شعاع الأدب العربي بوح الخواطر, شعر وقصائد |
الإهداءات |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||||||||||||
| |||||||||||||
مُحَاوَرَةٌ بَيْنَ زَوْجَيْنِ مُحَاوَرَةٌ بَيْنَ زَوْجَيْنِ أَحْمَـدُ اللهَ مَـا تَلأْلأَ نُـوْرُ ** وَبَدَا الْحَقُّ وَاخْتَفَى مِنْهُ زُوْرُ وَصَلاَتِيْ عَلَى الرَّسُوْلِ وَآلٍ ** وَصِحَابٍ مَاغَرَّدَ الشَّحْـرُوْرُ ثُمَّتَ اقْرَأْ مُنَاظَرَاتٍ أُجِيْدَتْ ** بِقَرِيْـضٍ يُحِبُّـهُ الْمَسْرُوْرُ بَيْنَ زَوْجَيْنِ دَمَّرَا كُلَّ حُبٍّ ** هِـيَ حَمْقَى وَزَوْجُهَا مَغْرُوْرُ مُسْتَعِيْنًـا بِاللهِ رَبِّ الْبَرَايَـا ** وَإِلَيْكُمْ مَا سَطَّـرَ الشَّعْرُوْرُ الزوج والزوجة أَقْبَلَ الزَّوْجُ لاَبِسًا دِرْعَ حَـرْبٍ ** رَافِعَ الرَّأْسِ سَيْفُـهُ مَشْهُـوْرُ وَشَرَارٌ مِـنْ عُمْـقِ عَيْنَيْهِ يَبْدُوْ ** وَارْتِـبَاكٌ كَـأَنَّهُ مَـوْتُـوْرُ وَبَدَتْ زَوْجَةٌ كَلَيْـثٍ عَبُـوْسٍ ** عَانَقَتْها مِنَ الصَّبَاحِ الدَّبُـوْرُ ثُمَّ صَكَّتْ بِكَفِّهَا فَـوْقَ أُخْرَى ** كِبْرِيَـاءً وَزَوْجُهَـا مَقْهُـوْرُ فَرَنَا نَحْوَهَـا بِطَـرْفٍ بَغِيْـضٍ ** وَرَنَتْ فَالْتَقَى الْقِلَى وَالْجُـوْرُ الزوج نَطَقَ الزَّوْجُ بَعْـدَ صَمْتٍ طَوِيلٍ ** مُقْسِمًا أَنَّ فِكْـرَهَـا مَسْحُـوْرُ وَعَلَيْـهِ مَلاَمِـحٌ مِـنْ جُنُـوْنٍ ** وَجُنُـوْنُ النِّسَـاءِ أَمْرٌ عَسِيْـرُ قَائِلاً يَا رَدِيْئَـةَ الطَّبْـعِ غُـوْرِي ** لَسْتِ أَهْـلاً لِخُلَّتِيْ يَـا عَبِيْـرُ أَنَـاأَصْبَحْتُ فِيْ رِيَـاضٍ وَرَوْضٍ ** وَعَلَـى رَبْعِنَـا تُغَنِّي الطُّيُـوْرُ أَنَا أَمْسَيْتُ بَاسِمًـا طُـوْلَ لَيْلِيْ ** وَنَـهَارِيْ مَـعَ السُّـرُوْرِ أَدُوْرُ كُنْتُ قَبْـلاً أَنَـامُ فَـوْقَ سَرِيْـرٍ ** وَكَأَنِّـيْ مِـنْ غِلِّـهِ مَحْصُـوْرُ لَمْ تَـرَ الْعَيْـنُ مَنْظَـرًامُكْفَهِرًّا ** مِثْـلَ زَوْجٍ كَأَنَّهَـا دَيْنَصُـوْرُ لَمْ أَذُقْ طَعْـمَ رَاحَـةٍ فِيْ مَنَامِيْ ** يَا ابْنَـةَ الْهَـمِّ أَنْتِ حَقًّا سَعِيْـرُ وَجْهُكِ الرُّعْبُ فِيْ خَيَالِيْ وَعَيْنِيْ ** أَنْـتِ ذِئْبٌ وَكُلُّ ذِئْبٍ كَفُـوْرُ أُغْرُبِيْ يَـا عَبِيْـرُ قَبْـلَ شِقَـاقٍ ** لَيْسَ يَبْقَـى فِيْ عُمْقِـهِ مَسْتُـوْرُ الزوجة أَرْعَدَتْ ثُـمَّ أَبْرَقَتْ بَعْـدَ صَمْتٍ ** وَاعْتَلَى الصَّوْتُ وابْتَدَى التَّشْهِيْرُ وَتَبَاهَـتْ بِحُلْيِـهَـا وَلِبَــاسٍ ** عَـزَّ قَـدْرًا وَوَجْهُهَـا الْمَذْعُوْرُ ثُمَّ قَالَتْ يَابَـذْرَةَ الشَّـرِّ أَقْصِـرْ ** وَاهْـجُـرِ السَّبَّ إِنَّـهُ مَحْظُوْرُ أَنْتَ شُـؤْمٌ مُنْـذُ الْتَقَيْتُكَ حَقًّـا ** أَنْتَ صَخْرٌ تَفِـرُّ مِنْـهُ الصُّخُوْرُ أَنْتَ وَحْشٌ تَعِيْـشُ بَيْنَ أَنَـامٍ ** وَشُجَـاعٌ سُمُوْمُـهُ التَّـدْمِيْرُ هَلْ تَذَكَّرْتَ يَوْمَ شَوَّهْتَ وَجْهِـيْ ** بِعَـصَـاةٍ يَمُـوْتُ مِنْهَا الْبَعِيْرُ هَلْ تَذَكَّرْتَ يَوْمَ كَسَّرْتَ عَظْمِـيْ ** بَيْنَ أَهْلِيْ وَكَمْ عَلَيْنَـا تَثُـوْرُ لَوْ طَلَبْنَــاكَ لِلْعِيَـالِ نُقُـوْدًا ** سِرْتَ أَعْمَـى وَأَنْتَ شَيْخٌ بَصِيْرُ أَيَّ بُخْـلٍ وَأَيَّ شُــحٍّ لَقِيْنَـا ** مُذْ عَشِقْنَـاكَ أَيُّهَـا الْمَجْرُوْرُ خَدَعَتْنِيْ مَلاَمِحٌ مِنْـكَ تَزْهُــوْ ** لَوْ فَحَصْنَاكَ مَـا أَتَـاكَ الْبَشِيْرُ أَنْتَ صِنْفٌ مِنَ الْحَدِيْـدِ مُغَطَّـى ** بِـطِـلاَءٍ فَـضُـرُّهُ مُسْتَطِيْـرُ أَتَمَنَّـى أَنْ لاَ أَرَى مِنْكَ وَجْهًـا ** طُوْلَ دَهْـرِيْ فَوَجْهُكَ الدَّيْجُوْرُ الزوج يَا عَبِيْرَ السِّبَابِ أَنْتِ كَـذُوْبٌ ** وَلِسَـانُ الْكَذُوْبِ كَلْبٌ هَصُوْرُ فَمَتَـى شَـوَّهَتْ عَصَاتِيَ وَجْهًا ** لِعَبِيْـرٍ وَأَيْـنَ أَيْـنَ الْكُسُوْرُ مَا لَمَسْتُ الْعَصَاةَ يَا شُؤْمُ دَهْرِيْ ** بَيْدَ أَنِّـي عَـلَى النِّسَـاءِ غَيُوْرُ وَادَّعَيْتِ الْغَـدَاةَ أَنِّـيْ شَحِيْـحٌ ** أَيُّ شُــحٍّ وَبَيْتُـنَـا مَعْمُـوْرُ وَعِيَالِـيْ فِيْ نِعْمَـةٍ وَرَخَــاءٍ ** كُلُّ شَيْءٍ فِـيْ مَنْزِلِيْ مَـوْفُوْرُ أَنَا فِيْ الْجُوْدِ مُـزْنَةٌ فِيْ سَمَـاءٍ ** وَفِنَائِـيْ مِـنْ بَـذْلِنَا مَمْطُوْرُ إِنَّ جَـارِيْ يُحِبُّنِـيْ لِسَخَـائِيْ ** أَنَا يَـا شُـؤْمُ فِي النَّدِيِّ أَمِيْـرُ أَنَا يَـا غَـدْرُ سَيِّـدٌ وَأَمِيْــنٌ ** وَسَلِي النَّـاسَ فَـالسُّؤَالُ مُنِيْرُ مُنْيَتِيْ فِي الدُّنَا ابْتِعَـادُكِ عَنِّـيْ ** وَابْتِعَـادُ الْعَـدُوِّ نَصْـرٌ خَطِيْرُ الزوجة يَاابْنَ آوَى ارْتَقَيْتَ ذِرْوَةَ غِشٍّ ** بِلِسَـانٍ كَأَنَّــهُ مَسْعُـوْرُ وَتُغَطِّيْ مَسَاوِءًا مِنْـكَ تَبْـدُوْ ** كَجِبَالٍ عَفَـتْ عَلَيْهَا الدُّهُوْرُ أَتَذَكَّرْتَ يَوْمَ عِيْـدِ الأَضَاحِيْ ** كَيْفَ تُؤْذِيْ وَدَمْعُ هِنْدٍ غَزِيْرُ وَرَمَيْتَ الطَّلاَقَ دُوْنَ اسْتِيَـاءٍ ** لاَ تَقُلْ إِنَّ سَعْيَكُـمْ مَشْكُوْرُ لِـمَ طَلَّقْتَنِيْ وَلَمْ أَجْنِ ذَنْبًـا ** غَيْرَ ذَنْبٍ جَنَـاهُ طِفْلٌ غَرِيْـرُ طَلَبَتْ مِنْكَ طِفْلَةٌ يَـوْمَ عِيْـدٍ ** لِبْسَةَ الْعِيْدِ فَاعْتَـرَاكَ الشَّخِيْرُ وَبَكَتْ طِفْلَةٌ فَهَلَّتْ دُمُـوْعٌ ** وَبَكَى الطِّفْـلُ فَاسْتَوَى التَّأْثِيْرُ أَلِدَمْعِيْ تَرَكْتَنِيْ يَا ابْـنَ ظُلْـمٍ ** أَمْ لِحُـزْنِيْ كِـلاَ هُمَا مَقْدُوْرُ فَطَلاَقُ النِّسَاءِ يَبْـدُوْ مُشِيْنًـا ** وَخَـرَابُ الْبُيُوتِ خَطْبٌ كَبِيْرُ فَاتَّقِ اللهَ لَيْسَ فِي الزُّوْرِ خَيْـرٌ ** وَاهْجُرِ السَّبَّ فِالسِّبَابُ فُجُوْرُ الزوج حَسْبِيَ اللهُ مِـنْ لِسَـانٍ بَـذِيءٍ ** وَيَـرَاعٍ مِـدَادُهُ التَّكْدِيْـرُ أَنْتِ فِي الْفَهْمِ صَخْرَةٌ فِيْ كُهُوْفٍ ** وَعَلَيْهَا مِـنَ التُّرَابِ جُسُـوْرُ حُزْتِ قِسْطًا مِنَ الْغَبَـاءِ عَظِيْمًـا ** وَجَمِيْـلُ الْكَلاَمِ مِنْكِ زَئِيْـرُ كَمْ طَلَبْتِ الطَّلاَقَ سِرًّا وَجَهْـرًا ** وَعُمَيْرٌ عَلَى الْغُثَـاءِ صَبُـوْرُ وَأَتَـى الْعِيْـدُ فَانْثَنَيْتِ كَقِـرْدٍ ** عَابِسِ الْوَجْهِ قَلْبـهُ الطُّمْرُوْرُ ثُمَّ أَقْسَمْـتِ يَـا عَبِيْـرُ بِـأَنِّيْ ** سَيِّئُ الطَّبْـعِ مَعْدَنِيْ مَبْتُـوْرُ أَيَّ ظُلْمٍ وَقَدْ طَلَبْـتِ فِرَاقِـيْ ** بَعْـدَ شَتْمِيْ وَإِنَّنِـيْ مَأْمُـوْرُ فَرَمَيْـتُ الطَّـلاَقَ يَا أُمَّ هِنْـدٍ ** فَكِلاَنَـا مِنْ بَعْدِهِ مَضْـرُوْرُ وَاسْتَقَيْنَـا مِـنَ الْمَـرَارَةِ كَأْسًا ** فِيْـهِ سُمٌّ وَبَيْتُنَـا مَهْجُـوْرُ وَصِغَـارِيْ مَآلُهُـمْ لِضَيَـاعٍ ** تِـلْكَ هِنْـدٌ كَأَنَّهَـا عُصْفُوْرُ وَسِقَامٌ أَصَـابَ بِكْـرِيْ حُسَاماً ** مَا تَهَاوَى لِحَلْـقِـهِ قِطْمِيْـرُ فَدَعِي الشَّتْمَ وَاحْـذَرِيْ وَأَفِيْقِيْ ** لَيْسَ يَسْعَى إِلَى السِّبَابِ وَقُوْرُ الزوجة عَجَبًا يَا عُمَيْـرُ يَـا ابْنَ غَـزَالٍ ** أَتُطيْعُ الْفَتَـاةَ حِيْـنَ تُشِيْـرُ كَيْفَ تَصْغِي لِقَوْلِ زَوْجٍ غَـوَاهَا ** نِصْفُ عَقْلٍ وَديْنُهَـا مَشْطُـوْرُ لَبِسَتْ أَلْفَ حُلَّـةٍ مِـنْ حَرِيْـرٍ ** وَعَلاَ فَوْقَ رَأْسِهَـا الطُّرْطُـوْرُ قَسَمًـا مَـاطَلَبْتُ مِنْكَ طَـلاَقًا ** أَوْ فِرَاقًـا بَلْ خَـانَنِيْ التَّعْبِيْـرُ أَنَاكَمْ ذُقْتُ مِـنْ فرَاقِـكَ مُـرًّا ** وَدَهَانِيْ يَـوْمَ الْفِـرَاقِ فُتُـوْرُ فَسَلِ الْعَيْنَ كَمْ سَفَكْتُ دُمُـوْعًا ** وَسَـلِ الْقَلْبَ إِنَّـهُ مَكْسُـوْرُ لَسْـتُ أَدْرِيْ بِطِفْلَـةٍ وَصَغِيْـرٍ ** كَيْفَ أَدْرِيْ وَخَاطِرِيْ مَنْثُـوْرُ أَنْتَ جَمَّعْتَ ثُمَّ فَرَّقْـتَ جَمْعًـا ** جَاءَ مِنْكَ الْجَمِيْـلُ وَالتَّقْصِيْرُ تِـلْكَ وَاللهِ مِحْنَـةٌ وَخُطُـوْبٌ ** بَانَ مِنْ عُمْقِهَـا ظَلامٌ وَنُـوْرُ الزوج يَـا غَـزَالَ الْفَلاَةِ رِفْقًا بِصَبٍّ ** مِنْ أَذَى الْبَيْنِ فِكْـرُهُ مَنْشُـوْرُ خَاطِرِي ظَنَّ أَنَّ فِي الْهَجْرِ زَجْراً ** لِعَبِـيْرٍ فَجَـاءَ مِنْـهُ النُّـفُـوْرُ ( رَامَ نَفْعًا فَضَرَّ مِنْ غَيْرِ قَصْـدٍ ** وَمِنَ الْبِرِّ ) قَدْ يَجِيْئُ الْقُصُـوْرُ أَنَـا رَاجَعْتُ يَـا عَبِيْـرُ بِقَلْبِيْ ** وَلِسَانِـيْ وَثَـمَّ جَمْـعٌ غَفِيْرُ مَا تَرَكْنَـا لِخِنْـزَبٍ أَيَّ دَرْبٍ ** حِيْنَ رَاجَعْتُ وَاخْتَفَى الْمَدْحُوْرُ فَاسْتَعِـدِّيْ لِرَجْعَتِيْ بِـاعْتِذَارٍ ** كَمْ مِـنَ الْعَفْوِ حَازَهُ الْمَعْذُوْرُ الزوجة يَا حَلِيْفَ الْكِرَامِ أَهْلاً وَسَهْـلاً ** أَنْتَ وَاللهِ طَائِـرِي الْمَنْظُـوْرُ أَنْتَ رَمْزُ الْقَصِيْدِ يَزْهُوْ بِفِكْرِيْ ** وَيُغَنِّيْ إِذَا انْـزَوَى التَّفْكِيْـرُ أَنْتَ فِي الْقَلْبِ نَبْضَةٌ مِنْ حَيَاتِيْ ** وَشُعُوْرِيْ إِذَا اضْمَحَلَّ الشُّعُوْرُ كُنْـتُ أَرْمِيْـكَ بِالسِّهَامِ عِنَادًا ** إِنَّ فِكْـرِيْ مَـعَ الْعِنَادِ لَبُوْرُ كُنْتُ أَغْزُوْكَ بِالشُّـرُوْرِ وَقَلْبِيْ ** عَنْ أَذَاكُمْ وَرَبِّنَـا مَحْجُـوْرُ أَطْلُبُ الْعَفْوَ مِنْ خَلِيْلِيْ وَإِنِّـيْ ** عِنْدَ تَقْبِيْلِ رَاحَتَيْـهِ أَخُورُ وَسَـلاَمٌ مُعَـطَّـرٌ مِنْ عَبِيْـرٍ ** يَتَغَـشَّـاكَ دَائِمًـا وَيَـزُوْرُ الزوج قَسَمًا بِـالَّذِيْ أَمَـاتَ وَأَحْيَـا ** هَالَنِي الرَّعْدُ فِي الْكِتَابِ وَطُوْرُ حِيْنَ رَتَّلْتُ آيَـةً إِثْـرَ أُخْـرَى ** وَمَعَـانٍ ضَـاءَتْ لَنَـا وَسُطُوْرُ وَوَعِيْدٌ يُذِيْبُ صَخْـرًا تَعَـالَى ** وَتَهَـاوَتْ عَلَى الْفُـؤَادِ قُبُـوْرُ وَتَـأَمَّلْـتُ فِيْ سَمَـاءٍ وَأَرْضٍ ** وَنُـجُـوْمٍ وَبَيْنَـهُـنَّ أُمُـوْرُ وَتَـأَمَّلْتُ فِـيْ حَيَـاةٍ تَقَضَّتْ ** ثُمَّ يَأْتِيْ بَعْـدَ الْمَمَاتِ نُشُـوْرُ وَحِسَـابٌ مُحَتَّـمٌ وَعِقَـابٌ ** كُـلُّ شَـيْءٍ فَعَلْتُـهُ مَسْطُوْرُ تُبْتُ مِمَّـاجَنَيْـتُـهُ فِيْ حَيَاتِيْ ** يَـا إِلَهِـيْ فَـأَنْتَ رَبٌّ غَفُوْرُ زَوْجَتِـيْ جِئْتُ مُسْتَقِرًّا بِـذَنْبٍ ** وَبِجُرْمٍ تَـذُوْبُ مِنْـهُ الْقُصُوْرُ كُنْتُ قَبْلاً أَلَدُّ فِي الْقَوْمِ خَصْمًـا ** وَعَنِيْـدٌ وَلَـوْ تَـمُـرُّ شُهُوْرُ أَنَا فِي الظُّلْمِ قَدْ سَبَحْتُ بِبَحْـرٍ ** وَفُؤَادِيْ مِنَ الْقَـذَى مَسْجُـوْرُ أَطْلُبُ الصَّفْحَ مِنْ عَبِيْرِ زُهُـوْرٍ ** فَابْذُلِي الْعَفْوَ مَـنْ عَفَـا مَأْجُوْرُ مَاانْثَنَى الْفِكْرُ عَـنْ هَوَى أُمِّ هِنْدٍ ** لَـوْ تَنَـاسَيْتُ إِنَّنِـيْ لَحَقِيْـرُ أَنْتِ رَوْضٌ مِـنَ الزُّهُـوْرِ بِقَلْبِيْ ** أَنْـتِ وَرْدٌ بِخَاطِـرِيْ وَبُـدُوْرُ أَنْتِ قَصْدِي وَمُنْيَتِي وَقَصِيْـدِي ** وَجَمَـالٌ بِدَاخِلِـي وَسُـرُورُ يَاابْنَةَ الْجُوْدِ فُـزْتُ مِنْكِ بِعَفْـوٍ ** فَكِـلاَنَـا كَمَـا أَرَى مَنْصُوْرُ وَصَلاَتِيْ عَـلَى الرَّسُـوْلِ وَآلٍ ** وَصِحَـابٍ مَـا سَبَّحَ الْجُمْهُوْرُ هههههههههههه والله هاكذا الحياة عند اي مشكل واقصد بالمشكل البسيط يظخمه الشيطان حتى يصير جبل وعند الصلح تقولين في نفسك ما اتفهني اوشكت على تضييع رفيق العمر بسبب امر تافه ويتم الود واللقاء وتحلو الحياة هاذه هي الضربات الكهربائية التي تزيل الروتين في الحياة الزوجية وتستيقظ بها العواطف الخامدة دمتم سالمين |
10-26-2013 | #3 |
| |
|
03-09-2014 | #4 |
إدارة قناة اليوتوب | أجمل ما راق لي من همسات...همستها لنا من أعماق قلبك المرهف تتمكن من الوجدان ... أوضحت غرقك ببحر المعرفه فجزاك الله عنا خير الجزاء .. |
|
03-13-2014 | #5 |
| |
|
03-13-2014 | #6 |
إدارة سابقة | هَلْ تَذَكَّرْتَ يَوْمَ شَوَّهْتَ وَجْهِـيْ ** بِعَـصَـاةٍ يَمُـوْتُ مِنْهَا الْبَعِيْرُ هَلْ تَذَكَّرْتَ يَوْمَ كَسَّرْتَ عَظْمِـيْ ** بَيْنَ أَهْلِيْ وَكَمْ عَلَيْنَـا تَثُـوْرُ هههههههههههههههههه |
|
03-14-2014 | #7 |
| |
|
03-17-2014 | #9 |
| |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 2 : | |
, |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أَوْجُهُ البَيَانْ فِي كَلَامِ الرَّحْمَنْ (الفَرْقُ بَيْنَ الْمَوْتِ وَالْوَفَاة وبَيْنَ | أم يعقوب | شعاع القران الكريم وعلومه | 8 | 09-19-2014 09:49 PM |