05-06-2014
|
#2 |
إدارة سابقة بيانات اضافيه [
+
] | رقم العضوية : 17 | تاريخ التسجيل : May 2013 | أخر زيارة : 09-04-2022 (07:10 PM) | المشاركات : 9,745 [
+
] | التقييم : 18886 | SMS ~ | | لوني المفضل : Deeppink | |
رد: كيف تعمر قبرك ؟؟ جزاك الله خيرا.موضوع جميل لكن الحديث الاول ضعيف وهذا تخريجه
دخل رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم مصلاَّه فرأى ناسًا كأنهم يكتشِرون قال: أما إنكم لو أكثرتُم ذكرَ هاذمِ اللذاتِ لشغلَكم عما أرى ( الموتُ ) فأكثروا من ذكرِ هاذمِ اللذاتِ الموتِ, فإنه لم يأتِ على القبرِ يومٌ إلا تكلَّم فيه, فيقولُ: أنا بيتُ الغربةِ وأنا بيتُ الوحْدةِ وأنا بيتُ الترابِ وأنا بيتُ الدودِ, فإذا دُفِنَ العبدُ المؤمنُ قال له القبرُ: مرحبًا وأهلاً أما إن كنتَ لأحبَّ من يمشي على ظهري إليَّ فإذا وُلِّيتُك اليومَ وصرتَ إليَّ فسترى صنيعي بك. قال: فيتسعُ له مدَّ بصرِه ويُفتحُ له بابٌ إلى الجنةِ وإذا دُفِنَ العبدُ الفاجرُ أو الكافرُ قال له القبرُ: لا مرحبًا ولا أهلاً أما إن كنتَ لأبغضَ من يمشي على ظهري إليَّ فإذ وُلِّيتُك اليومَ وصرتَ إليَّ فسترى صنيعي بك . قال: فيلتئِمُ عليه حتى يلتقيَ عليه وتختلفَ أضلاعُه. قال: قال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم بأصابعِه فأدخل بعضَها في جوفِ بعضٍ قال: ويُقيِّضُ اللهُ له سبعين تنينًا لو أن واحدًا منها نفخ في الأرضِ ما أنبتت شيئًا ما بقيتِ الدنيا فينهشنَه ويخْدِشنَه حتى يُفضى به إلى الحسابِ. قال: قال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم إنما القبرُ روضةٌ من رياضِ الجنةِ أو حفرةٌ من حفرِ النارِ. الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: الألباني - المصدر: ضعيف الترمذي - الصفحة أو الرقم: 2460
خلاصة حكم المحدث: ضعيف جداً وهذا ايضا لم اجد له اثر أَمَّا فِتْنَةُ الْقَبْرِ فِيَّ تُفْتَنُونَ وَعَنِّي تُسْأَلُونَ ، فَإِذَا كَانَ الرَّجُلُ الصَّالِحُ أُجْلِسَ غَيْرَ فَزِعٍ وَلا مَعْسُوفٍ ، ثُمَّ يُقَالُ لَهُ : فِيمَ كُنْتَ ؟ فَيَقُولُ : فِي الإِسْلامِ . فَيُقَالُ لَهُ : مَا هَذَا الرَّجُلُ الَّذِي كَانَ فِيكُمْ ؟ فَيَقُولُ : مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، أَتَانَا بِالْبَيِّنَاتِ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ، وَصَدَّقْنَاهُ . فَيُفْرَجُ لَهُ فُرْجَةٌ قِبَلَ النَّارِ ، فَيَنْظُرُ إِلَيْهَا يُحَطِّمُ بَعْضُهَا بَعْضًا . فَيُقَالُ لَهُ : انْظُرْ إِلَى مَا وَقَاكَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ مِنْهُ . ثُمَّ يُفْرَجُ لَهُ فُرْجَةٌ إِلَي الْجَنَّةِ ، فَيَنْظُرُ إِلَى زَهْرَتِهَا وَمَا فِيهَا ، فَيُقَالُ لَهُ : هَذَا مَقْعَدُكَ مِنْهَا . وَيُقَالُ : عَلَى الْيَقِينِ كُنْتَ وَعَلَيْهِ مِتَّ وَعَلَيْهِ تُبْعَثُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ . فَإِذَا كَانَ الرَّجُلُ السُّوءُ أُجْلِسَ فِي قَبْرِهِ فَزِعًا مَعْسُوفًا ، فَيُقَالُ لَهُ : فِيمَ كُنْتَ ؟ فَيَقُولُ : لا أَدْرِي . فَيُقَالُ لَهُ : مَا هَذَا الرَّجُلُ الَّذِي كَانَ فِيكُمْ ؟ فَيَقُولُ : سَمِعْتُ النَّاسَ يَقُولُونَ قَوْلا فَقُلْتُ كَمَا قَالُوا . فَيُفْرَجُ لَهُ فُرْجَةٌ مِنْ قِبَلِ الْجَنَّةِ ، فَيَنْظُرُ إِلَى زَهْرَتِهَا وَمَا فِيهَا ، فَيُقَالُ لَهُ : انْظُرْ إِلَى مَا صَرَفَهُ اللَّهُ عَنْكَ . ثُمَّ يُفْرَجُ لَهُ فُرْجَةٌ قِبَلَ النَّارِ ، فَيَنْظُرُ إِلَيْهَا تُحَطِّمُ بَعْضُهَا بَعْضًا ، فَيُقَالُ لَهُ : هَذَا مَقْعَدُكَ مِنْهَا . وَيُقَالُ لَهُ : عَلَى الشَّكِّ كُنْتَ وَعَلَيْهِ مِتَّ وَعَلَيْهِ تُبْعَثُ " . |
| |