شعاع السيرة النبوية، الصحابة و السلف الصالح كل ما يشمل السيرة النبوية وقصص الصحابة و التابعين و السلف الصالح |
الإهداءات |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-04-2015 | #11 | |||||||||
إدارة قناة اليوتوب |
رد: موسوعة غزوات العصر النبوي للرسول
| |||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة عطر الجنة ; 06-14-2015 الساعة 06:13 PM |
02-04-2015 | #12 | |||||||||
إدارة قناة اليوتوب |
رد: موسوعة غزوات العصر النبوي للرسول
| |||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة عطر الجنة ; 06-14-2015 الساعة 06:55 PM |
02-04-2015 | #13 | |||||||||
إدارة قناة اليوتوب |
رد: موسوعة غزوات العصر النبوي للرسول
| |||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة عطر الجنة ; 06-14-2015 الساعة 08:05 PM |
02-04-2015 | #14 | |||||||||
إدارة قناة اليوتوب |
رد: موسوعة غزوات العصر النبوي للرسول
| |||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة عطر الجنة ; 06-15-2015 الساعة 03:39 PM |
02-04-2015 | #15 | |||||||||
إدارة قناة اليوتوب |
رد: موسوعة غزوات العصر النبوي للرسول
| |||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة عطر الجنة ; 06-26-2015 الساعة 07:13 PM |
02-04-2015 | #16 |
إدارة قناة اليوتوب |
رد: موسوعة غزوات العصر النبوي للرسول [formatting="font-family: Tahoma; font-size: 13px; color: rgb(0, 0, 0); font-weight: normal; font-style: normal; text-align: center; background-color: rgb(255, 255, 255); border-style: solid; border-width: 10px; border-color: rgb(133, 123, 123); width: 91%; background-image: url(massy/images/backgrounds/40.gif);"] مخطط الحصون التي فتحت في غزوة خيبر غزوة خيبر بعد ان نقض اليهود العهد مع المسلمين في معركة الخندق وعاقبهم رسول الله في غزوة بني قريظة وتم طردهم خارج المدينة اتجة اغلبهم إلى خيبر. وأصبحت خيبر المكان الرئيسى لإنطلاق المكائد على المسلمين وإقامة الأحلاف العسكرية مع أعداء الإسلام. فقد عقدوا حلفاً مع غطفان لتكوين جبهة موحدة ضد المسلمين. وبعد أن فَرغ رسولُ الله من صلحِ الحديبية، أراد أن يُصفّي حسابه مع اليهود، فاستنفر المسلمينَ لغزو خيبر في محرم من السنة السابعة، وجهّز جيشاً عدَّته ألف وأربعُمئة مجاهد، بينهم مائتا فارس، بقيادة الرسول وأمر الرسولُ المسلمين بالمبيت بقربِ خيبر، وبعد صلاة الفجر تحرّك جيش المسلمين، في الوقت الذي خرج فيه اليهودُ من حصونهم نحو أراضيهم الزراعية، فلما رأوا المسلمين علموا أنّ النّبي قد أتاهم، فعادوا على حصونهم بعد أن استطاع المسلمين إسقاط أول حصن وكان يسمى حصن "ناعم"، بدأت الحصون تنهار واحداً تلو الآخر، حتّى لم يتبقّ منها سوى حصني الوطيح والسَّلالم، فحاصرهما