http://hwazen.com/vb/mwaextraedit4/extra/30.gif



لا أدري حقا كيف عبرت هذه الفسحة الممتدة الشاسعة بما أبدع فيه الكلام و تنمق ...سوى أنه ذلك اليقين الذي بداخلي هو من دلني و لم يخذلني

تنسيق أبرمت معه أنامل عقودا صامدة مع التميز و الاثراء

أنا الان من يمنحك وسام الابداع الحقيقي و عن جدارة أختي عطر

نحتاج لنراقب أخلاقنا دائما فكما قال الرسول صل الله عليه و سلم "أقربكم إليا مسجلنا يوم القيامة أحسنكم أخلاقا "

محتاج إلى الثقة و حسن الظن بالناس و الحذر من بعضهم إذا احسسنا منهم الخداع
و كما قال سيدنا عمر رضي الله عنه "لست بالخب, ولا الخب يخدعني"
يعني لست من الخبث بحيث أًخدع, ولا من السذاجة بحيث أُخدع, هكذا المؤمن, المؤمن كيس فطن حذر.

و نحتاج للواقيعية و الصدق مع انفسنا و امن هم حولنا

و الترفع عن أخطاء بعضهم و نتغافل عنها فقد قال الإمام أحمد بن حنبل "تسعة أعشار حسن الخلق في التغافل" وهو تكلف الغفلة مع العلم والإدراك لما يتغافل عنه تكرماً وترفعاً عن سفاسف الأمور .
والحسن البصري يقول: "ما زال التغافل من فعل الكرام"

نحتاج للتفائل و الرضى بما كتبه الله لنا و بما سيكتبه لأن الله لا يريد بعباده إلا خيرا
يقول رسول الله صلى الله عليه و سلم: (والذي نفسي بيده ، لا يقضي الله للمؤمن قضاء إلا كان خيراً له ، إن أصابته سراء فشكر كان خيراً له ، وإن أصابته ضراء فصبر كان خيراً له ، وليس ذلك لأحد غير المؤمن).

نحتاج إلى ترك الجدال خصوصا دون علم فهو يضر
و من اصل اهل السنة ترك الجدال
و معظم الجدالات تولد الخصومة و البغضاء و - فعن أبي أمامة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ما ضلَّ قوم بعد هدى كانوا عليه إلا أُوتوا الجدل. ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه الآية: مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلاَّ جَدَلاً بَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَ [الزخرف: 58] )) [4963] رواه الترمذي (3253)، وابن ماجه (48)، وأحمد (5/252) (22218).

يبق العبد يجادل حتى يماري في الحق و العياذ بالله


و من الضروري للعبد كما قال اهل العلم أن يعيش بالين الخوف من الله و من عقابه و بين الرجاء رحمته و عفوه

و نحتاج للإستكثار من الخير و المسارعة فيه و الاستعاذة بالله من الشر الشيطان الرجيم و من أعوانه
و سد كل الطرق المؤدية للمعصية و الابتعاد عن الشبهات . فالشبهة خطر على القلب اذا تلقفها العبد فتن بها

نسأل الله السلامة و العافية و بارك الله فيك

http://forum.hwaml.com/imgcache2/hwa...435384_932.gif

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناجية عثمان (المشاركة 46462) http://hwazen.com/vb/mwaextraedit4/extra/30.gif لا أدري حقا كيف عبرت هذه الفسحة الممتدة الشاسعة بما أبدع فيه الكلام و تنمق ...سوى أنه ذلك اليقين الذي بداخلي هو من دلني و لم يخذلني تنسيق أبرمت معه أنامل عقودا صامدة مع التميز و الاثراء أنا الان من يمنحك وسام الابداع الحقيقي و عن جدارة أختي عطر http://www.ckfu.org/vb/awards/abumhd9.gif

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام بشري (المشاركة 46475) لهذا الموضوع الجميل والمميز.. أرسلت فى طلب شاحنة وعلى حسابى الخاص .. مملؤة بالقبعات ومن المكسيك لأهديها لك بعد أن أرفعها تقديرا وإحتراما لشخصك الكريم. تحياتى ومودتى.. .........

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم لجين (المشاركة 46505) كل اششرافة في موضوع وقفت عندها و حقيقة وصلتِ لأننا نتعايش مع كل ماذكرته يوميا , فيوما نكون على استعداد للعمل لذلك و يوم نكون في حالة فتور نحتاج لنراقب أخلاقنا دائما فكما قال الرسول صل الله عليه و سلم "أقربكم إليا مسجلنا يوم القيامة أحسنكم أخلاقا " محتاج إلى الثقة و حسن الظن بالناس و الحذر من بعضهم إذا احسسنا منهم الخداع و كما قال سيدنا عمر رضي الله عنه "لست بالخب, ولا الخب يخدعني" يعني لست من الخبث بحيث أًخدع, ولا من السذاجة بحيث أُخدع, هكذا المؤمن, المؤمن كيس فطن حذر. و نحتاج للواقيعية و الصدق مع انفسنا و امن هم حولنا و الترفع عن أخطاء بعضهم و نتغافل عنها فقد قال الإمام أحمد بن حنبل "تسعة أعشار حسن الخلق في التغافل" وهو تكلف الغفلة مع العلم والإدراك لما يتغافل عنه تكرماً وترفعاً عن سفاسف الأمور . والحسن البصري يقول: "ما زال التغافل من فعل الكرام" نحتاج للتفائل و الرضى بما كتبه الله لنا و بما سيكتبه لأن الله لا يريد بعباده إلا خيرا يقول رسول الله صلى الله عليه و سلم: (والذي نفسي بيده ، لا يقضي الله للمؤمن قضاء إلا كان خيراً له ، إن أصابته سراء فشكر كان خيراً له ، وإن أصابته ضراء فصبر كان خيراً له ، وليس ذلك لأحد غير المؤمن). نحتاج إلى ترك الجدال خصوصا دون علم فهو يضر و من اصل اهل السنة ترك الجدال و معظم الجدالات تولد الخصومة و البغضاء و - فعن أبي أمامة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ما ضلَّ قوم بعد هدى كانوا عليه إلا أُوتوا الجدل. ثم قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه الآية: مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلاَّ جَدَلاً بَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَ [الزخرف: 58] )) [4963] رواه الترمذي (3253)، وابن ماجه (48)، وأحمد (5/252) (22218). يبق العبد يجادل حتى يماري في الحق و العياذ بالله و من الضروري للعبد كما قال اهل العلم أن يعيش بالين الخوف من الله و من عقابه و بين الرجاء رحمته و عفوه و نحتاج للإستكثار من الخير و المسارعة فيه و الاستعاذة بالله من الشر الشيطان الرجيم و من أعوانه و سد كل الطرق المؤدية للمعصية و الابتعاد عن الشبهات . فالشبهة خطر على القلب اذا تلقفها العبد فتن بها نسأل الله السلامة و العافية و بارك الله فيك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم يعقوب (المشاركة 46530) http://forum.hwaml.com/imgcache2/hwa...435384_932.gif