شعاع اللغة العربية نحو وصرف - وقواعد اللغة العربية |
الإهداءات |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
| ||||||||||||||
| ||||||||||||||
رد: إعراب حرف من القرآن الكريم قال تعالى: (الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا 46 الكهف) الْمَالُ : مبتدأ مرفوع وعلامته الضمة الظاهرة. والجملة ابتدائية لا محل لها. وَالْبَنُونَ : الواو للعطف ، و(البنون) معطوف على مرفوع ، مرفوع بالواو لأنه ملحق بجمع المذكر السالم. زِينَةُ : خبر مرفوع وعلامته الضمة الظاهرة وهو مضاف. الْحَيَاةِ : مضاف إليه مجرور وعلامته الكسرة الظاهرة. الدُّنْيَا : صفة الحياة مجرورة وعلامته الكسرة المقدرة على الألف منع ظهورها التعذر. وَالْبَاقِيَاتُ : الواو استئنافية ، (الباقيات) مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة. الصَّالِحَاتُ : صفة الباقيات مرفوعة مثلها. خَيْرٌ : خبر مرفوع وعلامته الضمة الظاهرة. عِندَ : مفعول فيه منصوب على الظرفية. وهو مضاف. رَبِّكَ : مضاف إليه مجرور وعلامته الكسرة الظاهرة. والكاف في محل جر مضاف إليه مجرور. ثَوَابًا : تمييز منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. وَخَيْرٌ : الواو للعطف، و(خير) معطوف على خير السابقة لها مرفوع مثلها. أَمَلًا: تمييز منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. |
02-07-2021 | #2 |
|
رد: إعراب حرف من القرآن الكريم قال تعالى: (وَيَوْمَ نُسَيِّرُ الْجِبَالَ وَتَرَى الْأَرْضَ بَارِزَةً وَحَشَرْنَاهُمْ فَلَمْ نُغَادِرْ مِنْهُمْ أَحَدًا 47 الكهف) وقرئت في المتواتر (تُسَيَّرُ الجبالُ) وَيَوْمَ : الواو استئنافية ، و(يوم) مفعول فيه ظرف زمان متعلق بالفعل نسير. (أو بفعل محذوف تقديره واذكر فيكون يوم في محل نصب مفعول به) . نُسَيِّرُ (تُسَيَّرُ): قراءة الفعل المعلوم، فعل مضارع مرفوع وعلامته الضمة الظاهرة، والفاعل مستتر تقديره (نحن) للتعظيم. وفي قراءة ضم التاء فعل مضارع مرفوع مبني للمجهول . ونائب فاعله (الجبالُ). الْجِبَالَ (الجبالُ). : بالنصب، مفعول به منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة (في قراءة المعلوم نُسَيِّرُ) ، وبالرفع ، نائب فاعل مرفوع وعلامته الضمة الظاهرة (في قراءة المبني للمجهول تُسَيَّرُ الجبالُ) وَتَرَى : الواو عاطفة ، و(ترى) فعل مضارع مرفوع وعلامته الضمة المقدرة على الألف والفاعل مستتر (أنت). الْأَرْضَ : مفعول به منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. بَارِزَةً : حال منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. وَحَشَرْنَاهُمْ : الواو عاطفة، والفعل (حشرنا) ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بالضمير (نا) وهو في محل رفع فاعل ، والضمير المتصل (هم) في محل نصب مفعول به. وفي إعراب الواو حالية تكون الجملة في محل نصب حال (محشورين). فَلَمْ : الفاء للعطف و (لم) نفي وجزم وقلب. نُغَادِرْ : فعل مضارع مجزوم بالجازم وعلامته السكون الظاهر. والفاعل مستتر (نحن). مِنْهُمْ : جار ومجرور متعلقان بالفعل نغادر. أَحَدًا : مفعول به منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. |
|
02-07-2021 | #3 |
|
