10-26-2023
|
#3 |
بيانات اضافيه [
+
] | رقم العضوية : 6 | تاريخ التسجيل : May 2013 | العمر : 40 | أخر زيارة : منذ 6 ساعات (01:12 AM) | المشاركات : 16,409 [
+
] | التقييم : 43872 | الدولهـ | MMS ~ | SMS ~ | | لوني المفضل : Darkviolet | |
رد: (٧٢١) فائدة من قلائد العقيان من مجالس تفسير القرآن
المجلس الثالث عشر([9]) المقدمة في القراءات
225- الأصل في باب القراءات قول النبي صلى الله عليه وسلم (أنزل القرآن على سبعة أحرف) وهي سبعة أحرفٍ عدًّا، وفيها توسعة على العرب، وفي القرآن شواهد من جميع لغات القبائل، سواء كثرت أو قلت كبني يربوع وهم قليل جدًا.
226- ومعنى الأحرف السبعة سبع طرائق يتأدى بها اللفظ القرآني. وأبو عبيد وغيره من السلف عدوا سبع قبائل هي السواد الأغلب في العرب.
227- بعض المفسرين لم يحسن التعامل مع القراءات من وجوه منها: عدم الاعتماد عليها في التفسير، ومنها: التقصير في رواية القراءات الشاذة التي صح سندها، ومنها: التعامل مع الشاذ الذي من غير سند وهذا يدخله الوهم كما في القراءات الواردة في قوله تعالى {والسماء ذات الحبك} جاء فيها خمسة عشر قراءة.
228- لأهل القراءات مصطلحان: الشاذ وهو ما عرف مخرجه [كالذي يروى في سنن سعيد بن منصور مثلًا]، وأشذ الشاذ وهو مالم يعرف مخرجه.
229- أبو حيان رحمه الله له منهج متميز في التعامل مع القراءات، ينبغي الاقتداء به.
230- ليس كل ما عزي إلى السبعة صحيح، فقد يعزى لهم ما فيه شذوذ، كقوله تعالى {... رسول من أنفَسِكم}.
231- القراءات الشاذة يقول الشيخ التي صح منها يشبه أن تكون من الأحرف السبعة، سواء قبل العرضة الأخيرة أو بعدها. التعليق على الجلالين
232- الأثر الوارد في سبب نزول {وَمِنْهُمْ مَنْ عَاهَدَ اللَّهَ لَئِنْ آتَانَا مِنْ فَضْلِهِ لَنَصَّدَّقَنَّ} عن ثعلبة بن حاطب رواه التابعون وذكره المفسرون وتناقلوه، واشتهر إنكاره عن المتأخرين.
233- {إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً} احتج بها الثلاثة على أبي حنيفة، لاعتبار النبي صلى الله عليه وسلم أول الأمر لمفهوم المخالفة، وذلك في قوله صلى الله عليه وسلم (لو أعلم أني لو زدت...)
234- تفسير {السَّائِحُونَ} بالصائمين هو تفسير الصحابة رضوان الله عليهم، ومنهم من رفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم، والأشبه وقفه.
235- البلاء معيار المحبة! وأوصى الشيخ بقراءة رسالة ابن رجب: غاية النفع في تمثيل المؤمن بالخامة من الزرع.
236- القرآن كتاب صوتي، معتنى بأصواته وتفخيم حروفه وترقيقها، وليس في الكتب غيره مثله، إذ يغلب عليها الكتابة (كتب الله التوراة بيده)، {وَكَتَبْنَا لَهُ فِي الْأَلْوَاحِ...}.
237- لا تجمع العرب بين الميم وياء النداء إما يا الله أو اللهم، وما في شعر أمية بن أبي الصلت إنما هو للضرورة الشعرية.
238- مما تفيد فيه القراءات ومنها الشاذة معرفة نوع الحرف والمعنى فيه، كما في قوله {أنِ الحمد لله...} وردت قراءة أخرى" أنَّ" بالتشديد مما يؤيد أنها مخففة وليست مفسرة.
239- {هنالك تبلو} وفي قراءة بتائين، وتحتمل التلاوة والاتباع وذلك في القراءة بتائين.
المجلس الرابع عشر([10])
240- سورة هود عدد آياتها ١٢٣ على العد الكوفي، و١٢٢ على المدني الأول والشامي، و ١٢١ على المكي والمدني الأخير والبصري.
241- سورة هود فيها فوائد كبيرة للدعاة إلى الله، منها التثبيت، وورد فيها عدد من قصص من دعا إلى الله من الأنبياء، وشيَّبت النبي صلى الله عليه وسلم لما فيها من القوة.
242- سورة هود كسورة الرعد ليس لها إلا اسم واحد.
243- التقديم والتأخير باب عظيم من أبواب التدبر.
244- حديث (خلق الله التربة يوم السبت...) المقصود منه خلق الأرض خاصة وليس خلق العالم، وعليه فلا يستقيم تفسير آية {وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ) بالحديث المذكور، لكون الأيام المذكورة في الحديث سبعة.
245- {ويقول الأشهاد} الملائكة والأنبياء.
246- من أسلوب القرآن حذف لفظ القول مع دلالة السياق عليه {...إِلَّا اللَّهَ إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ أَلِيمٍ} أي: قال إني أخاف...
247- {...إِنْ كَانَ اللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يُغْوِيَكُمْ...} قال السيوطي: "أي إغواءكم. " ومن السلف من فسرها بالإهلاك والتعذيب ويؤيدها قول الله تعالى {فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا}. وينبغي في مثل هذا التفسير ألا يتعجل المحقق والقارئ في تخطئته، لا سيما إن ذكر عن غير واحد.
248- ضابط في فهم القرآن: أينما ورد لفظ زوجين في القرآن: إن قُيِّد باثنين فيقصد به الذكر والأنثى، وإن لم يقيد فيقصد به كل المتقابلات كالليل والنهار.
249- قرأ الحسن {بسم الله مُجريها ومُرسيها} بيائين وقراءته شاذة وللشيخ إجازة فيها وقد قرأ بها ختمة.
250- {وغيض} فيه معنى زائد عن النقص وهو النقص شيئًا فشيئًا.
251- {واستعمركم فيها} الألف والسين والتاء دالة على أن الله استعمرهم في الأرض على أفضل ما يكون، ومن ذلك اختيار موضع سكناهم على أفضل ما يكون من توفر الشمس والماء وما يصلحهم.
252- {ألا إن ثمودَاْ...} في الرسم إشارة إلى القراءة الأخرى {إن ثمودًا...} [تُقرأ بالتنوين].
253- الضحك من أسماء الحيض، وبه فُسِّر في قوله تعالى {...قائمة فضحكت...} وله سبعة أسماء أو أكثر جمعها النووي في شرح مسلم، ونظمها القليوبي.
254- اتفقت المذاهب الأربعة على استحباب تلقين المسقط للحد، ومما يدل عليه، قول النبي صلى الله عليه وسلم (لعلك قبَّلت).
255- المشهور عن السلف في تفسير {بئس الرفد} أي اللعنة بعد اللعنة.
256- {وإن كلًا لمَّا ليوفينهم} قال أبو حيان أنها أصعب آية في إعراب القرآن.
257- قال السيوطي: "{إلا من رحم ربك} أراد لهم الخير" وصنيعه هذا من التعطيل.
258- لم يختلف أهل العد في عد آي سورة يوسف، ١١١ باتفاقهم.
259- أول من قال بأن الهم لم يقع من يوسف أبو عبيد معمر بن المثنى، والسلف متفقون على وقوع الهم منه صلى الله عليه وسلم، ووقوع الهم منه هو مجال للاقتداء، وأن القوة هي الكف عن هذا الفعل، كما قال ابن تيميِّة. وأفضل وقف في الآية {ولقد همت به وهم بها[هنا] لولا أن رأى برهان ربه}، إذ يستحسن في باب الوقف والابتداء الجمع بين المتقابلين.
260- هناك فرق في التعامل مع العصاة فمنهم العاصي المستتر، وهناك المستعلن بها، ومنهم المجرم المفسد، بعضهم أشد جرمًا من بعض ويستر على الأول حتى لا تشيع الفاحشة ولا يفضح العاصي.
المجلس الخامس عشر([11])
261- أكثر الإصابة في التعبير من باب الإلهام، لأن رؤيا العزيز ليس فيها ما يدل على كثرة الغيث {ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ عَامٌ فِيهِ يُغَاثُ النَّاسُ وَفِيهِ يَعْصِرُونَ}.
262- أغلب السلف في تفسير {وَادْخُلُوا مِنْ أَبْوَابٍ مُتَفَرِّقَةٍ} يقولون لئلا تصيبهم العين، وذهب النخعي إلا أن الهدف أن يلتقي يوسف ببنيامين على انفراد وعلى قوله لا معنى لقوله تعالى {وَمَا أُغْنِي عَنْكُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ}، والأول أرجح.
263- الفرق بين الخاطئ والمخطئ، أن الثاني غير قاصد للخطأ، وعلم هذا من كلام العرب.
264- {لَوْلَا أَنْ تُفَنِّدُونِ} أن تتهموني بالخَرَف، لأن الفند هو الخرف.
