شعاع السيرة النبوية، الصحابة و السلف الصالح كل ما يشمل السيرة النبوية وقصص الصحابة و التابعين و السلف الصالح |
الإهداءات |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
| ||||||||||
| ||||||||||
فضائل الصحابة رضوان الله تعالى عليهم بالقصائد قصيدة عن سيدنا عثمان رضي الله عنه وارضاه ( وحوصر عثمان مرتين : يومَ حاصرَه المشركون في مكة ، فعقَدَ الرسولُ عليه الصلاة والسلام بيعة الرضوان ، وضرب يدَه اليمنى على اليسرى قائلاً : اللهمّ هذه عن عثمان .. ويومَ حاصره المجرمون في المدينة ، ثم قتلوه ظامئاً ، وهو الذي اشترى للناس بئر رومة ! وما بين الحصارين جهّز عثمان جيشَ العسرة ، فاستحق بشارة النبوّة " ما ضرَّ عثمانَ ما عمِل بعد اليوم " ) .. اليكم القصيدة هاتِ القصيدَ فعهدُ الحبِّ قد حانا وامدحْ بشِعركَ عثمانَ بنَ عفانا واهدِ السلامَ على من عاشَ في ظُللٍ من العقيـدة تـاريخاً و وجـدانا كان الحَييَّ ، جلالُ الطهر شيمتُهُ كان التقيَّ ... أقـامَ الحقَّ ميزانا مَنْ كان يُعطي عطاءَ المُزن مُرسَلةً ؟ مَن كان صِهرَ رسول الله؟ مَن كانا! بُشرى الرسولِ له في العُسرة انتشرتْ " ما ضَرّ عثمانَ بعدَ اليوم ما كانا " ما قال: لا.. أبداً في وجه سائلهِ بل قـالها للألى يَبغون عدوانا فاعجبْ لمن كان يَسقي كلَّ ظامئةٍ من النفوس ويلقى الموتَ ظمآنا ! سالتْ دِماهُ على أوراق مصحفهِ بشـراهُ ودّع بالقرآن دنيانـا سالتْ دمـاهُ على تاريـخ أمتهِ فأنبتَ الجرحُ أشجاناً و أحزانا هذا ابنُ عفّـانَ حُبُّ الله جَلّلهُ في كل رحلته ديناً و إيمـانا هذا ابنُ عفانَ حبُّ الخير مَعدنُهُ فارحم إلهيَ ذا النوريْن عثمانا همُ الصِّحاب رسولُ الله قائدُهمْ أكرِمْ به وبهمْ شيـباً وشُبّانـا عهداً سأمضي على منهاجهمْ قدُماً حتى أُلاقِيَ عند البابِ رضوانا حين تستيقظ يوماً لتجد الأرجاء خاوية من الأحبة, وقد تفلتت منا سبُلُ" اللقاء " . فلا تحزن وتضيق بك الأكوان , واعمل للغد حتى لا نفترق عند أعتاب الجنان فرُب فراق غـــدٍ لاينفعه البكاء ولا شفعاء !" ، وحين الرحيل للوجه الآخر من الحياة ." لا تحزنوا فبرحمت الله اللقاء عند أعتاب الجنان آخر تعديل امي فضيلة يوم
01-22-2017 في 11:12 PM. |
01-22-2017 | #2 |
|
رد: فضائل الصحابة رضوان الله تعالى عليهم بالقصائد قصيدة عن عمر رضي الله عنه قدم المرزبان (رسول كسرى) الى المدينة يريد مقابلة امير المؤمنين عمر رضي الله عنه فأخذ يبحث عن قصر الخلافة وهو في شوق الي رؤية ذلك الرجل الذي اهتزت خوفا منه عروش كسرى وقيصر... اهتزة منه ولكنه لم يجد في المدينه قصرا ولا حراسا فسأل الناس : أين أمير المؤمنين عمر؟ فقالو لاندري ولكنه لعله ذاك النائم تحت الشجرة فلم يصدق الرجل ماسمع فذهب اليه فإذا به عمر رضي الله عنه قد افترش الأرض والتحف السماء وعليه بردته القديمه فوقف المرزبان مشدوها مستغربا وقال قولته المشهوره : (( حَكَمت ... فعَدلت ... فأمِنت ... فنِمت ... ياعمر )) ( حكمت فعدلت فأمنت فنمت ياعمر ) وفي هذا يقول شاعر النيل(حافظ ابراهيم) وراع صاحب كسرى ان رأى عمرا ×× بين الرعية عطلا وهو راعيها وعهده بملوك الفرس أن لـــــــــها ×× سورا من الجند والأحراس يحميها راّه مستغرقا في نومه .... فرأى ×× فيه الجلالة في أسمى معانيها فوق الثرى تحت ظل الدوح مشتملا ×× ببردة كاد طول الدهر يبليها فهان في عينه ماكــــــــان يكبره ×× من الأكاسر