رد: إعراب حرف من القرآن الكريم قال تعالى: (وَعُرِضُوا عَلَى رَبِّكَ صَفًّا لَّقَدْ جِئْتُمُونَا كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ بَلْ زَعَمْتُمْ أَلَّن نَّجْعَلَ لَكُم مَّوْعِدًا 48 الكهف) وَعُرِضُوا: الواو للاستناف أو العطف، و(عُرِضُوا) فعل ماضٍ مبني للمجهول والضم لاتصاله بواو الجماعة، والواو في محل رفع نائب فاعل. عَلَى رَبِّكَ : جار ومجرور متعلقان بالفعل عرضوا ، وكاف الخطاب في محل جر مضاف إليه. صَفًّا : حال منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. لَّقَدْ : اللام للابتداء والتوكيد أو واقعة بجواب قسم محذوف، و(قد) حرف تحقيق. جِئْتُمُونَا : فعل ماضٍ مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة، والواو في محل رفع فاعل. و(نا) في محل نصب مفعول به. كَمَا : الكاف حرف جر أو للتشبيه بمعنى (مثلَ) وفي حال التشبيه تكون في محل نصب حال. و(ما) ظرفية مصدرية تؤول مع ما بعدها بمصدر مجرور إما بحرف الجر يتعلقان بالفعل جئتمونا (كخلقكم) ، أو كمضاف إليه (مثل خلقكم). خَلَقْنَاكُمْ : فعل ماضٍ مبني على الضم لاتصاله بالضمير (نا) وهو في محل رفع فاعل والضمير (كم) في محل نصب مفعول به. أَوَّلَ : مفعول فيه ظرف زمان منصوب متعلق بالفعل خَلَقْنَاكُمْ وهو مضاف، مَرَّةٍ : مضاف إليه مجرور وعلامته الكسرة الظاهرة. بَلْ : حرف للإضراب. زَعَمْتُمْ : فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بالضمير (تم) وهو في محل رفع فاعل والميم علامة الجمع. أَلَّن : (أن) زائدة أو مخففة من الثقيلة واسمها ضمير الشأن المحذوف والجملة المقدرة بعدها خبرها, و(لن) حرف نفي ونصب وقلب. نَّجْعَلَ : فعل مضارع منصوب بالناصب وعلامته الفتحة الظاهرة. والفاعل مستتر (نحن). لَكُم : جار ومجرور متعلقان بالفعل نجعل. مَّوْعِدًا: مفعول به منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. وتقدير المعنى (زعمتم عدم جعلنا موعداً لكم)، |
|
02-07-2021 | #4 |
|
رد: إعراب حرف من القرآن الكريم قال تعالى: (وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا 49 الكهف) وَوُضِعَ : الواو استئنافية أو عاطفة و (وضع) فعل ماضٍ مبني للمجهول والفتحة الظاهرة. الْكِتَابُ : نائب فاعل مرفوع وعلامته الضمة الظاهرة. فَتَرَى : الفاء للعطف، (ترى) فعل مضارع مرفوع وعلامته الضمة المقدرة على الألف منع ظهورها التعذر. الْمُجْرِمِينَ : مفعول به منصوب بالياء لأنه جمع مذكر سالم. والنون عوض التنوين في الاسم المفرد. مُشْفِقِينَ : حال منصوب بالياء لأنه جمع مذكر سالم. والنون عوض التنوين في الاسم المفرد. أو مفعول به ثان على أن الرؤية قلبية. مِمَّا : جار ومجرور (ما موصولية بمعنى الذي) متعلقان بالحال مشفقين. فِيهِ : جار ومجرور متعلقان بفعل محذوف (وجد فيه). وَيَقُولُونَ : الواو للعطف، (يقولون) فعل مضارع مرفوع بثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة، والواو في محل رفع فاعل. والجملة في محل نصب حال (قائلين). يَا وَيْلَتَنَا : يا للنداء (ويلتنا) منادى منصوب مضاف والضمير (نا) في محل جر مضاف إليه. مَالِ : ما اسم استفهام في محل رفع مبتدأ، واللام حرف جر هَذَا : الهاء للتنبيه و (ذا) اسم إشارة مبني على السكون في محل جر بحرف الجر متعلقان بخبر اسم الاستفهام المقدر (ما كائن لهذا..) الْكِتَابِ : بدل من اسم الإشارة مجرور وعلامته الكسرة. لَا : نافية لا عمل لها. يُغَادِرُ : فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة. والفاعل مستتر (هو) يعود على الكتاب. وجملة لا يغادر خالية. (غير مغادر). صَغِيرَةً : مفعول به منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. وَلَا كَبِيرَةً : الواو للعطف و(لا) النافية (كبيرة) معطوف على صغيرة منصوب مثله. إِلَّا : أداة حصر لا عمل لها. أَحْصَاهَا : فعل ماضٍ مبني على الفتحة المقدرة على الألف، والفاعل مستتر (هو) يعود على الكتاب. والضمير (ها) في محل نصب مفعول به. والجملة في محل نصب صفة (صغيرة و كبيرة).