شعاع العلوم الشرعية مقالات- ارشاد- توجيه- خواطر تهدف للدعوة الى الله- حملات دعوية و ثقافة إسلامية.... |
الإهداءات |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| |||||||||||||
| |||||||||||||
ما هو أفضل وقت تؤدى فيه الصلاة؟ اشكل علي امر فبحثت عنه للعلم وحبيت اجمع ما اطلعت عليه لكم احبتي ما هو أفضل وقت تؤدى فيه الصلاة؟ وهل أول الوقت هو الأفضل؟ الأكمل أن تكون على وقتها المطلوب شرعاً، ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم في جواب من سأله أي العمل أحب إلى الله عز وجل؟ قال: "الصلاة على وقتها"، ولم يقل: "الصلاة في أول وقتها"، وذلك لأن الصلوات منها ما يسن تقديمه، ومنها ما يسن تأخيره، فصلاة العشاء مثلاً يسن تأخيرها إلى ثلث الليل، ولهذا لو كانت امرأة في البيت، وقالت: أيهما أفضل لي أن أصلي صلاة العشاء من حين أذان العشاء أو أؤخرها إلى ثلث الليل؟ قلنا: الأفضل أن تؤخرها إلى ثلث الليل؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم تأخر ذات ليلة حتى قالوا: يا رسول الله رقد النساء والصبيان، فخرج وصلى بهم وقال: "إن هذا لوقتها لولا أن أشق على أمتي"، فالأفضل للمرأة إذا كانت في بيتها أن تؤخرها، وكذلك لو فُرض أن رجالاً محصورين، يعني رجالاً معينين في سفر فقالوا: نؤخر الصلاة أو نقدم؟ فنقول: الأفضل أن تؤخروا، وكذلك لو أن جماعة خرجوا في نزهة وحان وقت العشاء فهل الأفضل أن يقدموا العشاء أو يؤخروها؟ نقول: الأفضل أن يؤخروها إلا إذا كان في ذلك مشقة. وبقية الصلوات الأفضل فيها التقديم إلا لسبب، فالفجر تُقدم، والظهر تُقدم، والعصر تُقدم، والمغرب تُقدم، إلا إذا كان هناك سبب. فمن الأسباب: إذا اشتد الحر فإن الأفضل تأخير صلاة الظهر إلى أن يبرد الوقت، يعني إلى قرب صلاة العصر؛ لأنه يبرد الوقت إذا قرب وقت العصر، فإذا اشتد الحر فإن الأفضل الإبراد، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة فإن شدة الحر من فيح جهنم"، وكان صلى الله عليه وسلم في سفر فقام بلال ليؤذن فقال: "أبرد" ثم قام ليؤذن فقال: "أبرد" ثم قام ليؤذن، فأذن له. ومن الأسباب أيضاً أن يكون في آخر الوقت جماعة لا تحصل في أول الوقت، فهنا التأخير أفضل، كرجل أدركه الوقت وهو في البر وهو يعلم أنه سيصل إلى البلد ويدرك الجماعة في آخر الوقت، فهل الأفضل أن يصلي من حين أن يدركه الوقت، أو أن يؤخر حتى يدرك الجماعة؟ نقول: إن الأفضل أن تؤخر حتى تدرك الجماعة، بل قد نقول بوجوب التأخير هنا تحصيلاً للجماعة. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ اوقات الصلاة هي على الشكل الاتي: الظهر: وقته من زوال الشمس إلى أن يصير ظل كل شيء مثله العصر: وقته من صيرورة الظل مثله إلى غروب الشمس المغرب: وقته من غروب الشمس إلى أن يغيب الشفق لقوله صلى الله عليه وسلم : "وقت صلاة المغرب ما لم يغيب الشفق" صحيح مسلم العشاء: وقتها من غياب الشفق إلى نصف الليل لقوله صلى الله عليه وسلم" وقت صلاة العشاء إلى نصف الليل الأوسط" صحيح مسلم الفجر: وقته من طلوع الفجر إلى طلوع الشمس لقوله صلى الله عليه وسلم "وقت صلاة الصبح من طلوع الفجر مالم تطلع الشمس" صحيح مسلم مثلا اذا اذان الظهر يكون مثلا الساعة الواحدة ظهراً وآذان العصر يكون مثلاً الساعة الرابعة عصراً الحالة الأولى : فهل وقت صلاة الظهر هو الساعات المحصورة بين الواحدة والرابعة ؟؟؟ نعم هذا هو وقته إلا أنه يستحب في صلاة الظهر تقديمه في أول وقته في غير شدة الحر ... (وأول وقته يكون بعد الأذان مباشرة) عن جابر بن سمرة قال: "كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي الظهر إذا دحضت الشمس" صحيح مسلم (معنى دحضت الشمس أي زالت ومالت عن وسط السماء إلى المغرب) أما في شدة الحر فيستحب تأخير صلاة الظهر: عن ابي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إذا إشتد الحر فأبردوا بالصلاة، فإن شدة الحر من فيح جهنم" متفق عليه اما صلاة العصر فمستحب تبكيرها.. وكذلك صلاة المغرب مستحب تعجيلها ويكره تأخيرها اما العشاء فمستحب تأخيره ما لم تكن مشقة عن عائشة رضي الله عنها قالت: "أعتم النبي صلى الله عليه وسلم ذات ليلة حتى ذهب عامة الليل وحتى نام أهل المسجد، ثم خرج فصلى، فقال: إنه لوقتها لولا أن اشق على أمتي" صحيح مسلم والفجر مستحب تبكيره في اول وقته (وهو التغليس) والتغليس هو إختلاط ظلمة الليل بضوء الصبح.. عن عائشة رضي الله عنها قالت " كن نساء المؤمنات يشهدن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الفجر متلفعات بمروطهن ثم ينقلبن إلى بيوتهن حين يقضين الصلاة ، لا يعرفهن أحد من الغلس" متفق عليه (متلفعات بمروطهن: المروط الأكسية ، والمعنى مغطيات لا يُرى منهن شيء) وهل الحالة الأولى تعتبر مدرجة في قوله تعالى (﴿ الذين هم عن صلاتهم ساهون ﴾)؟؟؟؟ فحسب ما اعرف... انهم الذين يسهون عن الصلاة ولا يؤدونها على وقتها اي يؤخرونها لبعد الوقت.. بحين اذا اذن لصلاة الظهر فلا يصلون ويؤخرونها لوقت العصر بحين يؤذن العصر ولا يكونوا قد صلو صلاة الظهر.. هذا حسب معلوماتي... فإذا اصبت فمن الله وإذا أخطأت فمن الشيطان ومني.. والله تعالى اعلم في سياق حديث القرآن عن استقبال القبلة -وهو شرط من شروط صحة الصلاة- جاء قوله تعالى: {فاستبقوا الخيرات} (البقرة:148)، وهذا (أمر) عام بالمسارعة في فعل الطاعات، و(الأمر) -كما يقول أهل الأصول- يفيد الوجوب، ويقتضي الفور. وقد ذهب العلماء -اعتماداً على سياق الآية- إلى أن الأمر بـ(المسارعة) هنا المراد منه المسارعة إلى الصلاة. وهذا يعني -بمقتضى صيغة الأمر- فرضية المبادرة إلى الصلاة في أول وقتها، ويعني من جملة ما يعني أيضاً: أن تأخير الصلاة عن وقتها لغير سبب مشروع إعراض عن أمر الله سبحانه، وفي هذا ما فيه من التعرض لسخط الله. وثمة جملة من الأحاديث التي تؤكد المعنى الذي أمرت به الآية الكريمة، منها: قوله صلى الله عليه وسلم: (إنما مثل المُهَجِّر إلى الصلاة كمثل الذي يهدي البدنة، ثم الذي على إثره كالذي يهدي البقرة، ثم الذي على إثره كالذي يهدي الكبش، ثم الذي على إثره كالذي يهدي الدجاجة، ثم الذي على إثره كالذي يهدي البيضة)، رواه النسائي. وعند البخاري ومسلم: (ولو يعلمون ما في التهجير لاستبقوا إليه). (التهجير) التبكير إلى كل شيء، والمبادرة إليه. و(المهجر) المُبَكِّر إلى الصلاة. ومنها: ما رواه الترمذي عن أم فروة رضي الله عنها، قالت: سئل النبي صلى الله عليه وسلم: أي الأعمال أفضل؟ قال: (الصلاة لأول وقتها). ومنها: ما رواه الدار قطني عن ابن عمر رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (خير الأعمال الصلاة في أول وقتها). ومنها: ما رواه الدار قطني أيضاً عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن أحدكم ليصلى الصلاة لوقتها، وقد ترك من الوقت الأول ما هو خير له من أهله وماله). وللفقهاء أقوال في الوقت الأفضل لأداء الصلاة: فمذهب الشافعي أن أول الوقت هو الأفضل لأداء الصلاة؛ عملاً بقوله تعالى: {فاستبقوا الخيرات}، فصيغة الأمر تقتضي الوجوب الفوري، ما لم يقم دليل يصرف الوجوب عن الفورية، ولا دليل هنا صارف عن الوجوب الفوري. وقد أيَّد الشافعي ما ذهب إليه بالأحاديث الحاثة على المبادرة إلى أداء الصلاة أول وقتها. وقد ذكرنا طائفة منها. وذهب أبو حنيفة إلى أن آخر الوقت أفضل؛ لأنه وقت الوجوب؛ وعموم الآية يدفع هذا القول، كما أنه مُعَارض بالأحاديث الصريحة التي تقدم ذكرها. وأما مالك فقد فصل القول في المسألة؛ فذهب إلى أن صلاتي الصبح والمغرب أولُ الوقت فيهما أفضل؛ أما الصبح فلحديث عائشة رضي الله عنها، قالت: (إن كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ليصلي الصبح، فينصرف النساء متلفعات بمروطهن -ألبستهن- ما يُعْرفن من الغَلَس) متفق عليه، والغَلَس: ظلمة آخر الليل. وأما المغرب فلحديث سلمة بن الأكوع رضي الله عنه: (أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي المغرب إذا غربت الشمس، وتوارت بالحجاب) رواه مسلم. وهذان الحديثان يفيدان أن صلاتي الصبح والمغرب في أول وقتهما أفضل. وأما صلاة العِشاء فتأخيرها عند مالك أفضل لمن قدر عليه؛ لما روي عن ابن عمر رضي الله عنهما، قال: (مكثنا ذات ليلة ننتظر رسول الله صلى الله عليه وسلم لصلاة العشاء الآخرة؛ فخرج إلينا حين ذهب ثلث الليل أو بعده، فلا ندري أشيء شغله في أهله، أو غير ذلك؟ فقال حين خرج: (إنكم لتنتظرون صلاة ما ينتظرها أهل دين غيركم، ولولا أن يَثْقُل على أمتي لصليت بهم هذه الساعة)، ثم أمر المؤذن، فأقام الصلاة، وصلى. رواه مسلم. وفي رواية عن أنس رضي الله عنه، قال: (أخَّر النبي صلى الله عليه وسلم صلاة العشاء إلى نصف الليل، ثم صلى). رواه البخاري. وقال أبو برزة: كان النبي صلى الله عليه وسلم يستحب تأخيرها. ومجموع هذه الأحاديث يدل –بحسب مالك- أن الأفضل في صلاة العشاء تأخيرها. وأما صلاة الظهر فإنها تأتي الناس على غفلة، فيُستحب عند مالك تأخيرها قليلاً؛ حتى يتأهبوا، ويجتمعوا. وقد قال مالك: أول الوقت أفضل في كل صلاة إلا للظهر في شدة الحر. وكان مالك يكره أن يصلي الظهر عند الزوال، ولكن بعد ذلك، ويقول: تلك صلاة الخوارج. وعن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه، قال: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر، فأراد المؤذن أن يؤذن للظهر؛ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (أَبْرِدْ)، ثم أراد أن يؤذن، فقال له: (أَبْرِدْ)، حتى رأينا فيء التلول؛ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (إن شدة الحر من فيح جهنم، فإذا اشتد الحر، فأبردوا بالصلاة) رواه البخاري ومسلم. وفي رواية: (أبردوا بالظهر؛ فإن شدة الحر من فيح جهنم) رواه البخاري. فهذه الأحاديث تفيد أفضلية تأخير صلاة الظهر إلى أن تخف شدة الحر. لكن روي عن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم: (كان يصلي الظهر إذا زالت الشمس) متفق عليه. وهذا يدل على أنه كان يصليها