شعاع اللغة العربية نحو وصرف - وقواعد اللغة العربية |
الإهداءات |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-07-2021 | #141 |
|
رد: إعراب حرف من القرآن الكريم قال تعالى : (وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ فَأَصْبَحَ يُقَلِّبُ كَفَّيْهِ عَلَى مَا أَنفَقَ فِيهَا وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُشْرِكْ بِرَبِّي أَحَدًا 42 الكهف) وَأُحِيطَ :الواو للاستئناف. والفعل (أُحِيطَ) ماضٍ مبني للمجهول ومبني على الفتح الظاهر. ونائب الفاعل ضمير مستتر تقديره (هو) بعود في حقيقته على محصول الرجل من ثمار جنتيه. ولذلك ربما الأصح أن يكون نائب الفاعل هو محل الجار والمجِرور (بثمره) فالأصل المعلوم (أحاطَ اللهُ ثمرَه) والبناء للمجهول (أحيطَ ثمرُه) ثم عُدِّي الفعل بالباء (أحيط بثمرِه) لغاية كمال المعنى البلاغي بلصوق الإحاطة كاملة بالثمر . والله أعلم. بِثَمَرِهِ : جار ومجرور متعلقان بالفعل(أُحِيطَ)، وهاء ضمير الغائب في محل جر مضاف إليه. والجار والمجرور في محل رفع نائب الفاعل (وأحيط ثمره). فَأَصْبَحَ : الفاء عاطفة والفعل ماضٍ ناسخ. واسمه في محل الرفع الضمير المستتر (هو). يُقَلِّبُ : فعل مضارع مرفوع وعلامته الضمة الظاهرة، والفاعل مستتر (هو). والجملة في محل نصب خبر الفعل الناسخ (فأصبح هو مقلباً..). كَفَّيْهِ : مفعول به منصوب بالياء لأنه مثنى، وهاء ضمير الغائب في محل جر مضاف إليه. عَلَى مَا : جار ومجرور متعلقان بالفعل يقلب ، والجملة بعد (ما) الموصولية صلة الموصول لا محل لها من الإعراب. أَنفَقَ : فعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة، والفاعل ضمير مستتر تقدير هو. فِيهَا : جار ومجرور متعلقان بالفعل أنفق. وَهِيَ : الواو حالية، والضمير (هي) في محل رفع مبتدأ. خَاوِيَةٌ : خبر مرفوع وعلامته الضمة الظاهرة ، والجملة في محل نصب حال. عَلَى عُرُوشِهَا : جار ومجرور متعلقان بالخبر (خاوية) والضمير (ها) في محل جر مضاف إليه. وَيَقُولُ : الواو للعطف، (َيَقُولُ) فعل مضارع مرفوع وعلامته الضمة الظاهرة، والفاعل مستتر (هو). والجملة بعده (يا ليتني لم..) في محل نصب مفعول به مقول القول. يَا لَيْتَنِي : (يا) للنداء والمنادى محذوف مقدر أو للتنبيه والتحسر. (ليت) ناسخ مشبه بالفعل للتمني والنون للوقاية والياء في محل نصب اسم الناسخ. لَمْ أُشْرِكْ : لم حرف جازم والفعل مضارع مجزوم بالجازم والفاعل مستتر تقديره (أنا). والجملة في محل رفع خبر الناسخ (ليت). بِرَبِّي : جار ومجرور متعلقان بالفعل (أشرك). أَحَدًا : مفعول به منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. |
|
02-07-2021 | #142 |
|
رد: إعراب حرف من القرآن الكريم قال تعالى: (وَلَمْ تَكُن لَّهُ فِئَةٌ يَنصُرُونَهُ مِن دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ مُنتَصِرًا 43 الكهف) وقرئت في المتواتر (ولم يكن) بالياء. وَلَمْ : الواو للاستئناف ،(لم) حرف نفي وجزم وقلب. تَكُن (يكن): فعل مضارع ناقص مجزوم بالجازم ، و(تكن) بالتاء للتأنيث على ظاهر لفظ الفئة، و(يكن) بالياء على معنى مضمون الفئة وهو قوم أو أنصار. لَّهُ : جار ومجرور متعلقان بصفة فئة (ناصرةٌ) أو بخبر الفعل الناقص(ناصرةً). فِئَةٌ : اسم الفعل الناقص مرفوع وعلامته الضمة الظاهرة. يَنصُرُونَهُ : فعل مضارع مرفوع بثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة ، وواو الجماعة في محل رفع فاعل ، وهاء الضمير في محل نصب مفعول به ، وللجملة محلان ، إما الرفع كصفة لاسم الناسخ (فئةٌ ناصرةٌ)، أو النصب كخبر للفعل الناسخ. (تكن فئةٌ ناصرةً له). مِن دُونِ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (ينصرونه). اللَّهِ : مضاف إليه مجرور وعلامته الكسرة الظاهرة. وَمَا : الواو للعطف و (ما) نافية. كَانَ : فعل ماضٍ ناقص، واسمه في محل رفع ضمير مستتر (هو) . مُنتَصِرًا: خبر كان منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. |
|
02-07-2021 | #143 |
|
رد: إعراب حرف من القرآن الكريم قال تعالى: (وَلَمْ تَكُن لَّهُ فِئَةٌ يَنصُرُونَهُ مِن دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ مُنتَصِرًا 43 الكهف) وقرئت في المتواتر (ولم يكن) بالياء. وَلَمْ : الواو للاستئناف ،(لم) حرف نفي وجزم وقلب. تَكُن (يكن): فعل مضارع ناقص مجزوم بالجازم ، و(تكن) بالتاء للتأنيث على ظاهر لفظ الفئة، و(يكن) بالياء على معنى مضمون الفئة وهو قوم أو أنصار. لَّهُ : جار ومجرور متعلقان بصفة فئة (ناصرةٌ) أو بخبر الفعل الناقص(ناصرةً). فِئَةٌ : اسم الفعل الناقص مرفوع وعلامته الضمة الظاهرة. يَنصُرُونَهُ : فعل مضارع مرفوع بثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة ، وواو الجماعة في محل رفع فاعل ، وهاء الضمير في محل نصب مفعول به ، وللجملة محلان ، إما الرفع كصفة لاسم الناسخ (فئةٌ ناصرةٌ)، أو النصب كخبر للفعل الناسخ. (تكن فئةٌ ناصرةً له). مِن دُونِ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (ينصرونه). اللَّهِ : مضاف إليه مجرور وعلامته الكسرة الظاهرة. وَمَا : الواو للعطف و (ما) نافية. كَانَ : فعل ماضٍ ناقص، واسمه في محل رفع ضمير مستتر (هو) . مُنتَصِرًا: خبر كان منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. |
|
02-07-2021 | #144 |
|
رد: إعراب حرف من القرآن الكريم قال تعالى: (هُنَالِكَ الْوَلَايَةُ لِلَّهِ الْحَقِّ هُوَ خَيْرٌ ثَوَابًا وَخَيْرٌ عُقْبًا 44 الكهف) وقرئت في المتواتر (لِلَّهِ الْحَقُّ) بضم القاف هُنَالِكَ : اسم إشارة في محل نصب على الظرفية ، واللام للبعد والكاف للخطاب. والتعليق بخبر مقدم مقدر (كائنة). الْوَلَايَةُ : مبتدأ مرفوع وعلامته الضمة الظاهرة. لِلَّهِ : جار ومجرور متعلقان بالخبر المقدر (كائنة). والتقدير (الولاية كائنة لله الحق هنالك). الْحَقِّ (الحقُّ): بالجر صفة لله وبالرفع صفة للولاية . هُوَ : ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ. خَيْرٌ : خبر مرفوع وعلامته الضمة الظاهرة. ثَوَابًا : تمييز منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. وَخَيْرٌ : الواو للعطف و (خَيْرٌ) معطوف على (خَيْرٌ) السابقة مرفوع مثلها. عُقْبًا: تمييز منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. |
|
02-07-2021 | #145 |
|