أو مفعول به ثان على أن يغادر بمعنى يترك الذي يلزمه مفعولان. وَوَجَدُوا : الواو للعطف والفعل ماضٍ مبني على الضم لاتصاله بالواو ، وواو الجماعة في محل رفع فاعل. وجملة وجدوا في محل نصب حال. (واجدين). مَا : اسم موصول بمعنى الذي في محل نصب مفعول به. أو (ما) مصدرية تؤول مع الفعل بعدها بمصدر في محل نصب مفعول به (عملَهم) عَمِلُوا : فعل ماضٍ مبني على الضم لاتصاله بالواو ، وواو الجماعة في محل رفع فاعل. حَاضِرًا : حال منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة وَلَا يَظْلِمُ : الواو استئنافية و(لا) نافية والفعل مضارع مرفوع وعلامته الضمة الظاهرة. رَبُّكَ : فاعل مرفوع وعلامته الضمة الظاهرة وكاف الخطاب في محل جر مضاف إليه. أَحَدًا: مفعول به منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. |
|
02-07-2021 | #5 |
|
رد: إعراب حرف من القرآن الكريم أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاء مِن دُونِي وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلًا 50 الكهف) يقرأ أبو جعفر (لِلْمَلَائِكَةُ اسْجُدُوا) بضم التاء وَإِذْ : الواو للاستئناف. و(إذ) اسم مبني على السكون في محل نصب مفعول به لفعل مقدر (واذكر إذ) أو في محل نصب ظرف لماضي الزمان وتكون الجملة بعده في محل جر مضاف إليه. قُلْنَا : فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بالضمير (نا) والضمير مبني على السكون في محل رفع فاعل. لِلْمَلَائِكَةِ (لِلْمَلَائِكَةُ) : جار ومجرور متعلقان بالفعل (قلنا) . وتلفظ حركة الضم في قراءة أبي جعفر اتباعاً لحركة الحرف الثالث – الجيم- من الكلمة التالية (اسْجُدُوا) وليست حركة إعرابية. اسْجُدُوا : فعل أمر مبني على حذف النون، لأن مضارعه من الأفعال الخمسة، والواو في محل رفع فاعل. لِآدَمَ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (اسجدوا) . و آدم اسم مجرور وعلامته الفتحة بدل الكسرة لأنه ممنوع من الصرف. والجملة (اسجدوا لآدم ) في محل نصب مفعول به مقول القول. فَسَجَدُوا : الفاء لعطف الترتيب والتعقيب وتفيد هنا السببية. و(سَجَدُوا) فعل ماضٍ مبني على الضم لاتصاله بواو الحماعة وهي في محل رفع فاعل. إِلَّا : أداة استثناء إِبْلِيسَ : مستثنى منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. كَانَ : فعل ماضٍ ناقص واسمه مستتر تقديره (هو) يعود على إبليس في محل رفع. مِنَ الْجِنِّ : جار ومجرور متعلقان بالخبر المقدر (موجوداً). فَفَسَقَ : الفاء للعطف والفعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة وفاعله مستتر تقديره (هو) يعود على إبليس. عَنْ أَمْرِ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (فسق) رَبِّهِ : (ربِّ) مضاف إليه مجرور وعلامته الكسرة وهو مضاف، وهاء الضمير مبني في محل جر مضاف إليه. أَفَتَتَّخِذُونَهُ : الهمزة للاستفهام الإنكاري والفاء عاطفة على مضمر- أو استئنافية- والفعل (تتخذون) مضارع مرفوع بثبوت النون ، والواو في محل رفع فاعل وهاء الضمير (ه) في محل نصب مفعول به. وَذُرِّيَّتَهُ : الواو للعطف والاسم معطوف على محل هاء الضمير المنصوب في (تَتَّخِذُونَهُ) منصوب مثله وهاء