بعد أن يدخل وقتها، ولا يؤخرها. والذي يجمع بين الحديث وما تقدمه من أحاديث، ما رواه أنس رضي الله عنه أيضاً (أنه صلى الله عليه وسلم إذا كان الحر أَبْرَد بالصلاة، وإذا كان البرد عجل) رواه البخاري، فهذا الحديث يقيد مطلق الحديث الأول. (الإبراد: انكسار وهَج الحر، وهو الدُّخول في البَرْد). قال الترمذي: "وقد اختار قوم من أهل العلم تأخير صلاة الظهر في شدة الحر، وهو قول أحمد. قال الشافعي: "إنما الإبراد بصلاة الظهر إذا كان مسجد يأتي أهله من مكان بعيد، فأما المصلي وحده، والذي يصلي في مسجد قومه، فالذي أُحبُّ له ألا يؤخر الصلاة في شدة الحر". قال الترمذي: ومعنى من ذهب إلى تأخير الظهر في شدة الحر هو أولى وأشبه بالاتباع، وأما ما ذهب إليه الشافعي رحمه الله أن الرخصة لمن يأتي من بعيد، فإن في حديث أبي ذر رضي الله عنه ما يدل على خلاف ما قال الشافعي. قال أبو ذر رضي الله عنه: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر، فأذَّن بلال بصلاة الظهر؛ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (يا بلال! أبرد، ثم أبرد) رواه الترمذي، فلو كان الأمر على ما ذهب إليه الشافعي لم يكن للإبراد في ذلك الوقت معنى؛ لاجتماعهم في السفر، وكانوا لا يحتاجون أن يأتيهم أحد من بعيد. وأما العصر فتقديمها عند مالك أفضل. ولا خلاف بين أهل العلم أن تأخير الصلاة رجاء تكثير الجماعة أفضل من تقديمها؛ فإن فضل الجماعة معلوم، وفضل أول الوقت مجهول، وتحصيل ما هو معلوم أولى من تحصيل ما هو مجهول. والمراد بالتأخير في أقوال العلماء إنما هو التأخير اليسير، وليس التأخير الذي يقارب خروج الوقت، فهذا لم يقل به أحد من أهل العلم، وليس هو موضع الخلاف. والمتحصل من أقوال الأئمة في هذه المسألة: أن الصلاة على وقتها أفضل؛ عملاً بالآية التي صدَّرنا بها المبحث، واتباعاً للأحاديث الواردة في فضل أداء الصلاة في أول وقتها. ويجوز تأخيرها لتحصيل الجماعة، أو لدفع الحر ونحوه. أما تأخيرها لغير سبب مُعْتَبر، فإن ذلك لا يجوز، ويأثم متعمِّد ذلك. ومما يؤسف له اليوم، أن بعض المسلمين لا يقوم إلى الصلاة إلا عند اقتراب خروج وقتها، وربما دخل عليه وقت الصلاة التالية، وهو يؤدي الصلاة المفروضة عليها، وفي ذلك مخالفة لما أمرت به هذه الآية الكريمة، وإعراض عن هدي سيد المرسلين. تم بحمد الله حفظ الله الجميع أموت ويبقى ما كتبته ** فيا ليت من قرا دعاليا عسى الإله أن يعفو عني ** ويغفر لي سوء فعاليا قال ابن عون: "ذكر الناس داء،وذكر الله دواء" قال الإمام الذهبي:"إي والله،فالعجب منَّا ومن جهلنا كيف ندع الدواء ونقتحم الداءقال تعالى : (الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب) ولكن لا يتهيأ ذلك إلا بتوفيق الله ومن أدمن الدعاءولازم قَرْع الباب فتح له" السير6 /369 قال العلامة السعدي:"وليحذرمن الاشتغال بالناس والتفتيش عن أحوالهم والعيب لهم فإن ذلك إثم حاضر والمعصية من أهل العلم أعظم منها من غيرهم ولأن غيرهم يقتدي بهم. ولأن الاشتغال بالناس يضيع المصالح النافعة والوقت النفيس ويذهب بهجة العلم ونوره" الفتاوى السعدية 461 آخر تعديل عطر الجنة يوم
05-18-2014 في 12:32 PM. |
05-17-2014 | #3 |
|
رد: ما هو أفضل وقت تؤدى فيه الصلاة؟ احلام الغامدي اهلا بك عزيزتي وجزاك الله خيرا ومرحبا بك بيننا |