رد: إعراب حرف من القرآن الكريم قال تعالى: (وَاضْرِبْ لَهُم مَّثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الْأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيمًا تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُّقْتَدِرًا 45 الكهف) وقرئت في المتواتر (تَذْرُوهُ الريحُ) وَاضْرِبْ : الواو استئنافية، و (اضرب) فعل أمر مبني على السكون الظاهر، والفاعل مستتر تقديره (أنت). والجملة استئنافية لا محل لها. لَهُم : جار ومجرور متعلقان بالفعل (اضرب). مَّثَلَ : مفعول به منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. وهو مضاف. الْحَيَاةِ : مضاف إليه مجرور وعلامته الكسرة الظاهرة. الدُّنْيَا : صفة الحياة مجرورة مثلها بكسرة مقدرة على الألف منع ظهورها التعذر. كَمَاءٍ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (اضرب) أو بـمصدره المقدر (ضرباً)، أو تعرب الكاف للتشبيه بمعنى (مثلَ) في محل نصب مفعول به ثان. و(ماء) مضاف إليه مجرور. أَنزَلْنَاهُ : فعل ماضٍ مبني على السكون ، والضمير (نا) في محل رفع فاعل، والضمير (ه) في محل نصب مفعول به. والجملة في محل جر صفة للماء. مِنَ السَّمَاءِ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (أنزلنا). فَاخْتَلَطَ : الفاء للعطف ، (اختلط) فعل ماض مبني على الفتح الظاهر معطوف على (أنزلناه). بِهِ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (اختلط). نَبَاتُ : فاعل(اختلط) مرفوع وعلامته الضمة الظاهرة، وهو مضاف. الْأَرْضِ : مضاف إليه مجرور وعلامته الكسرة الظاهرة. فَأَصْبَحَ : الفاء للعطف، (أصبح) فعل ماضٍ ناقص واسمه ضمير مستتر تقديره (هو) في محل رفع يعود على نبات الأرض. هَشِيمًا : خبر الفعل الناقص منصوب بالفتحة الظاهرة. تَذْرُوهُ : فعل مضارع مرفوع وعلامته الضمة المقدرة على الواو والضمير (ه) في محل نصب مفعول به. والجملة في محل نصب صفة هشيماً (أو حال). الرِّيَاحُ (الريحُ) : فاعل(تذرو) مرفوع وعلامته الضمة الظاهرة. وَكَانَ : الواو استئنافية، (كان) فعل ماضٍ ناقص. اللَّهُ : لفظ جلالة اسم كان مرفوع وعلامته الضمة الظاهرة. عَلَى كُلِّ : جار ومجرور متعلقان بخبر كان. شَيْءٍ : مضاف إليه مجرور وعلامته الكسرة الظاهرة. مُّقْتَدِرًا: خبر كان منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. |
|
02-07-2021 | #146 |
|
رد: إعراب حرف من القرآن الكريم قال تعالى: (الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا 46 الكهف) الْمَالُ : مبتدأ مرفوع وعلامته الضمة الظاهرة. والجملة ابتدائية لا محل لها. وَالْبَنُونَ : الواو للعطف ، و(البنون) معطوف على مرفوع ، مرفوع بالواو لأنه ملحق بجمع المذكر السالم. زِينَةُ : خبر مرفوع وعلامته الضمة الظاهرة وهو مضاف. الْحَيَاةِ : مضاف إليه مجرور وعلامته الكسرة الظاهرة. الدُّنْيَا : صفة الحياة مجرورة وعلامته الكسرة المقدرة على الألف منع ظهورها التعذر. وَالْبَاقِيَاتُ : الواو استئنافية ، (الباقيات) مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة. الصَّالِحَاتُ : صفة الباقيات مرفوعة مثلها. خَيْرٌ : خبر مرفوع وعلامته الضمة الظاهرة. عِندَ : مفعول فيه منصوب على الظرفية. وهو مضاف. رَبِّكَ : مضاف إليه مجرور وعلامته الكسرة الظاهرة. والكاف في محل جر مضاف إليه مجرور. ثَوَابًا : تمييز منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. وَخَيْرٌ : الواو للعطف، و(خير) معطوف على خير السابقة لها مرفوع مثلها. أَمَلًا: تمييز منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. |
|
02-07-2021 | #147 |
|
