أبجدية الشعاع أ أَحْرِصُ عَلَى اِحْتِرَامِ الرَّأْي الْآخِرِ وَنَاقَشَ قُصُورُهُ بِشَكْلِ غَيْرِ جَارِحِ حَذَارِ مِنْ أُسْلوبِ الْاِسْتِهْزاءِ بِالتَّعْلِيقِ فَنَحْنُ نَخْتَلِفُ بِالثَّقَافَاتِ وَبِالْْقُدْرَةِ عَلَى صِيَاغَةِ الْأَفْكَارِ فَاُحْتُرِمَ ذَلِكَ . ... ب بِدَايَةُ كُلُّ مَوْضُوعِ جَدِيدِ كُنْ أَنْتِ عَيْنَ الرَّقيبُ وَالنَّاقِدةُ لِنَفْسُكِ لِتَصِلِ فِي النِّهَايَةِ إِلَى مَوْضُوعِ شَيِّقِ لَا يَنْتَقِدَكِ عَلَيه الآخرون . ... ت تَوَافِهُ الْأُمُورِ مَقْتَلُ الْمَرْءُ !! اِرْتَقِ عَنْ الْخِلاَفَاتِ الْبَسيطَةِ وَاِخْتِلاَفُ وَجِهَاتِ النَّظَرِ بَيْنَكِ وَبَيْنَ أَيُّ عُضْوِة وَاِحْرِصِ عَلَى بَقاءِ الْحَدِّ الْأَدْنَى مِنْ الْأُخُوَّةِ بَيْنَكِ وَبَيْنَ مَنْ اِخْتَلَفَ مَعَكِ فَكُلُّنَا أُخُوَّةٌ ، وَحَتَّى الْأُخُوَّةِ غَيْرَ مَعْصُومِينَ مِنْ الْخِلاَفَاتِ . ... ث ثِقِ أَنَّ مَا تَضَعِينهُ مِنْ مَوَاضِيعِ مِمَّا هُوَ مُخَالِفُ لِلْدِينِ سَوْفَ تَنَالِ بِسَبَبِهِ الذُّنُوبِ الَّتِي تَجِدِينهَا أَمَامَكِ يَوْمُ الْقِيَامَةِ وَاُنْتِ لَمْ تُعْمَلِيهَا لَكِنَّكِ دُلِلْتِ غَيْرَكِ عَلَيهَا فِي الانترنت وَالدَّالَ عَلَى الشَّرِّ كَفَاعِلِهِ . ... ج جَامَلِ الْأَعْضَاءُ الْجددُ بِأَيُّ كَلِمَةِ فِي مَوَاضِيعِهُمْ لِيُدْرِكُوا جَمَالَ الإنتساب الْحَقِيقِيِ لمنتدانا وَالْقَلْبُ الْوَاحِدُ الَّذِي يَنْبِضُ فِي صُدُورِ الْجَمِيعِ ( بَيْتَنَا الدافئ )،، فلنجعل الْجَمِيعُ يُحَسُّ بِذَلِكَ الدَّفِئَ . ... ح حَاوَلِ أن تَجْعَلِ جَمِيعَ مَوَاضِيعِكِ وَرُدُودِكِ ذَاتُ فائدة وَاِجْعَلِ إسْمَكِ يُدَلُّ عَلَى ماوراء مَوْضُوعُكِ مِنْ الْخَيْرِ وَالْفَائِدَةِ وَالَا فَلَا تُتْعِبين نَفْسُكِ بالكتابة فَالْمُهِمُّ الْكَيْفُ وَلَيْسَ الْكَمُّ . . ( تَمَيَّزِ بِمَا تَكْتُبين وَلَيْسَ بِكَثْرَةِ مُشَارَكَاتِكِ هُنَا وَهُنَاكَ ). ... خ خُذَّ الْفَائِدَةُ مِنْ كُلُّ مَوْضُوعِ تَقْرَاءِه ... د دَلَّلِ عَلَى إعجابكِ بِمَوْضُوعِ تَمِّ طَرْحِهِ بِالرَّدِّ عَلَيه وَلَوْ بِكَلِمَةِ شُكْرِ تُعَوَّضُهُ عَنْ الْوَقْتِ الَّذِي اِجْتَهَدَت فِيه لِتَقْديمِ هَذِهِ الْمَادَّةُ لَكِ وَلَا تُقَمِ بِتَحْمِيلِ الْمَلَفَّاتِ والاستفادة مِنْ الْمَوَاضِيعِ دُونَ شُكْرُ صَاحِبتُهَا !! فَمِنْ لَا يَشْكُرُ النَّاسُ لَا يَشْكُرُ اللهُ . ... ذ ذُيُوعُ صِيتُ الْمُنْتَديَاتِ يُنْتَجُ عَنْ الْأَقْلاَمِ الرَّاقِيَةَ الَّتِي تُكْتَبُ فِيهَا ، وَعَنْ الْعَلاَّقَةِ الْجَمِيلَةِ الَّتِي تَرْبِطَ بَيْنَ أعضائها . ... ر رُتِّبِ مَوَاضِيعُكِ بِفَنِّ فَالتَّنْسِيقُ هاااام لِقَبُولِ وَاجِهَةِ الْمَوْضُوعِ وَقَدْ يَتَسَاوَى مَوْضُوعَانِ فِي الْمَادَّةِ ، وَيُفْضِلُ اُحْدُهُمَا عَلَى الآخر بِالتَّنْسِيقِ الْوَاضِحِ فِيه . ... ز زُيِّنِ وُجُودُكَِ بِالْمُنْتَدَى بِرَوْحِ خَلُوقَةٍ طَيِّبَةٍ تُحْمَلُ مِنْ تُضِيفُ عَلَى مَوْضُوعِهِ إِلَى عَالَمِ آخِرِ مِنْ الرُّقِيِّ وَالْإِنْسانِيَّةِ كُنِّ مَحْبُوبَة وَاِكْسِبِ الآخرين . ... س سَاهَمِ فِي إبراز الْوَجْهُ الرَّائِعُ الْحَقِيقِيُّ لِلْمُنْتَدَى بِمُشَارَكَاتِكِ وَرُدُودُكِ وَأخْلاقُكِ وَلَا تَكْتَفِي بِالرَّدِّ عَلَى مَوَاضِيعِكِ فَلَوْلَا تُوَاصِلُ الآخرين مَعَكِ لمَا وَجَدْتِ شِيئَا تَرَدَّ عَلَيه . ... ش شَارَكِ الآخرين أَفَرَاحُهُمْ وَأحْزَانُهُمْ وَلَوْ بِكَلِمَةِ مَهْمَا كَانَتْ مشاعركِ تُجَاهَهُمْ فَالطَّيِّبُ لَا يَجْنِيَ الَا الطَّيِّبِ ، وَكَمْ مِنْ مَصَائِبِ قُرِبْتِ قَلُوبَ ، وَيَبْقَى الْحُبُّ هُوَ مَا يُجْمَعُنَا ، وَيَبْقَى الْجَمِيعُ تَحْتَ مِظَلَّةِ هَذَا الْمُنْتَدَى أَخَوَّانُ وَأُهَلُّ فَلَا تَسْمَحُوا لِقَطِيعَةِ أَنَّ تَدُومَ وَلَا تَسْمَحُوا لِأَعْمِدَةِ هَذَا الْمُنْتَدَى الْجَمِيلِ أَنَّ تُهز . ... ص صَارَتْ الْمَوَاضِيعُ بَيْنَ الْمُنْتَديَاتِ مُسْتَهْلِكَة فَكُنِ اُحْدُ الأشخاص الَّذِينَ يَأْتُونَ بشىء جَدِيدُ وَمُمَيَّزُ . ... ض ضُيُوفُنَا لَا نَمْلِكُ أَنَّ نسيء لِهُمْ ( صِفَةُ عَرَبِيَّةُ أَصيلَةُ ) فَلَا تُسِئِ لِضُيُوفِ مَوَاضِيعِكِ . ... ط طَالَمَا أَنَّ الثَّقَافَاتِ تُخْتَلَفُ ؛ فَإِنَّ تَقَبُّلَ الآخرين لَمَّا تُكْتَبْهُ يَخْتَلِفُ فإجعلِ الْإِيجَابِيَّ دَافَعَكِ للابداع ، وَلَا تُجْعَلِ السَّلْبِيَّ سَبَبًا لِإِحْبَاطِكِ فَمِنْ أَجْلِ عَيْنَ وَاحِدَةَ قَرَأْتِ كَلِمَاتِكِ . . . ( اِسْتَمَرَّ ). ... ظ ظُروفُنَا الْمَعِيشِيَّةِ أَوْ الْحَياتِيَّةُ تُخْتَلَفُ فَمَا يَرَاهُ أَحَدُّنَا أَمْرَا طَبِيعِيَّا قَدْ يراه آخِرَ قَذَفَا أَوْ سَبًّا ، أَوْ حَتَّى اِسْتِهْزاءًا بِهِ فَرَاجَعَ حُروفُكِ قَبْلَ نُشَرَهَا ، وَرَاعِ النَّاسَ لِيُرَاعُوكِ بِاِخْتِصَارٍ . . . ( عَامِلٌ . . تُعَامِلُ ). ... ع