فقه الإمام الشافعي
|
رد: فقه الإمام الشافعي رحمة الله عليه يليت نعرف مصدر الكلام بارك الله فيك |
Re: فقه الإمام الشافعي جزاك الله خير غالية على المرور هي عباره عن سلسله اقتباس من موقع فن التعامل مع الناس وهو كتاب الرساله للإمام الشافعي والله اعلم.. |
رد: فقه الإمام الشافعي "رحم الله الامام الشافعي وغفر له ولنا ولجميع المسلمين كافة الأحياء منهم والأموات" بوركت غالية وجزاك الله خيرا ع جهودك الطيبة // // لي تعقيب فيما ورد .. عن قصة وفاة الإمام الشافعي رحمه الله كتاب الرسالة للإمام الشافعي أول ما صُنف في أصول الفقه. أراد الشافعي - رحمه الله - بتأليفه هذا الكتاب أن يضع الضوابط التي يلتزم بها الفقيه أو المجتهد لبيان الأحكام الشرعية لكل حديث ومستحدث في كل عصر. وهو من الكتب التي روى الربيع عن الشافعي. الرسالة القديمة والرسالة الجديدة كتاب الرسالة ألفه الشافعي مرتين . ولذالك يعده العلماء في فهرس مؤلفاته كتابين : الرسالة القديمة, والرسالة الجديدة. أما الرسالة القديمة فالراجح أنه ألفها في مكة, إذ كتب إليه عبدالرحمن بن مهدي ( وهو شاب أن يضع له كتابا فيه معاني القرآن. و يجمع قبول الأخبار فيه, وحجة الإجماع وبيان الناسخ والمنسوخ من القرآن والسنة. فوضع لهُ كتاب الرسالة) وقال علي بن المدني: ( قلت لمحمد بن إدريس الشافعي: أجب عبدالرحمن بن مهدي عن كتابه, فقد كتب إليك يسألك, وهو متشوق إلى جوابك. قال: فأجابه الشافعي, وهو كتاب الرسالة التي كتبت عنه بالعراق, وإنما هي رسالته إلى عبد الرحمن بن مهدي). وأرسل الكتاب إلى ابن مهدي مع الحارث بن سريج النقال الخوارزمي ثم البغدادي, وبسبب ذلك سمي النقال. وكتاب الرسالة المعروف حالياً هو الكتاب الذي ألفهُ في مصر. بالنسبة لقصة وفاته التي وردت في عدة مصادر موثوقة في وفاة الإمام الشافعي ملتقى أهل الحديث /موسوعة المورد الحديثة/ طريق الاسلام روى المزني قال: دخلت على الشافعي في مرضه الذي مات فيه، فقلت له: كيف أصبحت؟ قال: أصبحت من الدنيا راحلاً، وللإخوان مفارقاً، ولسوء عملي ملاقياً، ولكأس المنية شارباً، وعلى الله وارداً، ولا أدرى أروحي تصير إلى الجنة فاهنئها، أم إلى النار فأعزيها، ثم أنشد يقول: ولما قسا قلبي وضاقت مذاهبي ** جعلت الرجا مني بعفوك سُلّماً تعاظمني ذنبي فلما قرنته ** بعفوك ربى كان عفوك أعظما وما زلت ذا عفو عن الذنب لم تزل ** تجود وتعفو منة وتكرماً وقال الربيع أيضاً: دخل المزنيَّ على الشافعي في مرضه الذي مات فيه فقال له: «كيف أصبحت يا أستاذ؟»، فقال: «أصبحت من الدنيا راحلاً، ولإخواني مفارقاً، ولكأس المنية شارباً، وعلى الله وارداً، ولسوء عملي ملاقياً». قال: ثم رمى بطرفه إلى السماء واستبشر وتوفي رحمه الله ليلة الجمعة بعد صلاة العشاء، في آخر يوم من شهر رجب، وكان يبلغ من العمر عند وفاته أربعة وخمسين عاماً، ودفن في القاهرة في الأول من شهر شعبان، يوم الجمعة عام 204هـ/ 820م، وكان له ولدان وبنت، وكان قد تزوج من امرأة واحدة. رحمه الله ورحم علماء الأمة رحمة واسعه |
Re: فقه الإمام الشافعي جزاك الله خيرا اختي عطر الجنة على الأضافة |
رد: فقه الإمام الشافعي بارك الله فيك اختي ننتظر جديدك |
الساعة الآن 09:17 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1 TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
يرحل الجميع ويبقي شعاع بيت العلم والحب(ملك الكلمة)