رد: إعراب حرف من القرآن الكريم قال تعالى: (وَيَوْمَ نُسَيِّرُ الْجِبَالَ وَتَرَى الْأَرْضَ بَارِزَةً وَحَشَرْنَاهُمْ فَلَمْ نُغَادِرْ مِنْهُمْ أَحَدًا 47 الكهف) وقرئت في المتواتر (تُسَيَّرُ الجبالُ) وَيَوْمَ : الواو استئنافية ، و(يوم) مفعول فيه ظرف زمان متعلق بالفعل نسير. (أو بفعل محذوف تقديره واذكر فيكون يوم في محل نصب مفعول به) . نُسَيِّرُ (تُسَيَّرُ): قراءة الفعل المعلوم، فعل مضارع مرفوع وعلامته الضمة الظاهرة، والفاعل مستتر تقديره (نحن) للتعظيم. وفي قراءة ضم التاء فعل مضارع مرفوع مبني للمجهول . ونائب فاعله (الجبالُ). الْجِبَالَ (الجبالُ). : بالنصب، مفعول به منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة (في قراءة المعلوم نُسَيِّرُ) ، وبالرفع ، نائب فاعل مرفوع وعلامته الضمة الظاهرة (في قراءة المبني للمجهول تُسَيَّرُ الجبالُ) وَتَرَى : الواو عاطفة ، و(ترى) فعل مضارع مرفوع وعلامته الضمة المقدرة على الألف والفاعل مستتر (أنت). الْأَرْضَ : مفعول به منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. بَارِزَةً : حال منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. وَحَشَرْنَاهُمْ : الواو عاطفة، والفعل (حشرنا) ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بالضمير (نا) وهو في محل رفع فاعل ، والضمير المتصل (هم) في محل نصب مفعول به. وفي إعراب الواو حالية تكون الجملة في محل نصب حال (محشورين). فَلَمْ : الفاء للعطف و (لم) نفي وجزم وقلب. نُغَادِرْ : فعل مضارع مجزوم بالجازم وعلامته السكون الظاهر. والفاعل مستتر (نحن). مِنْهُمْ : جار ومجرور متعلقان بالفعل نغادر. أَحَدًا : مفعول به منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. |
|
02-07-2021 | #148 |
|
رد: إعراب حرف من القرآن الكريم قال تعالى: (وَعُرِضُوا عَلَى رَبِّكَ صَفًّا لَّقَدْ جِئْتُمُونَا كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ بَلْ زَعَمْتُمْ أَلَّن نَّجْعَلَ لَكُم مَّوْعِدًا 48 الكهف) وَعُرِضُوا: الواو للاستناف أو العطف، و(عُرِضُوا) فعل ماضٍ مبني للمجهول والضم لاتصاله بواو الجماعة، والواو في محل رفع نائب فاعل. عَلَى رَبِّكَ : جار ومجرور متعلقان بالفعل عرضوا ، وكاف الخطاب في محل جر مضاف إليه. صَفًّا : حال منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. لَّقَدْ : اللام للابتداء والتوكيد أو واقعة بجواب قسم محذوف، و(قد) حرف تحقيق. جِئْتُمُونَا : فعل ماضٍ مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة، والواو في محل رفع فاعل. و(نا) في محل نصب مفعول به. كَمَا : الكاف حرف جر أو للتشبيه بمعنى (مثلَ) وفي حال التشبيه تكون في محل نصب حال. و(ما) ظرفية مصدرية تؤول مع ما بعدها بمصدر مجرور إما بحرف الجر يتعلقان بالفعل جئتمونا (كخلقكم) ، أو كمضاف إليه (مثل خلقكم). خَلَقْنَاكُمْ : فعل ماضٍ مبني على الضم لاتصاله بالضمير (نا) وهو في محل رفع فاعل والضمير (كم) في محل نصب مفعول به. أَوَّلَ : مفعول فيه ظرف زمان منصوب متعلق بالفعل خَلَقْنَاكُمْ وهو مضاف، مَرَّةٍ : مضاف إليه مجرور وعلامته الكسرة الظاهرة. بَلْ : حرف للإضراب. زَعَمْتُمْ : فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بالضمير (تم) وهو في محل رفع فاعل والميم علامة الجمع. أَلَّن : (أن) زائدة أو مخففة من الثقيلة واسمها ضمير الشأن المحذوف والجملة المقدرة بعدها خبرها, و(لن) حرف نفي ونصب وقلب. نَّجْعَلَ : فعل مضارع منصوب بالناصب وعلامته الفتحة الظاهرة. والفاعل مستتر (نحن). لَكُم : جار ومجرور متعلقان بالفعل نجعل. مَّوْعِدًا: مفعول به منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. وتقدير المعنى (زعمتم عدم جعلنا موعداً لكم)، |