الضمير في (وَذُرِّيَّتَهُ) (ه) في محل جر مضاف إليه. كما أعربت الواو للمعية ويكون الاسم بعده مفعولًا معه منصوب. أَوْلِيَاء : مفعول به ثانٍ منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. مِن دُونِي : جار ومجرور متعلقان بالفعل (تتخذونه)، وياء المتكلم في محل جر مضاف إليه. وَهُمْ : الواو حالية، والضمير (هم) في محل رفع مبتدأ. لَكُمْ : جار ومجرور متعلقان بالخبر (عدو) عَدُوٌّ : خبر مرفوع وعلامته الضمة الظاهرة ، والجملة في محل نصب حال. بِئْسَ : فعل ماضٍ جامد لإنشاء الذم. وفاعله ضمير مستتر (هو). لِلظَّالِمِينَ : جار ومجرور متعلقان بالفعل بئس وعلامة الجر الياء لأنه جمع مذكر سالم. بَدَلًا : تمييز منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. والمخصوص بالذم إبليس. والتقدير بئس البدل إبليس. |
|
02-07-2021 | #6 |
|
رد: إعراب حرف من القرآن الكريم قال تعالى: (مَا أَشْهَدتُّهُمْ خَلْقَ السَّمَوات وَالْأَرْضِ وَلَا خَلْقَ أَنفُسِهِمْ وَمَا كُنتُ مُتَّخِذَ الْمُضِلِّينَ عَضُدًا 51 الكهف) قرئت في المتواتر (مَا أَشْهَدناهُمْ) .... (وما كنتَ) مَا أَشْهَدتُّهُمْ (أَشْهَدناهُمْ): (ما) نافية لا عمل لها، والفعل ماضٍ لاتصاله بضمير الفاعل – سواء التاء أو نا للتعظيم- والضمير في محل رفع فاعل، والضمير المتصل (هم) في محل نصب مفعول به. خَلْقَ : مفعول به ثان منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. وهو مضاف. السَّمَوات : مضاف إليه مجرور وعلامته الكسرة الظاهرة. وَالْأَرْضِ : الواو عاطفة و(َالْأَرْضِ) معطوف على مجرور ، مجرور مثله. وَلَا خَلْقَ : الواو عاطفة و لا نافية زائدة للتوكيد، (خَلْقَ) معطوف على خَلْقَ قبلها منصوب مثلها وله حكمها. وهو مضاف. أَنفُسِهِمْ . مضاف إليه مجرور وعلامته الكسرة والضمير المتصل (هم) في محل جر مضاف إليه. وَمَا كُنتُ ( كنتَ) : الواو عاطفة و(ما) نافية لا عمل لها، و (كنت) فعل ماضٍ ناقص ، وتاء الفاعل بالضم بمعنى أنا وبالفتح بمعنى أنت في محل رفع اسم كان . مُتَّخِذَ : خبر كان منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة وهو مضاف. الْمُضِلِّينَ : مضاف إليه مجرور بالياء لأنه جمع مذكر سالم. وهو من باب إضافة اسم الفاعل لمفعوله. عَضُدًا: مفعول به ثانٍ لاسم الفاعل منصوب اوعلامته لفتحة الظاهرة. |
|
02-07-2021 | #7 |
|
رد: إعراب حرف من القرآن الكريم قال تعالى: (وَيَوْمَ يَقُولُ نَادُوا شُرَكَائِيَ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُمْ وَجَعَلْنَا بَيْنَهُم مَّوْبِقًا 52 الكهف) قرئت في المتواتر (ويوم نقولُ) وَيَوْمَ : الواو استئناف أو للعطف، و(يوم) مفعول فيه ظرف زمان منصوب متعلق بفعل محذوف تقديره (اذكر). فيكون محله النصب كمفعول به للفعل الحبذوف. يَقُولُ (نقولُ): فعل مضارع مرفوع وعلامته الضمة الظاهرة والفاعل مستتر تقديره (هو) في القراءة الأولى (يقول) يعود على الله ، وتقديره (نحن) للتعظيم في القراءة الثانية بالنون (نقول).والجملة بعده في محل نصب مفعول به (مقول القول). نَادُوا : فعل أمر مبني على حذف النون، لأن مضارعه من الأفعال الخمسة. والواو في محل رفع فاعل، والألف فارقة. شُرَكَائِيَ : مفعول به منصوب وعلامته الفتحة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم منع ظهورها اشتغال المحل بالحركة المناسبة وهو مضاف ، وياء المتكلم في محل جر مضاف إليه. الَّذِينَ : اسم موصول مبني على الفتح في محل نصب صفة للشركاء. زَعَمْتُمْ : فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بضمير تاء الفاعل والتاء في محل رفع فاعل والميم علامة الجمع. والجملة صلة الموصول لا محل لها. فَدَعَوْهُمْ : الفاء عاطفة والفعل ماضٍ مبني على الضم المقدر على الألف المحذوفة لاتصاله بالضمير، والواو في محل رفع فاعل ، والضمير (هم) في محل نصب مفعول به والميم علامة الجمع. فَلَمْ : الفاء عاطفة و (لم) حرف نفي وجزم وقلب. يَسْتَجِيبُوا : فعل مضارع مجزوم بالجازم وعلامته حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة والواو في محل رفع فاعل. والألف فارقة. لَهُمْ : جار ومجرور متعلقان بالفعل يستجيبوا. وَجَعَلْنَا : الواو عاطفة والفعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بضمير (نا) والضمير في محل رفع فاعل. بَيْنَهُم : ظرف مكان منصوب وهو مضاف والضمير (هم) في محل جر مضاف إليه. مَّوْبِقًا : مفعول به منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. |
|
02-07-2021 | #8 |
|
رد: إعراب حرف من القرآن الكريم قال تعالى: (وَرَأَى الْمُجْرِمُونَ النَّارَ فَظَنُّوا أَنَّهُم مُّوَاقِعُوهَا وَلَمْ يَجِدُوا عَنْهَا مَصْرِفًا 53 الكهف) وَرَأَى : الواو استئناف أو عطف و (رَأَى) فعل ماضٍ مبني على الفتحة المقدرة على الألف منع ظهورها التعذر. الْمُجْرِمُونَ : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه جمع مذكر سالم ، والنون عوض التنوين في الاسم المفرد. النَّارَ : مفعول به منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة , فَظَنُّوا : الفاء للعطف والفعل ماضٍ مبني على الضم لاتصاله بالواو، والواو في محل رفع فاعل. والمعنى (أيقنوا). أَنَّهُم : حرف ناسخ مشبه بالفعل والضمير (هم) في محل نصب اسمه. مُّوَاقِعُوهَا : خبر الناسخ مرفوع وعلامة رفعه الواو وحذفت النون للإضافة والضمير (هَا) في محل جر مضاف إليه. والجملة سدت مسد مفعولي الفعل (ظنوا). أو أن المصدر المؤول في محل جر بحرف جر محذوف (أيقنوا بوقوعهم فيها). وَلَمْ : الواو عاطفة و (لم) حرف جزم ونفي وقلب. يَجِدُوا : فعل مضارع مجزوم بحذف النون لأنه من الأفعال الخمسة، والواو في محل رفع فاعل. عَنْهَا : جار ومجرور متعلقان بالفعل (يجدوا)، أو بالمفعول مصرفا. مَصْرِفًا : مفعول به منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. |
|
02-07-2021 | #9 |
|
رد: إعراب حرف من القرآن الكريم قال تعالى: (وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِن كُلِّ مَثَلٍ وَكَانَ الْإِنسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا 54 الكهف) وَلَقَدْ : الواو استئناف أو عطف ، ولام (لقد) للابتداء أو واقعة بجواب قسم محذوف. و(قد) حرف تحقيق. صَرَّفْنَا : فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بضمير (نا) والضمير في محل رفع فاعل. فِي هَذَا : جار ومجرور متعلقان بالفعل (صَرَّفْنَا)، الْقُرْآنِ : بدل من اسم الإشارة مجرور مثله. لِلنَّاسِ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (صَرَّفْنَا)، مِن كُلِّ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (صَرَّفْنَا)، مَثَلٍ : مضاف إليه مجرور. وَكَانَ : الواو استئناف أو عطف، و(كان) فعل ماضٍ ناقص. الْإِنسَانُ : اسم كان مرفوع وعلامته الضمة الظاهرة. أَكْثَرَ : خبر كان منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. شَيْءٍ : مضاف إليه مجرور وعلامته الكسرة الظاهرة. جَدَلًا: تمييز منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. |
