الموضوع
:
حقائق عن السارقين الإسرائليين الصهاينة
عرض مشاركة واحدة
12-31-2023
#
2
إدارة قناة اليوتوب
بيانات اضافيه [
+
]
رقم العضوية :
426
تاريخ التسجيل :
Mar 2014
أخر زيارة :
منذ 17 ساعات (02:13 AM)
المشاركات :
16,239 [
+
]
التقييم :
9330
MMS ~
لوني المفضل :
Darkturquoise
رد: حقائق عن السارقين الإسرائليين الصهاينة
-------------------------------
رموز الدولة… مسروقة
------------------------------
النشيد الوطني:
......................
لم تقتصر سرقة فلسطين وأهلها، بل ابتدأت السرقة بما غدا رموزاً للدولة التي ولدت اصطناعياً عام 1948م، وأولى هذه الرموز هو نشيد الدولة الذي وضعه الشاعر الصهيوني نفتالي إيمير عام 1886 خلال زيارة قام بها إلى فلسطين، وكان نشيداً مؤقتاً للدولة منذ 1948 وفي 2004 أعلنته الكنيست نشيدا وطنياً رسمياً للدولة. فأول سطر من المقطع الثاني من النشيد “أملنا لم يضع بعد” مأخوذ من النشيد الوطني البولندي الذي يقول “بولندا لم تضع بعد”، وأما لحن النشيد فمصدره أغنية شعبية مولدافية، وهناك لحن تشيكي آخر مماثل للحن هذا النشيد.
...........................
النجمة السداسية:
...........................
تم اختيار النجمة السداسية لتكون الشعار الأساسي لعلم إسرائيل وتتوسطه، الكثير من الدراسات تعيد النجمة السداسية إلى فترات قديمة قبل ظهور بني إسرائيل، فمن هذه الدراسات ما يقول إن هذا الرمز استُخدم قَبْلَ اليهود كرمز للعلوم الخفية التي كانت تشمل السحر والشعوذة، وهناك من يرد هذا الرمز إلى الهندوس؛ إذ استخدموه ضمن الأشكال الهندسية التي استعملوها للتعبير عن الكون وما وراء الكون من غيبيات، أو شعاراً لعلم الفلك والتنجيم، وهناك من يرد هذا الرمز للديانات المصرية القديمة إذ كان يُستخدم رمزاً هيروغليفياً
لأرض الأرواح، وحسب المعتقد المصري القديم فإن النجمة السداسية كانت رمزاً للإله أمسو. يعتقد البعض أن اليهود استعملوا هذه النجمة مع العجل الذهبي عندما طالت غيبة نبي الله موسى عليه السلام عليهم في جبل سيناء أثناء تسلمه الوصايا العشر، فقام مجموعة من اليهود بالعودة للرموز الوثنية التي كانت شائعة في مصر واستعملوها. وتفيد الدراسات الأثرية والتاريخية أنه ليس من دليل أثري أن هذه النجمة كانت شائعة في فلسطين زمن النبي داود عليه السلام، وأقدم أثر وجد عليه هذا الرمز هو شاهد قبر في تارانتو في إيطاليا يعود إلى القرن الثالث للميلاد.
صل النجمة اختراع لرجل دين نصراني عام1648م ؛ وحكايتها بدأت في مدينة براغ التي كانت في ذلك الوقت جزءاً من الإمبراطورية النمساوية، فعندما تعرضت براغ لهجوم من قبل جيش السويد، كان بين المجموعات التي تولت الدفاع عن المدينة، مجموعة من اليهود، فأقترح الإمبراطور النمساوي فرديناند الثالث أن يكون لكل مجموعة راية تحملها، وذلك لتمييزها عن قوات الأعداء التي تحصنت في المدينة، وبدأت بشن حرب عصابات،
فقام أحد القساوسة اليسوعيين بأخذ أول حرف من حروف “داود” وهو حرف الدال باللاتينية والذي هو على شكل مثلث ،وكتبه مرة بصورة صحيحة وأخرى مقلوبة، ومن ثم أدخل الحرفين ببعضهما، فحصل على الشكل الذي نعرفه اليوم تحت اسم”نجمة داود” وأخيراً قام ذلك القسيس برسم النجمة على الراية وعرضها على الإمبراطور فوافق على أن تكون شعاراً لمجموعة اليهود المدافعين عن مدينة براغ، فأعجبت الفكرة الجالية اليهودية هناك فاتخذت من نجمة القسيس رمزاً دينياً لها.
من جهة أخرى فإن الأثري المصري عبدا لرحيم ريحان، مدير منطقة آثار نويبع، أكد أن الاكتشافات الأثرية في سيناء أثبتت أن النجمة السداسية التي اتخذها اليهود شعاراً لهم وأطلقوا عليها نجمة داوود لا علاقة لها باليهود،
بل هي إحدى الزخارف الإسلامية التي وجدت على عمائر إسلامية منها.. قلعة الجندي في رأس سدر في سيناء، التي أنشأها صلاح الدين الأيوبي، حيث وجدت هذه النجمة على مدخل القلعة.