|
02-07-2021 | #149 |
|
رد: إعراب حرف من القرآن الكريم قال تعالى: (وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا 49 الكهف) وَوُضِعَ : الواو استئنافية أو عاطفة و (وضع) فعل ماضٍ مبني للمجهول والفتحة الظاهرة. الْكِتَابُ : نائب فاعل مرفوع وعلامته الضمة الظاهرة. فَتَرَى : الفاء للعطف، (ترى) فعل مضارع مرفوع وعلامته الضمة المقدرة على الألف منع ظهورها التعذر. الْمُجْرِمِينَ : مفعول به منصوب بالياء لأنه جمع مذكر سالم. والنون عوض التنوين في الاسم المفرد. مُشْفِقِينَ : حال منصوب بالياء لأنه جمع مذكر سالم. والنون عوض التنوين في الاسم المفرد. أو مفعول به ثان على أن الرؤية قلبية. مِمَّا : جار ومجرور (ما موصولية بمعنى الذي) متعلقان بالحال مشفقين. فِيهِ : جار ومجرور متعلقان بفعل محذوف (وجد فيه). وَيَقُولُونَ : الواو للعطف، (يقولون) فعل مضارع مرفوع بثبوت النون لأنه من الأفعال الخمسة، والواو في محل رفع فاعل. والجملة في محل نصب حال (قائلين). يَا وَيْلَتَنَا : يا للنداء (ويلتنا) منادى منصوب مضاف والضمير (نا) في محل جر مضاف إليه. مَالِ : ما اسم استفهام في محل رفع مبتدأ، واللام حرف جر هَذَا : الهاء للتنبيه و (ذا) اسم إشارة مبني على السكون في محل جر بحرف الجر متعلقان بخبر اسم الاستفهام المقدر (ما كائن لهذا..) الْكِتَابِ : بدل من اسم الإشارة مجرور وعلامته الكسرة. لَا : نافية لا عمل لها. يُغَادِرُ : فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة. والفاعل مستتر (هو) يعود على الكتاب. وجملة لا يغادر خالية. (غير مغادر). صَغِيرَةً : مفعول به منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. وَلَا كَبِيرَةً : الواو للعطف و(لا) النافية (كبيرة) معطوف على صغيرة منصوب مثله. إِلَّا : أداة حصر لا عمل لها. أَحْصَاهَا : فعل ماضٍ مبني على الفتحة المقدرة على الألف، والفاعل مستتر (هو) يعود على الكتاب. والضمير (ها) في محل نصب مفعول به. والجملة في محل نصب صفة (صغيرة و كبيرة).أو مفعول به ثان على أن يغادر بمعنى يترك الذي يلزمه مفعولان. وَوَجَدُوا : الواو للعطف والفعل ماضٍ مبني على الضم لاتصاله بالواو ، وواو الجماعة في محل رفع فاعل. وجملة وجدوا في محل نصب حال. (واجدين). مَا : اسم موصول بمعنى الذي في محل نصب مفعول به. أو (ما) مصدرية تؤول مع الفعل بعدها بمصدر في محل نصب مفعول به (عملَهم) عَمِلُوا : فعل ماضٍ مبني على الضم لاتصاله بالواو ، وواو الجماعة في محل رفع فاعل. حَاضِرًا : حال منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة وَلَا يَظْلِمُ : الواو استئنافية و(لا) نافية والفعل مضارع مرفوع وعلامته الضمة الظاهرة. رَبُّكَ : فاعل مرفوع وعلامته الضمة الظاهرة وكاف الخطاب في محل جر مضاف إليه. أَحَدًا: مفعول به منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. |
|
02-07-2021 | #150 |
|