عَامِلُ الآخرين بِاللَّيِّنِ ، خَاصَّةَ بِالْكَلاَمِ مَعَ الأعضاء وَلَا تَجْرَحِ أحدا وَلَا تَعَامُلِ الشَّخْصِ بِمِثْلِ مَا يُعَامَلُكِ بَلْ عَامِلَهُ بِأَحْسَنِ مِنْ مُعَامَلَتِهِ فَهَذِهِ هِي رَوْحُ الأخلاق وإن اِخْطَأْ اُحْدُ بِحَقِّكِ فَلَا تَقُلْ غَيْرُ ( جُزَّاكِ اللهَ خَيْرَا وَغَفَرُ لَكِ ). ... ... غ غَيَّرْتِكِ عَلَى الْمُنْتَدَى تُتَرْجَمُهَا عِنْدَ التَّصَرُّفَ بِحِكْمَةِ عِنْدَ مُلاَحَظَةَ مَا يُسِيءُ إِلَيكِ شَخْصِيًّا فِي أحَدِ الْمَوَاضِيعِ وَلَا تُرَدِ الْإِسَاءةَ بِتَصَرُّفِ مُتَهَوِّرِ رَاسَلِ الْمُسِيئةُ عَلَى الْخاصِّ لِتَلْفِتِ اِنْتِباهَها لِخُطِّئَها فَإِنْ لَمْ تتْبَعْ الْمَوْضُوعُ بِاِعْتِذارِ خاصِّ بُلِغَ الْإِدَارَةُ ، وَلَا تُجْعَلِ الْمَوْضُوعُ مَرْتَعًا للإهانات وَالتَّجْرِيحَ مِمَّا يَنْعَكِسُ بِالتَّالِي عَلَى سُمْعَةِ الْمُنْتَدَى ، فَإِنْ لَمْ يَكُنْ الطَّرَفُ الْآخِرُ حَرِيصَا عَلَيهَا . . ( فَأَحْرِصِ اُنْتِ عَلَيهَا ). ... ف فَنُّ الرُّدُودِ مِنْ أُجْمَلُ الْفُنُونَ إِنَّ أَتْقَنَاهَا تَنْحَصِرُ كلَهَا فِي جُمْلَةِ وَاحِدَةٍ . . . " لَا تَنْتَقِدِ بَلْ نَاقَشِ ". ... ق قُرْبُ نَفْسُكِ مِنْ الآخرين بِأخْلاقِكِ الرَّفيعَةِ ، فَمَا يُشَدُّنَا فِي الْكَاتِبِ هُوَ أخْلاقُهُ ، وَطَيِّبَتَهُ ، وَتَشْجِيعَهُ للآخرين ، وَلَيْسَ اِسْمُهُ أَوْ مَرْكَزَهُ فِي الْمُنْتَدَى كَعُضْوِ أَوْ كَمُشْرِفٍ . ... ك كُنَّ سَفِيرَة لمنتداكِ اِحْرِصِ عَلَى أَنْ يَبْقَى الْمُنْتَدَى رَاقِي كَعَهْدِهِ ؛ عندئذ سَتَرْتَقِي مَعَه . ... ل لَا أَحَدَّ فِي هَذِهِ الدُّنْيا يُعْرَفُ نِيَّتُكِ وَمُرَادُكِ مِنْ كِتَابِة مَوْضُوعِكِ ، الَا اللهُ سُبْحَانَه وَتَعَالَى ، فَأَحْسَنِ النِّيَّةِ وَالْمَقْصِدِ ، وأسال اللهَ الإخلاص يُجْعَلُ اللهُ لِمَوْضُوعِكِ الْقَبُولِ . ... م مِنْ الروووعة أَنَّ نميز منتدانا بِخِلْوِهِ مِنْ الْكَلِمَاتِ الْخَارِجَةِ ، كَمَا أَنَّ الأحترام يطاغىٍ فِي تَعَامُلِ الْكَلِّ مَعَ بَعْضُهُمْ الْبَعْضَ حَتَّى بَيَّنَ النَّاسُ الْلَذَيْنِ يَخْتَلِفُونَ فِي وَجِهَاتِ النَّظَرِ ، وَالْكَلاَمُ الْحلْوُ النَّابِعُ مِنْ الْقَلْبِ يَسْرِيَ بَيْنَ الْكَلِّ ، مَحْمَلَا بِالْغَزَلِ الْأُخُوِّيِ الَّذِي لَا تَوَابِعُ وَراءُهُ وَلَيْسَ لَهُ تَفْسِيرَ سِوَى ( الْأُخُوَّةَ ). ... ن نَصِيبُنَا مِنْ وُجُودِنَا فِي الْمُنْتَدَى نَجْنِيهِ تَمَيُّزًا وَخِبْرَةُ وَمَعْرِفَةُ ، فَكُنِّ مُمَيَّزَة لِتَنْسُبُ لِمُنْتَدَى مُمَيَّزٍ . ... ه هَذِهِ الصَّفْحَاتُ فِي منتدانا الْغالِي اِسْتَطَاعَتْ أَنَّ تَجَمُّعَنَا بِحُبِّ شَدِيدِ لِكُلُّ مَا نُكْتَبُ وَلِكُلُّ مَنْ يَقْرَأُ فَاِحْرِصِ أَلَا تُسِيءُ لِأَحُدَّ قَوْلًا أَوْ فِعْلًا فَإِنَّ خسرتَهُ كَقَارِئِ لَا تَخْسَرُهُ ( كَأَخِ ). ... و وَحَدُّكِ مَنْ يَمْلِكُ السَّيْطَرَةُ عَلَى تَصَرُّفَاتِكِ وَعَلَى أَعْصَابِكِ فَلَا تَفْقِدَيهَا أَبَدًا مَهْمَا اُسْتُفِزَّكِ الْمَوْقِفَ فَالْأدَبُ الْجَمُّ يؤتي أَحَيَّانَا بِنَفْسُ تَأْثِيرُ الْغَضَبِ الْجَمِّ عَلَى الطَّرَفِ الْآخِرِ وَقَدْ تَجْنِي بِهِ مَالَا تَجْنِيهِ مِنْ الْعَصَبِيَّةِ . ... ي يَبْقَى الذِّكْرُ الطَّيِّبُ هُوَ الطَّاغِي إِنَّ غَابَ أحَدُنَا تُذْكَرُ ذَلِكَ جِيدًا ، فَيَوْمًا مَا سَتَقْرَأُ مَا كَتَبْتُ مِنْ شَهْرِ أَوْ شَهْرَيْنِ أَوْ سَنَةُ وَمُمْكِنُ أَكْثَرُ ، فَاِحْرِصْ مِنْ الْآنَ أَلَا تَكْتُبُ مَا يسيئك بَعْدَ فَتْرَةُ مِنْ الزَّمَنِ ( فَقَلَمُكِ عُنْوَانُكِ )، وَحُروفُكِ تَسْتَقِيهَا شَخْصِيَّتَكِ ( قُلْ لِي مَاذَا تُكْتَبُ . . . أَقَلُّ لَكَ مِنْ أَنْتَ ) . . أرجو أن يُنَالُ الْمَوْضُوعُ عَلَى اعجابكن ddddddddddddddddddddd. |
ط طَالَمَا أَنَّ الثَّقَافَاتِ تُخْتَلَفُ ؛ فَإِنَّ تَقَبُّلَ الآخرين لَمَّا تُكْتَبْهُ يَخْتَلِفُ فإجعلِ الْإِيجَابِيَّ دَافَعَكِ للابداع ، وَلَا تُجْعَلِ السَّلْبِيَّ سَبَبًا لِإِحْبَاطِكِ فَمِنْ أَجْلِ عَيْنَ وَاحِدَةَ قَرَأْتِ كَلِمَاتِكِ . . . ( اِسْتَمَرَّ ). احسنت الاختيار استاذة هوازن فعلا ابجديات من قلب شعاع تستحق ان نتعلمها بارك الله فيك |
|
رااااااااائعه هذه الابجديه بارك الله فيك تحياتي وتقديري |
|
أقف إجلالا وإحتراما وتوقيرا لكلماتك الراقية حروفك عندما تصافـح شرفـات البـوح ... تتـسـاقـط إبــداعـا وشــهــدا.. وتتغنى السطور كشدو عصافير .. دمت بصحة وسعاده سوسو يشهد ربي إنى احبك يا تؤامي |
|
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته رااااائع جدا اعجبني كثير جزاك الله خيرا سمسمتي |
|
الساعة الآن 03:36 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1 TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
يرحل الجميع ويبقي شعاع بيت العلم والحب(ملك الكلمة)