فضل سورة الإخلاص والناس و الفلق (المعوذات) السلام عليكم ورحمه الله وبركاته فضل سورة الإخلاص والمعوذتين عن عائشه أن النبى صلى الله عليه وسلم :. كان إذا أوى إلى فراشه كل ليله جمع كفيه , ثم نفث فيهما , فقرأ فيهما : ( قل هو الله احد ) و ( قل أعوذ برب الفلق ) و ( قل أعوذ برب الناس ) ثم يمسح بهما ما استطاع من جسده , يبدأ بهما على رأسه ووجهه , وما أقبل من جسده يفعل ذلكك ثلاث مرات ). عن أبى هريرة رضى الله عنه :. قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :. ( قل هو الله أحد ) تعدل ثلث القرآن .. وقال صلى الله عليه وسلم " من قرأ ( قل هو الله أحد ) حتى يختمها عشر مرات , بنى الله له قصرا فى الجنه " عن عقبة بن عامر قال : " لقيت رسول الله صلى الله عليه وسلم , فقال لى : يا عقبة بن عامر: " ألا أعلمك سورا ما أنزلت فى التوراه ولا فى الزبور , ولا فى الإنجيل , ولا فى القرآن مثلهن ؟ لا تأتين عليك ليلة إلا قرأتهن فيها : ( قل هو الله أحد ) و ( قل أعوذ برب الفلق ) و ( قل أعوذ برب الناس ) .. عن عبد الله بن خبيب عن أبيه قال : خرجنا فى ليلة مطيرة , و ظلمة شديدة فطلب رسول الله صلى الله عليه وسلم , يصلى لنا , قال : فأدركته فقال : قل , فلم أقل شيئا , ثم قال : قل , فلم اقل شيئأ . قال : قل , فقلت : ما أقول ؟ " قال : قل ( قل هو الله أحد ) والمعوذتين حين تمسى وتصبح ثلاث مرات تكفيك من كل شئ " عن ابن كعب أن المشركين قالوا لرسول الله صلى الله عليه وسلم : " انسب لنا ربك ، فأنزل الله تعالى : ( قل هو الله أحد (1 ) الله الصمد ) حديث حسن : صحيح الترمذى للالبانى فمن السنة أن تقرأ سورة الإخلاص والمعوذتين عند الصباح والمساء، وأن تقرأ بعد الصلوات المفروضة لورود الدليل بذلك. فقد روى أبو داود واللفظ له، والترمذي وقال حسن صحيح غريب، والنسائي عن عبد الله بن خبيب رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قل، قلت يا رسول الله ما أقول؟ قال: قل هو الله أحد، والمعوذتين حين تمسي وحين تصبح ثلاث مرات تكفيك من كل شيء. ومن السنة أيضاً قراءة السور الثلاث دبر الصلوات مرة واحدة. فعن عقبة بن عامر قال: أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أقرأ بالمعوذتين في دبر كل صلاة. رواه أبو داود والترمذي وقال أبو عيسى: هذا حديث حسن غريب. قال النووي: وفي رواية أبي داود "بالمعوذات" فينبغي أن يقرأ قل هو الله أحد مع المعوذتين.
|
رد: فضل سورة الإخلاص والناس و الفلق (المعوذات) الفرق بين ( سورة الفلق و الناس ) هل تعرف الفرق بين المعوذتين ( الفلق والناس ) في المعنى ----------------------- سورة الفلق " فيها إستعاذة من الشرور الخارجية :" ● الليل إذا أظلم ● القمر إذا غاب وهذان الوقتان مظنّة كثرة الشرور والساحرات اللاتي ينفخنَ في عقد السحر والحسد. أمّا سورة الناس "ففيها إستعاذة من الشرور الداخلية :" ● من الوسواس وهو القرين ● والنفس الأمارة بالسوء إذا غفل المسلم وسوس الشيطان و إذا ذكر الله خنس يعني كمن في مكان قريب والشرور الداخلية أشدُّ من الخارجية فالشرور الخارجية ممكن تبتعد عنها والشرور الداخلية ملازمة لا تنفك عنك أبداً لذلك نستعذ مرة في الفلق وثلاث مرات في الناس فأنت تقول في الفلق ( قل أعوذ برب الفلق ) ثم تذكر المستعاذ منه. وفي الناس تقول ( قل أعوذ 1- برب الناس 2- ملك الناس 3- إله الناس ) ثم تذكر المستعاذ منه. فمن يقرأ المعوذتين يُوقى بإذن الله من جميع الشرور الخارجية والداخلية. وهذا هو الإعجاز القرآني الذي وقف العربُ أهلُ الفصاحة والشعر والمعلّقات وقفوا أمامه عاجزين منهزمين صاغرين لا يقوون على شئٍ . ومن عرف هذا المعنى تبين له سبب هذه الفضائل الكثيرة التي وردت في المعوذتين (سورة الفلق و سورة النّاس ). |
رد: فضل سورة الإخلاص والناس و الفلق (المعوذات) |
رد: فضل سورة الإخلاص والناس و الفلق (المعوذات) اشكركم احبتي |
رد: فضل سورة الإخلاص والناس و الفلق (المعوذات) |
رد: فضل سورة الإخلاص والناس و الفلق (المعوذات) |
رد: فضل سورة الإخلاص والناس و الفلق (المعوذات) TGY TGY TGY جزاك الله الفردوس الأعلى ddddddd ddddddd ddddddd |
الساعة الآن 08:58 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.1 TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
يرحل الجميع ويبقي شعاع بيت العلم والحب(ملك الكلمة)