رد: إعراب حرف من القرآن الكريم أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاء مِن دُونِي وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلًا 50 الكهف) يقرأ أبو جعفر (لِلْمَلَائِكَةُ اسْجُدُوا) بضم التاء وَإِذْ : الواو للاستئناف. و(إذ) اسم مبني على السكون في محل نصب مفعول به لفعل مقدر (واذكر إذ) أو في محل نصب ظرف لماضي الزمان وتكون الجملة بعده في محل جر مضاف إليه. قُلْنَا : فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بالضمير (نا) والضمير مبني على السكون في محل رفع فاعل. لِلْمَلَائِكَةِ (لِلْمَلَائِكَةُ) : جار ومجرور متعلقان بالفعل (قلنا) . وتلفظ حركة الضم في قراءة أبي جعفر اتباعاً لحركة الحرف الثالث – الجيم- من الكلمة التالية (اسْجُدُوا) وليست حركة إعرابية. اسْجُدُوا : فعل أمر مبني على حذف النون، لأن مضارعه من الأفعال الخمسة، والواو في محل رفع فاعل. لِآدَمَ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (اسجدوا) . و آدم اسم مجرور وعلامته الفتحة بدل الكسرة لأنه ممنوع من الصرف. والجملة (اسجدوا لآدم ) في محل نصب مفعول به مقول القول. فَسَجَدُوا : الفاء لعطف الترتيب والتعقيب وتفيد هنا السببية. و(سَجَدُوا) فعل ماضٍ مبني على الضم لاتصاله بواو الحماعة وهي في محل رفع فاعل. إِلَّا : أداة استثناء إِبْلِيسَ : مستثنى منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. كَانَ : فعل ماضٍ ناقص واسمه مستتر تقديره (هو) يعود على إبليس في محل رفع. مِنَ الْجِنِّ : جار ومجرور متعلقان بالخبر المقدر (موجوداً). فَفَسَقَ : الفاء للعطف والفعل ماضٍ مبني على الفتحة الظاهرة وفاعله مستتر تقديره (هو) يعود على إبليس. عَنْ أَمْرِ : جار ومجرور متعلقان بالفعل (فسق) رَبِّهِ : (ربِّ) مضاف إليه مجرور وعلامته الكسرة وهو مضاف، وهاء الضمير مبني في محل جر مضاف إليه. أَفَتَتَّخِذُونَهُ : الهمزة للاستفهام الإنكاري والفاء عاطفة على مضمر- أو استئنافية- والفعل (تتخذون) مضارع مرفوع بثبوت النون ، والواو في محل رفع فاعل وهاء الضمير (ه) في محل نصب مفعول به. وَذُرِّيَّتَهُ : الواو للعطف والاسم معطوف على محل هاء الضمير المنصوب في (تَتَّخِذُونَهُ) منصوب مثله وهاء الضمير في (وَذُرِّيَّتَهُ) (ه) في محل جر مضاف إليه. كما أعربت الواو للمعية ويكون الاسم بعده مفعولًا معه منصوب. أَوْلِيَاء : مفعول به ثانٍ منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. مِن دُونِي : جار ومجرور متعلقان بالفعل (تتخذونه)، وياء المتكلم في محل جر مضاف إليه. وَهُمْ : الواو حالية، والضمير (هم) في محل رفع مبتدأ. لَكُمْ : جار ومجرور متعلقان بالخبر (عدو) عَدُوٌّ : خبر مرفوع وعلامته الضمة الظاهرة ، والجملة في محل نصب حال. بِئْسَ : فعل ماضٍ جامد لإنشاء الذم. وفاعله ضمير مستتر (هو). لِلظَّالِمِينَ : جار ومجرور متعلقان بالفعل بئس وعلامة الجر الياء لأنه جمع مذكر سالم. بَدَلًا : تمييز منصوب وعلامته الفتحة الظاهرة. والمخصوص بالذم إبليس. والتقدير بئس البدل إبليس. |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 2 : | |
, |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
تحميل برنامج إعراب القرآن الكريم كاملا | إسمهان الجادوي | برامج إسلامية للحاسوب | 3 | 04-14-2020 02:09 PM |
حكم من القرآن الكريم | ميمونة صاد | شعاع القران الكريم وعلومه | 1 | 01-13-2017 01:34 AM |
في حب فلسطين .. إعراب | ناجية عثمان | شعاع الأدب العربي | 7 | 08-23-2014 02:38 PM |
مقدمة في علوم القرآن الكريم - القرآن الكريم | oum-albanine | شعاع القران الكريم وعلومه | 8 | 07-27-2013 03:54 AM |