شعاع اللغة العربية نحو وصرف - وقواعد اللغة العربية |
الإهداءات |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||||||||||
| |||||||||||
إعراب .. أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله" إعراب . ." أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله" أشهد : فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة والفاعل ضمير مستتر وجوبًا تقديره ( أنا ) أنْ : مخففة من الثقيلة (أنّ )، ويجوز إعمالها وإهمالها واسمها ضمير الشأن المحذوف والتقدير: أشهد أنّه .... لا : نافية للجنس إله : اسم مبني على الفتح في محل نصب اسم ( لا ) النافية للجنس وخبرها محذوف تقديره معبود بحق إلا: أداة حصر الله: بدل مرفوع من خبر ( لا ) وعلامة رفعه الضمة الظاهرة والجملة الاسمية من ( لا ) النافية مع اسمها وخبرها في محل رفع خبر (أن) المخففة من الثقيلة والمصدر المؤول من ( أنْ ) المخففة واسمها وخبرها في محل نصب مفعول به للفعل ( أشهد ) وأنّ: الواو عاطفة أنّ: حرف توكيد ونصب محمدًا: اسم أنّ منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره رسول : خبر أن مرفوع وهو مضاف الله : لفظ الجلالة مضاف إليه ــــــــــــــــــــــــــــ ## ملحوظات مهمة جداً : 1 ـ أود أن أضيف ما ذكره الأستاذ الأخفش في إعراب لفظ الجلالة في كلمة التوحيد ، أنه يجوز فيه أن يكون بدلا من محل ( لا) مع اسمها لأن محلهما عند سيبويه الرفع بالابتداء . ـ ولا بد أن نلاحظ أنه لا يجوز أن نحذف النون في الكتابة فنكتب: أشهد ألا إله إلا الله لأن (أن) هنا مخففة من الثقيلة ولا يجوز حذف نونها ********************* 2 ـ قال الشيخ محمد ابن عثيمين رحمه الله في شرح الأربعين النووية عند الحديث الثاني: وإعراب لاَ إِلَهَ إَلاَّ اللهُ : لا إله إلا الله: هذه جملة اسمية منفية بـ (لا) التي لنفي الجنس، ونفي الجنس أعم النفي، واسمها: (إله) وخبرها: محذوف والتقدير حقٌ، وقوله: (إلا) أداة حصر، والاسم الكريم لفظ الجلالة بدل من خبر: (لا) المحذوف وليس خبرها لأن: (لا) النافية للجنس لا تعمل إلافي النكرات. فصارت الجملة فيها شيء محذوف وهو الخبر وتقديره: حق،أي: لا إله حق إلا الله عزّ وجل، وهناك آلهة لكنها آلهة باطلة ليست آلهة حقّة،وليس لها من حق الألوهية شيء،ويدل لذلك قوله تعالى : (ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ) (الحج:62) **************** وقال الشيخ صالح آل الشيخ في شرح العقيدة الطحاوية : في إعراب كلمة التوحيد: لا إله إلا الله. لا: نافية للجنس. إله: هو اسمها مبني على الفتح. و(لا) النافية للجنس مع اسمها: في محل رفع مبتدأ. وحق: هو الخبر؛ وحق المحذوف هو خبر، والعامل فيه هو الابتداء أو العامل فيه (لا) النافية للجنس على الاختلاف بين النحويين في العمل. وإلاّ الله: إلا: استثناء؛ أداة استثناء. الله: مرفوع، وهو بدل من الخبر، لا من المبتدأ؛ لأنه لم يدخل في الآلهة حتى