موضوع مهم جدا ويمسالدين مرة بالسلب ومرة بالإيجاب
الطاقة جزء من الكون الذى نعيشه
وحيرت كثير من العظماء فى مختلف أنحاء العالم
فبعضهم دخل الإسلام لما وجد فى قرآننا من تفسير لما ظلا يثبته جاهدا طوال حياته
وهناك من وصل للجنون مثل أينشتاين الذى كان يعالج نفسيا ومن الطريف ذكره أن الطبيب المعالج له كان يعالجه كان يقول :-كيف اعالج من هو فى قمة الذكاء
إن ما توصل له أينشتاين هو بمنتهى البساطة وبالطبشور
أن اثنين إخوة لو عاش كل منهم على كوكب سيشيب أحدهم ويبقى الآخر شابا لاختلاف الزمنين
سبحان الله تعالى
إنه وجد أيضا نقطه سوداء فى الكون من يدخلها يمط جسده لبطولة الزمن فيها
لا أطيل عليكم
ولكن لفت نظري بالموضوع المقطع
والتأمل التجاوزي واليوجا وغيرها بشكل أنواع من التمارين والرياضات والتدريبات العلاجية الاستشفائية التي تطهر الجسم من طاقة الكُره والشرّ وجميع الطاقات السلبية وتساعده لاكتساب طاقة الخير والحبّ والشفاء وجميع الطاقات الإيجابية المؤثِّرة في الصحّة والروحانيّة والسعادة!
إن اليوجا خدعة علاجية لا تعالج أى شىء بشهادة الشعب الذى اخترعها نفسه فماذا ينتج من طاقة إذا ظل الإنسان ساكنا بلا حراك
بل ومن المدهش أن نفس الشعب اخترع حركات علاجية شاهدتها فى احد البرامج التليفزيونية تشبه الصلاة واقسمت المذيعة على ذلك
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
موضوع راااائع معلمتى الغالية استمتعت به والتعليق عليه