265- {وَجَاءَ بِكُمْ مِنَ الْبَدْوِ} البُدُو على يعقوب وبنيه طارئ، لأن الله لا يبعث أنبياء إلا من أهل القرى، وأُخِذ هذا من تفسير بعض السلف أن إبراهيم كان يحب أن يبدو، أي يخرج إلى أماكن بعيدة ويأخذ معه الإبل والغنم، وأخذ من دلالة المقابلة مع {إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ}، إذ أن السجن طارئ أيضًا.
266- قال السيوطي: "{جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ} بنونين مشددًا ومخففًا، وبنون مشددًا ماضٍ" والأصوب من هذا: " فنجي بنون واحدة وتشديد الجيم، أو بنونين مضمومة فساكنة ثم جيم مكسورة خفيفة فياء ساكنة {فنُنْجِي}". حتى لا تختلط القراءات أو تشتبه بقراءة الحسن.
267- سورة الرعد من أولها إلى آخرها دالة على عظمة الله.
268- أكثر السلف على تفسير ابن عباس أن السماء لها عمد، ولكن لا ترى.
269- الحسن عند الترمذي مقبول أو لا بأس به، وحسن غريب كأنه يقول لا بأس به مع غرابته أو مع علته، وهذا أحسن ما يقال في اصطلاحه.
270- قال أبو عمرو الداني في جامع البيان: "وأئمة القراء لا تعمل في شيء من حروف القرآن على لأفشى في اللغة، والأقيس في العربية، بل على الأثبت في الأثر، والأصح في النقل والرواية."
(الأفشى)
ضابط الأفصح: الاستخدام الأشهر في النثر والشعر عند العرب.
271- التعبير بالفعل المضارع بدل الاسم يدل على تجدد الحدوث.
272- عدد آي سورة إبراهيم (٥١) على البصري، (٥٢) على الكوفي (٥٤) على الحجازي، (٥٥) على الشامي.
273- سورة الرعد مكية إلا {ولا يزال الذين كفروا} الآية، و {ويقول الذين كفروا لست مرسلًا} الآية.
- أو مدنية إلا {ولو أن قرآنًا} الآيتين، وعدُّ آيها 43 كوفي و44 حجازي و45 بصري و46 شامي.
274- من قواعد التفسير (الأمور الغيبية لا يعترض لها بتفسير حادث).
المجلس السادس عشر([12])
275- أفضل ما يحدد "رُب" هل هي للتكثير أو للتقليل؟ السياق. وينظر في مغني اللبيب وحواشيه لأقوال أهل العلم في ذلك.
276- قول علي رضي الله عنه في قول الله تعالى: {وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ} "نزلت فينا أهل بدر" ليس فيه ما يدل على مدنية الآية، بل معنى الأثر أن أهل بدر أحق الناس بها.
277- معنى المؤتفك في القرآن كيفما تصرفت المنقلب.
278- {يُنَزِّلُ الْمَلَائِكَةَ بِالرُّوحِ} أي الوحي، وسمي بالروح؛ لأن فيه حياة العالم.
279- يعبِّر بعض العلماء-ومنهم السيوطي-عن الجار والمجرور بالظرف فينتبه لهذا، كما في تفسير (النحل-٦).
280- {فَإِنَّ رَبَّكُمْ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ} قدمت الرأفة على الرحمة لمراعات الفاصلة، وأصل عادة القرآن تقديم العام على الخاص، والرأفة أخص من الرحمة.
281- أوصى الشيخ بكتاب الحجة لابن خالويه في توجيه القراءات، وتعبيراته دقيقه واعتقاده سليم.
282- {الْيَمِينِ وَالشَّمَائِلِ} {الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ} يلاحظ إفراد اليمين. وكذلك النور لأن النور مضمن معنى الهدى والحق وهو واحد، فلما تضمن للهدى والحق ألحق به في إفراده.
283- الثُّفْل هو بقية الشيء. وكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعْجِبُهُ الثُّفْلُ. أي بقية الطعام.
284- تتبع الشيخ أهل القرآن فلم يجدهم يخرفون!
285- "{سَرَابِيلَ تَقِيكُمُ الْحَرَّ} أي: والبرد" ومن البلاغة الحذف إذا دل السياق على أحد المتقابلين.
286- النِّكث هو ما نقض ليغزل من جديد.
287- الجوشن كالدرع ولكنه عريض الصدر.
المجلس السابع عشر([13])
288- في صدر سورة الإسراء رد على عدد من الطوائف الضالة في باب السمعيات، الذين يعطلون أو يمثلون.
289- آيات الإسراء ١١١ على العد الكوفي، و١١٠ عند الباقين.
