02-23-2015
|
#7 |
إدارة قناة اليوتوب بيانات اضافيه [
+
] | رقم العضوية : 426 | تاريخ التسجيل : Mar 2014 | أخر زيارة : منذ 20 دقيقة (07:04 PM) | المشاركات : 16,181 [
+
] | التقييم : 9330 | MMS ~ | | لوني المفضل : Darkturquoise | |
رد: تعدد الزوجات بين مؤيد و رافض ◾️◾️➖◾️uhnp◾️➖◾️ لا شك موضوع جميل جداا تطرقت له عزيزتي حمامة جوزيت كل الخير ◾️◾️➖◾️uhnp◾️➖◾️ ربما لا يصبر الرجل عن المرأة وليس كل الرجال سواسية في هذا الأمر والمرأة بطبعها الغيرة... فالمرأة من المرأة على المستوى العام يغرن من بعضهن إلا من رحم ربي.... !!! فكيف إن أصبحت شريكة لزوجها وهذه طبيعة ؛؛ الله المستعان أمنا عائشة رضي الله عنها غارت من أمنا خديجة رضي الله عنها وهي ميته رغم حبه لعائشة إلا أن الرسول كان أوفى الخلق لزوجته خديجة رضي الله عنها فحينما غارت عائشة من خديجة وقالت له لقد أبدلك الله خيراً منها
قال لها النبي “مَا أَبْدَلَنِي اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ خَيْرًا مِنْهَا، قَدْ آمَنَتْ بِي إِذْ كَفَرَ بِي النَّاسُ، وَصَدَّقَتْنِي إِذْ كَذَّبَنِي النَّاسُ، وَوَاسَتْنِي بِمَالِهَا إِذْ حَرَمَنِي النَّاسُ،
وَرَزَقَنِي اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ وَلَدَهَا إِذْ حَرَمَنِي أَوْلادَ النِّسَاءِ”.
بل كان صل الله عليه وسلم وفياً حتى لأصدقاء أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها فكان يذبح الشاه ويهدي منها لصديقات خديجة وفاءاً منه صلى الله عليه وسلم لذكرى زوجته التي يحمل لها الحب والجميل في الوقت ذاته ◾️◾️➖◾️◾️◾️➖◾️◾️◾️➖◾️ أيضًا ما حَدَث من عائشة عندما أهدت بعض زوجات النبي إليه قَصْعَة بها طعام ـ وهو في بيت عائشة ـ فغارت عائشة رضي الله عنها، وكسرت الصَّحْفَة، فقال النبي: (غارت أمكم، غارت أمكم)، ثم قال (صَحْفَة مكان صَحْفَة، وإناء مكان إناء) أخرجه البخاري ◾️◾️➖◾️◾️◾️➖◾️◾️◾️➖◾️◾️◾️➖◾️◾️◾️➖◾️◾️◾️➖◾️ أوافق على التعدد وأهم شئ أن يكون الزوج مقتدر وعادل كما تبين في الآية التي بسورة النساء في الحالات التي ذكرت بالموضوع - زيادة القدرة الجنسية عند بعض الرجال، فلا تكفيه زوجة واحدة، إما لكبر سنها، أو لكراهيتها الجماع، أو لطول مدة حيضها.
2- عقم المرأة، أو مرضها، أو سوء طباعها، فقد تكون عقيمة لا تلد، أو مريضة لا تستطيع تلبية رغبات زوجها، أو سيئة الخلق لا تمكِّن نفسها من زوجها.
3- كراهية الرجل للمرأة، إما بسبب نزاع بينه وبينها، أو بينه وبين أهلها، فيشتد الأمر، ويتصلب الطرفان، وتستعصي الحلول.
فأباح الله التعدد رحمة بالعباد تحقيقاً لهذه المصالح العظمى التي تعود على الزوجين والأمة بكل خير ومصلحة.
uhnpuhnpuhnpuhnpuhnp |
|
التعديل الأخير تم بواسطة عطر الجنة ; 02-23-2015 الساعة 11:07 PM |