يُخرَج منها؛ لأن المنفي هي الآلهة الباطلة، فلا يَدخل فيها -كما يقوله من لم يفهم- حتى يكون بدلا من اسم لا النافية للجنس؛ بل هو بدل من الخبر، وكون الخبر مرفوعًا والاسم هذا مرفوعا، يُبين ذلك لأنّ التابع مع المتبوع في الإعراب والنفي والإثبات واحد. وهنا تَنْتَبِهْ إلى أن الخبر لما قدّر بـ”حق“ صار المُثبت هو استحقاق الله جل وعلا للعبادة، ومعلوم أنّ الإثبات بعد النفي أعظم دلالة في الإثبات من إثباتٍ مجرد بلا نفي. ولهذا صار قوله ”لا إله إلا الله“ وقول (وَلَا إِلَهَ غَيْرُ الله) هذا أبلغ في الإثبات من قول: الله إله واحد. لأن هذا قد ينفي التقسيم لكن لا ينفي استحقاق غيره للعبادة، ولهذا صار قوله جل وعلا ?لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ?[البقرة:163]، وقول القائل ”لا إله إلا الله“ بل قوله تعالى ?إِنَّهُمْ كَانُوا إِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ يَسْتَكْبِرُونَ?[الصافات:35] جمعت بين النفي والإثبات، وهذا يسمى الحصر والقصر، ففي الآية حصر وقصر. وبعض أهل العلم يعبّر عنها بالاستثناء المفرّغ وهذا ليس بجيد، بل الصواب فيها أن يقال هذا حصر وقصر، فجاءت (لا) نافية وجاءت (إلا) مثبتة ليكون ثَم حصر وقصر لاستحقاق العبادة في الله جل وعلا دون غيره، وهذا عند علماء المعاني في البلاغة يفيد الحصر والقصر والتخصيص، يعني أنه فيه لا في غيره، وهذا أعظم دلالة فيما اشتمل عليه النفي والإثبات. ومعنى كلمة التوحيد وتفصيل الكلام عليها ترجعون إليه في موضعه من كلام أئمة الدعوة رحمهم الله تعالى. 3 ـ بعض المعلمين يقدرون عند إعراب " لا إله إلا الله " أنهم يقولون " لا إله موجود إلا الله " وهذا خطأ لأن المسألة ليست رأياً شخصياً ولكنه أمر يتعلق بالعقيدة ولا بد أن يفهم معنى لا إله إلا الله حتى يتسنى التقدير الصحيح فيها إذا قلنا لا إله موجود فقد جانبنا الصواب وخطأ هذا التعبير في كون الإله وجد عند الناس فقد ألَّه الناس الشمس ( وجدتها وقومها يسجدون للشمس من دون الله ) وأيضاً ألّهوا الأصنام فألِّه ودٌ وسواعٌ ويغوث ويعوق ونسر وغيرها وقد ذكر الله عز وجل لفظة الإله على الهوى في قوله ( أفرأيت من اتخذ إله هواه ) فإذا قلنا ( لا إله موجود ) فقد جانبنا الصواب لأن العرب الجاهليين قد أقروا بوجود الله عز وجل وعبدوه ولكنهم أشركوا معه غيره فعبدوا الأصنام بغير حق والتقدير الصحيح الذي رجحه أهل العلم هو : ( لا إله معبود بحق ) والله تعالى أعلم . ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ أستاذ اللغة العربية وآدابها أ . جمال محمد الحصري |
09-11-2023 | #2 |
إدارة قناة اليوتوب |
