04-14-2017
|
#9 |
بيانات اضافيه [
+
] | رقم العضوية : 69 | تاريخ التسجيل : May 2013 | العمر : 76 | أخر زيارة : منذ 3 يوم (12:30 PM) | المشاركات : 8,131 [
+
] | التقييم : 9284 | | لوني المفضل : Cadetblue | |
رد: تلخيص لحلقات رتب رمضانك بأسلوب سهل بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على رسول الله تحويل العباده الى عاده هذا محور ملخص درسنا اليوم فنحن في زمن يفتقد للقدوه ولكن نعود لنقول ان قدوتنا الاولى هي رسولنا الاعظم محمد طيب من الاشياء التي ستساعدنا على فهم وادراك وبرمجة امور كثيره في حياتنا هي خطة استراتيجية التفكير ماهي استرتيجية التفكير وهذه هي المحور الاساسي في درس اليوم 1-الهوية 2-القيم 3-القدرات 4-السلوك 5-البيئة. ناخذها وحده وحده بالترتيب لان الترتيب مهم اولاً الهويه: وهي مركز حياة كل انسان على ظهر الارض ونحن هويتنا اسلاميه تنطلق من محبتنا لله وعبادتنا له سبحانه والصيام واحدمن اهم العبادات واذاكانت هويتنا راسخه كل ماكان تاثير الصيام في نفوسنا اقوى فالصيام هو الامساك والضبط وليس الحرمان. ثانياً:القيم :وهنا الرابط بين هوية الشي وقيمته فكلما كانت الهويه راسخه كانت قيمته عاليه عندنا فاذا كان الصيام نابع من هوية وقيم كان عباده واذا كان نابع من سلوك وبيئه اصبح عاده ثالثاً القدرات: وهي ناتجه من الهويه والقيم فترى الانسان الذي يومن بشي يعمل المستحيل لتحقيقه وهنا كان تعريف رمضان هوالقدرة على الامساك وحبس النفس عن الطعام والفحش في القول والعمل وفائدة هذا المسك هو ضبط النفس لتطويرها وليس لحرمانها وهذا المفهوم السائدعند الناس ان رمضان هو شهر الحرمان ومنها ظهرت سلوك وعادات خاطئة منها الاكثار فالاكل وغيره وتحول رمضان التطوير الى رمضان التخمه والكسل رابعاً السلوك وهو التصرف هو ماتحدثت عنه الان من سلوكيات خاطئه في رمضان وغيره خامساً البيئة : وهذه الاخيره جعلناها هي مركز تحركتنا وانطلاقنا في حياتنا وعبادتنا والمفروض انها العنصر الاخير في استراتيجية التفكير لاننا من سيوثر على البيئه ضمن هويتنا ثم قيمنا ثم قدرتنا ثم سلوكنا هذا تقريباً ملخص الدرس نسال الله الاخلاص في القول والعمل وجزاكم الله خير |
|
حين تستيقظ يوماً لتجد الأرجاء خاوية من الأحبة,
وقد تفلتت منا سبُلُ" اللقاء " .
فلا تحزن وتضيق بك الأكوان , واعمل للغد حتى
لا نفترق عند أعتاب الجنان
فرُب فراق غـــدٍ لاينفعه البكاء ولا شفعاء !" ،
وحين الرحيل للوجه الآخر من الحياة ."
لا تحزنوا فبرحمت الله اللقاء عند أعتاب الجنان |