حقا علينا ،،،
أن نعطي للاخرين مساحة لاعذارهم وظروفهم
وذلك حرصا على سلامة القلوب من البغضاء
ورغبة في جمع الكلمة والتعاون على الخير،،
وقد روي عن عمر*رضي الله عنه *أنه قال:
"لا تظن بكلمة صدرت من أخيك شرًا وأنت تجد لها في الخير محملًا"
بوركت غالية
ع السكب الطيب
جزاك الله كل خير