الموضوع
:
نستمر بصفحات التفاؤل صفحتي الخاصة للذكرى
عرض مشاركة واحدة
11-05-2015
#
7
بيانات اضافيه [
+
]
رقم العضوية :
69
تاريخ التسجيل :
May 2013
العمر :
76
أخر زيارة :
03-10-2024 (11:47 AM)
المشاركات :
8,131 [
+
]
التقييم :
9284
لوني المفضل :
Cadetblue
رد: إذا سمـاؤك يوماً تـحـجبت بالغـيوم**أغمض جفونك تبصر خلف الغيوم نجوم صفحتي الخاصة للذكرى
صباحكم كله خير وامل وتفاؤل
كن جميلاً:
أيها الشاكي وما بك داءٌ
كيف تغدو إذا غدوت عليلا
إن شر النفوس في الأرض نفسٌ
تتوخى قبل الرحيل رحيلا
أيها الشاكي وما بك داءُ
كن جميلاً ترى الوجود جميلا
المتفائل شخص تعترضه الصعوبات لكنه يوقن أنها مؤقته ولن تدوم وان
الله مع الصابرين
وهنالك المثل الإغريقي القديم: "كما تفكرون تكونون" والتي تعني أن شخصية المرء انعكاس
لما يتمحور في عقله وضميره، فالإنسان بذلك التصلب والثبات وقوة الإرادة في مواجهة النوازل
وتميزه بروح التفاؤل هو الإنسان الناجح بتحويل ضعفه إلى قوة وفشله إلى نجاح،
فالقوة التي يكتسبها المرء من خلال تثبيت العزم داخله والتصميم على النجاح،
والإيمان بقدرة الخالق على الرحمة، تقضي بالضرورة على أي من العقبات بهدوء
، دون أن يتعرض للتشويش الذهني والإرباك العقلي والتوتر النفسي، كما تمنحه
السيطرة الكاملة على شؤون حياته ومشاكلها.
المتفاؤلون بالخير
وايضا الرسول -صلى الله عليه وسلم- ترك لنا إرثاً لا يندثر في مسألة التفاؤل كمثل
(لا تمارضوا فتمرضوا فتموتوا) ( تفاءلوا بالخير تجدوه)
وفي ذلك قال الحكماء "كل إناء بما فيه ينضح" وعلماء الاجتماع والنفس اخيرا توصلوا
الي هذه الحقيقة أي ان ما يرسله المرء من داخله يعود حتما اليه مترجما
وكل ذلك يجعلنا نتوقف بإعجاب لمن أدرك هذا العلم في وقته المبكر، وهو الرسول
-صلى الله عليه وسلم- وهو القائل لأمته: "المؤمن القوي خير وأحب إلى الله
من المؤمن الضعيف". وعلى النقيض تماماً؛ فإن الإنسان القوي الذي لا تقهره
النوازل ولا يطويه النوى، يظل صامداً مثابراً، صابراً، مجتهداً لحياته، متفائلاً لأيامه،
هو بالغالب إنسان ناجح بكل المقاييس،
كونوا متفائلين لتكونوا اقوياء الشخصية
فترة الأقامة :
3989 يوم
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
196
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
2.04 يوميا
امي فضيلة
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى امي فضيلة
البحث عن كل مشاركات امي فضيلة