09-21-2014
|
#12 |
بيانات اضافيه [
+
] | رقم العضوية : 1 | تاريخ التسجيل : May 2006 | العمر : 52 | أخر زيارة : 03-12-2024 (09:02 PM) | المشاركات : 14,442 [
+
] | التقييم : 59465 | الدولهـ | MMS ~ | SMS ~ | | لوني المفضل : Crimson | |
رد: هل الظروف قوية ام نحن الضعفاء ؟؟, اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطيب كله
كم هي صعبه لحظة صنع القرار
والاصعب عندما تجبرك الظروف على اتخاذ قرار انت لا تحبه
اكره الانكسار والرضوخ
ولكن ماذا اقول ؟؟؟ مع الأسف الظروف طغت علينا ولكن أختصرها بكلمه واحده ماخاب من أستخار ولاندم من أستشار |
كلام جميل وحكيم
بارك الله فيك عزيزتي اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بائعةالورد
باعتقاادي ان الظرووف هي قضاااء الله وقدره ولا يتحتم عليناا سوى الرضووخ لحكمة الله وقضااءه والايماان بان مااقد اصابنا لم يكن ليخطأنا وما أخطأنا لم يكن ليصيبناومع ذلك يجب عليناا كمؤمنين ان لا نيأس من رحمة الله ونتفاءل دااائماا وابدا بالخير
وليس لنا حل في قهر ظروفنا الا حـــــــل واحد وهو الصبر الذي هو مفتاح الفرج
يسلمو كتيرويعطيكي الف عافية يا رب معلمتي هوازن |
نعم كل امر يمر بنا هو قدر
جزاك الله خيرا اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناجية عثمان
نحن البشرية ...صناع القرار صناع التغيير و ما الظروف الا معوقات تقف في طريقنا ...من احتكم الى العقل الرشيد و الرأي السديد فقد فطر بالتغلب عليها و من تراجع و قال ( والله ليس بيدي لكن الظروف تحتم علي فعل ذلك ) فليظل على هاته الحال السخيفة المستضعفة الى أن يزول | افهم ان الظروف لاتقهر الانسان
كلامك مميز جداااااااااااا واعجبني
دمتي بتميز اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم لجين
كما قالت الاخت بائعة الورد
دائما ما نسأل لما تظهر في مسيرتنا الحياتية امور لم نتوقعها ظهورها إن كانت سبب في دفعنا الى الامام أن سببا في جعلنا نتخلف او نتوقف نهائيا
كل هذا قضاء من الله سبحانه و ليس دائما لتعجيزنا ربما يكون سبب في مساعدتنا
بالتجاوز نية الاخلاص و النفع المترتب عن الفعل . نفسية الانسان تلعب دور كبير في جعله يتكاسل عن خدمة من حوله ربما اعتاد ذلك حتى لو كان يقدر على المساعدة و هنا أنانية و عدم مبالاة بالاخرين
لكن إن وقع و حاول تجاوز ظروفه لأجل الاخرين هذا يكون نوع من الايثار لكن ربما يعود عليه هو بالضرر على المدى القريب او البعيد و الاكيد انه يدرك ذلك و لكن ليس له عدة لتحمل الاعباء إلا إذا كان متوكلا على الله
فهو لن يبالي بما سيحدث مستقبلا .
لأن الاحساس بالعجز دائما ما يجعلنا متوقفين في نقطة الصفر و هذا ما يشجعنا على الكسل و ركن النفس في الجمود و الخمول إلى ان تتراكم الهموم و المشاكل
و أذكر هذا الدعاء الذي نصح به النبي صل الله عليه و سلم أبا أمامة و هو مهموم بسبب دين عليه
حين قال رسول الله. قال: قل إذا أصبحت وإذا أمسيت: "اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن وأعوذ بك من العجز والكسل
وأعوذ بك من الجبن والبخل وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال." قال: ففعلت ذلك فأذهب الله عز وجل همي وقضى عني ديني
بارك الله فيك أستادة على هذا الموضوع نسأل الله ان يعيننا على ظروفنا |
كلام منطقي ورائع
لاحرمت من تواجدك المميز
دمتي
|
|
أموت ويبقى ما كتبته ** فيا ليت من قرا دعاليا
عسى الإله أن يعفو عني ** ويغفر لي سوء فعاليا قال ابن عون:
"ذكر الناس داء،وذكر الله دواء"
قال الإمام الذهبي:"إي والله،فالعجب منَّا ومن جهلنا كيف ندع الدواء ونقتحم الداءقال تعالى :
(الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب)
ولكن لا يتهيأ ذلك إلا بتوفيق الله ومن أدمن الدعاءولازم قَرْع الباب فتح له"
السير6 /369 قال العلامة السعدي:"وليحذرمن الاشتغال بالناس والتفتيش عن أحوالهم والعيب لهم
فإن ذلك إثم حاضر والمعصية من أهل العلم أعظم منها من غيرهم
ولأن غيرهم يقتدي بهم. ولأن الاشتغال بالناس يضيع المصالح النافعة
والوقت النفيس ويذهب بهجة العلم ونوره"
الفتاوى السعدية 461 |