رد: إعراب .. أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله" ( إنْ) النافية إن النافية : حرف نفيٍ بمعنى ( ما ) مبنيٌّ على السكون لا محل له من الإعراب ، تدخل على الجملة الفعلية والجملة الإسمية ولا تؤثر فيهما في الإعراب ، ويكثر إنتقاض نفيها بـأدة الإستثناء والقصر ( إلّا ) وكما يأتي : إنْ والجملة الفعلية 1- تدخل (إنْ) على الجملة الفعلية الماضية فتنفي حدوثها في الزمن الماضي ولا تؤثر فيها من الناحية الإعرابية وتكون حرف نفي غير عامل لا محل له من الإعراب وسبب عدم عملها عمل ( ما) لأنها تأتي مصاحبة (إلا) غالبا قال تعالى ((إن أردنا إلا الحسنى )) المعنى ( ماأردنا إلا الحسنى) إنْ: نافية غير عاملة بمعنى ما أردنا: فعل ماضي مبني على السكون لاتصاله بضمير رفع متحرك والضمير (نا)في محل رفع فاعل إلا: اداة حصر الحسنى: مفعول به منصوب بالفتحة المقدرة قال تعالى (( وتظنون إنْ لبثتم إلا قليلا)) والمعنى ( مالبثتم) إن: نافية غير عاملة بمعنى ما لبثتم: (لبث): فعل ماض مبني على السكون لأتصاله بضمير رفع متحرك ( والتاء) ضمير في محل رفع فاعل . إلا: أداة حصر قليلا: مفعول فيه منصوب ************************* ##ملاحظة: قد تاتي ( إنْ) غير مصاحبة ل(إلا) عند دخولها على الفعل الماضي كما في قول الشاعر: عين الإله عن الباغين إنْ غفلت ولا أضاعت لديهم حق مهتضم افية غير عاملة بمعنى (ما) غفلت: فعل ماضي مبني على الفتح و( التاء) تاء التأنيث الساكنة لا محل لها من الإعراب والفاعل ضمير مستتر تقديره (هي) والمعنى ( ماغفلت ولا أضاعت). 2- إنْ النافية الداخلة على الجملة الفعلية المضارعة: تكون غير عاملة وتنفي الزمن ( الحاضر و المستقبل ) قال تعالى : ( وإنْ أدري أقريبٌ أم بعيدٌ ما توعدون )والمعنى ماأدري. إنْ: نافية غير عاملة بمعنى (ما) أدري:فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة والفاعل ضمير مستتر تقديره (أنا). ************************* ##ملاحظة : في المثال أعلاه نجد (إنْ) دخلت على الفعل المضارع ولم تأتي مصاحبة ل(إلا ) وهو نادرا . قال تعالى : (( إنْ يظنون إلّا ظنّا )) المعنى ( مايظنون إلا ظنا). إن : نافية غير عاملة بمعنى (ما) يظنون: فعل مضارع مرفوع بثبوت النون و(الواو) في محل رفع فاعل. وقال تعالى : (( إنْ يقولون إلّا كذبًا )) والمعنى ( مايقولون إلا كذبا)). وقال تعالى : (( وإنْ يدعون من دونه إلّا إناثا و إنْ يدعون إلّا شيطاناً مريدًا )). ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ثانيا : (إنْ) النافية والجملة الإسمية . تدخل على الجملة الاسمية كما تدخل على الفعلية وتكون بمعنى(ما) وتعمل عمل (ما) ان توفرت فيها شروط عمل (ما) وتكون مهملة ( غير عاملة ) ، اذا جاءت مصاحبة لأداة الحصر (إلّا ) في جملتها لأن من شروط عمل(ما )النافية عمل (ليس)الا ينتقض نفيها ب(الا)وهي غالبا ماياتي نفيها منتقض بأداة الحصر وقد وردت عاملةً عمل ( ليس ) في مواضع نادرة في اللغة العربية وتحقق هذا الأمر حين توفرت فيها شروط عمل ما الحجازية نفسها وهي ( ألّا ينتقض نفيها بإلّا و ألّا يتقدمَ خبرها على اسمها ) كقول الشاعر : إنْ المرء ميتًا بانقضاءِ حياتهِ ..... ولكن بأن يُبغى عليه فيندما محل الشاهد: في البيت الشعري دخلت(إن)على الجملة الاسمية وعملت فيها عمل (ما) العاملة عمل ليس لتوفر شروط عملها وهي لم ينتقض نفيها بإلا ولم يتقدم خبرها على اسمها والتقدير(مالمرء ميتا). إن: نافيه عاملة عمل (ليس)بمعنى (ما). المرء: أسمها مرفوع ميتا : خبرها منصوب وكقول الشاعر : إنْ هو مستوليًا على أحدٍ ........ إلّا على أضعفِ المجانينِ محل الشاهد: جاءت (إن)عاملة عمل (ليس) بمعنى (ما) لتوفر شروط عملهاوالتقدير(ماهو مستوليا). إنْ:نافية عاملة عمل ( ليس ) لتوفرشروط العمل . هو : اسمها مرفوع مستوليًا : خبرها منصوب . ***************************** ## ملاحظة: كثر إهمالها مع الجملة الإسمية لعدم توفر شروط العمل لا سيما أنّها تقترن بالأداة ( إلّا ) كقوله تعالى : (( إنْ الحكمُ إلّا لله ) لم تعمل عمل ليس لانتقاض نفيها بالا. إن: نافية غير عاملة بمعنى (ما). الحكم: مبتدأ مرفوع الا: اداة حصر لله: جار ومجرور في محل رفع خبر للمبتدأ. وكقوله تعالى:(( إنْ هي إلّا أسماءٌ سمّيتموها أنتم وآباؤكم )) جاءت (إن) غير عاملة لانتقاض نفيها بالا. إن : نافية غير عاملة بمعنى ما هي : ضمير مبني في محل رفع مبتدأ الا: اداة حصر. أسماء: خبر مرفوع بالضمة. وكقوله تعالى:(( إنْ هو إلّا ذكرٌ للعالمين ) ) إن: نافية غير عاملة بمعنى ما هو: ضمير في محل رفع مبتدأ إلا: اداة حصر ذكر: خبرها مرفوع. ************************* ##ملاحظة: لم ترد(إن)في القرآن الكريم عاملة عمل (ليس). ************************* ##ملاحظة: تأتي ( إنْ ) النافية مهملةً حين يتقدم خبرها ( شبه الجملة ) على اسمها ويكون المبتدأ مؤخرا ومسبوقا بحرف الجر(من) للتوكيد ويكون المبتدأ مجرورا لفظاً مرفوعا محلّا بحرف الجر الزائد للتوكيد ( مِن ) كما في قوله تعالى (( إنْ عندكم مِن سلطانٍ بهذا )) محل الشاهد: جاءت (إن) مهملة غير عاملة لتقدم خبرها شبه الجملة على المبتدأ وجاء المبتدأ مؤكد بحرف الجر (من). إن: نافية غير عاملة بمعنى ما عندكم ظرف مكان في محل رفع خبر مقدم من: حرف جر زائد للتوكيد سلطان مجرور بحرف الجر لفظا مرفوع محلا في محل رفع مبتدأ مؤخر ************************* ##ملاحظة: يأتي في جملة ( إن النافية ) حرف الجر الزائد للتوكيد ( مِن ) كما أشرنا مسبقا ويكون داخلا على اسم نكرة غالبا ما يكون المبتدأ كما في الشواهد الآتية كقوله تعالى (( وإنْ من أُمّةٍ إلّا خلا فيها نذير )) إن: نافية غير عاملة من حرف جر زائد للتوكيد أمة مجرور لفظا مرفوع محلا مبتدأ الا اداة حصر خلا :فعل ماض مبني على الفتح المقدر للتعذر فيها: جار ومجرور نذير: فاعل مرفوع وجملة الفعل والفاعل في محل رفع خبر للمبتدأ(أمة). قال تعالى(( وإنْ من قريةٍ إلّا نحن مهلكوها ) إن: نافية غير عاملة من حرف جر زائد للتوكيد قرية: مجرور لفظا مرفوع محلا مبتدأ الا: اداة حصر نحن: ضمير غي محل رفع مبتدأ مهلكوها :خبر للمبتدأ(نحن)مرفوع بالواو لانه جمع مذكر سالم وحذفت النون للاضافة وهو مضاف و(الهاء)في