هذه القصة غامضة في أسلوبها لذلك قرأتها مرة أخرى
واستنتجت من مغزى القصة هو توضيح لطمع الإنسان ووصوله إلى أقصى درجات الجشع
من أجل الغنى الذي سيزول بمجرد زوالهم ومع علمهم بهذا إلى أنهم مازالوا حريصين
على ذلك كما اتضح حين انتظروا وفاة أبيهم ثم وفاة الخادم
ثم المهرج الذي لم ينفكوا عنه حتى نبشوا قبره !!
ولولا تفكيرهم الجشع لوجدوا الصندوق بسهوله
قريب من رأس الطفل الحفيد النااائمddddddd