والدنيا بأيديها وقال قوله حق اصبحت مثلا ×× واصبح الجيل بعد الجيل يرويها أمنت لما أقمت العدل بينهمـ ×× فنمت نوما قرير العين هانيها -- وكان الفاروق رضي الله عنه يتحري العدل حتي يكون اهلا لخلافة المسلمين وكان يأمر قائدئ الجيوش بالعدل في الاراضي التي يفتحونها و بعدم حرق الاشجار ولا الذبح الا لمأكلة ولا الاعتداء علي الاطفال ولا الشيوخ ولا النساء ولا المنصرفين للعبادة حتي لو كان لدين غير الاسلام. رضي الله عنك يا امير المؤمنين يا سيدي يا ابن الخطاب |
حين تستيقظ يوماً لتجد الأرجاء خاوية من الأحبة, وقد تفلتت منا سبُلُ" اللقاء " . فلا تحزن وتضيق بك الأكوان , واعمل للغد حتى لا نفترق عند أعتاب الجنان فرُب فراق غـــدٍ لاينفعه البكاء ولا شفعاء !" ، وحين الرحيل للوجه الآخر من الحياة ." لا تحزنوا فبرحمت الله اللقاء عند أعتاب الجنان |
01-22-2017 | #4 |
|
رد: فضائل الصحابة رضوان الله تعالى عليهم بالقصائد قصيدة في فضل أفضل الخلق بعد الأنبياء عليهم الصلاة والسلام "أوَقلتَ: قد ماتَ الرسولُ ..حقاً أتدري ما تقولُ؟! مَن قال : مات محمدٌ ، فغداً بفِرْيتِه قتيلُ " قد قالها عمرٌ ، وما عمرٌ ظلومٌ أو جَهولُ لكنهُ الحبُّ الكبيرُ تحيّرتْ منه العقولُ مات الرسولُ فأظلمتْ سِككُ المدينةِ والنخيلُ وبَدا الصِّحابُ يَعمّهمْ خوفٌ وظنٌّ مستحيلُ إلا أبا بكرٍ سرَتْ فيه السكينة إذ يقولُ : " مَن كان يعبدُ أحمداً فإنه ماتَ الرسولُ أو كان يعبدُ ربّه فاللهُ حيٌّ لا يَزولُ " لِلنهْج راح يَردّهمْ و يَدلهمْ .. نِعمَ الدليلُ وإذا السكونُ يعمّهمْ طُرًّا ويَغشاهمْ ذهولُ إلا أبا بكرٍ صحَتْ فيه العزيمة لا تحولُ أوَليس قد صحِبَ النبيَّ بغاره ، وله يقولُ " صبراً أبا بكرٍ ولا تحزنْ فثالثنا الجليلُ " ويومَ إذ منعوا الزكاةَ فَلانَ بالرأي الرعيلُ إلا أبا بكرٍ بدا فيه الثباتُ فلا يميلُ " واللهِ لو منعوا عِقالاً كان يأخذه الرسولُ لغزوتهمْ وحدي"،فهبّتْ بعد غَضبتِه الخيولُ "اللهُ أكبرُ" قد دوَتْ عُمَريةً، ودوَى الصّهيلُ فأعادها نبويةً .. يَحيا بها جيلٌ فجيلُ هذا أبو بكرٍ .. وهذا عهدُه العهدُ الجميلُ هذا رفيقُ المصطفى وصَفيّهُ .. أَلهُ مثيلُ ؟! رضيَ الإله عن الصِّحاب وعنهمُ رضي الرسولُ منقول للفائدة |
حين تستيقظ يوماً لتجد الأرجاء خاوية من الأحبة, وقد تفلتت منا سبُلُ" اللقاء " . فلا تحزن وتضيق بك الأكوان , واعمل للغد حتى لا نفترق عند أعتاب الجنان فرُب فراق غـــدٍ لاينفعه البكاء ولا شفعاء !" ، وحين الرحيل للوجه الآخر من الحياة ." لا تحزنوا فبرحمت الله اللقاء عند أعتاب الجنان |
مواقع النشر (المفضلة) |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 2 : | |
, |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
نرحب بالغالية - إيمان عثمان حسن عثمان | ادارة الموقع | شعاع الترحيب والضيافة | 1 | 11-22-2016 07:24 PM |
قصص الانبياء بدايه من سيدنا ادم ابو البشر الى خاتم الانبياء سيدنا محمد عليه السلام | ام بشري | شعاع السيرة النبوية، الصحابة و السلف الصالح | 22 | 08-22-2015 12:45 AM |
اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم | أم انس السلفية | شعاع الصوتيات والمرئيات للدروس الدينيـة | 11 | 05-07-2014 03:43 PM |
ام عثمان حياك الله معنا في شعاع المعرفة ! | ادارة الموقع | شعاع الترحيب والضيافة | 3 | 01-05-2014 11:38 AM |