01-21-2016
|
#2 |
إدارة قناة اليوتوب بيانات اضافيه [
+
] | رقم العضوية : 426 | تاريخ التسجيل : Mar 2014 | أخر زيارة : منذ 6 ساعات (12:09 AM) | المشاركات : 16,181 [
+
] | التقييم : 9330 | MMS ~ | | لوني المفضل : Darkturquoise | |
رد: تعرفوا على مدن فلسطين الحبيبة الجريحة بالصور [formatting="font-family: Tahoma; font-size: 13px; color: rgb(0, 0, 0); font-weight: normal; font-style: normal; text-align: center; background-color: rgb(255, 255, 255); border-style: dotted; border-width: 4px; border-color: rgb(143, 111, 6); width: 91%; background-image: url(http://cdn.top4top.co/p_19s7j31.jpg);"] "القدس" تعتبر القدس من أقدم مدن الأرض في العصر التاريخي فقد هدمت وأعيد بناؤها أكثر من 18 مرة في التاريخ، وترجع نشأتها إلى 5000 سنة ق.م، حيث عمرها الكنعانيون، واعطوها اسمها، وفي 3000 ق.م. سكنها العرب اليبوسيين، وبنوا المدينة وأطلقوا عليها اسم مدينة السلام، نسبة إلى سالم أو شالم "إله السلام" عندهم، وقد ظهرت في هذه المدينة أول جماعة آمنت بالتوحيد برعاية ملكها "ملكى صادق"، وقد وسع ملكى صادق المدينة واطلق عليها اسم "أورسالم" أي مدينة السلام. وحملت القدس العديد من الأسماء عبر فترات التاريخ، ورغم هذا التعدد إلا أنها حافظت على اسمها الكنعاني العربي. وتعتبر القدس ظاهرة حضارية فذة تنفرد فيها دون سواها من مدن العالم، فهي المدينة المقدسة التي يقدسها اتباع الديانات السماوية الثلاث: المسلمون، النصارى، اليهود، فهي قبلة لهم ومصدر روحي ورمزاً لطموحاتهم. شيدت النواة الأولى للقدس على تلال الظهور
(الطور أو تل أوفل)، المطلة على بلدة سلوان، إلى الجنوب الشرقي من المسجد الأقصى، لكن هذه النواة تغيرت مع الزمن وحلت محلها نواة رئيسية تقوم على تلال اخرى مثل مرتفع بيت الزيتون (بزيتا) في الشمال الشرقي للمدينة بين باب الساهرة وباب حطة، ومرتفع ساحة الحرم (مدريا) في الشرق، ومرتفع صهيون في الجنوب الغربي، وهي المرتفعات التي تقع داخل السور فيما يُعرف اليوم بالقدس القديمة. وتمتد القدس الآن بين كتلتي جبال نابلس في الشمال، وجبال الخليل في الجنوب، وتقع إلى الشرق من البحر المتوسط، وتبعد عنها 52كم، وتبعد عن البحر الميت 22كم، وترتفع عن سطح البحر حوالي 775م، ونحو 1150م عن سطح البحر الميت، وهذا الموقع الجغرافي والموضع المقدس للدينة ساهما في جعل القدس المدينة المركزية في فلسطين. وكانت القدس لمكانتها موضع أطماع الغزاة، فقد تناوب على غزوها وحكمها في العهد القديم: العبرانيون، الفارسيون، السلقيون، الرومانيون، والصليبيون، أما في العهد الحديث فكان العثمانيون، والبريطانيون، كلهم رحلوا وبقيت القدس صامدة في وجه الغزاة وسيأتي الدور ليرحل الصهاينة، وتبقى القدس مشرقة بوجهها العربي. بلغت مساحة أراضيها حوالي 20790 دونماً، وقدر عدد سكانها في عام 1922 حوالي (28607) نسمة، وفي عام 1945 حوالي (60080) نسمة، وفي عام 1948 حوالي (69693) نسمة، وفي عام 1967 حوالي (65000) نسمة، وفي عام 1987 حوالي (130600) نسمة، وفي عام 1996 أصبح العدد حوالي (254387) نسمة. قامت المنظمات الصهيونية المسلحة في 28/4/1948 باحتلال الجزء الغربي من القدس، وفي عام 1967 تم احتلال الجزء الشرقي منها، وفي عام 27/6/1967 أقر الكنيست الإسرائيلي ضم شطري القدس، وفي 30/7/1980 أصدر الكنيست قراراً يعتبر القدس الموحدة عاصمة لإسرائيل. وقد تعرضت القدس للعديد من الإجراءات العنصرية تراوحت بين هدم أحياء بكاملها مثل حي المغاربة، ومصادرة الأراضي لإقامة المستعمرات، وهدم المنازل العربية أو الإستيلاء عليها، والضغط على السكان العرب من أجل ترحيهلم. وتحيط بالقدس حوالي عشرة أحياء سكنية، وأكثر من 41 مستعمرة، تشكل خمس كتل إستيطانية. تُعتبر القدس من أشهر المدن السياحية، وهي محط أنظار سكان العالم أجمع، يؤمها السياح لزيارة الأماكن المقدسة، والأماكن التاريخية الهامة، فهي تضم العديد من المواقع الأثرية الدينية، ففيها الحرم الشريف مسجد الصخرة المسجد الأقصى حائط البراق الجامع العمري كنيسة القيامة كما يقع إلى شرقها جبل الزيتون، الذي يعود تاريخه إلى تاريخ القدس، فيضم مدافن ومقامات شهداء المسلمين، وتوجد على سفحه بعض الكنائس والأديرة مثل الكنيسة الجثمانية التي قضى فيها المسيح أيامه الأخيرة. والقدس حافلة بالمباني الأثرية الإسلامية النفيسة، ففيها أكثر من مائة بناء أثري إسلامي، وتُعتبر قبة الصخرة هي أقدم هذه المباني، وكذلك المسجد الأقصى، وفي عام 1542م شيد السلطان العثماني سليمان القانوني سوراً عظيماً يحيط بالقدس، يبلغ محيطه أربع كيلومترات، وله سبعة أبواب هي : العمود، الساهرة، الأسباط، المغاربة، النبي داود، الخليل، الحديد. وقد تعرض المسجد الأقصى منذ عام 1967 إلى أكثر من عشرين اعتداء تراوحت بين التدمير والهدم، والاحراق، وإطلاق الرصاص، وحفر الأنفاق، واستفزازات الصلاة، وشهدت القدس عدة مذابح ضد الفلسطينيين، وما زال الفلسطينيون وسكان القدس يتعرضوا إلى الإستفزازات والإجراءات العنصرية الصهيونية. "صور عامة من القدس" نبداْ من الباب الرئيسي باب العامود
=================== الباب الجديد افتتح سنة 1887 ميلادية.