290- لا تأت سبحان في القرآن إلا محذوفة الألف رسمًا، إلا في موضع واحد، وهو {سُبْحَانَ رَبِّي هَلْ كُنْتُ إِلَّا بَشَرًا رَسُولًا} [٩٤-الإسراء] وموضعها فيه خلاف في الرسم استنادًا على الخلاف في النقل في ذلك، والرسم له نقل ورواية، كما للقراءة نقل ورواية.
291- من الأدلة على أن المعراج بالروح والبدن بالإضافة إلى قول جمهور السلف، هو ورود سبحان في أول السورة الدالة على التعجب ولا عجب في كون الإسراء منامًا، فدل على كونه بالبدن والروح.
292- حكى عثمان بن سعيد الدارمي الإجماع على أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يرَ الله جل وعلا بعيني رأسه، وسئل النبي صلى الله عليه وسلم عن رؤية الله في الإسراء والمعراج فقال:(نور أنَّى أراه!).
293- لا يسلم نقلة الآثار من الرواية بالمعنى، وهذا يقين لا شك فيه يتضح بجمع روايات الآثار، فيختلف المروي عن عين قول الصحابي. وقد أشار شيخ الإسلام ابن تيمية إلى نحو هذا في بيان تلبيس الجهمية.
294- نقل ابن جرير اتفاق المفسرين من السلف أن دخول المسجد الوارد في {فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ} وقع قبل الهجرة، وأحق الناس بالغلط من قال إن المرتين لم تقع حتى الآن!
295- ومن ترك الإنكار والله يعلم من قلبه حرصًا على عرض من الدنيا وهوَّن المنكر بسبب ذلك، فلينتظر عقوبة الله!
296- استنبط ابن عباس من قول الله تبارك الله {فَلَا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنْصُورًا} إذ نصح علي بأن يسلم قتلت عثمان لمعاوية، أن معاوية ستكون له الغلبة، فكان كما قال.
297- {كُلُّ ذَلِكَ كَانَ سَيِّئُهُ} وفي قراءة سيئةً.
298- {إنه كان حليمًا غفورًا} من مظاهر رحمة الله في ضوء الآية أن الناس لا يسمعون تسبيح المخلوقات الضخمة كالجبال، وقد جاء أن الرعد هو تسبيح الملائكة، فلو أسمع الله الناس تسبيح الجبال فربما لا يستطيعون أن يناموا الليل والنهار.
299- من وجوه إكرام بني آدم أنه لا ينجس إن مات، والبهائم تنجس بذلك ولو كانت طاهرة إن ذُكِّيَت، وخالف الزيدية فقالوا ينجس وهو قول قبيح لا يليق أن يطلق على الموتى من الأنبياء والأولياء، ولما قرأ الشيخ بعض متونهم على مشايخهم كان عقلاؤهم ينكرون هذا.
300- أفضل ما يفسَّر به فعل كاد: قارب.
301- كتب الموضوعات عند السلف التي يسمونها الأصناف كالزهد والخلق والعظمة، تعتبر شكل من التصنيف لهم فيها مناهج ينبغي رعايتها والانتباه لها، كأن يأخذون بالموقوف والمرسل مع وجود الموصول والمرفوع، لكون الأولين في إسنادها الأئمة.
302- أفضل ما جاء في عد التسع آيات التي آتى موسى هي ما ذكر السيوطي: اليد والعصا والطوفان والجراد والقمَّل والضفادع والدم والسنين ونقص الثمرات، من غير عد الطمس المذكور في قوله تعالى {رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَى أَمْوَالِهِمْ...}، وعد السيوطي هو رأي ابن عباس.
303- مواضع السجود في القرآن خمسة عشرة موضعًا، والمشهور من المذهب أربعة عشر من غير سجدة ص، ومن الأحد عشر حتى الخامس عشر خلاف بين العلماء في العد.
304- حكى شيخ الإسلام اتفاق أهل الحديث على أن عد الأسماء الحسنى في حديث (إن لله تسعةً وتسعين اسمًا...) مدرج من كلام الوليد بن مسلم، واختلف مناهج أهل الحديث في إعلاله، وفي القرآن من الأسماء التسعة والتسعين ٧٩ اسمًا، وربما يكمل الثمانين قراءة ابن محيصن {إن الله هو الرازق} فيتحصل على مجموع القراءتين فيها الرازق والرزاق ثمانين.
305- ذكر السيوطي تاريخ فراغه من تفسير نصف القرآن المكمِّل لنصف الجلالين عام ٨٧٠ للهجرة، وهذا يعني أن عمره آنذاك ٢١ سنة! لأن مولده في ٨٤٩.
306- الصواب في عد سورة الكهف ١٠٥ حجازي، و١٠٦ شامي، ١١٠ كوفي، و١١١ بصري، ولم يعدها أحد ١١٥.
307- يبدأ نصيب المحلي في التفسير من سورة الكهف. |
| |