لسياق اليقين ومنهجية العطاء والبذل الوافر،لكل الآمال ومعالي الطموحات التي تُعانق زمام أرواحنا رغبةً بالعبور والإشراق بصبحٍ بهيج،مُحملٌ بأبهى حُلل
النجاح نتذوق معًا في مسك الختام وجبة لذيذة،غِراسها الأمل المُتشبع بالتوكل والإلمام،لنتذوق منها ثمارًا تُدهشنا في ظِلال
| فيضّ
النجاح | :""" .
كُـن على الدنيا غمامًا نديـًا ذا مطرٍ
وإسق جدباء الطريق غيوثًا هاطلات
لن تتذوق أعلى قمم
النجاح دون أن تمر تلك المحطات الواهنة مرورًا بمرحلة الصعوبات وتمسكًا برياح التحديات وقوةً تُزهر قِفار الأيام بالأمل والثبات ويقينها الجمّ يكمن في أن لله عطايًا مُدهشة ما مرت أرضًا إلا وأزهرت !
هذة هي الحياة وذاك هو دربها لن تصل لمشرق النور دون أن تتخطى .. تصبر .. تقاوم .. تكافح .. تجتهد .. تتوكل .. تثق .. تسير حتى تصلّ لقطاف المُنى وتحصد حلمك معانقًا أجنحة الفخر بعظيم الحمدّ والشـكر .
فما تمّ نجاحٌ إلا بمشرق تحديّ ولا أزهرا طُموح إلا بميلاد صِعاب ولا إرتقت هِممٌ إلا بعطاء وحُلم وصبرٌ على عتادِ الأزمان إنك خليفةً في هذة البقاع فكوني ذات اثر وإجعلي لكِ في رحابها فيضًا من
النجاح بالكِفاح يكتمل ملونًا خِفة الحياة أثقالًا من الأمل والإشراق .
اللهُم إهدنـا إلى صراطك المستقيم إلى الطريق البين إلى النوُر الذي لا يواريه الأفول، اللهُم أمان الروح والأفكار والأمل والقناعات، اللهُم السلامة من دنس الشبهات وزيع الشهوات ولوعةِ المنكرات، اللهم الهُدى الكافي والإيمان الجم والأثر المُخلد والنجاحات المُحققة وخير الدُنا والأُخر
الإهداءات
09-26-2018
فيض النجاح 
(مشاهدة الكل)
عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 3 :
.gif)
العرض العادي