أموت ويبقى ما كتبته ** فيا ليت من قرا دعاليا عسى الإله أن يعفو عني ** ويغفر لي سوء فعاليا قال ابن عون: "ذكر الناس داء،وذكر الله دواء" قال الإمام الذهبي:"إي والله،فالعجب منَّا ومن جهلنا كيف ندع الدواء ونقتحم الداءقال تعالى : (الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب) ولكن لا يتهيأ ذلك إلا بتوفيق الله ومن أدمن الدعاءولازم قَرْع الباب فتح له" السير6 /369 قال العلامة السعدي:"وليحذرمن الاشتغال بالناس والتفتيش عن أحوالهم والعيب لهم فإن ذلك إثم حاضر والمعصية من أهل العلم أعظم منها من غيرهم ولأن غيرهم يقتدي بهم. ولأن الاشتغال بالناس يضيع المصالح النافعة والوقت النفيس ويذهب بهجة العلم ونوره" الفتاوى السعدية 461 |
05-18-2014 | #6 |
|
رد: ما هو أفضل وقت تؤدى فيه الصلاة؟ حمامة الاسلام الرئع فعلا هو وجودك بيننا حفظك الله |
أموت ويبقى ما كتبته ** فيا ليت من قرا دعاليا عسى الإله أن يعفو عني ** ويغفر لي سوء فعاليا قال ابن عون: "ذكر الناس داء،وذكر الله دواء" قال الإمام الذهبي:"إي والله،فالعجب منَّا ومن جهلنا كيف ندع الدواء ونقتحم الداءقال تعالى : (الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب) ولكن لا يتهيأ ذلك إلا بتوفيق الله ومن أدمن الدعاءولازم قَرْع الباب فتح له" السير6 /369 قال العلامة السعدي:"وليحذرمن الاشتغال بالناس والتفتيش عن أحوالهم والعيب لهم فإن ذلك إثم حاضر والمعصية من أهل العلم أعظم منها من غيرهم ولأن غيرهم يقتدي بهم. ولأن الاشتغال بالناس يضيع المصالح النافعة والوقت النفيس ويذهب بهجة العلم ونوره" الفتاوى السعدية 461 |
05-18-2014 | #8 |
|
رد: ما هو أفضل وقت تؤدى فيه الصلاة؟ ام يعقوب اشكرك من قلبي |
أموت ويبقى ما كتبته ** فيا ليت من قرا دعاليا عسى الإله أن يعفو عني ** ويغفر لي سوء فعاليا قال ابن عون: "ذكر الناس داء،وذكر الله دواء" قال الإمام الذهبي:"إي والله،فالعجب منَّا ومن جهلنا كيف ندع الدواء ونقتحم الداءقال تعالى : (الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب) ولكن لا يتهيأ ذلك إلا بتوفيق الله ومن أدمن الدعاءولازم قَرْع الباب فتح له" السير6 /369 قال العلامة السعدي:"وليحذرمن الاشتغال بالناس والتفتيش عن أحوالهم والعيب لهم فإن ذلك إثم حاضر والمعصية من أهل العلم أعظم منها من غيرهم ولأن غيرهم يقتدي بهم. ولأن الاشتغال بالناس يضيع المصالح النافعة والوقت النفيس ويذهب بهجة العلم ونوره" الفتاوى السعدية 461 |
06-26-2014 | #9 |
إدارة قناة اليوتوب |
رد: ما هو أفضل وقت تؤدى فيه الصلاة؟ جزاك الله خيرالجزاء ... أ. هوازن على مجهودك الشخصي طرح قيم ومعلومات يستفاد منها يستحق التقييم دمتي بعطاء |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 7 : | |
, , , , , |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كل الطرق تؤدي الى روما | أم يعقوب | موسوعة شعاع للصور | 8 | 06-17-2014 03:46 AM |
حينما يكون العلم ذا أهمية : أخطر و أطول طرق تؤدي إلى المدرسة في العالم | إسمهان الجادوي | شعاع العلوم الشرعية | 2 | 10-23-2013 12:38 PM |
هل يترك الصلاة في مصلى العمل ، ويصلي في مسجد قريب ، لإخلال إمام المصلى ببعض أحكام الصلاة | ام مصطفى | شعاع الفقه | 2 | 07-19-2013 07:49 AM |