المسلمون أربعة عشر يوماً فلم يروا غير الاستسلام. فاقترح اليهود أن يظلوا في الأرض، فيقوموا بزراعتها، ويكون للمسلمين نصف الثمر، فقَبِل النبي ذلك، وعيَّن عبد الله بن رواحة لجمع ما يدفعونه من الثمار موقف علي بن ابي طالب رضي الله عنه في فتح خيبر لم يكن بين رسول الله وبين يهود خيبرٍ عهد ، بخلاف بني قنيقاع والنضير وقريضة ، فقد كان بينه وبينهم عهد ، ومعنى ذلك أنّ النبيّ توجَّه إليهم ليدعوهم إلى الإسلام ، أو قبول الجزية ، أو الحرب ، فلمَّا لم يسلموا ولم يقبلوا الجزية حاربهم . وكان يهود خَيْبَر مضاهرين ليهود غطفان على رسول الله وكان هذا سبب خروج النبيّ إليهم . فقد ذكر ابن الأثير وغيره : أن يهود خَيْبَر كانوا مضاهرين ليهود غطفان على رسول الله ، وإنَّ غطفان قصدت خَيْبَر ليضاهروا اليهود فيها ، ثمّ خافوا المسلمين على أهليهم وأموالهم فرجعوا . وكان المسلمون في هذه الغزوة ألفاً وأربعمائة ، ومعهم مِائتي فرس ، فلمّا نزلوا بساحتهم لم يتحرّكوا تلك الليلة حتّى طلعت الشمس ، وأصبح اليهود ، وفتحوا حصونهم ، وغدوا إلى أعمالهم . فلما نظروا إلى رسول الله قالوا : محمد والخميس ـ أي : الجيش ـ وولّوا هاربين إلى حصونهم ، فقال رسول الله ( الله أكبر ، خربت خيبر ، إنا إذا نزلنا بساحةِ قومٍ فساء صباح المنذرين ) . فحاصرهم بضع عشرة ليلة ، وكان أوّل حصونهم قد افتتح هو حصن ناعم ، ثمّ القموص ، ثمّ حصن الصعب بن معاذ ، ثمّ الوطيح والسلالم ، وكان آخر الحصون فتحاً حِصْن خَيْبَر . وفي خيبر بعث رسول الله أبا بكر برايته ، وكانت بيضاء ، وعقد له ، فرجع ولم يَكُ فتح وقد جهد . ثمّ بعث في الغد عمر بن الخطّاب برايته ، وعقد له أيضاً ، ومعه الناس ، فلم يلبثوا أن هزموا عمر وأصحابه ، فجاءوا يجبِّنُونَه ويجبِّنُهم كسابقه . وخرجت كتائب اليهود يتقدّمهم ياسر ـ أو ناشر أخ مرحب ـ فكشفت الأنصار حتّى انتهوا إلى رسول الله ، فاشتدَّ ذلك على رسول الله وقال ( لأبعَثَنَّ غداً رَجُلاً يُحبُّ اللهَ ورسولَه ويحبَّانه ، لا يولي الدبر ، يفتحُ الله على يَدَيه ) . فتطاولت الأعناق لترى لمن يعطي الراية غداً ، ورجا كلّ واحد من قريش أن يكون صاحب الراية غداً ، فلمّا أصبحوا دعا رسول الله سيدنا علي ، فقيل له : إنّه يشتكي عينيه ـ أي فيه رمد ـ . فلما جاء علي رضي الله عنه أخذ من ماء فمه ، ودَلَّك عينيه فَبَرئَتَا ، حتّى كأنْ لم يكن بهما وجع ، ثمّ قال : ( اللَّهُمَّ اكفِهِ الحَرَّ والبَرْد ) ، فما اشتكى من عينيه ، ولا من الحَرِّ والبرد بعد ذلك أبداً . فعَقَد لعلي ، ودفع الراية إليه ، وقال له : ( قَاتِل ولا تَلتَفتْ حتّى يَفتح اللهُ عليك ) فقال علي رضي الله عنه ( يَا رَسولَ الله ، عَلامَ أقاتِلُهُم ) ؟ فقال : ( عَلى أن يَشهدوا أنْ لا إلَهَ إلاَّ الله ، وأنِّي رسول الله ، فإذا فعلوا ذلك حَقَنوا منِّي دماءهم وأموالهم إلاّ بحقِّها ، وحِسابُهُم عَلى اللهِ عزَّ وَجلَّ ) . فقال سلمه : فخرجَ والله يُهروِل وأنا خلفه ، نتَّبع أثره ، حتّى ركز رايته تحت الحصن ، فخرج إليه أهل الحصن ، وكان أوّل من خرج إليه منهم الحارث ـ أخ مرحب ـ وكان فارساً ، شجاعاً ، فانكشف المسلمون ، وثَبَتَ علي رضي الله عنه ، فتضاربا ، فقتله علي رضي الله عنه ، وانهزم اليهود إلى الحصن . فلمّا علم مرحب أخاه قد قتل نزل مسرعاً ، وقد لبس درعين ، وتقلَّد بسيفين ، واعتمَّ بعمامتين ولبس فوقهما مغفراً وحَجَراً قد أثقبه قدر البيضة لعينيه ، ومعه رمح لسانه ثلاثة أشبار ، وهو يرتجز ويقول : قَدْ علِمَت خَيْبَرُ أنِّي مَرْحَبُ ** شَاكي السِّلاح بَطلٌ مُجرَّبُ أطعنُ أحياناً وحِيناً أضرِبُ ** إذا اللُّيوث أقبلَتْ تَلتَهِبُ فردّ علي عليه ، وقال : أنَا الذي سَمَّتْني أُمِّي حَيْدَرة ** أكِيلُكُم بالسَيف كَيل السَّـندَرَة لَيثٌ بِغابَاتٍ شَديد قَسْوَرَة وحيدرة : اسم من أسماء الأسد . فاختلفا ضربتين ، فبدره سيدنا علي فضربه ، فقدَّ الحَجَرَ والمغفر ورأسه ، حتّى وقع السيف في أضراسه فقتله ، فكبَّر سيدنا علي ، وكبَّر معه المسلمون ، فانهزَم اليهود إلى داخل الحصن ، وأغلقوا بابَ الحِصْن عَليهم . وكان الحِصْنُ مُخَندقاً حوله ، فتمكَّن سيدنا علي بن أبي طالب من الوصول إلى باب الحصن فعالجه وقلعه ، وأخذ باب الحصن الكبيرة العظيمة ، التي طولها ثمانون شبراً ، أي : أربعون ذراعاً ، فجعلها جِسراً فَعبر المسلمون الخندق ، وظفروا بالحصن ، ونالوا الغنائم ؟ ولمّا انصرَفَ المسلمون من الحصن أخذ علي الباب بيمناه ، فَدَحى بِهَا أذرعاً من الأرض ، وكان الباب يعجزُ عن فَتحِه أو غَلقِه اثنان وعشرون رجلاً منهم . وقد قال الشاعر في ذلك : يَا قَالِع البَابَ التي عَن فَتحِهِ ** عَجزَتْ أكفٌّ أربَعُون وأربَعُ وكان هذا الفتح والنصر للمسلمين في السابع من شهر رمضان عام 7 هـ . الجزء الأمامي لخيبر أطلال خيبر باب الحصن الذي افتتحه الرسول باب الحصن من الداخل الباب الذي خلعه أمير المؤمنين بيديه البئر الذي حفره علي بن أبي طالبرضي الله عنه بيديه عين البئرالذي أقفل بسبب تبرك بعض الفرق فيه الوادي الذي يسقي نخيل خيبر [/formatting] |
التعديل الأخير تم بواسطة عطر الجنة ; 06-15-2015 الساعة 06:09 PM |
02-04-2015 | #17 | |||||||||
إدارة قناة اليوتوب |
رد: موسوعة غزوات العصر النبوي للرسول
| |||||||||
|
02-04-2015 | #18 | |||||||||
إدارة قناة اليوتوب |
رد: موسوعة غزوات العصر النبوي للرسول
| |||||||||
التعديل الأخير تم بواسطة عطر الجنة ; 06-15-2015 الساعة 06:12 PM |
02-04-2015 | #19 |
إدارة قناة اليوتوب |
