شعاع العـــام اطرح كل موضوع لم تجد له قسم خاص- ومواضيع الحوار |
الإهداءات |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||||||||||||
| ||||||||||||
بين البدعة و العادة كثيرا ما تلبس النساء في الاحزان الاسود,هو غير وارد في السنة لبسه الا ان كثيرات منهن مهما كانت عارفة بامور الدين لكن نجدهن تقتدن وراء هذه العادة لماذا لا تستطعن ان تضربن بعرض الحائط هذه العادة؟ لماذا الاسود عنوان للحزن,حتى بطاقات التعازي اصبحت تكتب باللون الاسود؟ لماذا لا نكسر هاته الحواجز؟ مالذي سيحدث ان لبست مثلا الوردي او البنفسجي او كتبت به في التعزية؟ هل معناه انني لست حزينة؟ انني فرحة بمصاب غيري؟ لماذا لا نغير ما يجب تغييره؟ |
03-16-2015 | #2 |
|
رد: بين البدعة و العادة موضوع مثير للنقاش . بارك الله فيك أختي لا مهرب للتبعية الغربية مادمنا مصرين على الإنصياع التام لكل ما يبتدعونه ...حتى في ألوان المناسبات ( اللون الأسود للحزن و اللون الأبيض للأفراح و غيرها....) و ما الحل سوى التمرد على تلك السلبيات الراسخة في أذهان الأغلبية و الرمي بها عرض الحائط لانها لا تمت بصلة لديننا الحنيف . |
|
03-16-2015 | #3 |
إدارة قناة اليوتوب |
رد: بين البدعة و العادة عموما اللون الأسود مباح للنساء والرجال لا خلاف في ذلك .. ولكن ظهرت بدع في لبس اللون الأسود في مناسبات الحزن وخلافه وهذا فيه تشبه لليهود والنصارى وأصبحت عادة عند النسوة لا تفقه بمرادها... وقد نوه الشيخ محمد بن صالح العثيمين عن لبس السواد عند المصائب شعار باطل لا أصل له وتخصيص لباس معين للتعزية من البدع فيما نرى ولأنه قد ينبئ عن تسخط الإنسان على قدر الله ... ************** أشكرك حمامة موضوع هادف جوزيت خيراا |
التعديل الأخير تم بواسطة عطر الجنة ; 03-16-2015 الساعة 08:34 PM |
08-02-2015 | #7 |
|
رد: بين البدعة و العادة فعلا الاسود سكون وهدوء ويدل على ترك البهرج ارى انه مجرد لون للفخامه والهدوء والسكينه والتعبد ليست عادات هي حقيقه الزهري الاصفر الالوان الزاهيه تدل على الفرح والانطلاق والطفوله هذه امور منذ خلق الله الارض اللالوان تدل على النفسيه وذوقيا مراعات نفسية اهل الميت ونلبس الوان غير زاهيه اسود كحلي ابيض وحسب نيتك لو كنت تقليدن الكفار في اي لون ربي يعطيك ع قد نييتك اشكرك لطرحك اختي موفقين |
أموت ويبقى ما كتبته ** فيا ليت من قرا دعاليا عسى الإله أن يعفو عني ** ويغفر لي سوء فعاليا قال ابن عون: "ذكر الناس داء،وذكر الله دواء" قال الإمام الذهبي:"إي والله،فالعجب منَّا ومن جهلنا كيف ندع الدواء ونقتحم الداءقال تعالى : (الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب) ولكن لا يتهيأ ذلك إلا بتوفيق الله ومن أدمن الدعاءولازم قَرْع الباب فتح له" السير6 /369 قال العلامة السعدي:"وليحذرمن الاشتغال بالناس والتفتيش عن أحوالهم والعيب لهم فإن ذلك إثم حاضر والمعصية من أهل العلم أعظم منها من غيرهم ولأن غيرهم يقتدي بهم. ولأن الاشتغال بالناس يضيع المصالح النافعة والوقت النفيس ويذهب بهجة العلم ونوره" الفتاوى السعدية 461 |
مواقع النشر (المفضلة) |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 6 : | |
, , , , , |
|
|