📚من السنة أن يأخذ المسلم بالأسباب الواقية مع التوكل على الله تعالى.
وليعلم علم اليقين أنه : *( لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا)*
ولكن عجباً لأناس تخاف كورونا أكثر مما تخاف من ذنوبها.
*ليست المصيبة في المرض او الموت*
*لكن المصيبة في قلوب اعتادت الحرام ونُزع منها الحياء والغيرة*
📌▪ *كورونا* هو رجل يسمح لنسائه الخروج صباحاً متعطرات متزينات للذهاب الى العمل ويخالطن الرجال فبسمة وضحكة وكلام وتحرش وخراب بيوووت
📌▪ *كورونا* : هي امرأة تشتري بيدها لباس التبرج لابنتها وتغازلها وتشجعها على الحرام بحجة أنها صغيرة ثم تجلس معها لتشاهد الأفلام والمسلسلات
📌▪ *كورونا* : هو رجل معتكف على جواله وعندما ينادى حي على الصلاة حي على الفلاح يغلق أذنية كأنه من أهل الأعذار.
📌▪ *كورونا* : هو كادر تعليمي يعلم أبناءنا كل شيء إلا التوحيد والسنة.
📌▪ *كورونا* : هو اعتياد الناس سماع الأغاني والمعازف.
📌▪ *كورونا* : هو انتشار الربا والزنا والخيانة والسرقة.
*وكثييييرا من صور الفساد التي لا حصر لها*
*كورونا بريء ومسكين أمامنا*
♦ قد يكون جند من جنود الله.
♦ قد يكون عقاب.
♦ قد يكون لحكمة لا نعلمها.
♦ قد يكون وقد يكون .. الله وحده سبحانه يعلم.
*لكن الذي نعلمه يقينا أن الموت نهاية الجميع*
والمصير إما جنة أو نار
وأن الله برحمته يرسل آيات لعباده لتخويفهم ليرجعهم إليه
*أما أن نتناسى ذنوبنا ونتهم هذا الفيروس المسكين فهي المصيبة والله بأم عينها*
*اللهم ردنا إليك رداً جميلا ولا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا*
〰🌷♥🌷〰