رد: موسوعة غزوات العصر النبوي للرسول [formatting="font-family: Tahoma; font-size: 13px; color: rgb(0, 0, 0); font-weight: normal; font-style: normal; text-align: center; background-color: rgb(255, 255, 255); border-style: solid; border-width: 10px; border-color: rgb(153, 145, 145); width: 91%; background-image: url(massy/images/backgrounds/40.gif);"] مخطط فتح مكة فتح مكة بعد صلح الحديبية انضمت قبيلة بكر لقريش ، وانضمت قبيلة خزاعة لحلف المسلمين . وكان بين بني بكرٍ وقبيلة خزاعة ثارات في الجاهلية ودماء وذات يومٍ تعرضت قبيلة خزاعة لعدوانٍ من قبيلة بكر الموالية لقريش ، وقتلوا منهم نحو عشرين رجلاً . ودخلت خزاعة الحرم للنجاة بنفسها ، ولكن بني بكرٍ لاحقوهم وقتلوا منهم في الحرم . فجاء عمرو بن سالم الخزاعي الرسول يخبرهم بعدوان قبيلة بكرٍ عليهم ، وأنشد الرسول شعراً : يا رب إني نـاشد محمداً حلف أبـينا وأبيه الأتلدا إنه قريشٌ أخلفوك المـوعدا ونقضوا ميثاقك المؤكدا فانصر رسول الله نصراً أعتدا وادع عباد الله يأتوا مدداً فقال له رسول الله : " نصرت يا عمرو بن سالم ، والله لأمنعنكم مما أمنع نفسي منه " . ودعا الله قائلاً " اللهم خذ العيون والأخبار عن قريش حتى نبغتها في بلادها ". وندمت قريش على مساعدتها لبني بكرٍ ونقضها للعهد فأرسلت أبا سفيانٍ إلى المدينة ليصلح ما فسد من العهد ، ولكنه عاد خائباً إلى مكة . وأخذ رسول الله يجهز الجيش للخروج إلى مكة . فحضرت جموعٌ كبيرة من القبائل . ولكن حدث شيءٌ لم يكن متوقعاً من صحابي . وهو أن الصحابي حاطب بن أبي بلتعة كتب كتاباً بعث به إلى قريشٍ مع امرأة يخبرهم بما عزم عليه رسول الله ، وأمرها أن تخفي الخطاب في ضفائر شعرها حتى لا يراها أحدٌ . فإذا الوحي ينزل على رسول الله بما صنع حاطب ، فبعث الرسول علي بن أبي طالب والزبير بن العوام ليلحقا بالمرأة . وتم القبض عليها قبل أن تبلغ مكة ، وعثرا على الرسالة في ضفائر شعرها . فلما عاتب النبي حاطباً اعتذر أنه لم يفعل ذلك ارتداداً عن دينه ، ولكنه خاف إن فشل رسول الله على أهله والذين يعيشون في مكة . فقال عمر : " يا رسول الله ، دعني أضرب عنق هذا المنافق " . فقال رسول الله : " إنه قد شهد بدراً ، وما يدريك لعل الله قد اطلع على من شهد بدراً فقال اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم " . وكان حاطب ممن حارب مع رسول الله في غزوة بدر . فعفا عنه ، وتحرك جيش المسلمين بقيادة رسول الله إلى مكة في منتصف رمضان من السنة الثامنة للهجرة . وبلغ عددهم نحو عشرة آلاف مقاتل . ووصلوا " مر الظهران " قريباً من مكة فنصبوا خيامهم ، وأشعلوا عشرة آلاف شعلة نار . فأضاء الوادي . وهناك تقابل العباس بن عبد المطلب وأبو سفيان . فأخذه العباس إلى رسول الله . فقال له الرسول : " ويحك يا أبا سفيانٍ أما آن لك أن تعلم أن لا إله إلا الله ؟ " .فقال العباس : " والله لقد ظننت أن لو كان مع الله غيره لقد أغنى عني شيئاً بعد " . قال رسول الله : " ويحك ألم يأن لك أن تعلم أني رسول الله ؟ " فقال : " أما هذه فإن في النفس منها حتى الآن شيئاً " . وبعد حوارٍ طويلٍ دخل أبو سفيانٍ في الإسلام . وقال العباس : " إن أبا سفيانٍ يحب الفخر فاجعل له شيئاً . فقال الرسول : " من دخل دار أبي سفيانٍ فهو آمن ومن دخل المسجد فهو آمن ومن أغلق بابه فهو آمن " . وأراد الرسول أن يري أبا سفيانٍ قوة المسلمين فحبسه عند مضيق الجبل . ومرت القبائل على راياتها ، ثم مر رسول الله في كتيبته الخضراء. فقال أبو سفيان : ما لأحدٍ بهؤلاء من قبل ولا طاقة .ثم رجع أبو سفيانٍ مسرعاً إلى مكة ، ونادى بأعلى صوته : " يا معشر قريش ، هذا محمدٌ قد جاءكم فيما لا قبل لكم به . فمن دخل داري فهو آمن ، ومن أغلق عليه بابه فهو آمن ، ومن دخل المسجد فهو آمن ". فهرع الناس إلى دورهم وإلى المسجد . وأغلقوا الأبواب عليهم وهم ينظرون من شقوقها وثقوبها إلى جيش المسلمين ، وقد دخل مرفوع الجباه . ودخل جيش المسلمين مكة في صباح يوم الجمعة الموافق عشرين من رمضان من السنة الثامنة للهجرة . ودخل رسول الله مكة من أعلاها وهو يقرأ قوله تعالى (( إنا فتحنا لك فتحاً مبيناً )) واستسلمت مكة ، وأخذ المسلمون يهتفون في جنبات مكة وأصواتهم تشق عناء السماء الله أكبر .. الله أكبر . وتوجه رسول الله إلى الحرم ، وطاف بالكعبة ، وأمر بتحطيم الأصنام المصفوفة حولها . وكان يشير إليها وهو يقول (( و قل جاء الحق و زهق الباطل إن الباطل كان زهوقاً )) وبعد أن طهرت الكعبة من الأصنام أمر النبي بلالاً أن يؤذن فوقها .ثم قال رسول الله : " يا معشر قريش ، ما ترون أني فاعل بكم ؟ " قالوا : " خيراً . أخٌ كريمٌ وابن أخٍ كريم " . فقال : " اذهبوا فأنتم الطلقاء". فما أجمل العفو عند المقدرة ، وما أحلى التسامح والبعد عن الانتقام . ولننظر ما فعل الغالبون بالمغلوبين في الحربين العالميتين في قرننا هذا ، قرن الحضارة كما يقولون ، لنعلم الفرق ما بين الإسلام والكفر . وهكذا ارتفعت راية الإسلام في مكة وما حولها ، وأصبح الناس ينعمون بتوحيد الله . [/formatting] |
التعديل الأخير تم بواسطة عطر الجنة ; 02-17-2015 الساعة 06:50 PM |
02-04-2015 | #20 | |||||||||
إدارة قناة اليوتوب |
رد: موسوعة غزوات العصر النبوي للرسول
| |||||||||
|
مواقع النشر (المفضلة) |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 20 : | |
, , , , , , , , , , , , , , , , , , |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
موسوعة الحديث النبوي الشريف تضم عشرين مصنفا | مريم مصطفى رفيق | مكتبة الحديث والسيرة النبوية | 10 | 04-01-2016 04:34 AM |
عشر المغفره من رمضان العشر الثانيه من رمضان العشر الوسطى | ام بشري | مواضيع تخص رمضان | 1 | 07-25-2014 03:40 PM |
موسوعة الطب النبوي حصريا من شعاع | هوازن الشريف | شعاع الطب البديل | 5 | 03-22-2014 03:19 PM |
لنكتب كل يوم حديث للرسول صل الله عليه وسلم | ام معاذ | شعاع الحديث الشريف و أصوله | 4 | 06-22-2013 02:05 AM |