الأعراف : 4
19) "فجاءها بأسنا بياتاً أو هم قائلون": من القيلولة أي في وقت القائلة منتصف النهار ،
وليست من القول .
الأعراف : 21
20) "وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين" : من القسَم أي حلف لهما الشيطان ، وليست من القسمة .
الأعراف : 53
21) "هل ينظرون إلا تأويله" : تأويله أي ما وُعدوا في القرآن وما يؤول إليه أمرهم من جنة أو نار
وقوله "يوم يأتي تأويله" أي يوم القيامة، وليس معناها "تفسيره" .
الأعراف : 92
22) "كأن لم يغنوا فيها" : أي كأنهم لم يقيموا فيها ولم يعيشوا فيها قط - أي في ديارهم -
وليس معناها يغتنوا وتكثر أموالهم .
الأعراف : 95
23) "ثم بدلنا مكان السيئة الحسنة حتى عفوا" : أي تكاثروا وكثرت أموالهم وأولادهم ،
ومنه قول النبي صل الله عليه وسلم في الصحيحين "حفوا الشوارب واعفوا اللحى"
أي كثروها وقيل بمعنى اتركوها ؛ وليس "عفوا" من العفو والتجاوز والمغفرة .
الأعراف : 130
24) "ولقد أخذنا آل فرعون بالسنين ونقص من الثمرات" : بالسنين أي بالقحط والجدوب
وليس المراد بالسنين : الأعوام أي المدة المعروفة ، وقد ابتلاهم الله بها لأن الشدائد ترقق القلوب
وتدفع بالرجوع إلى الله والإنابة إليه .
الأعراف : 176
25) "إن تحمل عليه يلهث" : أي تطرده وتزجره
وليس من وضع الأحمال عليه ؛ إذ الكلاب لا يحمل عليها بهذا المعنى .