لقمان : 18
68) "ولا تمش في الأرض مرحا " : أي لا تمش مختالاً متكبراً ، وقيل هو المشي في غير شغل ولغير حاجة ،
وليس المرح أي السرور والفرح على قول أكثر المفسرين .
لقمان : 1
69) "واقصد في مشيك " : القصد أي التوسط ، أي ليكن مشيك وسط بين البطء الشديد والإسراع الشديد ،
وليس المراد القصد بمعنى : النيه أو التمهل أو تحديد الوجهة .