في المعنى ولذلك احرص على قراءة كتب التفاسير حتى تفهم القرآن جيدا.

– وبالنسبة للنساء الذين سوف يتوقفون عن صيام بعض أيام رمضان حاولي أن تقرئي أكثر من جزء من القرآن يوميا حتى يكون في استطاعتك أن تحصلي على ختمة قرءان كاملة خلال شهر رمضان.

_ حاول أن تحصل على نسخة من القرآن من القرآن على الأيفون أو التابلت الخاص بك حتى تتمكن من قراءة وردك اليومي من القرآن سواء في طريق ذهابك أو إيابك إلى العمل أو الدراسة، وعندما تعتاد على ذلك فسوف تصبح هذه عادة أساسية لديك لا تتخلى عنها حتى بعد انتهاء شهر رمضان إن شاء الله.

– حاول أن تضبط وقت نومك جيدا فصلاة العشاء في رمضان تكون متأخرة مما يعني أنك لن تستطيع النوم ليلا والسحور يكون مبكرا إذا فسوف تكون مستيقظا قبل الفجر وبعد الفجر ولذلك احرص على أن تأخذ غفوة أو اثنين للنوم خلال النهار حتى تتمكن من الاستيقاظ ليلا، ونظم نومك من الآن على أن تنام بعد العشاء مباشرتا وأن تستيقظ قبل الفجر ببعض الوقت لقراءة القرآن وأن تأخذ قسطا من النوم أثناء النهار حيث أن الجسد يحتاج من 6- 8 ساعات من النوم يوميا.

– تجنب القيل والقال والخوض في أحاديث ليست منها فائدة فالصوم ليس مجرد امتناع عن الطعام والشراب فحسب ولكنه مدرسة أخلاقية وتربوية رائعة الهدف منها تقويم سلوكنا كمسلمين ولذلك فأن تعود نفسك من الآن على أن تمتنع عن الذنوب والمعاصي سوف يساعدك على أن رابحا لشهر رمضان.



– حاول أن تركز أكثر في العبادة القلبية والروحانية وأن تزيد من الاستماع إلى المحاضرات الإسلامية حتى تتعرف أكثر على تعاليم دين الإسلام وحاول الإكثار من صلاة النوافل.

– حاول أن تبدأ في الصيام قبل رمضان بأن تصوم كل يومي اثنين وخميس مثلا حتى تهيأ جسدك للصيام حتى تتعود تدريجيا على الصيام قبل مجيء شهر رمضان.

– حاول أن لا تضيع وقتك في رمضان في الطعام أو التنظيف بل يمكنك فعل ذلك كله قبل رمضان بأن تقوم بتجهيز الطعام الذي سوف تكون في حاجة لشرائه لأسبوع كامل مثلا في يوم واحد.

وبذلك فمن خلال استعدادك النفسي والبدني والذهني لشهر رمضان مع استحضار النية الخالصة لوجه الله عز وجل للفوز بالشهر المعظم سوف تكون قادرا على استثمار وقتك في رمضان وسوف تكون فائزا به بإذن الله تعالى.



نسأل الله العلي العظيم أن يوفقنا لطاعته و أن يجنبنا معصيته ، وأن يبلغنا رمضان ، وأن يزيد لنا في الأجر ، ويبارك لنا في الرزق .


https://upload.3dlat.com/uploads/13606711765.gif
https://www.7lwthom.com/up/do.php?img=6860



https://upload.3dlat.com/uploads/13680544805.gif

ام عبدالله وامنه 05-14-2018 03:54 PM

Re: كيف نستعد استعدادا جيدا لرمضان
 
جزاك الله خير الجزاء ونفع الله بك

امي فضيلة 05-14-2018 06:56 PM

رد: كيف نستعد استعدادا جيدا لرمضان
 

حياك الله ابنتي الغالية عطر الجنة


جزاك الله خيرا على الموضوع القيم المضمون

أسأل الله لكم راحة تملأ أنفسكم ورضى يغمر قلوبكم

وعملاً يرضي ربكم وسعادة تعلوا وجوهكم

ونصراً يقهر عدوكم وذكراً يشغل وقتكم

وعفواً يغسل ذنوبكم و فرجاً يمحوا همومكم

اللهم اجعلنا من ورثة جنتك وأهلا لنعمتك وأسكنا

قصورها برحمتك وارزقنا فردوسك الأعلى

حنانا منك ومنا و إن لم نكن لها أهلا فليس لنا من العمل ما يبلغنا


هذا الأمل إلا حبك وحب رسولك صلى الله عليه وسلم والحمد لله رب العالمين

ودمتم على طاعة الرحمن

وعلى طريق الخير نلتقي دوما


http://s4.picofile.com/file/8169246434/28057710.gif

عطر الجنة 05-15-2018 01:51 AM

رد: كيف نستعد استعدادا جيدا لرمضان
 
Re: كيف نستعد استعدادا جيدا لرمضان
جزاك الله خير الجزاء ونفع الله بك



سرني تواجد شكرا لك..

عطر الجنة 05-15-2018 01:53 AM

رد: كيف نستعد استعدادا جيدا لرمضان
 
https://hwazen.com/vb/images/icons/icon1.gif رد: كيف نستعد استعدادا جيدا لرمضان



حياك الله ابنتي الغالية عطر الجنة


جزاك الله خيرا على الموضوع القيم المضمون

أسأل الله لكم راحة تملأ أنفسكم ورضى يغمر قلوبكم

وعملاً يرضي ربكم وسعادة تعلوا وجوهكم

ونصراً يقهر عدوكم وذكراً يشغل وقتكم

وعفواً يغسل ذنوبكم و فرجاً يمحوا همومكم

اللهم اجعلنا من ورثة جنتك وأهلا لنعمتك وأسكنا

قصورها برحمتك وارزقنا فردوسك الأعلى

حنانا منك ومنا و إن لم نكن لها أهلا فليس لنا من العمل ما يبلغنا


هذا الأمل إلا حبك وحب رسولك صلى الله عليه وسلم والحمد لله رب العالمين

ودمتم على طاعة الرحمن

وعلى طريق الخير نلتقي دوما


http://s4.picofile.com/file/8169246434/28057710.gif




تشرفت بحضورك أمي الغالية
لا خلا ولا عدم يارب
شكرا لك ..



الساعة الآن 02:27 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1 TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
يرحل الجميع ويبقي شعاع بيت العلم والحب(ملك الكلمة)