ثب لرشدك http://www.awda-dawa.com/image3/from-9-19-roshdak.png كمْ قد صبَوْنا و كم نالتْ مساعينا مِن غيرِ نفعٍ و لا جدوى تصابينا و كمْ لهَونا و كمْ صادتْ حبائلُنــــا غيداً حساناً أصابَتْها مرامينــــــا قد كان فينا شباباً ليس يردعـُــــهُ نصحٌ و وعظٌ لإسرافٍ بماضينـا و غفلةً أوردتنا من مواردهــــــا صاباً ونحسب منها الشهدَ تسقينا و لمْ نُبالي بما تفضي غوايتُنـــــا غرقى بلجةِ غَيٍّ . مَن سينجينـا ؟ حتى تداركَنا مَن صار ينذرُنـــا عمرٌ تولى و شيبٌ في نواصينا و انهدّ منّا قوامٌ كانَ منتصبـــاً أوهتْ قوانا السنون في تمادينا زهواً نكابر فيها كلما بزغـتْ شمسٌ و لم نحتسبْ أيانَ تلقينا فثبْ لهديِكَ يا قلبي فقد بقيتْ نُزراً صبابةُ كأس بين أيدينا |
و غفلةً أوردتنا من مواردهــــــا صاباً ونحسب منها الشهدَ تسقينا الله اكبر |
|
الساعة الآن 08:18 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1 TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
يرحل الجميع ويبقي شعاع بيت العلم والحب(ملك الكلمة)