آل عمران : 152
9) "ولقد صدقكم الله وعده إذ تَحُسّونهم بإذنه" : تحسونهم أي تقتلونهم قتلاً ذريعا بإذنه ،
و ليست من الإحساس كما يتبادر ، وذلك في غزوة أحد
آل عمران : 153
10) "إذ تُصعدون" : أي تمضون على وجوهكم ؛ من الإصعاد وهو الإبعاد على الأرض"الصعيد" ،
قال القرطبي: "فالإصعاد: السير في مستوٍ من الأرض وبطون الأودية والشعاب.
والصعود: الارتفاع على الجبال والسطوح والسلاليم والدرج" وليس ترقون من الصعود ،
وفي قراءة أخرى تَصعدون بفتح التاء وتكون بمعني الصعود ، وكان ذلك في غزوة أحد .