============================== باب الخليل والقلعة جهة القدس الغربية
==================== منظر عام للجهة الغربية من لسور البلدة القديمة خارج باب الخليل ======================= الدرج ( السلالم ) الموصل لباب العامود لدخول القدس القديمة داخل الاسوار. ================= طريق بالقدس يسمى طريق الآلام وهي الطريق التي سار بها
النبي عيسى عليه السلام ================== عقبة السرايا في الحي الاسلامي ================
حارة النصارى ================ المسجد الأقصى من الداخل
============== منظر عام لقبة الصخرة
================
صورة للمسجد الأقصى
============ منظر عام لقبة الصخرة
========== سنتعرف على مدينة القدس بكل معالمها... عندما نقول (المسجد الأقصى المبارك) تختلط الأمور في أذهان المسلمين، فمنهم من يعتبر أن الأقصى هو ذلك البناء ذي القبة الذهبية، والبعض الآخر يظن أن الأقصى المبارك هو ذلك البناء ذي القبة الرصاصية السوداء. ولكن مفهوم الأقصى المبارك الحقيقي أوسع من هذا وذاك. الأقصى في البلدة القديمة: يقع المسجد الأقصى المبارك على تلة في الزاوية الجنوبية الشرقية من مدينة القدس القديمة المسورة (البلدة القديمة) والتي تقع في القدس الشرقية في الضفة الغربية. والمسجد الأقصى له سور أيضاً وهو على شكل مضلع غير منتظم مساحته حوالي 144 دونم (144 كم متر مربع). المسجد الأقصى على تلة يشمل المسجد الأقصى: قبة الصخرة المشرفة، (ذات القبة الذهبية) والموجودة في موقع القلب بالنسبة للمسجد الأقصى (ويستخدم الآن كمصلى للنساء يوم الجمعة). المصلى القِبْلِي (المسجد الجنوبي أو مبنى المسجد الأقصى)، ذي القبة الرصاصية السوداء، والواقع أقصى جنوب المسجد الأقصى، ناحية (القِبلة). فضلاً عن نحو 200 معلم آخر، ما بين مساجد، ومبانٍ، وقباب، و سبل مياه، ومصاطب، وأروقة، ومدارس، وأشجار، ومحاريب، ومنابر، ومآذن، وأبواب، وآبار، ومكتبات وساحات، ومكاتب لدائرة الوقاف وما انبثق عنها، لجنة الزكاة، لجنة التراث السلمي، دور القران والحديث، خلوات غرف لأئمة مبان المسجدين الكبيرين، وحراس المسجد الأقصى، ومخفر الشرطة. أهمية معرفة حدود الأقصى: من دخل حدود الأقصى، فأدى الصلاة، سواء تحت شجرة من أشجاره، أو قبة من قبابه، أو فوق مصطبة، أو عند رواق، أو في داخل قبة الصخرة، أو المصلى القبلي، فيحصل على مضاعفة الأجر إن شاء الله. وقد وردت عدة أحاديث في أن الصلاة فيه تعدل 1000 أو 500 (وبعضها يقول تعدل 250 أو 100 ) من غيره من المساجد سوى مسجد مكة والمدينة. ووردت أحاديث أن الصلاة فيه خير من الدنيا وما فيها وأنه سبب لمحو جميع الخطايا أيضاً. من الجدير بالتنويه إلى أنه لم يطرأ أي تغيير على حجم مساحة المسجد الأقصى عبر فترات التاريخ الإسلامي المتعاقبة وحتى يومنا هذا . وقد حفظ الله تعالى حدود هذا المسجد فلم يتعداه أحد من الناس إلى أن قام الأيوبيون والمماليك بترسيخ الحدود وأكملوا سور المسجد الأقصى كما نراه اليوم. من بنى المسجد الأقصى؟ ومتى بني؟ ثاني مسجد وضع في الأرض منذ أيام آدم عليه السلام: آدم عليه السلام - على الراجح - أول من خط حدود المسجد الأقصى الثابت في الحديث الشريف أن المسجد الأقصى هو ثاني مسجد وضع في الأرض، عن أبي ذر الغفاري، رضي الله تعالى عنه، قال: قلت يا رسول الله أي مسجد وضع في الأرض أول؟ قال:" المسجد الحرام" ، قال: قلت ثم أي؟ قال:" المسجد الأقصى"، قلت: كم كان بينهما؟ قال:"أربعون سنة، ثم أينما أدركتك الصلاة فصله، فان الفضل فيه." (رواه البخاري). والأرجح أن أول من بناه هو آدم عليه السلام، اختط حدوده بعد أربعين سنة من إرسائه قواعد البيت الحرام، بأمر من الله تعالى، دون أن يكون قبلهما كنيس ولا كنيسة ولا هيكل ولا معبد. وذكر بعض الفقهاء أن الملائكة هم أول من بنوا المسجد الأقصى. أنبياء رمموا المسجد الأقصى: وكما تتابعت عمليات البناء والتعمير على المسجد الحرام، تتابعت على الأقصى المبارك. فقد عمره ورممه سيدنا إبراهيم عليه السلام ، ثم تولى المهمة أبناؤه إسحاق ويعقوب عليهم السلام من بعده، كما جدد سيدنا سليمان عليه السلام بناءه وتذكر بعض الروايات أن داود بدأ بناؤه وأكمله سليمان عليهما السلام. عن عبد الله بن عمرو عن النبي صل الله عليه وسلم قال:" لما فرغ سليمان بن داود من بناء بيت المقدس سأل الله ثلاثا حكما يصادف حكمه وملكا لا ينبغي لأحد من بعده وألا يأتي هذا المسجد أحد لا يريد إلا الصلاة فيه إلا خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه" فقال النبي صل الله عليه وسلم: "أما اثنتان فقد أعطيهما وأرجو أن يكون قد أعطي الثالثة".(صحيح رواه ابن ماجه والنسائي وأحمد). المسجد الأقصى قديم: لابد من التذكير بحقيقة كون كثير من معالم المسجد الأقصى المبارك، خاصة الجدار والأبواب موغلة في القدم. فأول بانٍ للمسجد الأقصى المبارك هو آدم عليه السلام على الأرجح، والحديث الشريف ينص على أنه وضع بعد المسجد الحرام بـ"أربعين سنة". ومنذ ذلك الحين، تتابعت يد العمران على الأقصى قديما وحديثا، قبل وبعد الفتح الإسلامي للقدس.
وعليه، فوجود أحجار تعود للفترة الرومانية في جدار الأقصى لا يعني أنه معبد روماني أو يهودي، إذ هو بيت لعبادة الله منذ أسس لأول مرة.
فضلا عن ذلك، فإن العثور على آثار تعود للفترة اليبوسية (3000 ق.م) في أسواره تدل بشكل قاطع على أن الأقصى كان قائما حتى قبل بعثة إبراهيم (1900 ق.م ) وموسى وعيسى عليهم السلام. أما المعالم الحالية للمسجد الأقصى مثل المسجد العمري وقبة الصخرة وغيرها فهي من بناء المسلمين بعد الفتح الإسلامي. أبواب المسجد الأقصى وهي خمسة عشر باب منها عشر مفتوحة والبقية مغلقة، وهي: باب الأسباط باب حطة باب العتم باب الغوانمة باب الناظر باب الحديد باب القطانين باب المطهرة باب السلسلة باب المغاربة أما الأبواب المغلقة في الجهة الجنوبية: باب المنفرد باب الثلاثي باب المزدوج الأبواب المغلقة في الجهة الشرقية: الباب الذهبي (باب الرحمة) باب الجنائز المسجد القبلي: بعد الفتح الإسلامي للقدس عام 636م، (الموافق 15 للهجرة)،
بنى عمر بن الخطاب رضي الله عنه جامعاً في صدر المسجد الأقصى المبارك في موضع يعتقد أنه نفس الموضع الذي يقوم عليه الآن الجامع القبلي (المصلى الرئيسي حالياً في المسجد الأقصى المبارك).
امتاز بناؤه آنذاك بالبساطة المتناهية، وعلى ما يبدو أن هذا المسجد لم يصمد طويلاً أمام تقلبات العوامل الطبيعية المؤثرة وذلك لبدائية إنشائيته. المسجد القبلي الجامع القبلي جزء من المسجد الأقصى وفي عهد الأمويين، بنيت قبة الصخرة، وأعيد بناء الجامع القبلي، واستغرق هذا كله قرابة 30 عاما من 66 - 96 هجرية. وفي العهود اللاحقة، اعتنى المسلمون بإعمار المسجد الأقصى المبارك، وترميمه، والبناء فيه حتى اكتمل بشكله الحالي.