|
02-07-2021 | #10 |
|
رد: إعراب حرف من القرآن الكريم قال تعالى: (وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَن يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءهُمُ الْهُدَى وَيَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ إِلَّا أَن تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ قُبُلًا 55 الكهف) وَمَا : الواو استئناف أو عطف، و (ما) نافية لا عمل لها. مَنَعَ : فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. ويأتي الفاعل بتأويل المصدر في نهاية الآية الكريمة (إتيانهم سنة الأولين ...). النَّاسَ : مفعول به منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. أَنْ : حرف مصدري ونصب. يُؤْمِنُوا : فعل مضارع منصوب بـ (أَن) وعلامة نصبه حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة، والواو في محل رفع فاعل. والتأويل المصدري في محل نصب مفعول به ثانٍ والتقدير (إيمانَهم). إِذْ : ظرف لماضي الزمان متعلق بالفعل يؤمنوا. جَاءهُمُ : فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة. والضمير (هم) في محل نصب مفعول به. الْهُدَى : فاعل مرفوع بالضمة المقدرة على الألف منع ظهورها التعذر. وَيَسْتَغْفِرُوا : الواو عاطفة، والفعل (َيسْتَغْفِرُوا) معطوف على المنصوب (يُؤْمِنُوا) وله حكمه وإعرابه. رَبَّهُمْ : مفعول به منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. والضمير (هم) في محل جر مضاف إليه. إِلَّا : أداة حصر لا عمل لها. أَن تَأْتِيَهُمْ : (أَن) حرف مصدري ونصب. والفعل مضارع منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. والضمير (هم) في محل نصب مفعول به. والتأويل المصدري (إتيانُهم سنة الأولين) في محل رفع فاعل للفعل (منع). سُنَّةُ : فاعل مرفوع وعلامته الضمة الظاهرة. وهو مضاف. الْأَوَّلِينَ : مضاف إليه مجرور بالياء لأنه جمع مذكر سالم ، والنون عوض التنوين في الاسم المفرد. أَوْ يَأْتِيَهُمُ : حرف عطف للتخيير ، والفعل مضارع منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. معطوف على الفعل السابق وله حكمه. الْعَذَابُ : فاعل مرفوع وعلامته الضمة الظاهرة. قُبُلًا : حال منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. تقدير المعنى وفق هذا التركيب البلاغي منع إتيان الناس ستة الأولين (عبادة الأوثان) أو حلول العذاب بهم، منعهم من الإيمان الحقيقي والاستغفار. أي أن المانع من الإيمان الحقيقي بالله الواحد والاستغفار أحد أمرين : 1- عبادة الأوثان واتباع الشهوات وهي منهاج الأولين. 2- نزول عذاب الله المبرم عند تحقق عدم احتمال الإيمان، كطوفان قوم نوح وظهور علامات الساعة الكبرى، فلا تنفع التوبة حينها. والله أعلم. |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 2 : | |
, |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
تحميل برنامج إعراب القرآن الكريم كاملا | إسمهان الجادوي | برامج إسلامية للحاسوب | 3 | 04-14-2020 02:09 PM |
حكم من القرآن الكريم | ميمونة صاد | شعاع القران الكريم وعلومه | 1 | 01-13-2017 01:34 AM |
في حب فلسطين .. إعراب | ناجية عثمان | شعاع الأدب العربي | 7 | 08-23-2014 02:38 PM |
مقدمة في علوم القرآن الكريم - القرآن الكريم | oum-albanine | شعاع القران الكريم وعلومه | 8 | 07-27-2013 03:54 AM |