وأضاف ريحان أن النجمة وجدت أيضاً على طبق من الخزف ذي بريق معدني ينتمي إلى العصر الفاطمي(358ـ567هـ969ـ1171م) وقد تم الكشف عنها بواسطة بعثة آثار منطقة جنوب سيناء للآثار الإسلامية والقبطية عام ظ،ظ©ظ©ظ§ في منطقة رأس راية في طور سيناء. وأوضح ريحان أنه لا أثر للنجمة السداسية في أسفار العهد القديم، مشيراً إلى أنها لم تصبح رمزاً لهم بشكل ملموس إلا في القرن التاسع عشر، ومع إنشاء (إسرائيل) عام 1948 تم اختيار هذا الرمز ليكون الشعار الأساسي لِعَلَم "إسرائيل
........................
الشمعدان
.............
يعد الشمعدان من أقدم وأهم الرموز الدينية المقدسة لدى اليهودي، ولا يخلو بيت ليهودي من شمعدان أو صورة له، بل هو موجود في الدوائر الحكومية، وورد ذكر الشمعدان في كتبهم المقدسة باسم (مينورة) والتي تعني بالعربية (المنارة)،
وهناك ثلاثة أنواع من الشمعدانات، السداسي والسباعي والتساعي (ذو الأغصان التسعة)، لكن المعتمد عندهم الآن هو السباعي (ذو الأغصان السبعة) والشمعدان اليهودي هو نسخة عن شمعدان روماني من أيام “تيتوس” الذي حكم بين عامي (79ـ81م)
وكان هذا الشمعدان منقوشاً على بوابة تيتوس في روما. وبطبيعة الحال قلب اليهود الصورة فقالوا بأن الرب أوحى لموسى بصورة الشمعدان وأمره أن يكون كل ما يصنعه مطابقاً للمثال الذي أظهره له على جبل الطور،وقالوا بأن تيتس عندما دمر الهيكل(70م) أخذ معه الشمعدان إلى روما ،وعندما قام البابا بندكتس السادس عشر بزيارة للأراضي المقدسة تقدم ناشطان إسرائيليان بطلب لمحكمة في القدس لاستصدار قرار يمنع بابا الفاتيكان من مغادرة البلاد لحين إعادة آثار استولى عليها الرومان قبل أكثر من ألفي عام.وهي”الشمعدان ذو السبعة رؤوس” ومنحوتات أخرى استولى عليها الإمبراطور الروماني تيتوس بعد أن دمر المعبد اليهودي في القدس قبل سبعين عاما من الميلاد. وهذا ما أكده أمين لجنة الإعلام بالاتحاد العام للآثاريين العرب عبد الرحيم ريحان إذ قال ” أما نقش الشمعدان ذو السبعة أو التسعة أفرع والذي اتخذه اليهود شعارا لهم ليس له أي أساس تاريخي وأن وصف الشمعدان الوارد في سفر الخروج (25-37) هو وصف لشمعدان روماني من أيام “تيتوس” ويرى بعض العلماء اليهود أن وصف شمعدان المينوراه، الذي ورد في سفر الخروج(37،25) ليس وصفاً لما كان موجوداً في الهيكل الأول، وإنما هو وصف لشمعدان تيتوس.
عندما كان الصهاينة يحتلون سيناء، قاموا بحفر هذا الشمعدان على هضبة شهيرة في سيناء تسمى “هضبة حجاج “تقع على طريق الحج المسيحي بسيناء؛ ليثبتوا أن هذا الطريق طريق حج لليهود، وتم كشف هذا التزوير وإثبات أن هذا الطريق خاص بالحج المسيحي.
-----------
الشيكل:
-----------
وهو عملة عراقية قديمة عرفها الأكاديون وكان يعرف في لغتهم باسم (الشيقل) وهو بالأساس وزن مقدراه نحو ثمانية غرامات وثلث الغرام بأوزاننا الحاضرة. وقد إقتبسه الصهاينة من تاريخنا القديم، عندما أبدل مناحيم بيغن العملة الصهيونية من الليرة إلى الشيقل عام1980 وكانت إسرائيل تستخدم الجنيه الفلسطيني حتى 1952 إذ أقامت بنكاً مركزياً أصدر الليرة الإسرائيلية بدلاً من الجنيه الفلسطيني.
وعن أصل الشيكل يقول المرحوم حسن النجفي الموصلي محافظ البنك المركزي العراقي الأسبق في كتابه “الشيقل أصله واستعمالاته”: الشيقل وحدةُ وزن ومكيال لدى البابليين واتخذها الإسرائيليون اليوم عملة لهم مع تغيير بسيط في الاسم فأصبح اسم العملة “الشيكل” ويقول كذلك زهير علي أكبر ؛مدير عام البنك المركزي العراقي في مقال له عن تاريخ النقود العراقية بأن الملك سنحاريب(704ـ681ق.م) قد أمر بصنع قوالب لصب الشيكل ونصف الشيكل، وكان الشيكل يحمل نقشاً لصورة إله الشمس وعشتار.
-----------------------
التعديل الأخير تم بواسطة عطر الجنة ; 12-31-2023 الساعة
11:17 PM
فترة الأقامة :
3734 يوم
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
506
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
4.35 يوميا
عطر الجنة
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى عطر الجنة
البحث عن كل مشاركات عطر الجنة