01-07-2014
|
#3 |
ادارة صفحة الفيـس بـوك بيانات اضافيه [
+
] | رقم العضوية : 363 | تاريخ التسجيل : Dec 2013 | العمر : 30 | أخر زيارة : منذ أسبوع واحد (08:30 PM) | المشاركات : 1,837 [
+
] | التقييم : 7510 | الدولهـ | | لوني المفضل : Deeppink | |
تعريف الغيبة حدُّ الغيبة أن تذكر أخاك بما يكرهه لو بلغه، سواء ذكرته بنقص في بدنه أو نسبه أو في خُلُقه أو في فِعله أو في قوله أو في دينه، حتى في ثوبه وداره ودابته.
أما البدن: فكذكرك العمش، والحول، والقرع، والقصر، والطول، والسواد، والصفرة، وجميع ما يتصور أن يُوصف به مما يكرهه كيفما كان.
أما النسب: فبأن تقول: أبوه نبطي، أو هندي، أو فاسق، أو خسيس، أو إسكاف، أو زبَّال، أو شيء مما يكرهه كيفما كان.
أما الخلق: فبأن تقول: هو سيء الخلق، بخيل، متكبر، مُراء، شديد الغضب، جبان، عاجز، ضعيف القلب، متهور، وما يجري مجراه.
وأما في أفعاله المتعلقة بالدين: فكقولك: هو سارق، أو كذاب، أو شارب خَمر، أو خَائن، أو ظاَلم، أو متهاون بالصلاة، أو الزكاة، أو لا يحسن الركوع أو السجود، أو لا يتحرز من النجاسات، أو ليس باراً بوالديه، أو لا يضع الزكاة موضعها، أو لا يحسن قسمها، أو لا يحرس صومه عن الرفث والغيبة والتعرض لأعراض الناس.
أما في فعله المتعلق بالدنيا: فكقولك: إنه قليل الأدب، متهاون بالناس، أو لا يرى لأحد على نفسه حقاً، أو يرى لنفسه الحق على الناس، أو أنه كثير الكلام، نئوم ينام في غير وقت النوم، ويجلس في غير موضعه.
وأما ثوبه: فكقولك: إنه واسع الكم، طويل الذيل، وسخ الثياب.
وقد عرَّف رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ الغيبة حين قال: «أتدرون ما الغيبة؟» قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: «ذكرك أخاك بما يكره». قيل: أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: «إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه ما تقول فقد بهته» (1). |
| يوما ما ! سيلحق أسمي كلمة { الله يرحمه يوما ما}
!ستشرق الشمس ولن استيقظ يوما ما !
ستكون غرفتي .. (فارغه) ..! يوما ما !
سيصلون علي صلاة لا ركوع لها يوما ما !
س احتاج لدعواتكم
قبل ان يأتي ذلك اليوم سامحوني
ف فعلا في ذلك اليوم ساحتاج للسماح لكن لن أستطيع أن أخبركم!! عذرا لمن أبكيته! جرحته!
ظلمته!
أسأت إليه!
أغتبته!
أنا بشر مثلكم مهما قلت يبقى لي قلب ينبض حبآ..
كل ما ارجوه...!!
أن أرحل بخير..
وصمت
وأن تدعو لي!
وأن تبقى لي ذكرى خير للأبد .. |