01-27-2019
|
#2 |
بيانات اضافيه [
+
] | رقم العضوية : 10 | تاريخ التسجيل : May 2013 | العمر : 43 | أخر زيارة : منذ أسبوع واحد (11:07 PM) | المشاركات : 5,057 [
+
] | التقييم : 333960 | الدولهـ | SMS ~ | | لوني المفضل : Cadetblue | |
رد: الدرس العاشر تيسير التوحيد 🍃🗞واجب دورة : تيسير التوحيد
الإجابات النموذجية
*الدرس العاشر*
٢٢ ربيع الآخر ١٤٤٠
٢٩ / ١٢ / ٢٠١٨
_______________
⤵️⤵️⤵️⤵️⤵️
🛑- س:١ اذكري معنى المحبة مع ذكر الدليل⁉️
📌- ج: 1
المحبة: هي وصف قائم بالقلب، مصحوبة بالتذلل والتعظيم ، ومصحوبة بامتثال الأمر واجتناب النهي.
قال تعالى: { وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِله} [البقرة؛١٦٥].
______________
🛑- س2 : اكملي ما يلي:
📌- ج: 2
أ- ..🔻[محبة العبودية]🔻..هي محبة الله عز وجل ومحبة ما يحبه الله تعالى.
ب- من أحب غير الله تعالى محبة مستلزمة للذل والخضوع والتعظيم والإجلال وكمال الطاعة بما لا يليق إلا بالله تعالى: فقد..🔻[وقع في الشرك الأكبر المخرج
من الملة].🔻
ت- ..🔻[شرك أصغر غير مخرج من الملة].🔻هي المحبة المتعلقة بصرف القلب عما يحبه الله ويرضاه.
ث- محبة الكفر أو محبة أهل الكفر لأجل دينهم أو لأجل إظهار دينهم على دين المسلمين هي محبة ..🔻[كفرية]🔻...
ج- كل محبة متعلقة بالعبادة لكنها مخالفة للكتاب والسُّنة ، أو لم يدل على مشروعيتها الكتاب والسُّنة هي محبة ..🔻[بدعية]🔻..
ح- كل محبة تدفع إلى ما نهى الله عنه من المعاصي ، أو ترك واجب هي محبة ..🔻[معصية]🔻...
خ- المحبة التي جعلها الله سبحانه وتعالى غريزة في الإنسان ، كمحبة الأهل والأبناء والزوجة والطعام والشراب هي محبة ..🔻[طبيعية]🔻...
_________________
🛑- س3 : ما هو خوف العبادة؟! مع ذكر الدليل⁉️
📌- ج 3: هو الخوف من الله وحده، وهو الذي يحمل العبد على فعل الطاعات ، وترك المحرمات، ومراقبة الله تعالى.
▪️والدليل قوله تعالى: { فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ} [آل عمران: ١٧٥]
________________
🛑- س4: الخوف الشركي الأكبر له عدة صور ومن أعظمها ثلاث صور ، اذكريها باختصار⁉️
📌- ج 4:
▪️-الصورة الأولى :
الخوف من غير الله تعالى أو أشد ، قال تعالى: { فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ إِذَا فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللَّهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً} [النساء: ٧٧].
▪️-الصورة الثانية:
الخوف من غير الله تعالى فيما لا يقدر عليه إلا الله وحده.
▪️- الصورة الثالثة:
الخوف المصحوب بالتعظيم والخضوع والإجلال والمحبة، وهذا خوف العبادة ، ولا يكون إلا لله وحده.
______________
🛑- س5: ماذا يُطلق على الخوف الذي يحول بين المسلم وبين فعل الطاعات، والذي قد يدفع المسلم أن يرتكب محرماً من المحرمات خوفاً من الناس ، مع ذكر الدليل من السُّنة المطهرة⁉️
📌- ج 5: يُطلق عليه : خوف المعصية
والدليل: حديث ابي سعيد الخدري رضي الله عنه، قال : قال رسول الله ﷺ: "لا يمنعن أحدكم مخافة الناس أن يتكلم بالحق إذا رآه أو علمه أو رآه أو سمعه".
___________________
🛑- س6: اعطِ بعض الأمثلة على الخوف الطبيعي مع ذكر الدليل من القرآن ⁉️
📌- ج 6: الخوف من الأعداء، والظلمة ، والخوف من السباع والهوام.
والدليل قوله تعالى عن موسى عليه السلام: { قَالَ رَبِّ إِنِّي قَتَلْتُ مِنْهُمْ نَفْسًا فَأَخَافُ أَن يَقْتُلُونِ} [القصص: ٣٣]
__________________
🛑- س7: عرفي معنى التوكل ، مع ذكر الدليل من القرآن⁉️
📌- ج 7: التوكل هو: الاعتماد على الله تعالى كفاية وحسباً ، في جلب المنافع ودفع المضار، مع الثقة به، وفعل الأسباب التي أمر الله بها.
قال تعالى: {وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُوا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنين} [المائدة:٢٣]
_________________
🛑- س8: اذكري انواع التوكل الغير مشروع التي هي من الشرك الأكبر⁉️
📌- ج 8:
١- أن يتوكل على المخلوق الحي الحاضر في الأمور التي لا يقدر عليها إلا الله تعالى، أو يتوكل ويعتمد عليه اعتماداً كلياً من دون الله تعالى. وهذا له صورتان:
أ- أن يتوكل عليه في الأمور التي لا يقدر عليها إلا الله تعالى.
ب- أن يتوكل ويعتمد اعتماداً كلياً من دون الله مع إعراضه عن ربه ، ودون الالتفات اليه بالكلية.
٢- التوكل على الغائبين
٣- التوكل على الأموات.
______________
🛑-س9: هل التوكل ينافي فعل الأسباب⁉️ ولماذا⁉️
📌- ج 9: التوكل لا ينافي فعل الأسباب
وذلك لعدة أمور :
١- أن الله تعالى أمر بالأخذ. بالأسباب.
قال تعالى: {وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ} [الأنفال:٦٠].
٢- أن النبي ﷺ أمر بالأخذ بالأسباب.
عن أنس رضي الله عنه ، قال: قال رجلٌ :
يا رسول الله ؛أعقلُها وأتوكل ؟ أو أطلقها وأتوكل ؟! قال: "أعقلُها وتوكل".
______________________
🛑- س10: اذكري الفرق بين التوكل والتواكل⁉️
📌- ج 10:
⬅️ التوكل : هو الاعتماد على الله تعالى، مع الأخذ بالاسباب ، وتفويض أمر النجاح لله تعالى ، والثقة بأنه عز وجل لا يضيع أجر من أحسن عملاً، فهذا هو التوكل المأمور به.
⬅️ أما التواكل أو الاتكال: فهو القعود عن الأسباب ، وعدم السعي لها،
وقد حذرنا منه رسولنا ﷺ ، ونهى عن الأسباب المؤدية إليه.
———————
انتهت
|
| |