محل جر بالاضافة وجملة(نحن مهلكوها)خبر للمبتدأ (أمة). وكقوله تعالى (( و إنْ مِن شيءٍ إلّا يسبّحُ بحمده )) إن : نافية غير عاملة من: حرف جر زائد للتوكيد شيء: مجرور لفظا مرفوع محلا مبتدأ الا: اداة حصر يسبح: فعل مضارع مرفوع بالضمة بحمده: جار ومجرور في محل رفع فاعل وجملة الفعل والفاعل (يسبح بحمده)في محل رفع خبر للمبتدأ (شيء). ************************* ##ملاحظة: قد يجتمع انتقاض شرطي العمل وهما (تقدم خبرها على اسمها وانتقاض نفيها بالا)في جملة واحدة كما في قوله تعالى ( إنْ عليك إلّا البلاغُ ) إن: نافية غير عاملة لانتقاض نفيها بالا ولتقدم خبرها على اسمها. عليك : جار ومجرور خبر مقدم الا: اداة حصر البلاغ: مبتدأ مؤخر مرفوع. نلاحظ أنّ الأداة ( إنْ ) نافية مهملة لسببين : 1 – تقدم الخبر ( عليك ) على المبتدأ ( البلاغ ) 2 – إنتقاض نفيها ب (إلا) ************************* ##ملاحظة: قد ينتقض نفي ( إن ) بالأداة ( لمّا ) إذا كانت بمعنى ( إلّا ) كقوله تعالى (( إنْ كلُّ نفسٍ لمّا عليها حافظ )) إن: نافية غير عامل كل : مبتدأ وهو مضاف نفس : مضاف اليه لما:اداة حصر بمعنى(الا). عليها: جار ومجرور خبر مقدم للمبتدأ(حافظ) حافظ: مبتدأ مؤخر . وجملة(عليها حافظ )في محل رفع خبر للمبتدأ (كل) و قوله تعالى:( وإنْ كلٌّ لمّا جميعٌ لدينا محضرون ) إن: نافية غير عاملة كل: مبتدأ لما:اداة حصر بمعنى الا جميع : خبر مرفوع. لدينا :ظرف مبني على السكون في محل رفع خبر مقدم محضرون : مبتدأ مؤخر مرفوع بالواو لانه جمع مذكر سالم. فائدة: (لمّا) الاستثنائيّة: من أوجه (لمّا) أنها ترد حرف استثناء، فتدخل على الجملة الاسمية، كما في هذه الآية (إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْها حافِظٌ) كما تدخل على الماضي لفظا لا معنى، نحو: أنشدك اللّه لمّا فعلت أي ما أسألك إلا فعلك. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ استاذ المادة / أكرم الحسن |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 1 : | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
شرح حديث أنس: "لا تخبرن بسر رسول الله أحدا" | أم خولة | شعاع الحديث الشريف و أصوله | 2 | 12-21-2021 04:35 PM |
حديث رسول الله "عليه الصلاة والسلام "عن وصايته بالجار | فاطمه الجبران | شعاع إحياء السنة المهجورة | 1 | 12-06-2018 05:15 PM |
ما صحة رواية استقبال رسول الله "صل الله عليه وسلم" بنشيد ( طلع البدر علينا ) | عطر الجنة | شعاع السيرة النبوية، الصحابة و السلف الصالح | 12 | 09-09-2016 11:27 PM |
مُدارسة كتاب حقيقة شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله | مريم النهاري | شعاع العلوم الشرعية | 20 | 01-29-2015 12:26 AM |
معنى شهادة أن محمداً رسول الله وحقوقه صلّى الله عليه وسلّم على أمته | إسمهان الجادوي | شعاع السيرة النبوية، الصحابة و السلف الصالح | 7 | 04-27-2014 09:11 PM |