لا تُغضب غالياً زوج . . خرج من بيته وقد أغضبته زوجته . . وكانت ( قبلة الصباح ) كفيلة بأن تذيب جليد هذا الغضب . . ! كرامتها أبت عليها ( قبلة الصباح ) ! وقالت . . أخبئها له حين يعود !! ...لكنه .. خرج ولم يعد !! #زوجة . . تركها زوجها بين جدران بيتها تموت كمداً وظلماً . . خرج . . وعناده يؤزه إلا يطيب خاطرها هو عند عتبة الباب . . كان يخبئ لها ( وردة مخملية ) وهو عائد إليها . . لكنه . . دخل فوجدها مسجاة على فراش الموت !! #ابن . . يجر باب البيت بقوة ومن خلفه أم تبكي أو اب يندب حسرة . . ! لهاثه وراءة رغباته الصحبة والرفقة . . جعله يؤجل إن ينطرح عند قدميهما يقبلهما إرضاءً واعتذاراً . . أغلق الباب وهو يحدث نفسه .. حينما أعود . . أرضيهما ! لم يعد .. إلا بصوت هاتف يهاتفه ( عظم الله أجرك ) فيهما !! { همسسہ .. لي . . ولك . . ولكل إنسان يحمل بين جنبيه قلب ( إنسان ) ! تذكر دائماً . . . لا تُغضب غالياً . . ثم تؤجل إرضاءه إلى غد !! أعمآارنا بيد علآم الغيوبٌ |
رد: لا تُغضب غالياً خواااطر جميلة معبرة رااائعة ومفيدة لكل شخص منا جزاااك الله خير الجزاء على حسن الإختيااار |
رد: لا تُغضب غالياً جزاك الله خيرا |
رد: لا تُغضب غالياً |
رد: لا تُغضب غالياً |
رد: لا تُغضب غالياً |
الساعة الآن 04:14 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1 TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
يرحل الجميع ويبقي شعاع بيت العلم والحب(ملك الكلمة)