هذه بعض النصائح للزوجة المسلمة، أبدأ فيها مستعينًا بالله، عسى أن تكون سببًا في تقريبٍ أو تخفيفٍ أو توجيهٍ:
١ - أيتها الزوجة،*طاعتك لربك مفتاحٌ لقلب زوجك.
٢ - أيتها الزوجة،*لا تغفلي عن الدعاءِ أن يرضيه الله بكِ ويرضيكِ به، فالقلوب بين أصبعين من أصابع الرحمن، يقلبها كيف يشاء.
٣ - أيتها الزوجة،*إياكِ ثم إياكِ من إفشاء أسراره بحجة الفضفضة والارتياح.
*
٤ - أيتها الزوجة،*لا تعتبي عليه تأخره وغيابه عن البيت؛ بل اجمعي بين إشعاره بانتظاره شوقًا والتقدير لأعبائه فخرًا.
*٥ - أيتها الزوجة،*لا تتدخلي إذا وجَّه أو أدَّب، وليكن نقاشك معه بعيدًا عن الأولاد.
*
٦ - أيتها الزوجة،*الأب هو المثل المثالي للأولاد؛ فلا تغيري تلك الفكرة بل نمِّيها.
٧ - أيتها الزوجة،*أخِّري الشكوى قليلًا، فلا تبدئي بها عند قدومه أو استيقاظه أو طعامه.
٨ - أيتها الزوجة،*أشعريه باحتياجكِ دائمًا لأخذ رأيه في كل الأمور دون إلحاح أو تأنيب.
٩ - أيتها الزوجة،*كوني قانعة راضية شاكرة له أمامه وأمام غيره.
*١٠ - أيتها الزوجة،*ابتعدي عن التنظيف والترتيب في وجوده، ما استطعتِ.
*١١ - أيتها الزوجة،*إياكِ والتباطؤ في تلبية احتياجته،
١٢ - أيتها الزوجة،*احرصي على التجديد الدائم في كل شيء؛ المظهر والكلمة والاستقبال.
١٣ - أيتها الزوجة،*تذكري دائمًا أن طاعته وسيلة للقرب من ربك.
*
١٤ - أيتها الزوجة،*لا تنتظري مقابلًا لحسن معاملتك له، فإن كثيرًا من الأزواج ما ينشغل فلا يعبر عن مشاعره.
١٥ - أيتها الزوجة،*كوني كل ليلة عروسًا، ولا تسبقيه إلى النوم إلا للضرورة.
١٦ - أيتها الزوجة،*في المشاعر صرحي، وفي الطلبات لمحي ما استطعتِ.
*
١٧ - أيتها الزوجة،*يمكنك الوقوف بين يديه لحظة ترتيب هندامه وخروجه.
*
١٨ - أيتها الزوجة،*عليك بالهدوء لحظة غضبه، ولا تنامي إلا وهو راض عنك، زوجك جنتك ونارك.
١٩ - أيتها الزوجة،*احرصي ان تجتمعا سويًّا على عبادةٍ، كصلاة قيام الليل، كقراءة القرآن، كقراءة كتاب علم بين الحين والآخر، فإنها تضفي عليكما نورًا وسعادة ومودة وسكينة، ﴿*أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ*﴾ [الرعد:].
٢٠ - أيتها الزوجة،*لا ترفعي صوتك في وجوده خاصة.
*
٢١ - أيتها الزوجة،*أنت ريحانة بيتك، فأشعري زوجك بعطر هذه الريحانة منذ لحظة دخوله البيت.