"هذا هو أحبتي المسجد الأقصى" مسجد قبة الصخرة: هذا المسجد يمثل جزءً من المسجد الأقصى المبارك, وتقع في موضع القلب منه تقريبا، أقامها الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان بين عامي 66-86 هـ / 685-705م على شكل قبة ذهبية عظيمة فوق أعلى صخرة في المسجد الأقصى المبارك، وتقوم على مبنى مثمن الشكل، لإظهار عظمة الدولة الإسلامية. تحت هذه القبة تقع صخرة طبيعية غير منتظمة الشكل، وتتميز بأنها كانت قبلة أنبياء بني إسرائيل وقبلة المسلمين حتى تم تغيير القبلة إلى مكة المكرمة. ويقال أنها الموضع الذي عرج منه الرسول صلى الله عليه وسلم إلى السماء لكن لم يثبت هذا في حديث صحيح. يظهر المسجد كثيراً في الإعلام لأن منظر القبة الذهبي مميز ويلفت الانتباه فكأنه رمز للمسجد الأقصى. ولكن المشكلة أن الكثير من المسلمين اعتقد أن هذا المبنى هو فقط المسجد الأقصى وهذا خطأ كما وضحّنا.
=========
حائط البراق: البراق هو اسم الدابة التي سافر بها النبي محمد صل الله عليه وسلم من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى. ثم ربط هذه الدابة على بهذا الحائط وعرج إلى السماء لملاقاة الله سبحانه وتعالى. قال رسول الله صل الله عليه وسلم : "أتيت بالبراق فركبته حتى أتيت بيت المقدس فربـطـته بالحلقة التي يربط فيها الأنبياء ثم دخلت المسجد فصليت فيه ركعتين، ثم عـرج بي إلى السماء"(مسلم). فسمي هذا الحائط الذى ربط النبى صلى الله عليه وسلم دابته فيه يوم الإسراء والمعراج بحائط البراق. وهو يعتبر جزء من السور لا يختلف عنه فى شيء. وهو يمثل الجزء الجنوبى الغربى من السور ويجاوره مباشرة باب للمسجد هو باب المغاربة. حائط البراق قبل 1967 : كانت البيوت قديماً تحيط بالسور وتلاصقه ، وكان حائط البراق مكشوفاً ، وأمامه مايشبه الممر . فكان اليهود يفدون إلى هذا الجزء من السور يبكون عنده مجدهم القديم ، ولذلك أطلقوا عليه اسم حائط المبكى. ويزعمون أنه من بقايا المسجد الذي بناه سليمان عليه السلام ويسمونه "الحائط الغربي للهيكل - Western Wall ". مع أننا نؤمن أن سليمان عليه السلام جدد بناء بيت المقدس (المسجد الأقصى) ولكن لا يوجد أي دليل أثري أن هذا السور من أيام سليمان عليه السلام. ======== حائط البراق معلم إسلامي وليس يهودي: يعتبر اليهود حائط البراق معلم يهودي ومقدس عندهم (مع أنه لم يرد ذكره لا من قريب ولا من بعيد في الموسوعة اليهودية عام 1901). وهذا تم دحضه أيضاً من قبل اللجنة الدولية المتفرعة عن عصبة الأمم عام 1929 بعد ثورة البراق. ولكن في عام 1967 أخذت إسرائيل الحائط بالقوة وحولوه إلى معلم يهودي ديني.
========== بعد 67 م حائط البراق أصبح حائط المبكى : عندما استولى الصهاينة على المدينة القديمة عام 1967م تم هدم حي المغاربة الملاصق للجدار الغربي للمسجد الأقصى المبارك بما فيه من آثار ومدارس ومسجدين وتكايا وزوايا ومباني شرد أهلها في الأيام الأولى للاحتلال و نسفوا المنازل التى تحيط بالحائط وأقاموا أمامه ساحة كبيرة ليتجمعوا فيها ، واستولوا على مفاتيح باب المغاربة ، ولاتزال معهم حتى الآن. يعتبر باب المغاربة هو المدخل المعتاد لكل اقتحامات المسجد الأقصى.
===========
صورة عامة قديمة جدا للحرم انتهت رحلتنا عن التعريف بمدينة القدس و الرحلة السياحية
تابعونا بإذن الله ... مدينة جديدة من مدن فلسطين [/formatting]
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة عطر الجنة ; 11-06-2017 الساعة 08:44 PM |