05-30-2013
|
#7 |
بيانات اضافيه [
+
] | رقم العضوية : 1 | تاريخ التسجيل : May 2006 | العمر : 52 | أخر زيارة : 03-12-2024 (09:02 PM) | المشاركات : 14,442 [
+
] | التقييم : 59465 | الدولهـ | MMS ~ | SMS ~ | | لوني المفضل : Crimson | | اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم مصطفى رفيق
حياك الله استاذة هوازن وبارك الله فيك وفي جلبك لهذه المسالة لنتحاور فيها
بالنسبة للحكم على الموقف من نظري ارى الفتاة ارادت ان تعرف شخصية الشاب لكن ركزت على الجوال فقط
وهنا هي لديها فكرة مترسخة ان الشباب الان ومايفعلونه بالجوالات تعكس شخصيتهم
لكن الحكم هنا غير ائب وليست فيه حكمه
كنت انتظر منها ان تعرف مافي الجوال لكن تحاول هي اصلاح هذا الشاب بما انه اختارها
وهي من اهل العلم والتدريس فقد راى منها الشيئ الايجابي وهي رات منه الشيئ السيئ
وكم من منحرف من عليه الله بالهداية بصبر الزوجة ورغبتها في الاصلاح
لو كل واحده ترى من الشاب السيء فقط وترفض لمن نتركهم للهاوية
واعرف قصص واقعية لاخوات فاضلات في مجال الدعوة اختارت زوجا لاعلاقة له بالدين وكان هو حلقتها للاصلاح
فصار من اكثر الناس التزاما بل واحسن منها في الدعوة الى الله
هذا رايي والله اعلم
بارك الله فيك يالغلا | هلا بيك مريم
راائع اسلوبك في النقاش وتعجبني
تعرفي مريم انا اعتقد ان البنت متعقده من الرجال الي يعاكسون ومنحرفين
لذلك اختارت الجوال يمكن من داعي الغيره فقط
وكما قالت ام يعقوب الحبيبة يمكن صاحب لحية وتدين يكون نقمه على النساء بسوء تعامله وعقليته التعابنه في التفكير
الله يهدي الجميع ويثبتنا
لكن هنا السوال كيف نوافق على الزوج هل هناك ضوابط
سوالي للجميع
شكرا استاذتيddddddd
|
|
أموت ويبقى ما كتبته ** فيا ليت من قرا دعاليا
عسى الإله أن يعفو عني ** ويغفر لي سوء فعاليا قال ابن عون:
"ذكر الناس داء،وذكر الله دواء"
قال الإمام الذهبي:"إي والله،فالعجب منَّا ومن جهلنا كيف ندع الدواء ونقتحم الداءقال تعالى :
(الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب)
ولكن لا يتهيأ ذلك إلا بتوفيق الله ومن أدمن الدعاءولازم قَرْع الباب فتح له"
السير6 /369 قال العلامة السعدي:"وليحذرمن الاشتغال بالناس والتفتيش عن أحوالهم والعيب لهم
فإن ذلك إثم حاضر والمعصية من أهل العلم أعظم منها من غيرهم
ولأن غيرهم يقتدي بهم. ولأن الاشتغال بالناس يضيع المصالح النافعة
والوقت النفيس ويذهب بهجة العلم ونوره"
الفتاوى السعدية 461 |